#أحدث الأخبار مع #Typhoidالمصري اليوم٢٠-٠٥-٢٠٢٥صحةالمصري اليومقصة مرضين خطيرين أصابا نوال الدجوي: العائلة أخفت عنها الخبر والطبيب تعجّب (فيديو)شغل بلاغ سرقة أموال من منزل الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، اهتمامًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تفاعل عدد كبير من المتابعين مع تفاصيل الواقعة التي حدثت داخل منزلها بمدينة 6 أكتوبر. واهتم مستخدمو مواقع التواص الاجتماعي، بالبحث عن قصة حياة نوال الدجوي، المليئة بالتحديات، إذ لم تقتصر حكايتها على هذه الحادثة فحسب، بل استعرضت أسرتها قبل عدة أشهر، جوانب أخرى من حياتها، أبرزها تحديها لمرضين خطيرين وهما التيفوئيد وكوفيد-19، وكيف نجت منهما. وسردت ابنتها وحفيدتها قصة هذين المرضين خلال لقاء خاص ببرنامج «الستات» عبر فضائية النهار، قبل نحو 8 أشهر، ما ألقى الضوء على الجانب الإنساني في حياة هذه الشخصية التي أثرت في مجال التعليم في مصر. وقالت الابنة الراحلة، منى الدجوي، خلال الحلقة: «ماما أول ما بدأت الشغل جالها مرتين تفيويد، كانت لسة صغيرة أوي، الدكتور قالها إزاي مخدتيش بالك إن عندك تيفيود؟ الناس مابتبقاش عارفة ترفع رأسها من على المخدة. قالتله مكنتش فاضية أفكر، كان وراها شغل». التيفوئيد «Typhoid» التيفوئيد فهو مرض بكتيري ينتج عن الإصابة ببكتيريا السالمونيلا التيفية، ويُنتقل عادةً عن طريق الطعام أو الماء الملوث، ويُعرف بـ«حُمى التيفويد». تشمل أعراضه الحمى العالية، الصداع، ألم البطن، والإرهاق. يتطلب العلاج بالمضادات الحيوية، وإذا تُرك دون علاج قد يؤدي لمضاعفات خطيرة. إصابة نوال الدجوي بـ كورونا كشفت الحفيدة، إنجي منصور عن جدتها نوال الدجوي: «لما جالها كورونا قولت لمامتي وبقية العائلة، مش هقولها إنها عندها كورونا لأن عقلها أقوى منها. وأنا مقدرش أقولها لأنه كان وقت صعب أوي في 2021». وأضافت: «قلت لها حضرتك عندك اشتباه في كورونا. كانت صعبة جدًا، كانت بتمضي شيكات وتشتغل وتتكلم في التليفون وزعلانة إنها ما بتنزلش لكنها مابتستسلمش، أنا كنت قاعدة معاها كانت تقولي ما بتروحيش الشغل لية؟». كوفيد-19 «COVID-19» كو فيد 19 هو مرض فيروسي سببه فيروس كورونا المستجد «SARS-CoV-2»، ينتشر عن طريق الرذاذ التنفسي من الأشخاص المصابين. تشمل أعراضه الحمى، السعال، ضيق التنفس، وفقدان حاسة الشم والتذوق. يختلف شدته من حالات خفيفة إلى حادة، وقد يستدعي العلاج في المستشفى أو العزل المنزلي حسب الحالة.
المصري اليوم٢٠-٠٥-٢٠٢٥صحةالمصري اليومقصة مرضين خطيرين أصابا نوال الدجوي: العائلة أخفت عنها الخبر والطبيب تعجّب (فيديو)شغل بلاغ سرقة أموال من منزل الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، اهتمامًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تفاعل عدد كبير من المتابعين مع تفاصيل الواقعة التي حدثت داخل منزلها بمدينة 6 أكتوبر. واهتم مستخدمو مواقع التواص الاجتماعي، بالبحث عن قصة حياة نوال الدجوي، المليئة بالتحديات، إذ لم تقتصر حكايتها على هذه الحادثة فحسب، بل استعرضت أسرتها قبل عدة أشهر، جوانب أخرى من حياتها، أبرزها تحديها لمرضين خطيرين وهما التيفوئيد وكوفيد-19، وكيف نجت منهما. وسردت ابنتها وحفيدتها قصة هذين المرضين خلال لقاء خاص ببرنامج «الستات» عبر فضائية النهار، قبل نحو 8 أشهر، ما ألقى الضوء على الجانب الإنساني في حياة هذه الشخصية التي أثرت في مجال التعليم في مصر. وقالت الابنة الراحلة، منى الدجوي، خلال الحلقة: «ماما أول ما بدأت الشغل جالها مرتين تفيويد، كانت لسة صغيرة أوي، الدكتور قالها إزاي مخدتيش بالك إن عندك تيفيود؟ الناس مابتبقاش عارفة ترفع رأسها من على المخدة. قالتله مكنتش فاضية أفكر، كان وراها شغل». التيفوئيد «Typhoid» التيفوئيد فهو مرض بكتيري ينتج عن الإصابة ببكتيريا السالمونيلا التيفية، ويُنتقل عادةً عن طريق الطعام أو الماء الملوث، ويُعرف بـ«حُمى التيفويد». تشمل أعراضه الحمى العالية، الصداع، ألم البطن، والإرهاق. يتطلب العلاج بالمضادات الحيوية، وإذا تُرك دون علاج قد يؤدي لمضاعفات خطيرة. إصابة نوال الدجوي بـ كورونا كشفت الحفيدة، إنجي منصور عن جدتها نوال الدجوي: «لما جالها كورونا قولت لمامتي وبقية العائلة، مش هقولها إنها عندها كورونا لأن عقلها أقوى منها. وأنا مقدرش أقولها لأنه كان وقت صعب أوي في 2021». وأضافت: «قلت لها حضرتك عندك اشتباه في كورونا. كانت صعبة جدًا، كانت بتمضي شيكات وتشتغل وتتكلم في التليفون وزعلانة إنها ما بتنزلش لكنها مابتستسلمش، أنا كنت قاعدة معاها كانت تقولي ما بتروحيش الشغل لية؟». كوفيد-19 «COVID-19» كو فيد 19 هو مرض فيروسي سببه فيروس كورونا المستجد «SARS-CoV-2»، ينتشر عن طريق الرذاذ التنفسي من الأشخاص المصابين. تشمل أعراضه الحمى، السعال، ضيق التنفس، وفقدان حاسة الشم والتذوق. يختلف شدته من حالات خفيفة إلى حادة، وقد يستدعي العلاج في المستشفى أو العزل المنزلي حسب الحالة.