logo
#

أحدث الأخبار مع #VisionPro

أبل تختبر ميزة "التمرير بالعين" في نظارة Vision Pro
أبل تختبر ميزة "التمرير بالعين" في نظارة Vision Pro

الغد

timeمنذ 10 ساعات

  • الغد

أبل تختبر ميزة "التمرير بالعين" في نظارة Vision Pro

تعمل شركة أبل على تطوير خاصية جديدة لنظارتها الذكية "فيجن برو" (Vision Pro) تتيح للمستخدمين التمرير داخل التطبيقات ومواقع الويب باستخدام أعينهم، في خطوة تهدف لتعزيز تجربة المستخدم بواجهة تفاعلية مبتكرة. اضافة اعلان وتخضع خاصية "التمرير بالعين" تخضع حالياً للاختبار ضمن نظام visionOS 3، الذي سيُكشف عنه رسمياً خلال مؤتمرها السنوي للمطورين (WWDC 2025) المقرر انعقاده في 9 يونيو المقبل، وفق "بلومبرغ". وتتيح النظارة بالفعل للمستخدمين التنقل داخل التطبيقات عبر النظر إلى العناصر على الشاشة ثم تحديدها بنقر إصبعي السبابة والإبهام. كيف تعمل الميزة الجديدة؟ تعتمد الخاصية الجديدة على رفع كفاءة مستشعرات تتبع حركة العين المدمجة حالياً في النظارة، وكذلك النظام البرمجي المسؤول عن تشغيلها، لدفع حدود تجربة الاستخدام إلى مستوى جديد. يُذكر أن فريق تطوير نظام visionOS خضع لإعادة هيكلة داخلية الشهر الماضي، حيث تم دمجه مع فريق "سيري" (Siri) ليشكّلا وحدة برمجية موحدة ضمن قسم هندسة البرمجيات في الشركة. ومن المنتظر أن تعمل الخاصية الجديدة عبر جميع التطبيقات المدمجة في Vision Pro، كما تستعد أبل لتوفير أدوات تمكّن المطورين من دمج هذه التقنية ضمن تطبيقاتهم الخاصة. تجدر الإشارة إلى أن شركة سامسونج كانت قد طرحت قبل سنوات خاصية مماثلة في هواتفها الذكية، اعتماداً على الكاميرا الأمامية، لكنها لم تلقَ رواجاً كبيراً لدى المستخدمين. وأدخلت أبل العام الماضي خاصية تتبع العين في هواتف آيفون وأجهزة آيباد باستخدام الكاميرا الأمامية، وهي موجهة أساساً لدعم ذوي الإعاقات الحركية، تتيح لهم التحكم في المؤشر على الشاشة، بدلاً من التمرير التقليدي عبر التطبيقات والمحتوى. نظارات جديدة قادمة تطور أبل أيضاً نسختين مختلفتين من نظاراتها الذكية، وستأتي النسخة الأولى مزودة بتقنية الواقع المعزز AR، بينما تأتي النسخة الثانية بدونها، وتحمل الاسم الرمزي N401. ويتوقع أن تكون هذه النسخة مشابهة لنظارات "راي بان ميتا" (Ray-Ban Meta)، وتوفر مزايا تشمل إجراء المكالمات، التقاط الصور، وتفعيل المساعد الرقمي الشخصي. وتشير التوقعات إلى إمكانية بدء إنتاج هذه النظارات في صيف عام 2026، ما يعني احتمال طرحها في الأسواق خلال العام نفسه. كما أشارت التقارير إلى أن النظارات الأولى التي ستطرحها أبل قد تكون خالية من دعم الواقع المعزز، على أن تأتي النسخ المزودة بتقنية AR في مراحل لاحقة، وذلك في محاولة لمجاراة المنافسة المحتدمة مع شركة ميتا، التي قد تطلق الجيل الثاني من نظارات Orion الخاصة بها في عام 2027. - وكالات

تقنية التحكم بالعقل من آبل تتيح للمستخدمين التحكم فى آيفون باستخدام أفكارهم
تقنية التحكم بالعقل من آبل تتيح للمستخدمين التحكم فى آيفون باستخدام أفكارهم

اليوم السابع

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • اليوم السابع

تقنية التحكم بالعقل من آبل تتيح للمستخدمين التحكم فى آيفون باستخدام أفكارهم

تعمل شركة آبل ، على تقنية رائدة تُمكّن المستخدمين من التحكم في أجهزة مثل أجهزة آيفون وآيباد وسماعة Vision Pro باستخدام أفكارهم فقط. و يهدف هذا النظام، الذي لا يزال في مراحله الأولى، إلى تطوير إمكانية الوصول وتقنيات المساعدة بشكل ملحوظ للمستخدمين ذوي الإعاقات الجسدية. ووفقًا لتقرير من صحيفة وول ستريت جورنال، دخلت آبل في شراكة مع شركة سينكرون، وهي شركة متخصصة في تكنولوجيا الأعصاب والمعروفة بواجهة الدماغ والحاسوب المبتكرة (BCI) المسماة Stentrode. وبخلاف غرسات الدماغ الأكثر تدخلاً، يُغرس جهاز Stentrode في وعاء دموي بالقرب من القشرة الحركية، وهي الجزء المسؤول عن الحركة في الدماغ، حيث يمكنه التقاط الإشارات العصبية. تُحوّل هذه الإشارات بعد ذلك إلى أوامر رقمية، مما يُمكّن المستخدمين من أداء مهام مثل فتح التطبيقات، أو تصفح القوائم، أو التفاعل مع المحتوى، كل ذلك دون الحاجة إلى لمس الشاشة. تطبيق عملي قيد التنفيذ هذا ليس مجرد مفهوم مستقبلي، ففي العام الماضي، نجح مريض مصاب بالتصلب الجانبي الضموري (ALS) في استخدام جهاز Stentrode للتحكم في سماعة رأس Apple Vision Pro، حتى أنه استكشف محاكاة افتراضية لجبال الألب السويسرية. كما أفادت التقارير أن Synchron تبحث في كيفية دمج نظام التحكم الدماغي هذا مع أدوات الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT لتحسين التفاعل. يُعتقد أن شركة آبل تُطوّر إطار عمل برمجيًا يسمح لمطوري الطرف الثالث ببناء تطبيقات متوافقة باستخدام هذه التقنية، ورغم عدم وجود تاريخ إطلاق رسمي، قد تكشف الشركة عن مزيد من التفاصيل في وقت لاحق من هذا العام. يُحذّر الخبراء من أن هذا النوع من التحكم بواجهة الدماغ لا يزال بعيدًا عن الاستخدام العام، فبالإضافة إلى العقبات التنظيمية والأخلاقية الواضحة، لا تزال هذه التقنية باهظة الثمن وتتطلب تركيبًا متخصصًا.

أبل تُحدث ثورة في التكنولوجيا.. التحكم بهواتف آيفون عبر التفكير (صور)
أبل تُحدث ثورة في التكنولوجيا.. التحكم بهواتف آيفون عبر التفكير (صور)

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • العين الإخبارية

أبل تُحدث ثورة في التكنولوجيا.. التحكم بهواتف آيفون عبر التفكير (صور)

تواصل شركة أبل ريادتها في مجال التكنولوجيا من خلال تطوير تقنية جديدة تتيح للمستخدمين التحكم بأجهزتها الذكية، مثل هواتف آيفون وأجهزة آيباد ونظارة Vision Pro، باستخدام إشارات الدماغ فقط. يأتي هذا الابتكار بالتعاون مع شركة Synchron، المتخصصة في تقنيات الواجهة بين الدماغ والحاسوب (BCI)، والتي طورت جهازا يزرع في الجسم يعرف باسم "Stentrode"، وفقا لصحيفة "وول ستريت جورنال". يزرع جهاز Stentrode عبر الوريد الوداجي ليستقر داخل وعاء دموي على سطح الدماغ، ويحتوي على 16 قطبا كهربائيا لالتقاط النشاط العصبي المتعلق بالحركة، دون الحاجة إلى جراحة دماغية مفتوحة. تترجم هذه الإشارات لاحقا إلى أوامر رقمية تتيح للمستخدم التفاعل مع الواجهة الرقمية للأجهزة. منذ عام 2019، خضع 10 مرضى لزراعة الجهاز ضمن إطار موافقة تجريبية من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية. وقد نجح أحد المشاركين في ولاية بنسلفانيا، وهو مصاب بمرض التصلب الضموري الجانبي (ALS) وغير قادر على استخدام يديه، في تشغيل أجهزة أبل والتفاعل معها عبر التفكير فقط، وإن كان ذلك أبطأ مقارنة بأساليب الإدخال التقليدية. تخطط أبل لدمج دعم واجهات الدماغ في إطار ميزة "التحكم بالتبديل" (Switch Control)، وهي ميزة تتيح التحكم بأجهزتها عبر أجهزة إدخال غير تقليدية مثل عصي التحكم أو الأجهزة التكيفية. ومن المتوقع إطلاق المعيار الجديد خلال أواخر عام 2025. تعيد هذه المبادرة إلى الأذهان خطوة أبل في عام 2014 حين أطلقت معيار "Made for iPhone" لدعم الاتصال السلس بين الأجهزة المساعدة على السمع وهواتف آيفون. وتسعى الشركة اليوم إلى اعتماد نهج مماثل مع واجهات الدماغ الحاسوبية، بالتعاون مع Synchron، بهدف تطوير معيار موحد لهذا النوع من الأجهزة. يذكر أن نهج Synchron يختلف عن شركات أخرى مثل Neuralink، التي تطور رقاقة تعرف باسم N1 تحتوي على أكثر من 1000 قطب كهربائي، وهي تزرع مباشرة في نسيج الدماغ، مما يتيح تحكما أكثر تعقيدا، لتحريك المؤشر وكتابة النصوص بمجرد التفكير. aXA6IDkyLjExMi4xNTAuMTQ3IA== جزيرة ام اند امز ES

تعمل آبل على تطوير ميزة مبتكرة في نظارة 'فيجن برو' Vision Pro، تتيح لك التمرير داخل التطبيقات بعينيك فقط! ، تابع
تعمل آبل على تطوير ميزة مبتكرة في نظارة 'فيجن برو' Vision Pro، تتيح لك التمرير داخل التطبيقات بعينيك فقط! ، تابع

أخبار مصر

timeمنذ 5 أيام

  • أخبار مصر

تعمل آبل على تطوير ميزة مبتكرة في نظارة 'فيجن برو' Vision Pro، تتيح لك التمرير داخل التطبيقات بعينيك فقط! ، تابع

تطوّر آبل ميزة جديدة لنظارة Vision Pro تتيح التمرير بمجرد حركة العين .يتم اختبار الميزة ضمن نظام التشغيل القادم visionOS 3 . تستخدم النظارة حالياً تقنية التفاعل عبر النظر والضغط بالإصبعين .تمثل هذه الميزة قفزة في مجال واجهات الاستخدام الطبيعية وتفتح آفاقًا جديدة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في التفاعل البصري .في خطوة تعزز رؤيتها نحو مستقبل أكثر تفاعلاً، تعمل شركة آبل على تطوير ميزة مبتكرة في نظارة الواقع المختلط 'فيجن برو' Vision Pro، تتيح للمستخدمين التمرير داخل التطبيقات بمجرد تحريك أعينهم، دون الحاجة لاستخدام اليدين أو أدوات تحكم تقليدية.قفزة نوعية في واجهات الاستخدام البصري وفقًا لمصادر مطّلعة نقلتها وكالة بلومبرغ، فإن الميزة الجديدة قيد الاختبار ضمن نظام التشغيل القادم 'visionOS 3″، والذي سيشكل الجيل التالي من برمجيات نظارة Vision Pro. وتُعد هذه الميزة نقلة نوعية في مجال واجهات التفاعل، حيث تبني على القدرات الحالية للنظارة، التي تتيح للمستخدمين تحديد العناصر من خلال النظر إليها ثم تثبيتها بحركة بسيطة عبر ضم الإصبعين.الميزة الجديدة لا تقتصر على النظر فقط، بل تتجاوز ذلك إلى السماح بالتمرير داخل القوائم والنصوص والتطبيقات بمجرد تتبع حركة العين، ما يعزز من سهولة الاستخدام ويقرّب التجربة من الخيال العلمي، حيث يصبح التفاعل مع العالم الرقمي شبيهاً بردود الفعل الطبيعية للعين البشرية.جزء من استراتيجية أوسع لتطوير Vision Pro تأتي هذه الخطوة ضمن جهود مستمرة من شركة آبل لتطوير جهاز Vision Pro وتحسين تجربته التفاعلية. فالنظارة التي طُرحت لأول مرة في عام 2024، تُعد من أبرز منتجات الشركة في مجال…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

أخبار التكنولوجيا : آبل تطوّر تقنية للتحكم بالآيفون والآيباد عبر التفكير فقط
أخبار التكنولوجيا : آبل تطوّر تقنية للتحكم بالآيفون والآيباد عبر التفكير فقط

نافذة على العالم

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : آبل تطوّر تقنية للتحكم بالآيفون والآيباد عبر التفكير فقط

الأربعاء 14 مايو 2025 10:00 مساءً نافذة على العالم - في خطوة جديدة نحو المستقبل، تعمل شركة آبل على تطوير تقنية ثورية تتيح للمستخدمين التحكم في أجهزة الآيفون والآيباد باستخدام أفكارهم فقط، دون الحاجة إلى لمس الشاشة. وتهدف هذه المبادرة بالدرجة الأولى إلى مساعدة الأشخاص ذوي الإعاقات الجسدية الشديدة، مثل مرضى التصلب الجانبي الضموري (ALS) أو المصابين بإصابات في الحبل الشوكي. وبحسب تقرير جديد نشرته صحيفة وول ستريت جورنال، تتعاون آبل مع شركة 'Synchron' الأميركية المتخصصة في واجهات الدماغ الحاسوبية، في أولى محاولاتها لاختراق هذا المجال المعقّد. ورغم أن المقارنة مع مشروع 'نيورالينك' الذي يقوده إيلون ماسك لا تزال سابقة لأوانها، إلا أن دخول آبل إلى هذا الميدان قد يعزز فرص تبني هذا النوع من التكنولوجيا على نطاق واسع، كما حدث سابقاً مع دعم السماعات الطبية لهواتف آيفون عام 2014. وتعتمد التقنية الجديدة على مزيج من الأجهزة والبرمجيات لقراءة الإشارات الكهربائية من الدماغ وتحويلها إلى أوامر يفهمها نظام iOS. وتقوم شركة Synchron بتطوير جهاز صغير يُسمى 'Stentrode'، يُزرع داخل وريد قريب من القشرة الحركية في الدماغ، ويقوم بالتقاط الإشارات العصبية وترجمتها إلى حركات على الشاشة، مثل اختيار أيقونة أو فتح تطبيق، ما يمهد لمستقبل يستطيع فيه المستخدم التحكم الكامل بأجهزة آبل مثل آيفون وآيباد ونظارة Vision Pro عبر التفكير فقط. وفي الوقت الحالي، لا تزال التقنية في مراحلها التجريبية الأولى. من بين المستخدمين الأوائل، مارك جاكسون المصاب بمرض ALS والذي لا يستطيع الوقوف أو التنقل، ويجري حالياً تدريب دماغه على استخدام هاتف آيفون ونظارة Vision Pro من خلال الغرسة الدماغية. وعلى الرغم من أن سرعة التفاعل لا تزال أقل مقارنة باستخدام الماوس أو الشاشة، فإنه قادر على التنقل بين القوائم عبر إشارات دماغه، وتستند هذه التقنية إلى خاصية 'التحكم بالتبديل' الموجودة في نظام iOS. ومن المتوقع أن تطلق آبل في وقت لاحق من هذا العام معيارًا برمجيًا جديدًا يتيح للمطورين تصميم تطبيقات متوافقة مع هذا النوع من الغرسات الدماغية، مما يفتح الباب أمام بيئة تطبيقات واسعة تلبي احتياجات هذه الفئة من المستخدمين. ورغم أن هذه الغرسات ما زالت بانتظار موافقة أوسع من إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA)، إلا أن مشاريع مثل نيورالينك أظهرت سرعات أعلى نسبياً مقارنة بـ Synchron. ومع ذلك، فإن دخول آبل إلى هذا القطاع من شأنه أن يعزز انتشار التكنولوجيا ويجعلها أكثر قبولًا وشيوعًا، وربما يومًا ما، ستتحول فكرة التحكم بالأجهزة عبر الدماغ من خيال علمي إلى واقع يومي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store