أحدث الأخبار مع #USV


وكالة نيوز
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
قارب الطائرات بدون طيار في البحرية الفرنسية في سفينة الشحن في اختبار مباشر
باريس-قامت فرنسا بتفجير طائرة بدون طيار المتفجرات البحرية ضد سفينة شحن تم إيقافها في البحر ، وهي الأحدث في سلسلة من التجارب الحية التي تسعى البحرية الفرنسية إلى إعداد سفنها وطواقمها للقتال عالي الكثافة فيما تسميه الحكومة هنا سياقًا دوليًا متزايد الاستقرار. وقالت وزارة القوات المسلحة في بيان أرسل عبر البريد الإلكتروني إن انفجار الاختبار في 26 أبريل سيسمح لفرنسا بإتقان أنظمة الذخيرة البحرية التي تديرها عن بُعد ، بما في ذلك إرشاداتها ودريكيتها النارية. تم نشر السيارة السطحية غير المأهولة (USV) بواسطة سفينة دورية بحرية بحرية قبالة ساحل تولون ، موطن قاعدة البحرية الرئيسية في فرنسا. وقالت الوزارة: 'كان الهدف من التجربة هو تأكيد قدرة البحرية الفرنسية على نشر ذخيرة بحرية تديرها عن بعد من البحر'. 'بالنظر إلى السياق الدولي الأكثر صرامة ، يبدو من المناسب الآن للبحرية الفرنسية تنفيذ مثل هذه الحملات التجريبية في البحر.' ساعدت USVs المليئة بالمتفجرات أوكرانيا في إبقاء روسيا في حالة وضعها في البحر الأسود ، حيث استخدمت القوات الأوكرانية الطائرات بدون طيار لتغرق العديد من السفن الروسية. لاحظت الجيوش في جميع أنحاء العالم أنظمة التكتيكية البحرية في فلوريدا في العام الماضي كشف النقاب رحلة بحرية في اتجاه واحد للبحرية الأمريكية. وقالت الوزارة في التجربة الفرنسية الأخيرة ، تم تفكيك الهيكل المستهدف وتجريده من الوقود والسوائل. كانت منطقة التأثير على الوعاء المستهدف محميًا بألواح وإطارات معدنية لتعمل كدرع والحد من خطر الغرق ، على الرغم من أ فيديو للاختبار انفجار اقترحت القوات البحرية على X أن USV ربما قد فاتت الألواح المعدنية. يتبع اختبار طوربيد الحية الطوربيد الحية في ديسمبر ، مع غواصة هجوم نووية فرنسية تطلق طوربيد ثقيلًا في عام 80 مترًا من الأوعية البالغة من العمر 80 مترًا وتغلب عليها. في فبراير / شباط ، أجرت البحرية اختبارًا للصدمة على الفرقاطة من فئة Lafayette ، وتفجير منجم بحري بالقرب من السفينة كما كان تحت الإبحار مع طاقمها.


الشرق السعودية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق السعودية
الجيش الأميركي ينفذ أول تجربة لعملية إمداد بسفينة مسيّرة
اختبر الجيش الأميركي بنجاح سفينة سطحية مسيّرة لإعادة الإمداد من السفينة إلى الشاطئ، ضمن مشروع Convergence Capstone 5، الذي يوضح كيف يمكن للأنظمة غير المأهولة إعادة تشكيل الخدمات اللوجستية العسكرية في المستقبل. وأجري الاختبار هذا الشهر، وشمل سفينة سطحية مسيّرة (USV) تنقل بشكل مستقل مركبة برية مسيّرة محمّلة بالإمدادات (UGV) على الشاطئ، في عملية آلية بالكامل من البحر إلى البر، بحسب موقع Army Recognition. وتُعد هذه القدرة أساسية لجهود التحديث الأوسع للجيش الأميركي، والتي تهدف إلى التكيف مع المتطلبات المتطورة للحرب عالية الكثافة ومتعددة المجالات. وتميزت المركبات البرية المسيّرة المشاركة في العرض بمجموعات متقدمة من الاستقلالية، مع نظام ملاحة قائم على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، وتكامل فوري لأجهزة الاستشعار، وتجنب العوائق، والاتصالات الآمنة. وتسمح هذه المزايا للسفن بالعمل بشكل مستقل، واتخاذ قرارات ديناميكية بناء على البيانات البيئية واحتياجات المهام دون تدخل بشري. وبمجرد وصولها إلى الشاطئ، عملت السفينة المسيّرة على تفريغ مركبة برية مسيرة بشكل مستقل، والتي كانت أيضاً مجهزة للملاحة وتوصيل الإمدادات على البر دون تدخل بشري. بيئات القتال ويوفر الجمع بين تقنيات السفن المسيرّة والمركبات الأرضية المسيّرة منصة لوجستية معيارية وقابلة للتطوير، يمكنها أن تلعب دوراً حيوياً في دعم العمليات الموزعة في سيناريوهات القتال المستقبلية. وتتيح هذه الأنظمة المستقلة التوصيل السريع للذخيرة والإمدادات الطبية والأغذية والوقود مباشرة إلى المواقع الأمامية في البيئات المتنازع عليها أو المحظورة، ما يقلل من المخاطر على الأفراد ويقلل الاعتماد على القوافل المأهولة التقليدية أو الطائرات ذات الأجنحة الدوارة، لأنها أكثر عرضة لنيران العدو ومراقبته. وتدعم هذه التجربة التحول الأوسع في عقيدة اللوجستيات ودعم ساحة المعركة، بما يتماشى مع تحول الجيش الأميركي نحو عمليات قتالية أكثر مرونة واعتماداً على التكنولوجيا. وأكد رئيس قسم النقل في قيادة دعم الأسلحة المشتركة بالجيش الأميركي، ويليام أرنولد، أهمية هذا الاختبار، مشيراً إلى أن الجيش يتعلم كيفية قيادة هذه الأنظمة والتحكم فيها في بيئات عملياتية مشتركة واقعية. ومشروع Convergence Capstone 5، الذي يستضيفه الجيش الأميركي، ثمرة تجارب مشتركة ومتعددة الجنسيات صُممت لدمج الأفراد والتقنيات والمنصات في مختلف المجالات. ويجمع المشروع عدة أفرع من الجيش الأميركي، بينها القوات الجوية ومشاة البحرية، بالإضافة إلى الدول الحليفة في جهد منسق للتحقق من صحة وتطوير مفاهيم جديدة للحرب. وتركز نسخة عام 2025 من مشروع Convergence Capstone 5 على اتخاذ القرارات المستندة إلى البيانات، وتعزيز قدرات المناورة، وتكامل العمليات في المجالات الجوية والبرية والبحرية والفضائية والسيبرانية. ويُبرز اختبار إعادة الإمداد الذاتي، الذي أُجري في بيرل هاربر، الأهمية المتزايدة للروبوتات والاستقلالية في العمليات اللوجستية. وتُقدم هذه الأنظمة حلاً عملياً وفعالاً لدعم القوات في ساحة المعركة، خاصة في مناطق مثل المحيطين الهندي والهادئ، حيث قد تنتشر العمليات عبر سلاسل جزر شاسعة، وربما تُصبح اللوجستيات الذاتية من السفن إلى الشاطئ ضرورية للحفاظ على خطوط الإمداد في ظل ظروف معادية. ويُثبت هذا الاختبار الناجح صحة التقنيات الرئيسية، ويعكس تحولاً استراتيجياً في كيفية تخطيط الجيش الأميركي لدعم قواته القتالية المستقبلية. ومن خلال الاستفادة من الأتمتة والمنصات غير المأهولة، يتخذ الجيش الأميركي "خطوات حاسمة" نحو تقليل البصمة اللوجستية لعملياته، وزيادة القدرة على البقاء، وضمان حصول مقاتلي المستقبل على الدعم الذي يحتاجونه، في أي وقت وفي أي مكان.


بوابة الفجر
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- بوابة الفجر
كوريا الجنوبية تطور جيلا جديدا من القوارب العسكرية المسيّرة
ذكر موقع Naval Today أن كوريا الجنوبية تعمل على مشروع لتطوير جيل جديد من القوارب العسكرية المسيّرة لجيشها. وجاء في منشور على الموقع: "تتعاون شركة Hyundai Heavy Industries (HHI) مع الخبراء في سلاح البحرية في كوريا الجنوبية لتطوير جيل جديد من القوارب القتالية المسيّرة، وفي الثاني والعشرين من الشهر الجاري أعلنت (HHI) عن توقيع عقود لتطوير هذه القوارب". وتبعا للموقع فإن (HHI) ستستغل خبراتها السابقة في تطوير السفن لتطوير قوارب USV الجديدة التي ستصبح أداة مهمة لضمان الأمن البحري لكوريا الجنوبية. وستستعمل هذه القوارب في مهمات الاستطلاع العسكري وفي المهمات القتالية البحرية، وستغني القوات البحرية في كوريا الجنوبية عن السفن والقوارب العسكرية المأهولة. وتخطط (HHI) هذا الشهر لإطلاق المشروع المذكور، وهو ما يمثل بداية مرحلة وضع التصاميم للقوارب الجديدة، والتي ستستمر حتى ديسمبر المقبل. تجدر الإشارة إلى أن شركة Hyundai Heavy Industries الكورية الجنوبية، ومنذ العام 1975 طوّرت 118 سفينة حربية، بما فيها 18 سفينة تم تصديرها لعدة دول، كما صنعت مدمرتين صاروخيتين لصالح القوات البحرية في كوريا الجنوبية


الأنباء العراقية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء العراقية
كوريا الجنوبية تطور جيلا جديدا من القوارب العسكرية المسيّرة
متابعة - واع ذكر موقع Naval Today أن كوريا الجنوبية تعمل على مشروع لتطوير جيل جديد من القوارب العسكرية المسيّرة لجيشها. وجاء في منشور على الموقع: "تتعاون شركة Hyundai Heavy Industries (HHI) مع الخبراء في سلاح البحرية في كوريا الجنوبية لتطوير جيل جديد من القوارب القتالية المسيّرة، وفي الثاني والعشرين من الشهر الجاري أعلنت (HHI) عن توقيع عقود لتطوير هذه القوارب". وتبعا للموقع فإن (HHI) ستستغل خبراتها السابقة في تطوير السفن لتطوير قوارب USV الجديدة التي ستصبح أداة مهمة لضمان الأمن البحري لكوريا الجنوبية. وستستعمل هذه القوارب في مهمات الاستطلاع العسكري وفي المهمات القتالية البحرية، وستغني القوات البحرية في كوريا الجنوبية عن السفن والقوارب العسكرية المأهولة. وتخطط (HHI) هذا الشهر لإطلاق المشروع المذكور، وهو ما يمثل بداية مرحلة وضع التصاميم للقوارب الجديدة، والتي ستستمر حتى ديسمبر المقبل. تجدر الإشارة إلى أن شركة Hyundai Heavy Industries الكورية الجنوبية، ومنذ العام 1975 طوّرت 118 سفينة حربية، بما فيها 18 سفينة تم تصديرها لعدة دول، كما صنعت مدمرتين صاروخيتين لصالح القوات البحرية في كوريا الجنوبية.


روسيا اليوم
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
كوريا الجنوبية تطور جيلا جديدا من القوارب العسكرية المسيّرة
وجاء في منشور على الموقع:"تتعاون شركة Hyundai Heavy Industries (HHI) مع الخبراء في سلاح البحرية في كوريا الجنوبية لتطوير جيل جديد من القوارب القتالية المسيّرة، وفي الثاني والعشرين من الشهر الجاري أعلنت (HHI) عن توقيع عقود لتطوير هذه القوارب". وتبعا للموقع فإن (HHI) ستستغل خبراتها السابقة في تطوير السفن لتطوير قوارب USV الجديدة التي ستصبح أداة مهمة لضمان الأمن البحري لكوريا الجنوبية. وستستعمل هذه القوارب في مهمات الاستطلاع العسكري وفي المهمات القتالية البحرية، وستغني القوات البحرية في كوريا الجنوبية عن السفن والقوارب العسكرية المأهولة. وتخطط (HHI) هذا الشهر لإطلاق المشروع المذكور، وهو ما يمثل بداية مرحلة وضع التصاميم للقوارب الجديدة، والتي ستستمر حتى ديسمبر المقبل. تجدر الإشارة إلى أن شركة Hyundai Heavy Industries الكورية الجنوبية، ومنذ العام 1975 طوّرت 118 سفينة حربية، بما فيها 18 سفينة تم تصديرها لعدة دول، كما صنعت مدمرتين صاروخيتين لصالح القوات البحرية في كوريا الجنوبية. المصدر: flotprom أعلنت شركة Unither Therapeutics الأمريكية أن المروحية التي عدلتها لتعمل بخلايا وقود الهيدروجين نجحت في رحلتها الاختبارية الأولى. أعلنت شركة "كلاشينكوف" أنها تعمل على زيادة إنتاج قذائف "كيتولوف-2إم" الموجهة التي يتم إنتاجها بموجب عقود موقعة مع الحكومة الروسية. كشفت روسيا خلال معرض IMDS-2024 الدولي للدفاع البحري عن بعض القوارب والروبوتات المائية المسيّرة الجديدة.