أحدث الأخبار مع #VeryLargeTelescope


ليبانون ديبايت
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون ديبايت
"رياح مجنونة" على كوكب بعيد بسرعة 72 ألف كلم في الساعة
تمكن علماء الفلك، لأول مرة، من رسم خريطة مفصلة لمناخ كوكب بعيد يقع على بُعد 900 سنة ضوئية عن الأرض، واكتشفوا فيه رياحًا غريبة وصفوها بأنها "مجنونة"، حيث تبلغ سرعتها أكثر من 72 ألف كيلومتر في الساعة. تتدفق تيارات من الرياح القوية على طول خط الاستواء للكوكب الذي أطلق عليه العلماء اسم "تايلوس"، وهو الاسم الإغريقي للبحرين في القرن السادس إلى الثالث قبل الميلاد. أما نجم الكوكب فيحمل اسم "دلمون"، وهو أيضًا الاسم القديم للبحرين. يعد كوكب "تايلوس"، المعروف أيضًا باسم "WASP-121b"، أول كوكب يتم اكتشافه خارج المجموعة الشمسية، ويتميز بظروفه القاسية حيث يملأ سماءه "سطوع شمسي دائم" الذي يمنح السماء ألوانًا زاهية من الأحمر والأصفر والأرجواني. الكوكب هو "عملاق غازي شديد الحرارة" يدور بسرعة حول نجمه بسبب قربه منه، حيث تدوم السنة فيه 30 ساعة فقط. يواجه جانب واحد من الكوكب حرارة شديدة تصل إلى 2000 درجة مئوية، بينما الجانب الآخر يعاني من ظلام دائم، مماثل لوضع القمر الأرضي، ويصل فارق درجات الحرارة بين الجانبين 1000 درجة مئوية. استخدم العلماء تلسكوب "Very Large Telescope" في صحراء "أتاكاما" بالتشيلي، التابع للمرصد الجنوبي الأوروبي (ESO)، لتحليل الضوء القادم من الكوكب ودراسة الغلاف الجوي له. وهذه هي المرة الأولى التي يتمكن فيها علماء الفلك من دراسة البنية الثلاثية الأبعاد لغلاف جوي لكوكب خارج النظام الشمسي بهذه التفاصيل الدقيقة. من خلال تحليل الغلاف الجوي، اكتشف العلماء طبقة عليا من رياح الهيدروجين، تحتها تيار نفاث سريع من الصوديوم، يليه رياح من التيتانيوم، ثم رياح أخرى من الحديد. وقد أظهرت هذه الرياح تغيرات في السرعة لم تكن متوقعة وفقًا للنظريات السابقة، وهو ما وصفته الباحثة جوليا فيكتوريا سايدل، المؤلفة الرئيسية للدراسة، بأنه "مفاجئ" و"يتحدى فهمنا للطقس، ليس فقط على الأرض ولكن في كافة الكواكب". وأضافت أن المناخ على "تايلوس" يبدو وكأنه "ضرب من الخيال العلمي". كما أظهرت الأبحاث الجديدة أن التيار النفاث في الكوكب يكتسب سرعة ويقلب الغلاف الجوي بشكل عنيف أثناء عبوره الجانب المشرق، مما يجعل الرياح على الكوكب أقوى بكثير من أي إعصار معروف في نظامنا الشمسي. ووصفت الباحثة بيبيانا برينوث، طالبة الدكتوراه في جامعة لوند السويدية، القدرة على دراسة التفاصيل الكيميائية وأنماط الطقس للكوكب على هذه المسافة بأنها "مذهلة وغير قابلة للتصديق".


صوت لبنان
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- صوت لبنان
رياح كوكب اسمه من دولة عربية سرعتها 72 ألف كيلومتر بالساعة
العربيةتمكن علماء الفلك، لأول مرة، من رسم خريطة مفصلة لمناخ كوكب بعيد 900 سنة ضوئية عن الأرض، واكتشفوا فيه رياحا وصفوها بمجنونة، سرعتها تزيد عن 72 ألفا من الكيلومترات بالساعة، لأن تيارا من نفاثات رياحية قوية يتدفق على طول خط الاستواء بالكوكب الذي سماه العلماء Tylos وهو الاسم الإغريقي للبحرين من القرن السادس إلى الثالث قبل الميلاد، فيما اسم النجم الذي يدور حوله "دلمون" وهو أيضا الاسم القديم للبحرين. لن ينجو أي كائن، إذا تواجد في "تايلوس" المعروف بأنه أول كوكب تم اكتشافه خارج المجموعة الشمسية، وبأن اسمه أيضا WASP-121b للفضائيين، والمميز بأن فيه "سطوع شمسي دائم" يملأ سماءه بألوان حمراء وصفراء وأرجوانية زاهية، على حد ما ورد عنه في دراسة منشورة بعدد هذا الأسبوع من مجلة Nature العلمية المرموقة، وتحمل أول معلومات عن مناخه الغريب.والكوكب هو "عملاق غازي شديد الحرارة" يدور حول شمسه، أو نجمه، عن قرب يجعله سريع الدوران، إلى درجة أن السنة تدوم فيه 30 ساعة فقط، وأن مواجهة جانب واحد منه لنجمه، يجعل درجة الحرارة فيه 2000 مئوية، فيما الجانب الآخر محاط بظلام دائم، كما قمر الأرض، وهو جانب أبرد 1000 درجة مئوية من الحار. أما مناطق الحدود بين جانبيه، فهي في حالة شفق أبدي. وجمع الباحثون هذه المعلومات باستخدام تلسكوب Very Large Telescope التابع في صحراء "أتاكاما" بالتشيلي للمرصد الجنوبي الأوروبي، أو ESO اختصارا، حيث تم التقاط الضوء المسافر منه عبر غلافه الجوي، وتحليله بحثا عن طبيعة ما فيه من عناصر ومركبات، وهي المرة الأولى التي يتمكن فيها علماء الفلك من دراسة البنية الثلاثية الأبعاد لغلاف جوي تابع لكوكب خارج النظام الشمسي بمثل هذا العمق والتفصيل. كوكتيل من الرياح المجنونةومن تحليل الغلاف الجوي، وجدوا طبقة عليا من رياح الهيدروجين، تحتها يأتي تيار نفاث سريع جدا من الصوديوم، ثم رياح من التيتانيوم، تليها أخرى من الحديد، والتي تغير سرعتها بطرق لم تتنبأ بها النظريات ، وفقا لما تقول Julia Victoria Seidel العاملة بمرصد ESO الأوروبي، والمؤلفة الرئيسية للدراسة التي ذكرت فيها أن الغلاف الجوي للكوكب "يتصرف بطرق تتحدى فهمنا لكيفية عمل الطقس، ليس في الأرض فقط، بل بكل ما في الكون من كواكب، وهو ما يجعل الأمور كأنها ضرب من الخيال العلمي"، وفق تعبيرها.قالت أيضا إن: "ما وجدناه كان مفاجئا، وهو تيار نفاث يكوّر المواد حول خط استواء الكوكب، بينما يحرك تدفق رياحي منفصل عند مستويات أدنى من الغلاف الجوي الغاز من الجانب الساخن إلى الجانب الأشد برودة، وهو ما لم يسبق رؤية هذا النوع من المناخ من قبل على أي كوكب"، وفق تعبيرها عن كوكتيل من الرياح المجنونة، تعصف في "تايلوس" بسرعة 45 ألف ميل بالساعة. ووجدت الأبحاث الجديدة أن التيار النفاث في الكوكب يكتسب سرعة ويقلب غلافه الجوي بعنف في الأعلى أثناء عبوره الجانب المشرق "لذلك تبدو أقوى الأعاصير وأعنفها في نظامنا الشمسي هادئة بالمقارنة مع سرعات رياح مجنونة لا تصدق" فيما قالت طالبة دكتوراه بجامعة Lund University السويدية، هي Bibiana Prinoth المشاركة بالدراسة "إن قدرتنا على دراسة تفاصيل التركيب الكيميائي وأنماط الطقس لكوكب على هذه المسافة الشاسعة هي أمر لا يصدق، ومن المذهلات".

عمون
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- عمون
رياح كوكب اسمه من دولة عربية سرعتها 72 ألف كيلومتر بالساعة
عمون - تمكن علماء الفلك، لأول مرة، من رسم خريطة مفصلة لمناخ كوكب بعيد 900 سنة ضوئية عن الأرض، واكتشفوا فيه رياحا وصفوها بمجنونة، سرعتها تزيد عن 72 ألفا من الكيلومترات بالساعة، لأن تيارا من نفاثات رياحية قوية يتدفق على طول خط الاستواء بالكوكب الذي سماه العلماء Tylos وهو الاسم الإغريقي للبحرين من القرن السادس إلى الثالث قبل الميلاد، فيما اسم النجم الذي يدور حوله "دلمون" وهو أيضا الاسم القديم للبحرين. لن ينجو أي كائن، إذا تواجد في "تايلوس" المعروف بأنه أول كوكب تم اكتشافه خارج المجموعة الشمسية، وبأن اسمه أيضا WASP-121b للفضائيين، والمميز بأن فيه "سطوع شمسي دائم" يملأ سماءه بألوان حمراء وصفراء وأرجوانية زاهية، على حد ما ورد عنه في دراسة منشورة بعدد هذا الأسبوع من مجلة Nature العلمية المرموقة، وتحمل أول معلومات عن مناخه الغريب. والكوكب هو "عملاق غازي شديد الحرارة" يدور حول شمسه، أو نجمه، عن قرب يجعله سريع الدوران، إلى درجة أن السنة تدوم فيه 30 ساعة فقط، وأن مواجهة جانب واحد منه لنجمه، يجعل درجة الحرارة فيه 2000 مئوية، فيما الجانب الآخر محاط بظلام دائم، كما قمر الأرض، وهو جانب أبرد 1000 درجة مئوية من الحار. أما مناطق الحدود بين جانبيه، فهي في حالة شفق أبدي. وجمع الباحثون هذه المعلومات باستخدام تلسكوب Very Large Telescope التابع في صحراء "أتاكاما" بالتشيلي للمرصد الجنوبي الأوروبي، أو ESO اختصارا، حيث تم التقاط الضوء المسافر منه عبر غلافه الجوي، وتحليله بحثا عن طبيعة ما فيه من عناصر ومركبات، وهي المرة الأولى التي يتمكن فيها علماء الفلك من دراسة البنية الثلاثية الأبعاد لغلاف جوي تابع لكوكب خارج النظام الشمسي بمثل هذا العمق والتفصيل. كوكتيل من الرياح المجنونة ومن تحليل الغلاف الجوي، وجدوا طبقة عليا من رياح الهيدروجين، تحتها يأتي تيار نفاث سريع جدا من الصوديوم، ثم رياح من التيتانيوم، تليها أخرى من الحديد، والتي تغير سرعتها بطرق لم تتنبأ بها النظريات ، وفقا لما تقول Julia Victoria Seidel العاملة بمرصد ESO الأوروبي، والمؤلفة الرئيسية للدراسة التي ذكرت فيها أن الغلاف الجوي للكوكب "يتصرف بطرق تتحدى فهمنا لكيفية عمل الطقس، ليس في الأرض فقط، بل بكل ما في الكون من كواكب، وهو ما يجعل الأمور كأنها ضرب من الخيال العلمي"، وفق تعبيرها. قالت أيضا إن: "ما وجدناه كان مفاجئا، وهو تيار نفاث يكوّر المواد حول خط استواء الكوكب، بينما يحرك تدفق رياحي منفصل عند مستويات أدنى من الغلاف الجوي الغاز من الجانب الساخن إلى الجانب الأشد برودة، وهو ما لم يسبق رؤية هذا النوع من المناخ من قبل على أي كوكب"، وفق تعبيرها عن كوكتيل من الرياح المجنونة، تعصف في "تايلوس" بسرعة 45 ألف ميل بالساعة. ووجدت الأبحاث الجديدة أن التيار النفاث في الكوكب يكتسب سرعة ويقلب غلافه الجوي بعنف في الأعلى أثناء عبوره الجانب المشرق "لذلك تبدو أقوى الأعاصير وأعنفها في نظامنا الشمسي هادئة بالمقارنة مع سرعات رياح مجنونة لا تصدق" فيما قالت طالبة دكتوراه بجامعة Lund University السويدية، هي Bibiana Prinoth المشاركة بالدراسة "إن قدرتنا على دراسة تفاصيل التركيب الكيميائي وأنماط الطقس لكوكب على هذه المسافة الشاسعة هي أمر لا يصدق، ومن المذهلات".


ليبانون 24
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون 24
اكتشاف كوكب اسمه من دولة عربية: رياح مجنونة وسطح ملتهب!
تمكن علماء الفلك من رسم خريطة مفصلة لمناخ كوكب "تايلوس" (WASP-121b) الواقع على بعد 900 سنة ضوئية عن الأرض، وهو أول كوكب يتم اكتشافه خارج النظام الشمسي بهذا التفصيل. الكوكب، الذي يُعرف أيضا باسم "دلمون" نسبة إلى البحرين القديمة، يشتهر بظروف مناخية استثنائية. الكوكب هو "عملاق غازي" يدور حول نجم قريب، مما يجعله سريع الدوران، حيث تدوم سنته فقط 30 ساعة. إحدى جوانبه يواجه نجم الكوكب بدرجة حرارة تصل إلى 2000 مئوية، بينما الجانب الآخر في ظلام دائم ويصل إلى 1000 مئوية أقل من الجانب الحار. وقد أظهرت الأبحاث أن هناك تيارات رياحية "مجنونة" على الكوكب، منها تيار نفاث من الهيدروجين والصوديوم والحديد، ما يشكل نوعاً من الطقس الغريب غير المتوقع. اكتشفت هذه الظواهر باستخدام تلسكوب "Very Large Telescope" في تشيلي، حيث تم تحليل الضوء المار عبر غلاف الكوكب الجوي. وقد وجد العلماء أن الرياح على الكوكب تصل سرعتها إلى 45 ألف ميل في الساعة، ما يجعلها أقوى من أعاصير الأرض. (العربية)

العربية
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- العربية
رياح كوكب اسمه من دولة عربية سرعتها 72 ألف كيلومتر بالساعة
تمكن علماء الفلك، لأول مرة، من رسم خريطة مفصلة لمناخ كوكب بعيد 900 سنة ضوئية عن الأرض، واكتشفوا فيه رياحا وصفوها بمجنونة، سرعتها تزيد عن 72 ألفا من الكيلومترات بالساعة، لأن تيارا من نفاثات رياحية قوية يتدفق على طول خط الاستواء بالكوكب الذي سماه العلماء Tylos وهو الاسم الإغريقي للبحرين من القرن السادس إلى الثالث قبل الميلاد، فيما اسم النجم الذي يدور حوله "دلمون" وهو أيضا الاسم القديم للبحرين. لن ينجو أي كائن، إذا تواجد في "تايلوس" المعروف بأنه أول كوكب تم اكتشافه خارج المجموعة الشمسية، وبأن اسمه أيضا WASP-121b للفضائيين، والمميز بأن فيه "سطوع شمسي دائم" يملأ سماءه بألوان حمراء وصفراء وأرجوانية زاهية، على حد ما ورد عنه في دراسة منشورة بعدد هذا الأسبوع من مجلة Nature العلمية المرموقة، وتحمل أول معلومات عن مناخه الغريب. والكوكب هو "عملاق غازي شديد الحرارة" يدور حول شمسه، أو نجمه، عن قرب يجعله سريع الدوران، إلى درجة أن السنة تدوم فيه 30 ساعة فقط، وأن مواجهة جانب واحد منه لنجمه، يجعل درجة الحرارة فيه 2000 مئوية، فيما الجانب الآخر محاط بظلام دائم، كما قمر الأرض، وهو جانب أبرد 1000 درجة مئوية من الحار. أما مناطق الحدود بين جانبيه، فهي في حالة شفق أبدي. وجمع الباحثون هذه المعلومات باستخدام تلسكوب Very Large Telescope التابع في صحراء "أتاكاما" بالتشيلي للمرصد الجنوبي الأوروبي، أو ESO اختصارا، حيث تم التقاط الضوء المسافر منه عبر غلافه الجوي، وتحليله بحثا عن طبيعة ما فيه من عناصر ومركبات، وهي المرة الأولى التي يتمكن فيها علماء الفلك من دراسة البنية الثلاثية الأبعاد لغلاف جوي تابع لكوكب خارج النظام الشمسي بمثل هذا العمق والتفصيل. كوكتيل من الرياح المجنونة ومن تحليل الغلاف الجوي، وجدوا طبقة عليا من رياح الهيدروجين، تحتها يأتي تيار نفاث سريع جدا من الصوديوم، ثم رياح من التيتانيوم، تليها أخرى من الحديد، والتي تغير سرعتها بطرق لم تتنبأ بها النظريات ، وفقا لما تقول Julia Victoria Seidel العاملة بمرصد ESO الأوروبي، والمؤلفة الرئيسية للدراسة التي ذكرت فيها أن الغلاف الجوي للكوكب "يتصرف بطرق تتحدى فهمنا لكيفية عمل الطقس، ليس في الأرض فقط، بل بكل ما في الكون من كواكب، وهو ما يجعل الأمور كأنها ضرب من الخيال العلمي"، وفق تعبيرها. قالت أيضا إن: "ما وجدناه كان مفاجئا، وهو تيار نفاث يكوّر المواد حول خط استواء الكوكب، بينما يحرك تدفق رياحي منفصل عند مستويات أدنى من الغلاف الجوي الغاز من الجانب الساخن إلى الجانب الأشد برودة، وهو ما لم يسبق رؤية هذا النوع من المناخ من قبل على أي كوكب"، وفق تعبيرها عن كوكتيل من الرياح المجنونة، تعصف في "تايلوس" بسرعة 45 ألف ميل بالساعة. ووجدت الأبحاث الجديدة أن التيار النفاث في الكوكب يكتسب سرعة ويقلب غلافه الجوي بعنف في الأعلى أثناء عبوره الجانب المشرق "لذلك تبدو أقوى الأعاصير وأعنفها في نظامنا الشمسي هادئة بالمقارنة مع سرعات رياح مجنونة لا تصدق" فيما قالت طالبة دكتوراه بجامعة Lund University السويدية، هي Bibiana Prinoth المشاركة بالدراسة "إن قدرتنا على دراسة تفاصيل التركيب الكيميائي وأنماط الطقس لكوكب على هذه المسافة الشاسعة هي أمر لا يصدق، ومن المذهلات".