#أحدث الأخبار مع #Type075النهار المصريةمنذ 13 ساعاتسياسةالنهار المصريةمصر تتفوق على بريطانيا والهند .. أكثر الدول امتلاكا لحاملات الطائراتمع تحرك حاملة الطائرات الأمريكية 'نيميتز' من بحر الصين الجنوبي باتجاه الشرق الأوسط، تعود إلى الواجهة رمزية 'المدرجات العائمة' كأداة استراتيجية حاسمة في إدارة التوازنات الدولية، وفرض الإرادة عبر البحار المفتوحة، إذ لم تعد حاملات الطائرات مجرّد أدوات دعم قتالي، بل أصبحت منصة ردع شاملة، وقوة ضغط سياسي تُبحر على مرمى من الأزمات. التحركات العسكرية أعادت إلى الواجهة الترتيب العالمي للدول الأكثر امتلاكًا لحاملات الطائرات والمروحيات، في مؤشر يكشف خريطة النفوذ البحري حول العالم، وأكد موقع مصر المتقدم إقليميًا. تتصدر الولايات المتحدة هذا السباق بامتلاكها 11 حاملة طائرات نووية من طراز 'نيميتز' و'جيرالد فورد'، إضافة إلى 9 حاملات هجومية برمائية، ما يجعل أسطولها البحري الأكثر قدرة على الانتشار والتدخل حول العالم. في المرتبة الثانية تأتي الصين بحاملتين تقليديتين للطائرات هما 'لياونينغ' و'شاندونغ'، إلى جانب ثلاث حاملات مروحيات هجومية من فئة Type 075، في إطار استراتيجية بحرية تتسارع خطواتها في المحيطين الهندي والهادئ، حسب ماعت جروب تتبعها اليابان بأربع حاملات مروحيات متطورة، بينما تملك فرنسا حاملة الطائرات 'شارل ديغول' وثلاث حاملات مروحيات من طراز 'ميسترال'. وتتفرد مصر على المستوى العربي والإفريقي بامتلاكها حاملتي مروحيات فرنسيتين من طراز 'ميسترال'، هما 'جمال عبد الناصر' و'أنور السادات'، ما يجعلها القوة البحرية الوحيدة في الإقليم التي تمتلك هذا النوع من المنصات الهجومية المتقدمة بجانب ترتيبها الخامس عالميا. وتأتي المملكة المتحدة في المرتبة السادسة بحاملتين من فئة 'كوين إليزابيث'، ثم إيطاليا بحاملتين خفيفتين للطائرات هما 'كافور' و'تريستي'، إلى جانب كوريا الجنوبية والهند، حيث تمتلك كل منهما حاملتين. وتكمل أستراليا القائمة بحاملتين من فئة 'كانبيرا'، ضمن برنامج متكامل للتدخل السريع والإسناد البحري. في ظل هذا السباق العالمي نحو السيطرة البحرية، تبدو مصر حاضرة بثقة في معادلات الردع البحري، في خطوة تعكس رؤية استراتيجية لحماية الأمن القومي ومصالح الدولة المصرية في البيئتين الإقليمية والدولية.
النهار المصريةمنذ 13 ساعاتسياسةالنهار المصريةمصر تتفوق على بريطانيا والهند .. أكثر الدول امتلاكا لحاملات الطائراتمع تحرك حاملة الطائرات الأمريكية 'نيميتز' من بحر الصين الجنوبي باتجاه الشرق الأوسط، تعود إلى الواجهة رمزية 'المدرجات العائمة' كأداة استراتيجية حاسمة في إدارة التوازنات الدولية، وفرض الإرادة عبر البحار المفتوحة، إذ لم تعد حاملات الطائرات مجرّد أدوات دعم قتالي، بل أصبحت منصة ردع شاملة، وقوة ضغط سياسي تُبحر على مرمى من الأزمات. التحركات العسكرية أعادت إلى الواجهة الترتيب العالمي للدول الأكثر امتلاكًا لحاملات الطائرات والمروحيات، في مؤشر يكشف خريطة النفوذ البحري حول العالم، وأكد موقع مصر المتقدم إقليميًا. تتصدر الولايات المتحدة هذا السباق بامتلاكها 11 حاملة طائرات نووية من طراز 'نيميتز' و'جيرالد فورد'، إضافة إلى 9 حاملات هجومية برمائية، ما يجعل أسطولها البحري الأكثر قدرة على الانتشار والتدخل حول العالم. في المرتبة الثانية تأتي الصين بحاملتين تقليديتين للطائرات هما 'لياونينغ' و'شاندونغ'، إلى جانب ثلاث حاملات مروحيات هجومية من فئة Type 075، في إطار استراتيجية بحرية تتسارع خطواتها في المحيطين الهندي والهادئ، حسب ماعت جروب تتبعها اليابان بأربع حاملات مروحيات متطورة، بينما تملك فرنسا حاملة الطائرات 'شارل ديغول' وثلاث حاملات مروحيات من طراز 'ميسترال'. وتتفرد مصر على المستوى العربي والإفريقي بامتلاكها حاملتي مروحيات فرنسيتين من طراز 'ميسترال'، هما 'جمال عبد الناصر' و'أنور السادات'، ما يجعلها القوة البحرية الوحيدة في الإقليم التي تمتلك هذا النوع من المنصات الهجومية المتقدمة بجانب ترتيبها الخامس عالميا. وتأتي المملكة المتحدة في المرتبة السادسة بحاملتين من فئة 'كوين إليزابيث'، ثم إيطاليا بحاملتين خفيفتين للطائرات هما 'كافور' و'تريستي'، إلى جانب كوريا الجنوبية والهند، حيث تمتلك كل منهما حاملتين. وتكمل أستراليا القائمة بحاملتين من فئة 'كانبيرا'، ضمن برنامج متكامل للتدخل السريع والإسناد البحري. في ظل هذا السباق العالمي نحو السيطرة البحرية، تبدو مصر حاضرة بثقة في معادلات الردع البحري، في خطوة تعكس رؤية استراتيجية لحماية الأمن القومي ومصالح الدولة المصرية في البيئتين الإقليمية والدولية.