أحدث الأخبار مع #TimesNow


أخبار مصر
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
هل تشعر بالتعب والصداع والإرهاق الذهني؟.. عادة خاطئة قد تكون السبب
مع ارتفاع درجات الحرارة وتغير أنماط الحياة قد يعاني البعض من الإرهاق الذهني والصداع، دون أن يدركوا الأسباب، والذي قد يحدث لسبب بسيط وهو نقص السوائل، حيث يؤدي نقص السوائل حتى بدرجة طفيفة في بعض العلامات مثل النسيان، تقلب المزاج، أو حتى تراجع الأداء العقلي.هل تشعر بالتعب والصداع والإرهاق الذهني؟ قد يكون السبب هذا (تفاصيل) الجفاف وتأثيره على وظائف الدماغ ويعلب الحفاظ على ترطيب الجسم دورًا حيويًا في دعم وظائف الدماغ والطاقة العامة، وذلك بحسب موقع «Times Now»، فقد يتوافد المرضى إلى العيادات الطبية قلقين من أعراض مثل ضعف التركيز، تشوش التفكير، أو فقدان الذاكرة، معتقدين أنهم يعانون من مشاكل صحية خطيرة، غير أن الكثير من هذه الأعراض يرجع إلى شيء بسيط جدًا منها الجفاف.لا يشترط أن يكون الجفاف مصحوبًا بالعطش الشديد أو الدوخة، فحتى نقص طفيف في السوائل بنسبة 1 إلى 2%- كافٍ لأن يُضعف من صفاء الذهن ويؤثر على كفاءة الدماغ.الدماغ يحتاج الماء ليعمل بكفاءة يتكوّن حوالي 75% من دماغ الإنسان من الماء، مما يجعل الترطيب الجيد ضروريًا لكل وظيفة عقلية: من التفكير السريع، إلى استرجاع الذكريات، وحتى اتخاذ القرارات.الماء يساعد في نقل المغذيات إلى خلايا الدماغ، ويخلصه من السموم، ويحافظ على التوازن الكيميائي اللازم لنقل الإشارات العصبية.هل شعرت بتعب لا يُفسَّر؟ قد يكون بسبب نقص الماء من…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


بلدنا اليوم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- بلدنا اليوم
التواصل الاجتماعي سر الصحة.. كيف يحمي كبار السن من الأمراض؟
لم يعد التواصل الاجتماعي مجرد رفاهية، بل أصبح ضرورة صحية لا تقل أهمية عن الغذاء المتوازن أو الرياضة المنتظمة، خاصة مع التقدم في العمر، فبحسب تقرير حديث نشره موقع "Times Now"، فإن العلاقات الاجتماعية المتينة تمثل حجر الأساس لحياة صحية عند كبار السن، وتحميهم من التدهور العقلي والجسدي. الدكتورة مينال ثاكرال، أخصائية طب الشيخوخة في مستشفيات أرتميس بالهند، أكدت أن مجرد محادثة بسيطة مع جار أو صديق يمكن أن يكون لها تأثير إيجابي يعادل تناول الفيتامينات، فالتواصل اليومي، مهما كان بسيطًا، يدعم الصحة النفسية، ويقلل من التوتر، ويُسهم في الحفاظ على اتزان الحالة العاطفية. وأوضحت ثاكرال أن العزلة الاجتماعية لا تؤثر فقط على المشاعر، بل تترك آثارًا جسدية حقيقية، مثل زيادة خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب، والسكتات الدماغية، وحتى الوفاة المبكرة، كما تُضعف الوحدة جهاز المناعة، وتجعل الجسم أكثر عرضة للإصابة بالعدوى، إلى جانب تأثيرها المباشر في تفاقم مشاعر الاكتئاب والقلق. من جهة أخرى، أظهرت الدراسات أن كبار السن الذين يتفاعلون بانتظام مع الآخرين، يتمتعون بصحة عقلية أفضل، ويُظهرون معدلات أقل من التدهور المعرفي المرتبط بالخرف، فتلك اللحظات الاجتماعية، سواء عبر نشاط جماعي أو مكالمة مع أحد أفراد الأسرة، تعزز من الشعور بالانتماء والقيمة، وتمنح الحياة اليومية معنىً أعمق. وتنصح الجهات الصحية كبار السن بالانضمام إلى الأندية الاجتماعية أو مجموعات الهوايات، كما أن تعلم مهارات جديدة مثل استخدام التطبيقات أو إجراء مكالمات الفيديو يمكن أن يعزز من الروابط مع الأجيال الشابة ويمنحهم نافذة جديدة للعالم.


الوكيل
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوكيل
أخطاء بسيطة تُفسد فوائد المشي.. تجنّبها!
الوكيل الإخباري- يُعد المشي الصباحي من أفضل العادات للحفاظ على النشاط والصحة العامة، لكن بعض السلوكيات الخاطئة قبل الانطلاق قد تقلل من فوائده أو تُعرض الجسم لمضاعفات صحية، وفقًا لما نشره موقع Times Now. اضافة اعلان إليك أبرز الأخطاء التي يجب تجنبها قبل المشي: 1. عدم شرب الماء إهمال شرب الماء قبل المشي يُعرض الجسم للجفاف، ما قد يؤدي إلى الإرهاق والدوخة وتشنجات العضلات. ينصح الخبراء بشرب 100-200 مل من الماء قبل بدء التمارين بـ10 إلى 15 دقيقة. 2. المشي على معدة فارغة رغم اعتقاد البعض أن المشي بدون طعام يُعزز حرق الدهون، إلا أنه قد يؤدي إلى انخفاض سكر الدم، ما يسبب الغثيان أو الإغماء. يُفضل تناول وجبة خفيفة مثل موزة أو حفنة مكسرات قبل الخروج. 3. إهمال تمارين الإحماء البدء في المشي دون إحماء يعرض العضلات والمفاصل لإجهاد مفاجئ. احرص على أداء تمارين خفيفة لمدة 4-5 دقائق لتحضير الجسم، خاصة بعد النوم. 4. شرب القهوة قبل المشي تناول القهوة على معدة فارغة قبل التمرين قد يُسبب الجفاف، لأنها مدرة للبول، كما أنها قد تؤدي للحموضة واضطرابات الهضم. 5. عدم الذهاب إلى الحمام تجاهل التبول قبل المشي قد يؤدي إلى التهابات في المسالك البولية نتيجة حبس البول لفترة طويلة أثناء النشاط. للتمتع بكامل فوائد المشي الصباحي، تأكد من الاستعداد بشكل سليم، وتجنب هذه الأخطاء البسيطة التي قد تؤثر على صحتك ونشاطك اليومي.


روسيا اليوم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- روسيا اليوم
المحيط "يغلي".. "بابا فانغا اليابان" تتنبأ بكارثة مدمرة ستضرب العالم خلال 3 أشهر!
واكتسبت ريو تاتسوكي، وهي رسامة قصص مانغا يابانية، شهرة واسعة بفضل تنبؤاتها الدقيقة بشكل مخيف لبعض الكوارث الأكثر تدميرا في العالم، ما دفع الكثيرين إلى مقارنتها بالعرافة الشهيرة "بابا فانغا". وتوقعت تاتسوكي بشكل صحيح وفاة فريدي ميركوري والأميرة ديانا، إلى جانب عدد من الأحداث العالمية الكبرى، بما في ذلك زلزال كوبي عام 2011 وحتى جائحة "كوفيد-19". والآن، تتنبأ العرافة بحدوث تسونامي ضخم سيضرب موطنها اليابان في يوليو المقبل، بعد أن زعمت أنها رأت رؤى للمحيط "يغلي" جنوب البلاد. وتزعم تاتسوكي أن التسونامي الضخم سيكون ناتجا عن حدوث ثوران بركاني تحت البحر سيؤثر على عدة دول في آسيا، مع تعرض تايوان وإندونيسيا وجزر ماريانا الشمالية لأشد الضربات. وذكرت تاتسوكي أنها رأت "أشكالا تشبه التنين" في أحلامها التنبؤية، وهو ما ربطه البعض بأنماط بصرية بالقرب من هاواي وسواحل أخرى معرضة للخطر. وفي حين حذر الخبراء من هذه النبوءة، فإن اليابان تقع ضمن "حلقة النار" في المحيط الهادئ، كما أن لديها "خندق نانكاي"، ما يجعلها أكثر عرضة للزلازل والتسونامي الكبيرة. ورغم أنه "لا يوجد أساس علمي لادعاءات تاتسوكي"، أشار علماء الزلازل إلى أن "الموقع الذي تصفه ليس بعيدا عن المنطق من الناحية الجيولوجية"، وفقا لتقرير Times Now. ويبدو أنها قد تكون محقة، فقبل أيام فقط، أصدرت السفارة الصينية تحذيرا للمواطنين اليابانيين من زلزال ضخم محتمل قد "يقتل الآلاف". وأضافت الحكومة اليابانية، بعد تقييم أجرته في يناير، أن اليابان - وهي من أكثر الدول عرضة للزلازل في العالم - قد تتكبد خسائر اقتصادية تصل إلى 1.81 تريليون دولار. وفي ذلك الوقت، رفع فريق التحقيق في الزلازل الياباني احتمالية حدوث زلزال ضخم خلال الـ30 عاما المقبلة إلى أكثر من 80%. جدير بالذكر أن تاتسوكي حققت شهرتها الواسعة بفضل العديد من التنبؤات الواردة في كتابها الصادر عام 1999 بعنوان "المستقبل الذي رأيته". وفي حين كانت غير معروفة إلى حد كبير وقت نشر الكتاب، أصبحت تاتسوكي منذ ذلك الحين شخصية معترف بها في عالم الخوارق. وزعمت العرافة أنها بدأت ترى نبوءات في أوائل الثمانينيات بعد أن تحققت العديد من أحلامها الواضحة. وشهد كتابها اهتماما متجددا بعد أن بدت العديد من تنبؤاتها السابقة وكأنها تعكس أحداثا حقيقية. وهو ما جعل الكثيرين إلى تشبيه تاتسوكي بالعرافة البلغارية "بابا فانغا". المصدر: ديلي ميل كشفت دراسة حديثة أن نحو سدس الأراضي الزراعية حول العالم ملوث بالمعادن الثقيلة السامة، حيث يعيش ما يصل إلى 1.4 مليار شخص في مناطق عالية الخطورة حول العالم. كشفت دراسة حديثة عن صدمة اقتصادية كبرى تنتظر العالم، حيث وجدت أن الاحتباس الحراري قد يخفض متوسط دخل الفرد العالمي بنسبة 40% بحلول نهاية القرن.


أخبار اليوم المصرية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار اليوم المصرية
مرض السكرى من النوع الخامس.. خطر جديد يهدد المراهقين بسبب سوء التغذية
في ظل تزايد أعداد المصابين بالأمراض المزمنة بين فئات عمرية صغيرة، برز حديثًا شكل جديد من مرض السكري بات يُعرف باسم "النوع الخامس"، والذي يصيب بشكل خاص المراهقين والشباب من ذوي البنية النحيفة، ويرجع الخبراء ظهوره إلى سوء التغذية الممتد منذ مرحلة ما قبل الولادة. وبحسب تقرير نشره موقع "Times Now", فإن مرض السكري من النوع الخامس يعدّ أحد الأنواع المعترف بها رسميًا من قبل الاتحاد الدولي للسكري، ويختلف في طبيعته عن الأنواع التقليدية من المرض التي ترتبط غالبًا بالوراثة أو نمط الحياة. اقرأ أيضا.. مرتبطة بسوء التغذية داخل الرحم توضح التقارير الطبية أن هذا النوع من السكري يرتبط أساسًا ب سوء التغذية الذي يعاني منه الجنين داخل الرحم، مما يؤدي إلى خلل في تطور البنكرياس، وبالتالي التأثير على إفراز الأنسولين منذ المراحل المبكرة من الحياة. ويصيب هذا الشكل من المرض المراهقين والأشخاص النحفاء الذين عاشوا فترات طويلة من نقص التغذية ، وهو ما يميّزه عن النوع الثاني المرتبط بالسمنة، والنوع الأول المرتبط باضطرابات المناعة الذاتية. تشخيص معقّد وعلاج مختلف ويتطلب النوع الخامس من السكري بروتوكولات خاصة في التشخيص والعلاج، حيث تختلف أعراضه عن باقي الأنواع، ويحتاج المصابون به إلى تقييم تغذوي دقيق وخطة علاجية تراعي حالتهم الصحية من الناحية المناعية والغذائية في آنٍ واحد. ويرى الخبراء أن فهم هذا النوع من السكري يسهم في الوقاية المبكرة، خاصة في المجتمعات التي تعاني من مشاكل في الأمن الغذائي، ويشددون على ضرورة دمج برامج التغذية السليمة ضمن خطط رعاية الأم والطفل للحد من انتشار هذه الظاهرة. يمثل السكري من النوع الخامس تحديًا صحيًا جديدًا في عالم الطب، خاصة مع تنامي أعداد الشباب المصابين به في بيئات تعاني من سوء التغذية، ويؤكد الخبراء أن الحل يكمن في الوقاية من جذوره، عبر الاهتمام بصحة الأم والتغذية السليمة منذ الحمل وحتى مرحلة المراهقة.