logo
#

أحدث الأخبار مع #UptimeInstitute

Uptime تعلن عن تقريرها السنوي لتحليل الانقطاعات لعام 2025
Uptime تعلن عن تقريرها السنوي لتحليل الانقطاعات لعام 2025

شبكة عيون

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • شبكة عيون

Uptime تعلن عن تقريرها السنوي لتحليل الانقطاعات لعام 2025

أعلن Uptime Institute اليوم عن إصدار تقريره السنوي السابع لتحليل الانقطاعات لعام 2025. يستمر منع انقطاعات مراكز البيانات أولوية استراتيجية لمالكي ومشغِّلي مراكز البيانات. تحسّنت معدات البنية التحتية، لكن تعقيد الهياكل الحديثة والتهديدات الخارجية المتطورة تُمثل مخاطر جديدة يجب على المشغِّلين إدارتها بنشاط. تشير أبحاث Uptime Intelligence للعام الرابع على التوالي إلى أن تكرار الانقطاعات بشكل عام ومستوى شدة الانقطاعات المبلغ عنها يستمران في الانخفاض. ومع ذلك، تشهد حوادث الأمن السيبراني زيادة ملحوظة، وغالبًا ما تترك آثارًا خطيرة وطويلة الأمد. "لقد تباطأت حالات انقطاع الخدمة بشكلٍ عام"، حسبما صرَّح العضو المؤسس والمدير التنفيذي لشركة Uptime Intelligence . "يواجه مشغَّلو مراكز البيانات عددًا متزايدًا من المخاطر الخارجية الخارجة عن سيطرتهم، بما في ذلك قيود شبكة الطاقة، والمناخ القاسي، وتعطًّل مزود الشبكة، ومشكلات برامج الطرف الثالث. وعلى الرغم من تزايد تقلبات المشهد المحفوف بالمخاطر، إلا أن هناك بوادر تحسُّن". يُعدُّ تحليل الانقطاعات السنوية لشركة Uptime فريدًا في الصناعة، ويستند إلى العديد من الاستبيانات والمعلومات المقدمة من أعضاء وشركاء Uptime Institute ، بالإضافة إلى قاعدة بياناتها الخاصة بالانقطاعات المعلَن عنها علنًا. وتشمل النتائج الرئيسية ما يلي: أصبحت الانقطاعات أقل تكرارًا وأقل شدة مقارنةً بالنمو السريع للبنية التحتية الرقمية. استمر هذا الاتجاه لعدة سنوات، مما يبرز التقدم الذي حققته الصناعة في إدارة المخاطر وتعزيز موثوقية الأنظمة. لا يزال انقطاع الطاقة هو السبب الرئيسي للانقطاعات المؤثرة. زادت الانقطاعات الناتجة عن مشكلات تكنولوجيا المعلومات والشبكات في عام 2024، حيث بلغت 23% من الانقطاعات المؤثرة. يعكس هذا الاتجاه التحول طويل الأمد نحو مزودي الاستضافة المشتركة، والحوسبة السحابية، والخدمات الأخرى من أطراف ثالثة. على الرغم من أن الاستعانة بمصادر خارجية قد تساعد في تقليل المخاطر لبعض الشركات، إلا أن الفشل الكبير لا يزال يحدث بين الحين والآخر، وأحيانًا تكون له عواقب وخيمة. من المحتمل أن يكون هذا الارتفاع ناتجًا عن زيادة تعقيد تكنولوجيا المعلومات والشبكات، مما يؤدي إلى مشاكل في إدارة التغييرات وإعدادات غير صحيحة. تتوسَّع أدوات المرونة المعتمدة على البرمجيات والموزعة بشكل مستمر. تعمل هذه الأنظمة على تحسين وقت التشغيل ولكنها قد تؤدي أيضًا إلى إدخال مخاطر وتعقيدات جديدة. لا يوجد ما يدعو إلى الشك في أن استخدام استراتيجيات المرونة المعتمدة على البرمجيات جنبًا إلى جنب مع حلول التحويل التلقائي والتكرار الفعلي يسهم بشكل كبير في التحسينات العامة في التوافر. ومع ذلك، فإن التعقيد الإضافي يقدِّم تحديات خاصة به، وقد يخلق حالة من الغموض في تحديد المسؤوليات عن الانقطاعات، مما يعقّد تحليل الأسباب الجذرية وتصنيف الانقطاع بشكل دقيق. تتسارع وتيرة التحول في الصناعة بشكلٍ ملحوظ. يتسبب الطلب المتزايد على الذكاء الاصطناعي في الضغط على تصميمات البنية التحتية الحالية، خصوصًا فيما يتعلق بالطاقة والتبريد، في حين أن قيود شبكة الكهرباء والتوترات التجارية العالمية تخلق حالة من الشكوك في سلاسل الإمداد وخطط التوسع. قد تؤثر هذه الضغوط سويًا في النهاية على استقرار الاتجاهات الحالية للموثوقية. في عام 2025، ارتفعت نسبة الانقطاعات المتعلقة بالأخطاء البشرية الناتجة عن الفشل في اتباع الإجراءات بنسبة عشر نقاط مئوية مقارنةً بعام 2024. أصبح فشل الموظفين في اتباع الإجراءات سببًا رئيسيًا للانقطاعات بشكلٍ أكبر من العام السابق، مما يبرز فرصة هامة لتحسين الأداء وتقليل الحوادث من خلال تنفيذ برامج تدريبية فعّالة ومراجعة شاملة للعمليات. تتعلق الغالبية العظمى من الانقطاعات الناتجة عن الأخطاء البشرية بالإجراءات التي تم تجاهلها أو التي لم تكن كافية بالصورة المطلوبة. تعرَّضت ما يقرب من 40% من المؤسسات لانقطاع كبير ناتج عن خطأ بشري خلال السنوات الثلاث الماضية. من بين هذه الحوادث، فإن 85% منها ناتجة عن فشل الموظفين في اتباع الإجراءات أو من أوجه النقص في العمليات والإجراءات نفسها. إن سبب هذا الارتفاع غير واضح، لكنه قد يكون نتيجة للنمو السريع في الصناعة والنقص الناتج في عدد الموظفين في العديد من المناطق. في الوقت الذي يظل فيه تحسين الوثائق والعمليات أمرًا مهمًا، فإن التركيز الأكبر على تدريب الموظفين وتوفير الدعم التشغيلي الفعّال في الوقت الفعلي قد يسهم بشكل أكبر في تقليل المخاطر بفعالية. على مدار التسع سنوات التي قامت فيها Uptime بتتبُّع الانقطاعات المعلَن عنها علنًا، كانت مزودات خدمات تكنولوجيا المعلومات ومراكز البيانات التابعة لجهات خارجية — بما في ذلك عمالقة السحابة والإنترنت، شركات الاتصالات، وشركات الاستضافة المشتركة — مسؤولة عن حوالي ثلثي هذه الانقطاعات المبلّغ عنها. في عام 2024، زادت الانقطاعات التي كانت تعزى إلى مزودي الخدمات الرقمية، في حين انخفضت تلك المتعلقة بعمالقة السحابة والإنترنت، وقد يرجع السبب إلى استثمارات الشركات الكبرى في المرونة الموزعة والتحويل التلقائي الإقليمي. للسنة الثالثة على التوالي، شهد القطاع المالي انخفاضًا في تكرار الانقطاعات مقارنةً بالمتوسط الطويل الأمد منذ عام 2020. قد يعكس هذا التحسُّن تأثير اللوائح الأكثر صرامة والرقابة المتزايدة بعد عدة انقطاعات كبيرة وبارزة قبل عام 2021. لمعرفة المزيد من المعلومات: لمزيد من المعلومات حول أحدث أبحاث Uptime حول أعطال البنية التحتية الرقمية، يمكنك التسجيل لحضور ندوة تحليل الانقطاعات السنوية لعام 2025 القادمة يوم الأربعاء 7 مايو في تمام الساعة 9:00 صباحًا بتوقيت المحيط الهادئ هنا . يتوفَّر ملخصًا تنفيذيًا مكوَّنًا من 9 صفحات، وهو مقتطف من تقرير أكثر تفصيلاً مكوَّن من 26 صفحة، للتنزيل هنا . Page 2 الخميس 01 مايو 2025 07:27 مساءً Page 3

Uptime تعلن عن تقريرها السنوي لتحليل الانقطاعات لعام 2025
Uptime تعلن عن تقريرها السنوي لتحليل الانقطاعات لعام 2025

Dubai Iconic Lady

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Dubai Iconic Lady

Uptime تعلن عن تقريرها السنوي لتحليل الانقطاعات لعام 2025

نيويورك أعلن Uptime Institute اليوم عن إصدار تقريره السنوي السابع لتحليل الانقطاعات لعام 2025. يستمر منع انقطاعات مراكز البيانات أولوية استراتيجية لمالكي ومشغِّلي مراكز البيانات. تحسّنت معدات البنية التحتية، لكن تعقيد الهياكل الحديثة والتهديدات الخارجية المتطورة تُمثل مخاطر جديدة يجب على المشغِّلين إدارتها بنشاط. تشير أبحاث Uptime Intelligence للعام الرابع على التوالي إلى أن تكرار الانقطاعات بشكل عام ومستوى شدة الانقطاعات المبلغ عنها يستمران في الانخفاض. ومع ذلك، تشهد حوادث الأمن السيبراني زيادة ملحوظة، وغالبًا ما تترك آثارًا خطيرة وطويلة الأمد. 'لقد تباطأت حالات انقطاع الخدمة بشكلٍ عام'، حسبما صرَّح العضو المؤسس والمدير التنفيذي لشركة Uptime Intelligence. 'يواجه مشغَّلو مراكز البيانات عددًا متزايدًا من المخاطر الخارجية الخارجة عن سيطرتهم، بما في ذلك قيود شبكة الطاقة، والمناخ القاسي، وتعطًّل مزود الشبكة، ومشكلات برامج الطرف الثالث. وعلى الرغم من تزايد تقلبات المشهد المحفوف بالمخاطر، إلا أن هناك بوادر تحسُّن'. يُعدُّ تحليل الانقطاعات السنوية لشركة Uptime فريدًا في الصناعة، ويستند إلى العديد من الاستبيانات والمعلومات المقدمة من أعضاء وشركاء Uptime Institute ، بالإضافة إلى قاعدة بياناتها الخاصة بالانقطاعات المعلَن عنها علنًا. وتشمل النتائج الرئيسية ما يلي: أصبحت الانقطاعات أقل تكرارًا وأقل شدة مقارنةً بالنمو السريع للبنية التحتية الرقمية. استمر هذا الاتجاه لعدة سنوات، مما يبرز التقدم الذي حققته الصناعة في إدارة المخاطر وتعزيز موثوقية الأنظمة. لا يزال انقطاع الطاقة هو السبب الرئيسي للانقطاعات المؤثرة. زادت الانقطاعات الناتجة عن مشكلات تكنولوجيا المعلومات والشبكات في عام 2024، حيث بلغت 23% من الانقطاعات المؤثرة. يعكس هذا الاتجاه التحول طويل الأمد نحو مزودي الاستضافة المشتركة، والحوسبة السحابية، والخدمات الأخرى من أطراف ثالثة. على الرغم من أن الاستعانة بمصادر خارجية قد تساعد في تقليل المخاطر لبعض الشركات، إلا أن الفشل الكبير لا يزال يحدث بين الحين والآخر، وأحيانًا تكون له عواقب وخيمة. من المحتمل أن يكون هذا الارتفاع ناتجًا عن زيادة تعقيد تكنولوجيا المعلومات والشبكات، مما يؤدي إلى مشاكل في إدارة التغييرات وإعدادات غير صحيحة. تتوسَّع أدوات المرونة المعتمدة على البرمجيات والموزعة بشكل مستمر. تعمل هذه الأنظمة على تحسين وقت التشغيل ولكنها قد تؤدي أيضًا إلى إدخال مخاطر وتعقيدات جديدة. لا يوجد ما يدعو إلى الشك في أن استخدام استراتيجيات المرونة المعتمدة على البرمجيات جنبًا إلى جنب مع حلول التحويل التلقائي والتكرار الفعلي يسهم بشكل كبير في التحسينات العامة في التوافر. ومع ذلك، فإن التعقيد الإضافي يقدِّم تحديات خاصة به، وقد يخلق حالة من الغموض في تحديد المسؤوليات عن الانقطاعات، مما يعقّد تحليل الأسباب الجذرية وتصنيف الانقطاع بشكل دقيق. تتسارع وتيرة التحول في الصناعة بشكلٍ ملحوظ. يتسبب الطلب المتزايد على الذكاء الاصطناعي في الضغط على تصميمات البنية التحتية الحالية، خصوصًا فيما يتعلق بالطاقة والتبريد، في حين أن قيود شبكة الكهرباء والتوترات التجارية العالمية تخلق حالة من الشكوك في سلاسل الإمداد وخطط التوسع. قد تؤثر هذه الضغوط سويًا في النهاية على استقرار الاتجاهات الحالية للموثوقية. في عام 2025، ارتفعت نسبة الانقطاعات المتعلقة بالأخطاء البشرية الناتجة عن الفشل في اتباع الإجراءات بنسبة عشر نقاط مئوية مقارنةً بعام 2024. أصبح فشل الموظفين في اتباع الإجراءات سببًا رئيسيًا للانقطاعات بشكلٍ أكبر من العام السابق، مما يبرز فرصة هامة لتحسين الأداء وتقليل الحوادث من خلال تنفيذ برامج تدريبية فعّالة ومراجعة شاملة للعمليات. تتعلق الغالبية العظمى من الانقطاعات الناتجة عن الأخطاء البشرية بالإجراءات التي تم تجاهلها أو التي لم تكن كافية بالصورة المطلوبة. تعرَّضت ما يقرب من 40% من المؤسسات لانقطاع كبير ناتج عن خطأ بشري خلال السنوات الثلاث الماضية. من بين هذه الحوادث، فإن 85% منها ناتجة عن فشل الموظفين في اتباع الإجراءات أو من أوجه النقص في العمليات والإجراءات نفسها. إن سبب هذا الارتفاع غير واضح، لكنه قد يكون نتيجة للنمو السريع في الصناعة والنقص الناتج في عدد الموظفين في العديد من المناطق. في الوقت الذي يظل فيه تحسين الوثائق والعمليات أمرًا مهمًا، فإن التركيز الأكبر على تدريب الموظفين وتوفير الدعم التشغيلي الفعّال في الوقت الفعلي قد يسهم بشكل أكبر في تقليل المخاطر بفعالية. على مدار التسع سنوات التي قامت فيها Uptime بتتبُّع الانقطاعات المعلَن عنها علنًا، كانت مزودات خدمات تكنولوجيا المعلومات ومراكز البيانات التابعة لجهات خارجية — بما في ذلك عمالقة السحابة والإنترنت، شركات الاتصالات، وشركات الاستضافة المشتركة — مسؤولة عن حوالي ثلثي هذه الانقطاعات المبلّغ عنها. في عام 2024، زادت الانقطاعات التي كانت تعزى إلى مزودي الخدمات الرقمية، في حين انخفضت تلك المتعلقة بعمالقة السحابة والإنترنت، وقد يرجع السبب إلى استثمارات الشركات الكبرى في المرونة الموزعة والتحويل التلقائي الإقليمي. للسنة الثالثة على التوالي، شهد القطاع المالي انخفاضًا في تكرار الانقطاعات مقارنةً بالمتوسط الطويل الأمد منذ عام 2020. قد يعكس هذا التحسُّن تأثير اللوائح الأكثر صرامة والرقابة المتزايدة بعد عدة انقطاعات كبيرة وبارزة قبل عام 2021

السعودية تستحوذ على 86% من سعة مراكز البيانات في منطقة الشرق الأوسط
السعودية تستحوذ على 86% من سعة مراكز البيانات في منطقة الشرق الأوسط

الاقتصادية

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

السعودية تستحوذ على 86% من سعة مراكز البيانات في منطقة الشرق الأوسط

تستحوذ السعودية على 86% من سعة مراكز البيانات في منطقة الشرق الأوسط، حيث وصلت إلى 300 ميجا واط في عام 2025. السعودية تشهد تحولا نوعيا في قطاع مراكز البيانات، مدفوعة باستثمارات ضخمة تهدف إلى ترسيخ مكانتها كمركز إقليمي في التقنية والابتكار. وفي تقرير خصت به وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية لـ"الاقتصادية"، سجلت سعة مراكز البيانات في السعودية قفزة كبيرة، حيث تضاعفت بمقدار 5 مرات في عام 2025 مقارنة بالخط الأساسي لعام 2017، مع استهداف الوصول إلى سعات حوسبة سحابية ضخمة بحلول عام 2030، بما يعزز جاهزيتها لمواكبة النمو المتسارع في الطلب على الحلول التقنية المتقدمة. المملكة تضم 58 مركز بيانات موزعة في مختلف المناطق، لتوفير خدمات رقمية موثوقة تلبي احتياجات مختلف القطاعات، بما يشمل التجارة الإلكترونية، والخدمات الحكومية، والتطبيقات السحابية. وتسهم هذه البنية التحتية في دعم انتشار تقنيات الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، والمدن الذكية، بما يعزز التحول الرقمي في مختلف المجالات. وتواصل السعودية تعزيز ريادتها في مجالات الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية، والخدمات الرقمية، ما يسهم في تمكين الأعمال، وتحفيز الابتكار، ودفع عجلة الاقتصاد الرقمي نحو آفاق جديدة، حيث تعد المملكة من بين الدول الأكثر نموًا في الاستثمارات والسعات على مستوى المنطقة، ما يؤكد مكانتها كوجهة محورية في مستقبل الاقتصاد الرقمي. وتحظى مراكز البيانات بأهمية وفرص واعدة وجذب لاستثمارات مليارية ضخمة، ما يعكس التزام السعودية بتعزيز مكانتها كمركز تقني إقليمي وعالمي. يأتي هذا الاستثمار بدعم من الشركاء مثل وزارة الطاقة، والهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية 'مدن'، والهيئة العامة لعقارات الدولة، وهيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، حيث تلعب هذه الجهات دورًا محوريًا في تطوير البنية التحتية الرقمية ودعم استدامة القطاع. وفي هذا الإطار، أُطلقت شراكة مع Uptime Institute وأكاديمية طويق لبناء أكاديمية تهدف إلى خلق منظومة مستدامة لتطوير المعرفة والمهارات في مجال البنية التحتية الرقمية في السعودية، وهي مصممة لتدريب المستفيدين في مراكز البيانات. كما أُطلقت أكاديمية مايكروسوفت لمراكز البيانات بالشراكة مع الأكاديمية الوطنية لتقنية المعلومات، بهدف تأهيل الكوادر الوطنية وتزويدهم بالمهارات اللازمة لتشغيل وإدارة مراكز البيانات، حيث بلغ عدد المستفيدين من برامج التدريب أكثر من 200 مستفيد حتى الآن. وتسهم مراكز البيانات في تمكين القطاعات المختلفة عبر تعزيز كفاءة الأعمال من خلال الذكاء الاصطناعي والأتمتة، مما يسهم في رفع الإنتاجية وتقليل التكاليف التشغيلية، إضافة إلى دعم الخدمات الرقمية وتوفير بيئة متقدمة للحوسبة السحابية والتطبيقات الحديثة. بدوره، قال وكيل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات للاتصالات والبنية التحتية المهندس عبدالرحمن المفدى، إن "مراكز البيانات هي القلب النابض للانتقال للعصر الذكي في السعودية، وتلعب دورًا جوهريًا في تحقيق مستهدفات رؤية 2030، من خلال تمكين التقنيات الحديثة، وتعزيز نمو الاقتصاد الرقمي، حيث أصبحت المملكة من أكبر الأسواق الجاذبة للاستثمارات التقنية في المنطقة"، مؤكدًا أن مراكز البيانات المطورة صممت بمعايير تشغيلية تعد الأفضل في فئتها من خلال توفير تقنيات اتصال بمعايير عالمية تساهم في بناء اقتصاد رقمي وطني متين ومستدام. السعودية بذلت جهودًا كبيرة لتحفيز تطوير البنية التحتية الرقمية ومراكز البيانات وتعزيز دورها في ربط العالم انطلاقاً من رؤية 2030 لتعزيز مكانة المملكة كمركز للتقنية والابتكار في المنطقة، وتحفيز وتشجيع توطين محتوى وخدمات الإنترنت في مراكز البيانات الوطنية، واستضافة كبرى شركات ومنصات تقديم المحتوى.

«أورنج» الأردن تفوز بشهادة «Tier III Design» العالمية
«أورنج» الأردن تفوز بشهادة «Tier III Design» العالمية

الدستور

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

«أورنج» الأردن تفوز بشهادة «Tier III Design» العالمية

عمانحققت شركة أورنج الأردن إنجازاً جديداً يعكس ريادتها في مجال مراكز البيانات، حيث حصل مركز بيانات هاشم التابع للشركة والواقع في المدينة الطبية على شهادة «Tier III Design» الدولية التي تُمنح من معهد أبتايم «Uptime Institute» الأمريكي المتخصص في تقييم مراكز البيانات والمعلومات العالمية. وتعد هذه الشهادة واحدة من أبرز الشهادات المرموقة على المستوى الدولي في تصميم وتشغيل مراكز البيانات.يأتي هذا الإنجاز استكمالاً لمسيرة النجاح التي حققتها أورنج الأردن في مجال تصميم مراكز البيانات، حيث سبق لمركز بيانات مرج الحمام التابع للشركة الحصول على الشهادة نفسها، مما يبرز التزامها بمعايير الجودة والتميّز العالمية.تم تصميم مركزَي بيانات هاشم ومرج الحمام وفق أعلى المقاييس الدولية، باستخدام أحدث تقنيات الابتكار في مراكز البيانات، التي توفر مجموعة شاملة من الخدمات تشمل الوصول الكامل إلى الإنترنت والشبكات، إلى جانب خدمات الاستضافة والحوسبة السحابية. ويؤكد حصول مركز بيانات هاشم على شهادة Tier III الالتزام بتطبيق أفضل معايير الاستدامة التشغيلية وإدارة المخاطر، لضمان تقديم خدمات موثوقة وآمنة تدعم مختلف المجالات.وأكدت أورنج الأردن أن حصول مركز بيانات هاشم على شهادة Tier III للتصميم الهندسي المستدام يمثّل إنجازاً هاماً في مسيرتها نحو تمكين التحوّل الرقميّ في المملكة. وأوضحت الشركة أنها تتخطى مفهوم البنية التحتية التقليدية نحو تأسيس منظومة رقمية متكاملة تحفز النمو الاقتصادي وتخدم مختلف القطاعات كالمالية والرعاية الصحية والإعلام والتجارة الإلكترونية والتعليم والقطاع الحكومي، وشدّدت على التزامها الراسخ بتقديم خدمات استثنائية تتجاوز توقعات زبائنها، مع ضمان أعلى معايير إدارة المخاطر والموثوقية واستمرارية الخدمة والكفاءة التشغيلية.

أورنج الأردن تفوز بشهادة 'Tier III Design' المرموقة عالمياً في مجال تصميم مراكز البيانات
أورنج الأردن تفوز بشهادة 'Tier III Design' المرموقة عالمياً في مجال تصميم مراكز البيانات

الشاهين

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشاهين

أورنج الأردن تفوز بشهادة 'Tier III Design' المرموقة عالمياً في مجال تصميم مراكز البيانات

الشاهين الاخباري حققت شركة أورنج الأردن إنجازاً جديداً يعكس ريادتها في مجال مراكز البيانات، حيث حصل مركز بيانات هاشم التابع للشركة والواقع في المدينة الطبية على شهادة 'Tier III Design' الدولية التي تُمنح من معهد أبتايم 'Uptime Institute' الأمريكي المتخصص في تقييم مراكز البيانات والمعلومات العالمية. وتعد هذه الشهادة واحدة من أبرز الشهادات المرموقة على المستوى الدولي في تصميم وتشغيل مراكز البيانات. يأتي هذا الإنجاز استكمالاً لمسيرة النجاح التي حققتها أورنج الأردن في مجال تصميم مراكز البيانات، حيث سبق لمركز بيانات مرج الحمام التابع للشركة الحصول على الشهادة نفسها، مما يبرز التزامها بمعايير الجودة والتميّز العالمية. تم تصميم مركزَي بيانات هاشم ومرج الحمام وفق أعلى المقاييس الدولية، باستخدام أحدث تقنيات الابتكار في مراكز البيانات، التي توفر مجموعة شاملة من الخدمات تشمل الوصول الكامل إلى الإنترنت والشبكات، إلى جانب خدمات الاستضافة والحوسبة السحابية. ويؤكد حصول مركز بيانات هاشم على شهادة Tier III الالتزام بتطبيق أفضل معايير الاستدامة التشغيلية وإدارة المخاطر، لضمان تقديم خدمات موثوقة وآمنة تدعم مختلف المجالات. وأكدت أورنج الأردن أن حصول مركز بيانات هاشم على شهادة Tier III للتصميم الهندسي المستدام يمثّل إنجازاً هاماً في مسيرتها نحو تمكين التحوّل الرقميّ في المملكة. وأوضحت الشركة أنها تتخطى مفهوم البنية التحتية التقليدية نحو تأسيس منظومة رقمية متكاملة تحفز النمو الاقتصادي وتخدم مختلف القطاعات كالمالية والرعاية الصحية والإعلام والتجارة الإلكترونية والتعليم والقطاع الحكومي، وشدّدت على التزامها الراسخ بتقديم خدمات استثنائية تتجاوز توقعات زبائنها، مع ضمان أعلى معايير إدارة المخاطر والموثوقية واستمرارية الخدمة والكفاءة التشغيلية. لمعرفة المزيد، يمكنكم زيارة موقعنا الإلكتروني:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store