أحدث الأخبار مع #VisitBritain


سفاري نت
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سفاري نت
المملكة المتحدة تروج لوجهات خارج لندن كوجهة متنوعة للمسافرين من دول مجلس التعاون الخليجي
سفاري نت – متابعات أبرمت جمعية قطاع السفر UKinbound شراكة مع وكالة السياحة VisitBritain و16 شركة أخرى في معرض سوق السفر العربي في دبي للترويج للمملكة المتحدة كوجهة متنوعة للمسافرين من دول مجلس التعاون الخليجي مع التركيز على الفرص خارج لندن. تعد المملكة المتحدة من بين أكبر خمس وجهات خارجية للمسافرين من دول مجلس التعاون الخليجي، وفقًا لبيانات مابريان، وتتوقع هيئة السياحة البريطانية 1.4 مليون زيارة من دول مجلس التعاون الخليجي إلى المملكة المتحدة في عام 2025، حيث ينفق هؤلاء الزوار 17 مليار درهم إماراتي (3.5 مليار جنيه إسترليني) على رحلاتهم، بزيادة قدرها 25٪. في حين تحظى العاصمة الإنجليزية لندن بشعبية دائمة بين المسافرين من الخليج، تشارك UKinbound وVisitBritain احتفالات هامة وإطلاقات جديدة في المملكة المتحدة لتشجيع قطاع السفر في دول مجلس التعاون الخليجي للترويج لأماكن خارج الأماكن الشهيرة مثل لندن. تأتي الإستراتيجية مدعومة بحملة Starring GREAT Britain من 'VisitBritain'، والتي تم إطلاقها في فبراير 2025، وتعرض العديد من المواقع في جميع أنحاء إنجلترا واسكتلندا وويلز التي كانت مواقع تصوير سينمائية وتلفزيونية، بما في ذلك قلعة ألنويك الشهيرة في نورثمبرلاند حيث تم تصوير مشاهد هاري بوتر. وتتمحور مسارات الرحلات الجديدة حول أنواع الأفلام التي تشجع زوار دول مجلس التعاون الخليجي إلى المملكة المتحدة على توسيع آفاقهم واكتشاف المزيد من الوجهات الإقليمية والبقاء لفترة أطول. بالنسبة لعام 2025، هناك تقويم للأحداث الغامرة في المملكة المتحدة للاحتفال بالذكرى الـ 250 لميلاد جين أوستن مؤلفة Pride & Prejudice، والاحتفالات الوطنية بمناسبة الذكرى المئوية الثانية للسكك الحديدية. تشمل الأحداث الخاصة كأس العالم للرجبي للسيدات الذي يقام هذا الصيف، بينما تعتبر برادفورد (الصورة الرئيسية) في يوركشاير مدينة الثقافة في المملكة المتحدة. لتسهيل زيارة مواطني دول مجلس التعاون الخليجي للمملكة المتحدة، تم تقديم تصريح السفر الإلكتروني (ETA) في عام 2024، مما يسمح بزيارات غير محدودة على مدار عامين، مقابل حوالي 80 درهمًا إماراتيًا. وقال جوس كروفت، الرئيس التنفيذي لشركة UKinbound: 'إن إطلاق ETA يعني أن الزيارة إلى المملكة المتحدة أصبحت الآن أكثر سلاسة وأكثر فعالية من حيث التكلفة وحتى أسهل لزوار الشرق الأوسط'. وأضاف غاري روبسون ، مدير منطقة الشرق الأوسط والهند وأوروبا في VisitBritain، أن زيادة الاتصال بين شركات الطيران، بما في ذلك البوابات الإقليمية في المملكة المتحدة، يجعل السفر من الخليج إلى المملكة المتحدة أكثر سهولة من أي وقت مضى. ولتيسير ذلك بشكل أكبر، وقعت هيئة السياحة البريطانية مذكرة تفاهم مع طيران الإمارات في دبي، لتعزيز حركة الزوار إلى المملكة المتحدة من أكثر من 140 وجهة عالمية، بما في ذلك الأسواق الاستراتيجية الرئيسية في جميع أنحاء الشرق الأوسط والشرق الأقصى وآسيا وأستراليا. وقال روبسون: 'إن تنمية خطوط الطيران والقدرة الاستيعابية للمقاعد في بواباتنا الإقليمية أمر بالغ الأهمية لعرضنا السياحي التنافسي للزوار'.


العين الإخبارية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
طيران الإمارات توسع شبكتها بـ8 شراكات سياحية جديدة
تم تحديثه الإثنين 2025/4/28 11:16 م بتوقيت أبوظبي وقعت «طيران الإمارات» 8 مذكرات تفاهم مع الهيئات السياحية في كل من الشارقة، الفلبين، المالديف، وبريطانيا، وتايلاند، واليابان، وأوغندا والمجر، خلال فعاليات اليوم الأول من معرض سوق السفر العربي. تعكس المذكرات التزام الناقلة بتوسيع آفاق السفر وجذب المزيد من المسافرين إلى أكثر من 140 وجهة ضمن شبكتها العالمية بما يعزز التعرف على المعالم الثقافية والسياحية الفريدة لكل وجهة، ويسهم في دعم نمو السياحة إلى دولة الإمارات عموماً من خلال شراكات استراتيجية مدروسة. وستتعاون طيران الإمارات في هذا الصدد مع هيئة الإنماء التجاري والسياحي بالشارقة للترويج المشترك للإمارة وزيادة عدد السياح الوافدين إليها وتطوير منتجات سياحية متميزة يتم تسويقها مباشرة للعملاء عبر منصة "تجربة دبي" على موقع طيران الإمارات. وستعمل "طيران الإمارات" مع وزارة السياحة الفلبينية على تعزيز الترويج للفلبين وجهة متميزة ودفع حركة السياحة الوافدة، خاصة من منطقتي الشرق الأوسط وأوروبا على أن تشمل مجالات التعاون تنظيم حملات تسويقية وإعلانية مشتركة إضافة إلى تنظيم برامج تعريفية للإعلاميين والجهات السياحية الرئيسية في الأسواق الأوروبية والشرق أوسطية المستهدفة. وستتعاون طيران الإمارات مع مؤسسة التسويق والعلاقات العامة في جزر المالديف لاستقطاب المزيد من الزوار إليها عبر شبكتها العالمية. وتؤكد هذه الشراكة الاستراتيجية التزام طيران الإمارات بالترويج للمالديف، والتي تُعد جزءاً من شبكة غرب آسيا والمحيط الهندي للناقلة منذ عام 1987. وتتعاون طيران الإمارات مع هيئة السياحة البريطانية " VisitBritain" لدعم حركة السياحة الوافدة إلى المملكة المتحدة، مع التركيز على الأسواق الرئيسية في الشرق الأوسط، وجنوب شرق آسيا، وأستراليا. وبموجب المذكرة سيعمل الطرفان على تنفيذ حملات ترويجية مشتركة وتنظيم برامج تعريفية للإعلاميين ووكلاء السفر لزيارة المملكة المتحدة، فضلاً عن دعم الأنشطة الترويجية التي تهدف إلى زيادة الطلب على السفر إلى مدن لندن، وبرمنغهام، ومانشستر، ونيوكاسل، وإدنبرة، وغلاسكو. وحسب توقعات هيئة السياحة البريطانية من المنتظر أن تستقبل المملكة المتحدة 43.4 مليون زيارة في عام 2025، وتلعب طيران الإمارات دوراً حيوياً في دعم هذا النمو عبر تشغيل 133 رحلة أسبوعياً من وإلى المملكة المتحدة عبر ثماني بوابات. ووقعت طيران الإمارات وهيئة السياحة التايلاندية شراكة استراتيجية جديدة تهدف إلى تعزيز السياحة الوافدة إلى تايلاند من مختلف أسواق شبكة طيران الإمارات العالمية وإبراز جاذبيتها وجهة سياحية رائدة. وأعلنت طيران الإمارات دعمها لتعزيز الطلب السياحي بين اليابان ومنطقة الشرق الأوسط من خلال شراكتها مع منظمة السياحة الوطنية اليابانية وتشمل مجالات التعاون تبادل البيانات، والتحليلات المشتركة، وإطلاق حملات ترويجية لزيادة الوعي وزيادة أعداد الزوار إلى اليابان. وجددت طيران الإمارات مذكرة التفاهم مع هيئة السياحة الأوغندية لعام 2025، في إطار جهود الطرفين لدعم حركة السياحة الوافدة إلى أوغندا. وتتعاون طيران الإمارات مع هيئة السياحة المجرية لتعزيز حركة السياحة الوافدة إلى المجر عبر تنفيذ حملات تسويقية وإعلانية مشتركة لإبراز جاذبية البلاد السياحية. aXA6IDgyLjIzLjIxNy4xODYg جزيرة ام اند امز CH


سفاري نت
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سفاري نت
طيران الخليج البحرينية تسير رحلات مباشرة إلى لندن غاتويك
سفاري نت – متابعات بدأت طيران الخليج، الناقلة الوطنية لمملكة البحرين، رحلات مباشرة من مطار البحرين الدولي (BAH) إلى مطار لندن غاتويك (LGW). انطلقت الرحلة الافتتاحية في 30 مارس 2025، وهي الوجهة الثانية لطيران الخليج في لندن، بعد رحلاتها إلى مطار هيثرو لمدة 55 عامًا. وقالت شركة الطيران إن توسعة الشبكة عززت التزامها بتزويد الركاب بخيارات سفر أكبر، مع إمكانية الوصول إلى بوابتين رئيسيتين في المملكة المتحدة. هناك ثلاث رحلات أسبوعية بين BAH وLGW أيام الأحد والأربعاء والجمعة، بينما تطير طيران الخليج إلى مطار هيثرو مرتين يوميًا. تغادر الرحلات البحرين الساعة 01:45 وتصل إلى لندن الساعة 06:55. تغادر رحلة العودة LGW في الساعة 11:25 وتصل البحرين في الساعة 20:00، وتخدم المسار طائرة بوينج 787-9 دريملاينر. وتم توقيت الرحلات الإضافية قبل التدفق المتوقع للمسافرين إلى البحرين لسباق الجائزة الكبرى للفورمولا 1 في 13 أبريل 2025، وقبل موسم الصيف حيث تعتبر لندن وجهة سياحية شهيرة. وفقًا لموقع VisitBritain، استقبلت المملكة المتحدة 40 ألف زائر من البحرين في عام 2023، حيث أنفق هؤلاء المسافرون 100.8 مليون دولار أمريكي. شهد طيران الخليج زيادة في أعداد الركاب بنسبة 5.4% لتصل إلى 6.2 مليون في عام 2024 حيث أضافت ست وجهات جديدة، بما في ذلك العلا في المملكة العربية السعودية، وشانغهاي وقوانغتشو في الصين، وميكونوس/ رودس في اليونان، وجنيف في سويسرا، وميونيخ في ألمانيا. كما تمت إضافة رحلات إضافية إلى الوجهات الرئيسية بما في ذلك الدوحة في قطر، ومسقط في عمان، ومانشستر في المملكة المتحدة، وميلانو وروما في إيطاليا وسنغافورة. يأتي التوسع في مطار غاتويك في الوقت المناسب، نظرًا للإغلاق الأخير لمطار هيثرو بسبب انقطاع التيار الكهربائي الذي كشف اعتماد العديد من شركات الطيران على أكثر مطارات أوروبا ازدحاما.


Independent عربية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- Independent عربية
لماذا يهجر السياح الأوروبيون لندن؟
بينما تعافت عواصم أخرى بعد "كورونا"، هناك أنباء أخرى بأن لندن فقدت روحها، بعد انخفاض إنفاق السياح في العاصمة البريطانية خلال النصف الأول من عام 2024 مقارنة بالفترة نفسها من العام 2023، وفقاً لتقرير ""Visit Britain، على رغم زيادة أعداد الزوار. وعلى رغم أن الفرنسيين كانوا ثاني أكبر الزوار إلى بريطانيا عام 2023، فإن عدد السياح من فرنسا تم تجاوزه من قبل الأميركيين، الذين شكلوا ما يقارب ثلث الزيادة. هل فقد الأوروبيون حبهم تجاه لندن؟ تقول صحيفة "التليغراف" إن اللصوص على الدراجات النارية والعصابات ذات السكاكين تشكل المخاوف الرئيسة للسياح الأوروبيين المترددين في زيارة عاصمة الضباب، وتحذر وزارة الشؤون الخارجية الفرنسية السياح من التزام الأرصفة التي تتجه عكس حركة المرور لتجنب اللصوص. وارتفعت الجرائم في لندن اثنين في المئة مقارنة بالعام السابق في 2024، ولكن على رغم أن المعدل أعلى من روما، فإنه لا يزال أقل قليلاً من باريس، ولكن يبدو أن مصدر القلق هو طابعها العدواني، إذ تشير تقارير إلى أن الإصابات تزايدت على مدى العقد الماضي في العاصمة. وفي فيديو على منصة "تيك توك" حقق انتشاراً واسعاً في إسبانيا، حذرت رو فارغاس قائلة "ليس مجرد طفل يحاول سرقة حقيبتك، هنا المجرمون وحشيون، والسير بهاتفك المحمول في وسط المدينة مستحيل، لأن شخصاً ملبساً على دراجة كهربائية يمر بسرعة ويسرقه منك". لكن البعض، على رغم ذلك، غير مقتنع بأخطار الجريمة، إذ قال أحد الأعضاء في مجموعة "رحلات إلى لندن" على "فيسبوك"، "أذهب إلى لندن في المتوسط بين ثلاث وأربع مرات في العام، ودائماً شعرت بالأمان أكثر من فرنسا، حتى في كرويدون، التي يقال إنها مخيفة". الكلفة الباهظة والإقامة في الضواحي ربما لا تزال كرويدون جزءاً من المشكلة، فنظراً إلى ارتفاع كلف الإقامة في العاصمة، يضطر بعض السياح إلى الإقامة في فنادق سلسلة في الضواحي (أماكن بعيدة من المركز جسدياً ومعنوياً)، مما يؤثر في انطباعهم عن المدينة، فقد ارتفعت أسعار الفنادق في العاصمة بصورة حادة منذ جائحة كوفيد، ومن المتوقع أن يرتفع المعدل 3.6 في المئة أخرى في العام المقبل، وفقاً لتقرير "أميكس هوتيل مونيتور 2025". وتقول الصحيفة إنه من السهل أن تخرج من فندقك بالمظلة من البوابة وتتمشى عبر الهايد بارك المبلل إلى قصر باكنغهام، ومن الصعب أن تندفع إلى محطة كرويدون الشرقية وتستقل القطار والمترو في البرد القارس. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ولدى فارغاس رأيها أيضاً في شأن سماء لندن الملبدة بالغيوم والمطر المتواصل في فيديوهاتها "عندما تبدأ العيش مع المطر كل يوم، يصبح من الضروري أن ترى طبيباً نفسياً، إذ كان العام الماضي ملبداً بالأجواء الرمادية والممطرة". وعلى رغم التوقعات القاتمة، فإن سكان لندن يرحبون عموماً بالسياح ويقدرون التنوع، فقد وجدت أبحاث مرصد الهجرة في جامعة أكسفورد أن سكان بريطانيا متسامحون، ففي عام 2022، أعرب خمسة في المئة فحسب من البريطانيين عن عدم رغبتهم في أن يكون لديهم جيران من المهاجرين، مقارنة بـ30 في المئة في اليابان، و26 في المئة في اليونان، و18 في المئة في إيطاليا، ولم يتفوق عليهم في التسامح سوى سكان ألمانيا والبرازيل والسويد. مزيجاً من "بريكست" و"كوفيد" أظهر أسوأ ما في الشخصية البريطانية على رغم غياب المشاعر المناهضة للسياحة فلا يزال الزوار يلحظون تصرفات يغلب عليها الطابع العدائي مثل أبواق السيارات الصاخبة، والتدافع بالأكواع، وسرعة الغضب عند الشعور بأي إزعاج. وتقول مونيكا تشيزاراتو "أعتقد أن مزيجاً من 'بريكست' و'كورونا' أظهر أسوأ ما في الشخصية البريطانية، إذ أفرز جيلاً من الأفراد الذين يركزون على أنفسهم، وليس فحسب في بريطانيا بل بصورة عامة، لكنني ألاحظ ذلك بوضوح في التجربة البريطانية اليوم مقارنة ببريطانيا التي عرفتها عندما كنت أعيش هناك، ومن خلال حديثي مع العملاء والأصدقاء، ومتابعتي الأخبار". وعندما أفادت إحدى العائلات الأميركية المؤثرة في وسائل التواصل الاجتماعي بأنهم وجدوا لندن باردة وغير ودودة، كان الرد على ذلك كاشفاً تماماً، إذ جاء أحد التعليقات على الفيديو "أنا أعيش في لندن ولم أبتسم يوماً في وجه أطفالي، فكيف لي أن أبتسم لوجوه أطفالكم؟". ولزيادة الطين بلة، يرى بعض الأوروبيين أن "بريكست" قد يكون مؤشراً إلى أنهم قد يصبحون أقل ترحيباً مما كانوا عليه في الماضي، إذ تقول المستشارة التعليمية لورا بوهل "من وجهة نظر ألمانية فقدت بريطانيا بعضاً من جاذبيتها بسبب 'بريكست'، ولم تعد الرحلات سلسة كما كانت في السابق". سمعة لندن ينظر إلى البيروقراطية الإضافية الناتجة من "بريكست" التي تضاف إلى الرحلات إلى بريطانيا على أنها مصدر إزعاج وكلفة إضافية. واعتباراً من أبريل (نيسان) المقبل، يجب على الأوروبيين دفع 10 جنيهات استرلينية (12.9 دولار) للحصول على إذن السفر الإلكتروني "ETA" عبر موقع الحكومة البريطانية، وهو سارٍ لمدة عامين. وتتزايد الكلف بصورة مستمرة من هناك، فقد احتلت لندن المرتبة 13 في تصنيف كلف المعيشة لموقع "نومبو"، متفوقة على كثير من المدن الأميركية، لكنها تأتي خلف زيوريخ وجنيف وريكيافيك في أوروبا. في المقابل جاءت باريس في المرتبة 35، وروما وبرشلونة في المرتبتين 71 و73 على التوالي، وأظهرت استطلاعات الرأي في "مؤشر الأعمال" التابع لجمعية "يو كي أن باوند" لأكتوبر (تشرين الأول) 2024 أن 59 في المئة من المشاركين اعتبروا الظروف الاقتصادية مثل زيادة الكلف عائقاً أمام النمو. وعبر أوروبا اكتسبت لندن سمعة كونها مدينة باهظة الكلفة، وأبرز موقع "توبيتو" الفرنسي كلف الإقامة المرتفعة، وأجرة مترو الأنفاق، ووسائل النقل من وإلى المطار كأمور شائكة بصورة خاصة، بينما تحث المواقع الإيطالية والفرنسية الزوار على توفير كلف الطعام عبر الاستفادة من عروض الوجبات في السوبرماركت، وهو ما قد لا يكون أفضل تمثيل لمشهد الطعام المتنوع في المدينة، وبالتأكيد ليس صورة يمكن إضافتها إلى عرض السفر عند العودة.