logo
#

أحدث الأخبار مع #USNINews

تعزيز التواجد الأمريكي في بحر العرب وحادث ثانٍ لحاملة «هاري إس ترومان»
تعزيز التواجد الأمريكي في بحر العرب وحادث ثانٍ لحاملة «هاري إس ترومان»

عين ليبيا

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عين ليبيا

تعزيز التواجد الأمريكي في بحر العرب وحادث ثانٍ لحاملة «هاري إس ترومان»

بينما تشهد التوترات الإقليمية تصاعدًا ملحوظًا، دخلت حاملة الطائرات 'كارل فينسون' بحر العرب لتعزز التواجد العسكري الأمريكي في المنطقة، بهدف مراقبة النشاط الإيراني وتأمين خطوط الملاحة البحرية الحيوية، وفي نفس السياق، تعرضت حاملة الطائرات 'هاري إس ترومان' لحادث ثانٍ في أقل من أسبوع بعد سقوط مقاتلة 'إف-18' في البحر الأحمر، مما يثير القلق بشأن سلامة العمليات العسكرية في المنطقة. دخلت حاملة الطائرات الأمريكية 'كارل فينسون' بحر العرب، حيث تدعم هذا التواجد العسكري تعزيز وجود حاملتي طائرات أمريكيتين في المنطقة، وفقاً لتقرير قناة USNI News. حاملة الطائرات 'كارل فينسون'، التي تحمل الجناح الجوي الثاني التابع لها، تعمل حالياً ضمن نطاق القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM)، وتعد جزءاً من مجموعة حاملة الطائرات الضاربة الأولى (Carrier Strike Group 1)، ومقرها في سان دييغو، كاليفورنيا. وتأتي هذه التحركات في إطار تعزيز الوجود العسكري الأمريكي في منطقة الشرق الأوسط، خاصة في ظل التوترات المتصاعدة في المنطقة، بما في ذلك مراقبة النشاطات الإيرانية وضمان أمن خطوط الملاحة البحرية، لاسيما في مضيق هرمز وبحر العرب، الذين يمثلان نقاطا استراتيجية حيوية بالنسبة للمصالح الأمريكية. سقوط مقاتلة 'إف-18' ثانية من حاملة الطائرات 'هاري ترومان' وفي حادث آخر، أفاد مسؤولون أمريكيون بأن مقاتلة 'إف-18' ثانية سقطت من حاملة الطائرات 'هاري إس ترومان' في البحر الأحمر، مما أسفر عن إصابة الطيارين بإصابات طفيفة. هذا الحادث هو الثاني من نوعه خلال أسبوع من نفس الحاملة التي تشارك في العمليات العسكرية ضد الحوثيين في اليمن. وكان الحادث الأول نتيجة فقدان السيطرة على الطائرة أثناء سحبها على متن الحاملة، مما أدى إلى سقوطها في البحر الأحمر. وتشير هذه الحوادث إلى ضرورة تدقيق إضافي في إجراءات السلامة والعمليات البحرية، خاصة في المناطق التي تشهد توترات عسكرية متزايدة، مثل العمليات ضد الحوثيين في اليمن. يذكر أن حاملة الطائرات 'كارل فينسون' (CVN-70): تم تدشينها عام 1982، وتعتبر من أكبر السفن الحربية في العالم. تعمل ضمن القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) وتدعم العمليات العسكرية في الشرق الأوسط، بما في ذلك مراقبة النشاط الإيراني وضمان أمن الملاحة البحرية، وحاملة الطائرات 'هاري إس ترومان' (CVN-75): دخلت الخدمة في 1998، وهي جزء من أسطول البحرية الأمريكية، وتشارك في عمليات بحرية وجوية، بما في ذلك مهام ضد الحوثيين في اليمن. تعتبر من الوحدات الأساسية لضمان الهيمنة الجوية والبحرية في مناطق التوتر.

حاملة طائرات أميركية تدخل بحر العرب
حاملة طائرات أميركية تدخل بحر العرب

IM Lebanon

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • IM Lebanon

حاملة طائرات أميركية تدخل بحر العرب

أفادت قناة USNI News الأميركية، بأن حاملة الطائرات 'كارل فينسون' دخلت بحر العرب وتدعم وجود حاملتي طائرات في المنطقة. وأوضحت القناة أن 'كارل فينسون'، التي تحمل على متنها الجناح الجوي الثاني التابع لحاملة الطائرات، تعمل حاليًّا ضمن نطاق القيادة المركزية الأميركية (CENTCOM)، وتدعم انتشار حاملتي طائرات في المنطقة الحساسة. وأشارت إلى أن 'كارل فينسون' تعد جزءًا من مجموعة حاملة الطائرات الضاربة الأولى (Carrier Strike Group 1)، ومقرها القاعدة البحرية في سان دييغو بولاية كاليفورنيا. ويأتي هذا التحرك في ظل التوترات المتصاعدة في المنطقة، حيث يشهد الشرق الأوسط انتشارا متزايدا للقوات الأميركية، خصوصا في المناطق المتاخمة لمضيق هرمز وبحر العرب، من أجل 'حماية المصالح الأميركية' ومراقبة النشاطات الإيرانية، إضافة إلى تأمين خطوط الملاحة البحرية التي تمر عبر المنطقة، والتي تعد من الأهم استراتيجيًا في العالم.

أخبار العالم : الجيش الفلبينى يرفع حالة التأهب استعدادًا لاحتمال اندلاع حرب صينية على تايوان
أخبار العالم : الجيش الفلبينى يرفع حالة التأهب استعدادًا لاحتمال اندلاع حرب صينية على تايوان

نافذة على العالم

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : الجيش الفلبينى يرفع حالة التأهب استعدادًا لاحتمال اندلاع حرب صينية على تايوان

الاثنين 7 أبريل 2025 08:15 صباحاً نافذة على العالم رفعت القوات المسلحة الفلبينية، درجة استعدادها تحسّبًا لاحتمال اندلاع صراع عسكري واسع النطاق بين الصين وتايوان، في وقت بدأت فيه الدول المجاورة تدرك أن الحرب القادمة قد لا تبقى محصورة في المضيق. حيث أمر رئيس أركان الجيش الفلبيني، الجنرال روميو براونر، بتهيئة قيادة شمال لوزون – المنطقة الأقرب جغرافيًا إلى تايوان- للتعامل مع سيناريو حرب صينية وشيكة، مؤكدًا أن مانيلا "لن تكون بمنأى عن ألسنة اللهب إذا اشتعلت الحرب"، بحسب موقع المعهد البحري الأمريكي "USNI News". لكن ما لا يُذكر كثيرًا هو أن جزيرة مافوليس الفلبينية تقع على بُعد أقل من 150 كيلومترًا فقط من الساحل الجنوبي لتايوان، ما يجعلها أقرب جغرافيًا إلى تايوان من عاصمة الفلبين نفسها، وقد أُدرجت هذه الجزيرة مؤخرًا ضمن خطط الانتشار الطارئة لواشنطن ومانيلا ضمن اتفاقية المواقع المعززة "EDCA"، ما يفتح الباب أمام استخدامها قاعدة متقدمة في حال تصاعد النزاع. تاريخيًا، لم تكن الفلبين طرفًا مُباشرًا في صراعات مضيق تايوان، لكنها اليوم تجد نفسها، بحكم الجغرافيا والعمالة والاتفاقيات العسكرية، في مسار نيران معقد، أكثر من 150 ألف فلبيني يعملون حاليًا في تايوان، مما يضع مانيلا أمام مسؤولية مزدوجة، بين إنقاذ أرواح رعاياها، وتحديد تموضعها العسكري في صراع قد يعيد تشكيل خريطة المحيط الهادئ. وفي ظل ما يشبه تقاطع العواصف بين الأطماع الصينية والردع الأمريكي، قد تصبح لوزون – هذه الجزيرة الخضراء الهادئة – ساحة اختبار مبكر لحدود النفوذ الإقليمي في آسيا. وأعلن رئيس أركان القوات المسلحة الفلبينية، الجنرال روميو براونر، عن أن بلاده لن تكون بعيدة عن دائرة الصراع إذا اندلعت الحرب في تايوان، قائلًا: "في حال تعرضت تايوان لأي مكروه، فإننا سنكون متورطين لا محالة". وأضاف مُحذرًا أن هناك نحو 250 ألف عامل فلبيني يعملون حاليًا في تايوان، مما يفرض على مانيلا استعدادًا طارئًا لعملية إجلاء واسعة النطاق في حالة تفاقم الأزمة.

وزراء خارجية مجموعة السبع يحذرون من التدريبات العسكرية الصينية حول تايوان
وزراء خارجية مجموعة السبع يحذرون من التدريبات العسكرية الصينية حول تايوان

الدستور

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

وزراء خارجية مجموعة السبع يحذرون من التدريبات العسكرية الصينية حول تايوان

أعرب وزراء خارجية مجموعة السبع الصناعية الكبرى، عن قلقهم العميق إزاء التدريبات العسكرية الصينية حول جزيرة تايوان. التدريبات العسكرية الصينية حول جزيرة تايوان وقال وزراء خارجية المجموعة، في بيان مشترك صادر عن وزارة الخارجية البريطانية: "نعبر عن قلقنا العميق بشأن التصرفات الاستفزازية للصين، وخاصة التدريبات العسكرية الواسعة الأخيرة حول تايوان". وأضاف البيان أن هذه الأنشطة التي تتكرر بشكل متزايد وتؤدي إلى زعزعة الاستقرار ترفع من حدة التوترات في مضيق تايوان وتعرض الأمن والازدهار العالمي للخطر. وشدد على أن مجموعة السبع والمجتمع الدولي لديهم مصلحة في الحفاظ على السلام والاستقرار عبر مضيق تايوان، مشيرا إلى رفض أي أعمال أحادية تهدد هذا السلام والاستقرار، بما في ذلك باستخدام القوة أو الإكراه. حوار بناء بين الصين وتايوان وأكد وزراء خارجية مجموعة السبع ،التي تضم كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، على أن أعضاء المجموعة سيواصلون التشجيع على الحل السلمي للقضايا من خلال حوار بناء بين الصين وتايوان. وأعلنت الصين الأربعاء الماضي عن إجراء مناورات عسكرية جديدة واسعة النطاق في مضيق تايوان، تحت اسم "رعد المضيق-2025 أيه"، وذلك بعد يوم واحد من تنفيذ تدريبات عسكرية حول جزيرة تايوان . هذا فيما رفعت القوات المسلحة الفلبينية، درجة استعدادها تحسّبًا لاحتمال اندلاع صراع عسكري واسع النطاق بين الصين وتايوان، في وقت بدأت فيه الدول المجاورة تدرك أن الحرب القادمة قد لا تبقى محصورة في المضيق. حيث أمر رئيس أركان الجيش الفلبيني، الجنرال روميو براونر، بتهيئة قيادة شمال لوزون – المنطقة الأقرب جغرافيًا إلى تايوان – للتعامل مع سيناريو حرب صينية وشيكة، مؤكدًا أن مانيلا "لن تكون بمنأى عن ألسنة اللهب إذا اشتعلت الحرب"، بحسب موقع المعهد البحري الأمريكي « USNI News».

الجيش الفلبيني يرفع حالة التأهب استعدادًا لاحتمال اندلاع حرب صينية على تايوان
الجيش الفلبيني يرفع حالة التأهب استعدادًا لاحتمال اندلاع حرب صينية على تايوان

الدستور

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

الجيش الفلبيني يرفع حالة التأهب استعدادًا لاحتمال اندلاع حرب صينية على تايوان

رفعت القوات المسلحة الفلبينية، درجة استعدادها تحسّبًا لاحتمال اندلاع صراع عسكري واسع النطاق بين الصين وتايوان، في وقت بدأت فيه الدول المجاورة تدرك أن الحرب القادمة قد لا تبقى محصورة في المضيق. حيث أمر رئيس أركان الجيش الفلبيني، الجنرال روميو براونر، بتهيئة قيادة شمال لوزون – المنطقة الأقرب جغرافيًا إلى تايوان – للتعامل مع سيناريو حرب صينية وشيكة، مؤكدًا أن مانيلا "لن تكون بمنأى عن ألسنة اللهب إذا اشتعلت الحرب"، بحسب موقع المعهد البحري الأمريكي « USNI News». لكن ما لا يُذكر كثيرًا هو أن جزيرة مافوليس الفلبينية تقع على بُعد أقل من 150 كيلومترًا فقط من الساحل الجنوبي لتايوان، ما يجعلها أقرب جغرافيًا إلى تايوان من عاصمة الفلبين نفسها، وقد أُدرجت هذه الجزيرة مؤخرًا ضمن خطط الانتشار الطارئة لواشنطن ومانيلا ضمن اتفاقية المواقع المعززة (EDCA)، ما يفتح الباب أمام استخدامها قاعدة متقدمة في حال تصاعد النزاع. تاريخيًا، لم تكن الفلبين طرفًا مُباشرًا في صراعات مضيق تايوان، لكنها اليوم تجد نفسها، بحكم الجغرافيا والعمالة والاتفاقيات العسكرية، في مسار نيران معقد، أكثر من 150 ألف فلبيني يعملون حاليًا في تايوان، مما يضع مانيلا أمام مسؤولية مزدوجة، بين إنقاذ أرواح رعاياها، وتحديد تموضعها العسكري في صراع قد يعيد تشكيل خريطة المحيط الهادئ. وفي ظل ما يشبه تقاطع العواصف بين الأطماع الصينية والردع الأمريكي، قد تصبح لوزون – هذه الجزيرة الخضراء الهادئة – ساحة اختبار مبكر لحدود النفوذ الإقليمي في آسيا. وأعلن رئيس أركان القوات المسلحة الفلبينية، الجنرال روميو براونر، عن أن بلاده لن تكون بعيدة عن دائرة الصراع إذا اندلعت الحرب في تايوان، قائلًا: "في حال تعرضت تايوان لأي مكروه، فإننا سنكون متورطين لا محالة". وأضاف مُحذرًا أن هناك نحو 250 ألف عامل فلبيني يعملون حاليًا في تايوان، مما يفرض على مانيلا استعدادًا طارئًا لعملية إجلاء واسعة النطاق في حالة تفاقم الأزمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store