أحدث الأخبار مع #VanityFair


الكويت برس
منذ 5 أيام
- ترفيه
- الكويت برس
#اخبار الفن جينيفر لوبيز تواجه دعوى قضائية بعد نشرها صورة لنفسها.. وتعويض مادي يصل إلى 300 الف دولار
ترفيه، جينيفر لوبيز تواجه دعوى قضائية بعد نشرها صورة لنفسها وتعويض مادي يصل إلى 300 الف دولار، حيث تاريخ النشر 22 مايو 2025 07 13 GMT مصدر الصورة حساب انستغرام .،وهنالك الكثير ممن يهتم ويتابع ويبحثون بشكل مكثف على محركات البحث والسوشيال ميديا عن جينيفر لوبيز تواجه دعوى قضائية بعد نشرها صورة لنفسها.. وتعويض مادي يصل إلى 300 الف دولار، من كويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل. جينيفر لوبيز تواجه دعوى قضائية بعد نشرها صورة لنفسها.. وتعويض... تاريخ النشر: 22 مايو 2025 - 07:13 GMT مصدر الصورة حساب انستغرام تزاجه النجمة العالمية جينيفر لوبيز دعوى قضائية قد تكلفها مبلغا ضخمًا ، بعد أن قام أحد المصورين ووكالته برفع دعوى قضائية ضدها، متهمين إياها بإعادة نشر صوره لها التقطها دون الحصول على إذن مسبق. جينيفر لوبيز تواجه دعوى قضائئية وبهذا الخصوص شاركت المغنية والممثلة البالغة من العمر 55 عامًا، في وقت سابق متابعيها صورًا من حضورها حفلة ما قبل توزيع جوائز الـ'غولدن غلوب'، التي أقيمت في لوس أنجلوس بتنظيم من Amazon MGM Studios وVanity Fair في يناير الماضي. وفي المنشور ظهرت لوبيز بإطلالة أنيقة بفستان أبيض من تصميم سيلفيا تشرّاسي يتميز بياقة على شكل V وتصميم زهري، نسقته مع معطف فرو فاخر، حذاء من Gianvito Rossi وحقيبة من Chanel. وأرفقت لوبيز المنشور بتعليق بسيط جاء فيه: 'GG Weekend Glamour'، ولم تتوقع أن يكلفها هذا المنشور آلالاف الدولارت، حيث تقدم المصور إدوين بلانكو ووكالة Backgrid المالكة للحقوق، بدعوتين منفصلتين يطالبان فيها بتعويض قد يصل إلى 150 ألف دولار عن كل صورة وبالمجموع 300 الف دولار، مشيرين إلى أن استخدام الصور كان لأغراض تجارية. وجاء في المستندات القانونية أن لوبيز استخدمت الصور بهدف تعزيز ظهورها الإعلامي والترويج لشراكاتها مع مصممي الأزياء والعلامات التجارية. وأضاف المصور ووكالته إلا انهما تواصلا مع ممثلي جينيفر بشأن التوصل إلى اتفاق مالي، غير أن الاتفاق لم يُوقع حتى اللحظة. وهذه ليست المرة الأولى التي تُقاضى فيها لوبيز بسبب نشر صور لها على وسائل التواصل. فقد واجهت دعاوى مشابهة في عامي 2019 و2020، وانتهت كلتاهما بتسويات خارج المحكمة لم يُكشف عن تفاصيلها. ويبدو أن هذه الظاهرة أصبحت شائعة في عالم المشاهير، إذ سبق أن واجهت أسماء بارزة مثل جيجي حديد، كلوي كارداشيان ودوا ليبا قضايا مشابهة. يشار إلى انه رغم أن الصور كانت لجينيفر نفسها، إلا أن القانون ينص على حقوق النشر تعود للمصور، لا للشخص الموجود في الصورة. كلمات دالة:جينفير لوبيز © 2000 - 2025 البوابة ( )


الوطن الخليجية
منذ 6 أيام
- ترفيه
- الوطن الخليجية
في ذكرى زواجها الـ20 من ترامب .. إطلالة ميلانيا عبر السنوات
نشر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب صورة له مع زوجته، ميلانيا ترامب في حفل زفافهما، مهنئا إياها بذكرى زواجهما الـ20، وفيما يلي نستعرض لكم بالصور تغير إطلالة سيدة أمريكا الأولى عبر السنوات. Happy 20th Anniversary to Melania! — Donald J. Trump (@realDonaldTrump) January 22, 2025 ولدت ميلانيا في الـ26 من أبريل العام 1970 في مدينة نوفو ميستو في يوغوسلافيا (حينها) وأصبحت سلوفينيا حاليا. واسم ميلانيا الرسمي عند الولادة هو 'ميلانيجا كنافس' لوالدها فيكتور كنافس ووالدتها اماليا (أولسنيك) كنافس. تزوجت ميلانيا دونالد ترامب، بتاريخ 22 يناير 2005 إلى الوقت الحاضر، ولها منه ابن يدعى بارون. وأنهت ميلانيا دراستها من جامعة ليوبليانا في يوغسلافيا (سلوفينيا حاليا) وتتحدث 6 لغات هي السلوفينية والفرنسية والصربية والألمانية والإيطالية والإنجليزية. وهي ثاني سيدة أولى مولودة في الخارج في تاريخ الولايات المتحدة، بعد لويزا آدامز، الزوجة الإنجليزية المولد للرئيس الأمريكي السادس جون كوينسي آدامز، الذي تقلد المنصب في الفترة من 1825 إلى 1829 وأصبحت ميلانيا عارضة أزياء في يوغوسلافيا في سن الـ16 وظهرت في مجلات مثل GQ وVanity Fair وSports Illustrated. وجد ترامب في ميلانيا ما افتقده في زوجتيه السابقتين، فقد بدت كعارضة أزياء، لكنها -عكس سابقتيها- تركته يفعل ما يشاء ولم تُبدِ أي رغبة في السلطة، كانت فقط تريد الأمان، وهو ما استطاع أن يوفره لها. بيد أن ثمة لحظات حرجة لا تزال تحدث لميلانيا في حياتها بالبيت الأبيض، ففي إحدى المناسبات في مايو 2017 أبعدت يد الرئيس ترامب عنها وأخفتها تحت معطفها الأصفر الطويل، عندما هبطت الطائرة التي تقلهما إلى إسرائيل. ثم كانت تلك الرقصة الأولى التي أداها ترامب مع زوجته ميلانيا يوم تنصيبه رئيسا، والتي وصفت بأنها كانت باهتة وخالية من أي مشاعر عاطفية. تقول بيرلي في تقريرها إن تولي ترامب الرئاسة حمل معه تغيرا 'قاسيا' لحياة ميلانيا، فقد ولى زمن الاستكانة والهدوء. وفي كتابه 'نار وغضب'، يذكر المؤلف مايكل وولف أن ميلانيا بكت عشية انتخابات الرئاسة: 'لم تكن دموع فرح تلك التي ذرفتها'. ومع أن نينا بيرلي تقر بأن هناك جوانب من حياة ميلانيا الزوجية لا تزال تطويها السرية، ولم يجرؤ أحد على سبر أغوارها، فإنها تزعم أن بحثها في حياة ترامب كشف لها أنه شديد الحساسية عندما يتعلق الأمر بالنساء. ووفقا لأصدقاء تحدثت إليهم بيرلي وروايات أخرى، فإن ترامب يصغي لزوجته عندما تتطرق إلى أمور مثل فصل الأطفال عن آبائهم على الحدود مع المكسيك أو الإقالة الأخيرة لأحد مساعديه في فريق الأمن القومي. وتخلص الصحفية الأميركية إلى أن بعض معاوني ترامب توقعوا أن تكون ميلانيا عقب انتخاب ترامب رئيسا هي جاكي كنيدي أخرى، في إشارة إلى زوجة الرئيس الأسبق جون كنيدي، حيث قلة من الناس تقرأ عنها لكن الكل يتأمل صورتها. وتختم بالقول إن في سلوفينيا مثلا معناه يقول: 'فأسي سقط في العسل'، وذلك كناية عن الحظ السعيد، وربما يكون ذلك بالضبط ما حصل لميلانيا.


الوسط
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
الشباب والوجوه الجديدة يتصدرون المشهد في مهرجان كان
يشهد مهرجان كان السينمائي في دورته الحالية موجة من التغيير يقودها مخرجون شباب ووافدون جدد على الساحة، من بينهم مخرجات ومخرجون يقدّمون رؤى جريئة ومعالجات غير تقليدية. وتبلغ هذه الموجة ذروتها يوم الإثنين مع عودة المخرجة الفرنسية جوليا دوكورنو، بعد أربع سنوات من فوزها بالسعفة الذهبية عن فيلمها «تيتان». في هذه الدورة، تعود دوكورنو بفيلمها الجديد «ألفا» الذي يشارك في المسابقة الرسمية. وتؤدي بطولته الممثلة الفرنسية الإيرانية غلشيفته فراهاني إلى جانب الفرنسي الجزائري طاهر رحيم، وفقا لوكالة «فرانس برس». الفيلم يروي قصة فتاة مراهقة تُدعى ألفا، تبلغ من العمر 13 عامًا، تجسّد دورها الممثلة الجديدة ميليسا بوروس. وتدور الأحداث حول مرض غامض يُحوّل ضحاياه إلى تماثيل متحجّرة. طاهر رحيم، الذي يؤدي دور عم ألفا، معروف بتحوّلاته الجذرية في الأداء، إذ سبق له أن تألق في أفلام مثل «الموريتاني» و«السيد أزنافور»، وقد فقد الكثير من وزنه لأداء هذا الدور. - - - أما فراهاني، فتجسد شخصية الأم العزباء والطبيبة التي تعالج المصابين بأمراض قاتلة. وتُعرف بمواقفها السياسية وبتاريخها الحافل في مهرجان كان، خصوصًا في فيلم «باترسون» لجيم جارموش. دوكورنو (41 عامًا)، أوضحت في مقابلة مع Vanity Fair أن الفيلم مستوحى من أزمة الإيدز في ثمانينيات القرن الماضي، ويعكس «تفكيرًا في كيفية انتقال الخوف وتأثيره على جيلي». طارق صالح و«نسور الجمهورية» من جهة أخرى، شهد المهرجان عرض فيلم «نسور الجمهورية»، وهو فيلم تشويق سياسي للمخرج طارق صالح، صاحب الرؤية النقدية الحادة للمجتمع المصري. صالح، السويدي من أصل مصري، عاد ليتعاون مجددًا مع الممثل فارس فارس في قصة تدور حول نجم سينمائي يُجبر على المشاركة في عمل بإيعاز من أعلى سلطات البلاد، ليجد نفسه وسط دوائر النفوذ. سابقًا، قدّم صالح أفلامًا بارزة مثل «حادث النيل هيلتون» و«ولد من الجنة» الذي نال عنه جائزة أفضل سيناريو العام 2022. خارج إطار المنافسة، يُعرض فيلم «هايست تو لويست» للمخرج الأميركي سبايك لي، الذي يجمعه مجددًا تعاون مع النجم دينزل واشنطن، ويشارك فيه أيضًا نجم الراب آيساب روكي، شريك المغنية ريهانا. على السجادة الحمراء أيضًا، تألق الثنائي فراهاني وطاهر رحيم، في لحظة تجمع بين السينما الأوروبية والجذور الشرق أوسطية. وفي خضم المنافسة، تبرز مواهب جديدة، منها الممثلة الفرنسية حفصية حرزي، التي أثبتت جدارتها كمخرجة من خلال فيلمها الرومانسي «لا بوتيت ديرنيير» (La Petite Dernière). كما فاجأ المخرج الفرنسي الإسباني أوليفر لاكس الجمهور بفيلم «سيرات»، الذي أدخل الممثل سيرجي لوبيز إلى أجواء الحفلات الصاخبة في الصحراء المغربية. أما المخرجة الألمانية ماشا شيلينسكي فقدّمت في فيلمها «ساوند أوف فالينغ» معالجة حساسة لصدمات الأمهات التي تنتقل إلى البنات عبر الأجيال، بأسلوب بصري انطباعي. بدوره، أعاد المخرج الأميركي ريتشارد لينكليتر الحياة إلى إرث جان لوك غودار من خلال رؤى شبابية متجددة، وتلمّس نبض «الموجة الجديدة» في السينما التركية. مع بلوغ مهرجان كان منتصف طريقه نحو إعلان الجوائز، لا تزال المنافسة على السعفة الذهبية مفتوحة. ومن بين الأسماء المنتظرة: المخرجان الإيرانيان جعفر بناهي وسعيد رستائي، بالإضافة إلى فيلم «دار الأمهات الشابات» (Jeunes mères) للأخوين البلجيكيين جان بيار ولوك داردين، الحائزَين على السعفة الذهبية مرتين. ويُختتم السباق السينمائي يوم السبت، مع ترقّب كبير لمن سيحمل السعفة الذهبية في هذه الدورة الزاخرة بالتجديد والتحدي


بوابة الأهرام
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
تشارلي شابلن في مهرجان كان السينمائي الـ78
هبة إسماعيل تُعرض نسخة مرممة من فيلم "Ruée vers l'or" أو "الاندفاع نحو الذهب" لتشارلي شابلن في حفل ما قبل الافتتاح اليوم 13 مايو بمهرجان كان السينمائي في نسخته الـ78، بمناسبة الذكرى المئوية لهذا العمل الخالد. موضوعات مقترحة بينما سيبدأ المهرجان رسمياً بعد ساعات بعرض فيلم "Partir un jour" أو "رحيل يوم ما" للمخرجة الفرنسية أميلي بونان خارج المسابقة كاختيار جريء لافتتاح المهرجان، فهو أول فيلم للمخرجة، كما أنه يمنح المغنية جولييت أرمانيت دورها الأول في السينما. فيلم تشارلي شابلن في مهرجان كان فيلم تشارلي شابلن المرمم يعرض الفيلم ضمن برنامج "كان كلاسيك" ضمن عروض المهرجان هذا العام. الفيلم إنتاج عام 1925, وهو بطولة تشارلي شابلن، جورجيا هيل، ماك سوين، توم موراي، هنري بيرجمان، مالكولم وايت، بيتي موريسي، جوان لويل. ويدور حول شارلوت الذي يبحث عن الثروة في المناجم أو مخابئ جبال كلونديك، لكنه يفاجأ ببرودة الجو القارصة مما يضطره أن يحتمي بأحد الأكواخ. فيلم تشارلي شابلن في مهرجان كان عروض أخرى في كان كلاسيك من أبرز هذه العروض، الفيلم الوثائقي Slauson Rec للمخرج ليو لويس أونيل، والذي يتناول تجربة مدرسة التمثيل الحرة والمثيرة للجدل التي أسسها شيا لابوف في لوس أنجلوس عام 2018. يعرض الفيلم بحضور كل من أونيل ولابوف، وقد أثار الجدل بعد مقابلة مع Vanity Fair كشفت أن العمل يتضمن مشاهد توثق ما يزعم أنه عنف جسدي مارسه لابوف على أعضاء من فرقته المسرحية التجريبية. ويشارك المخرج الشهير كوينتن تارانتينو في نقاش خاص ضمن البرنامج حول أعمال المخرج الأميركي جورج شيرمان، يتخلله عرض لفيلميه Red Canyon (1949) وComanche Territory (1950). كما يعرض فيلم وثائقي بعنوان David Lynch: Welcome to Hollywood للمخرج ستيفان جيز، في حضور ابن المخرج الراحل، رايلي لينش. يتناول الوثائقي الخلفيات الرمزية الكامنة وراء أعمال لينش وتفكيك الحلم الأميركي من منظوره السينمائي الداكن. أما ماريسكا هارجيتاي، بطلة مسلسل Law & Order: SVU، فتخوض تجربتها الإخراجية الأولى بفيلم وثائقي من إنتاج HBO بعنوان My Mom Jayne، تستعيد فيه سيرة والدتها، النجمة الراحلة جين مانسفيلد، التي توفيت في حادث سير وهي في الـ34 من عمرها، ويتناول الفيلم رحلة هارجيتاي لفهم والدتها من خلال صور وأفلام نادرة ومقابلات تليفزيونية.


بوابة الفجر
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
دينيس فيلنوف يعود إلى الرمال الذهبية: تصوير Dune: Messiah ينطلق في سبتمبر بمفاجآت كبيرة في طاقم العمل
بعد نجاح الجزء الثاني من سلسلة Dune، يستعد المخرج العالمي دينيس فيلنوف للعودة مجددًا إلى كوكب "أراكيس"، حيث يبدأ تصوير الجزء الثالث Dune: Messiah في سبتمبر المقبل. ويستمر النجم تيموثي شالاميه في تجسيد دور "بول أترايدس"، إلى جانب زندايا وفلورنس بيو، وتنضم إليهم النجمة أنيا تايلور-جوي، مع عودة جيسون موموا أيضًا. فيلنوف أعلن في تصريحات حديثة لموقعي Deadline وVanity Fair أن فترة استراحته قد انتهت، وأنه يعمل حاليًا على كتابة الفيلم، مؤكدًا أنه سيعود خلف الكاميرا في وقت أقرب مما كان متوقعًا. كما أشار إلى أن Dune: Messiah سيكون نهاية مشواره مع هذه السلسلة التي بدأها بفيلم Dune عام 2021، تلاه Dune: Part Two مطلع هذا العام. وعلى الرغم من أن الفيلم المرتقب يُعتبر الثالث في السلسلة، أوضح فيلنوف أن العملين السابقين يُشكلان معًا اقتباسًا من الجزء الأول من الرواية الأصلية، بينما سيكون Messiah بمثابة تكملة مستقلة، مشددًا على أن الثلاثية ليست مكتملة بالمعنى التقليدي. كما لمّح فيلنوف إلى إمكانية تسليم راية الإخراج لمخرج آخر في حال حقق الفيلم الجديد النجاح المنتظر، قائلًا: "قضيت سنوات طويلة في عالم Arrakis، وإذا حقق Messiah النجاح الذي أتمناه، فسأكون مستعدًا لخوض تجربة جديدة خارج هذه السلسلة".