أحدث الأخبار مع #UNMAS


بوابة الفجر
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
الاتحاد الأوروبي يعتزم تمويل أنشطة إزالة الألغام في سوريا
أعلن القائم بأعمال بعثة الاتحاد الأوروبي لدى سوريا ميخائيل أونماخت أن الاتحاد الأوروبي يعتزم تمويل أنشطة إزالة الألغام في سوريا. وكتب أونماخت عبر حسابه على منصة "إكس": "هذه زيارتي الثانية إلى داريا والأولى إلى مدرسة فيها". وأضاف: "شكرا لـ UNMAS وللسلطات التعليمية السورية على حسن التنظيم". وتابع: "أنا سعيد باستئناف التعاون بين مختلف الأفرقاء". وختم قائلا: "إن التوعية بمخاطر الألغام في المدارس أمر أساسي، والاتحاد الأوروبي سيمول أنشطة لإزالة الألغام في المرحلة المقبلة".


روسيا اليوم
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الاتحاد الأوروبي يعتزم تمويل أنشطة إزالة الألغام في سوريا
وكتب أونماخت عبر حسابه على منصة "إكس": "هذه زيارتي الثانية إلى داريا والأولى إلى مدرسة فيها". هذه زيارتي الثانية إلى #داريا والأولى إلى مدرسة فيها. شكراً لـ @UNMAS وللسلطات التعليمية السورية على حسن التنظيم. أنا سعيدٌ باستئناف التعاون بين مختلف الأفرقاء. إن التوعية بمخاطر الألغام في المدارس أمرٌ أساسي، والاتحاد الأوروبي سيموّل أنشطة لإزالة الألغام في المرحلة المقبلة! وأضاف: "شكرا لـ UNMAS وللسلطات التعليمية السورية على حسن التنظيم". وتابع: "أنا سعيد باستئناف التعاون بين مختلف الأفرقاء". وختم قائلا: "إن التوعية بمخاطر الألغام في المدارس أمر أساسي، والاتحاد الأوروبي سيمول أنشطة لإزالة الألغام في المرحلة المقبلة". المصدر: RT وصل وفد عراقي برئاسة رئيس جهاز المخابرات حميد الشطري إلى دمشق، للقاء الرئيس السوري أحمد الشرع وبَحثِ أمن الحدود المشتركة ومكافحة الإرهاب. رفع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني علم سوريا الجديد أمام مبنى الأمم المتحدة في نيويورك، في خطوة ستعزز دور سوريا في المنظمات الدولية. أفاد مراسل "الإخبارية السورية" بسماع دوي انفجار عنيف في محيط مدينة اللاذقية وتصاعد أعمدة الدخان في المنطقة، وأن فرق الدفاع المدني هرعت إلى موقع الحادث. أعلن الجيش اللبناني اليوم الجمعة اتخاذه تدابير أمنية استثنائية على أثر الاشتباكات التي وقعت مساء أمس الخميس عند الحدود اللبنانية السورية. وصل إلى دمشق وفد حكومي عراقي لبحث التعاون في مكافحة الإرهاب، وتأمين الحدود بين سوريا والعراق.


الشاهين
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشاهين
الأمم المتحدة: قنبلة من بين 10 أطلقت على قطاع غزة لم تنفجر
الأمم المتحدة: قنبلة من بين 10 أطلقت على قطاع غزة لم تنفجر الشاهين الاخباري كشفت بيانات أممية حديثة أن قنبلة واحدة من كل عشر قنابل أطلقتها القوات الإسرائيلية على قطاع غزة منذ بدء الحرب لم تنفجر، مما يشكل تهديداً مستمراً لحياة السكان، خاصة في ظل الكثافة السكانية العالية وعودة بعض العائلات إلى مناطق مدمّرة. وبحسب دائرة الأمم المتحدة لمكافحة الألغام (UNMAS)، فإن هذه القنابل غير المنفجرة تتسبب في حوادث مأساوية، حيث أفادت التقارير باستشهاد ما لا يقل عن 23 شخصاً وإصابة 162 آخرين، معظمهم من المدنيين، بسبب انفجار هذه الذخائر خلال تواجدهم في منازلهم أو محاولتهم إزالة الأنقاض. وأشار مسؤولو الإغاثة الإنسانية إلى أن الجهود الدولية المبذولة لإزالة هذه القنابل أثناء فترات الهدوء تُواجه عوائق كبيرة من قبل السلطات الإسرائيلية، التي تعرقل دخول الفرق المختصة والمعدات اللازمة إلى داخل القطاع. من جهته، أكد مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أن عمليات إزالة الذخائر غير المنفجرة في غزة لم تبدأ فعلياً حتى الآن، نتيجة القيود الإسرائيلية المفروضة على إدخال المعدات والكوادر الفنية المتخصصة. ويحذر الخبراء من أن بقاء هذه الذخائر دون معالجة سيؤدي إلى ارتفاع أعداد الضحايا في المستقبل، ويُعقّد عمليات إعادة الإعمار، ويُفاقم الأوضاع الإنسانية المتدهورة في القطاع.


بلدنا اليوم
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بلدنا اليوم
غارة إسرائيلية تستهدف اثنين من موظفي الإغاثة التابعين للأمم المتحدة في غزة
ذكرت الأمم المتحدة، إن اثنين من موظفي الأمم المتحدة الأجانب قتلا في غارة إسرائيلية اليوم الأربعاء على مقر المنظمة الدولية في وسط غزة. وبحسب بيان للأمم المتحدة، تم إسقاط أو إطلاق ذخيرة متفجرة على البنية التحتية وانفجرت داخل المبنى. وجاء في البيان لا نعرف في هذه المرحلة نوع الأسلحة أسلحة جوية، مدفعية، صاروخية. وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن وفاة وإصابة خمسة موظفين أجانب يعملون في مؤسسات الأمم المتحدة جراء قصف الاحتلال لمقرهم في المحافظة الوسطى قبل قليل. وأضاف البيان أنه تم نقلهم إلى مستشفى شهداء الأقصى. وأشار أن القتيلين كانا موظفين في مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع (UNOPS) وخدمة الأمم المتحدة لإزالة الألغام (UNMAS). قال رئيس إحدى وكالات الأمم المتحدة يوم الأربعاء إنه شعر بالصدمة والحزن بسبب مقتل أحد موظفيه. قال خورخي موريرا دا سيلفا، المدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع (UNOPS): لم يكن هذا حادثًا عرضيًا. لقد صدمني هذا الخبر المأساوي وأصابني بالصدمة. استأنفت إسرائيل، حربها الإبادة الجماعية على غزة، ما أسفر عن مقتل 450 فلسطينيا على الأقل، بينهم أكثر من 170 طفلا و80 امرأة، وفقا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أوتشا والدفاع المدني الفلسطيني.


التلفزيون الجزائري
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- التلفزيون الجزائري
الجزائر تدافع من جنيف عن مصير الضحايا والناجين من الألغام المضادة للأفراد – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
نظمت البعثة الدائمة للجزائر في جنيف, حدثا حول تأثير الألغام المضادة للأفراد على التمتع بحقوق الإنسان, وذلك على هامش الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان, التي تعقد في جنيف من 24 فبراير إلى 4 أبريل 2025. تندرج هذه الفعالية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الجزائر بشكل فعال ومنسق على المستويين الإقليمي والدولي بصفتها رائدة في مجال مكافحة الألغام المضادة للأفراد, للحد من آثارها السلبية. ورغم نجاح الجزائر بالوفاء بالتزاماتها في مجال إزالة الألغام بموجب اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد – المعروفة باتفاقية أوتاوا – إلا أنها تظل ملتزمة التزاما كاملا بتعزيز وتنفيذ البرامج الرامية للتكفل الأمثل بالضحايا وبالتوعية بمخاطر الألغام. شهد هذا الحدث الذي نظم أول أمس الثلاثاء, مشاركة أكثر من ستين دولة وعدد من المنظمات غير الحكومية الناشطة في مجال مكافحة الألغام, وتم تنشيطه من قبل لجنة من الخبراء رفيعي المستوى الذين أثنوا بالإجماع على التزام الجزائر المستمر بهذه القضية, حيث أشادوا لاسيما بنجاح الندوة الإقليمية حول العمل المناهض للألغام, التي عقدت في الجزائر العاصمة في 30 و31 مايو 2023 تحت شعار'من أجل إفريقيا آمنة وخالية من الألغام'. وفي مداخلاتهم كذلك, أشار المتحدثون إلى أن قضية الألغام المضادة للأفراد لا تنحصر كونها مسألة نزع السلاح, بل هي مرتبطة ارتباطا وثيقا بحقوق الإنسان والتنمية المستدامة, مشيرين الى كونها ذات طبيعة تمييزية وغير متناسبة تؤثر على التمتع بالحقوق الأساسية مثل الحق في الحياة والصحة والتعليم والعمل والتنمية. كما دعا المشاركون إلى تعزيز الالتزام الدولي من خلال تعميم وإعمال الانضمام إلى اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد, معربين عن أسفهم لاستمرار استخدام هذه الأسلحة في قتل وتشويه الآلاف من الأشخاص سنويا, فضلا عن عرقلتها لإعادة البناء الاقتصادي وعودة اللاجئين والنازحين داخليا وفقا لاتفاقية أوتاوا, ولإحداثها أيضا آثارا خطيرة تمتد لعقود بعد استخدامها. وفي مداخلته خلال هذه الفعالية, تطرق السفير, الممثل الدائم للجزائر في جنيف, السيد رشيد بلادهان, إلى الجهود التي بذلتها الجزائر منذ استقلالها في عام 1962 للقضاء على أحد أكبر الموروثات الاستعمارية, حيث تم زرع 11 مليون لغم مضاد للأفراد على الحدود الشرقية والغربية الوطنية. كما تطرق إلى البرامج الوطنية لمساعدة الضحايا التي تم تنفيذها لتلبية احتياجات ضحايا وناجين انفجارات الألغام المضادة للأفراد. تم تنظيم هذا الحدث بالتعاون مع خدمة مكافحة الألغام التابعة للأمم المتحدة (UNMAS) والمفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان (OHCHR), واللجنة الدولية للصليب الأحمر(ICRC), وحملة حظر الألغام الدولية (ICBL), وكان قد شارك في رعايته عدد من الدول, وهي جنوب أفريقيا وكرواتيا وموزمبيق وبيرو و المملكة المتحدة و فانواتو.