أحدث الأخبار مع #WCVB


CNN عربية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- CNN عربية
خفر السواحل الأمريكي ينقذ 3 أشخاص بعد جنوح قاربهم في ميناء بوسطن
نجا ثلاثة من صيادي المحار كانوا على متن قارب صيد دون أن يصابوا بأذى بعد أن جنح قاربهم قبل الساعة الثامنة صباحًا بقليل. وقالت قوات خفر السواحل إن القبطان استسلم للنوم أثناء انخفاض المد. وانقلب القارب، إيلين ريتا، الذي يبلغ طوله 26 مترًا، والمسجل باسم نيو إنغلاند مارين في نيو بيدفورد. وقالت شرطة بوسطن إن دورية بحرية سحبت قاربًا صغيرًا بعد أن دخلت المياه لجوفه وقامت بعملية إنقاذ سريعة. وقال قائد قطاع خفر السواحل إن عملية التنظيف قد تستغرق أيامًا بسبب وجود ما يصل إلى 4 آلاف غالون من الديزل و50 غالونًا من زيت التشحيم تسربت إلى البحر. وفي تقرير روندلا ريتشاردسون مراسل قناة WCVB المزيد. قراءة المزيد أمريكا بوسطن حوادث بحرية سفن


الاقباط اليوم
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- الاقباط اليوم
غموض حول وفاة 3 أميركيات من أصل عربي داخل فندق.. جرعة زائدة أم تلاعب في التحقيق؟
عثرت الشرطة على 3 جثث لأمريكيات من أصل عربي داخل غرفة فندق في أصغر دولة مساحةً بقارة أمريكا الشمالية، وهي بليز المجاورة لجنوب المكسيك، فيما أرجع التحقيق الأولي وفاتهن إلى جرعة زائدة محتملة من المخدرات، إلا أن عائلات الفتيات شككت في الأمر متهمةً السلطات بمحاولة التعتيم على الحقيقة، ليتم إرسال الجثث إلى معمل البحث الجنائي. تفاصيل واقعة الموت الجماعي تعود أصول الصديقات الثلاثة، وفاء العرار (26 عامًا)، إيمان ملاح (24 عامًا)، وكوثر نقّاد (23 عامًا)، إلى المغرب ويقمن مع عائلاتهن المهاجرة في مدينة ريفير بولاية ماساتشوستس البليزية. ووفقاً لصحيفة «أماندالا» المحلية، كانت آخر مرة شوهدن فيها حين دخلن يوم الخميس من الأسبوع الماضي إلى غرفتهن بفندق «رويال كاهال بيتش» في بلدة سان بيدرو ولم يخرجن منها منذ ذلك الحين. وعندما لم يتلق موظفو الفندق جواباً على اتصالاتهم بالغرفة، استخدموا المفتاح البديل صباح السبت ليتفاجئوا بثلاث جثث ملقاةٍ على الأرض. تحديد سبب الوفاة أفاد مسؤولون في شرطة دولة بليز البالغ سكانها 400 ألف نسمة، بأنه لم تكن هناك علامات على أية إصابات أو دخول قسري إلى غرفة حاملات الجنسية الأمريكية، وأنهم وجدوا كحولًا وسجائر إلكترونية وحلوى من نوع يشتبه باحتوائه على مخدر الحشيش داخل الغرفة، ما يوجه التفسيرات صوب تعرضهن لجرعة زائدة من المخدرات، خاصةً مع عدم وجود علامات جسدية تشير إلى وقوع عنف لسلب الحياة. وقال تشيستر ويليامز، مفوض شرطة بليز لشبكة «CBS»، إنه من المهم تحديد السبب الدقيق للوفاة، ليس فقط لإرضاء عائلات الضحايا ولكن أيضاً «من أجلنا كدولة»، مشيرًا إلى أن اختبارات السموم البشرية سترسل إلى الولايات المتحدة، ثم يأتي دور تحليل عينات الأنسجة لتحديد السبب النهائي للوفاة، المتوقع صدوره بعد شهر. التشكيك في التحقيقات الأولية في الولايات المتحدة، تعمل السلطات على استعادة جثامين المتوفيات من بليز، الدولة التي حذرت وزارة الخارجية الأمريكية مواطنيها من ضرورة توخي «مزيد من الحذر» عند زيارتها. فيما ألقى ذوو الصديقات الثلاث ومعهم مسؤولون أميركيون، شكوكًا على نظرية «الجرعة الزائدة» متهمين شرطة بليز بعدم الشفافية. وقالت هاجر الخلفاوي، قريبة المتوفاة، إيمان الملاح، لقناة« WCVB» الأميركية، إنها لا تصدق احتمالية تعاطي «الملاح» للمخدرات لأنها كانت «نظيفة وصالحة». متابعة سلطات البلدين للقضية من جانبه، أكد باتريك كيفي، عمدة مدينة ريفير، التي شهدت الواقعة، أنه سيضمن شخصيا استنفاد جميع السبل المحلية أو الخارجية لضمان تحليل عادل للقضية. وأضاف كيفي، في بيان: «سمعت مخاوف واسعة النطاق من الأسر وأفراد المجتمع بشأن الافتقار إلى الشفافية في هذا التحقيق، والرواية الإعلامية التي رسمتها السلطات البليزية». بدورها شددت الخارجية الأميركية على أنها تبحث أيضًا في موت الصديقات، موضحةً في بيان: «نحن نراقب هذه القضية عن كثب ونتواصل ونتعاون بشكل وثيق مع تحقيق السلطات المحلية في موت الصديقات اللواتي سافرن إلى بليز، للاحتفال بعيد ميلاد وفاء العرار، كبرى المتوفيات.

مصرس
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- مصرس
غموض حول وفاة 3 أميركيات من أصل عربي داخل فندق.. جرعة زائدة أم تلاعب في التحقيق؟
عثرت الشرطة على 3 جثث لأمريكيات من أصل عربي داخل غرفة فندق في أصغر دولة مساحةً بقارة أمريكا الشمالية، وهي بليز المجاورة لجنوب المكسيك، فيما أرجع التحقيق الأولي وفاتهن إلى جرعة زائدة محتملة من المخدرات، إلا أن عائلات الفتيات شككت في الأمر متهمةً السلطات بمحاولة التعتيم على الحقيقة، ليتم إرسال الجثث إلى معمل البحث الجنائي. تفاصيل واقعة الموت الجماعيتعود أصول الصديقات الثلاثة، وفاء العرار (26 عامًا)، إيمان ملاح (24 عامًا)، وكوثر نقّاد (23 عامًا)، إلى المغرب ويقمن مع عائلاتهن المهاجرة في مدينة ريفير بولاية ماساتشوستس البليزية.ووفقاً لصحيفة «أماندالا» المحلية، كانت آخر مرة شوهدن فيها حين دخلن يوم الخميس من الأسبوع الماضي إلى غرفتهن بفندق «رويال كاهال بيتش» في بلدة سان بيدرو ولم يخرجن منها منذ ذلك الحين.وعندما لم يتلق موظفو الفندق جواباً على اتصالاتهم بالغرفة، استخدموا المفتاح البديل صباح السبت ليتفاجئوا بثلاث جثث ملقاةٍ على الأرض.تحديد سبب الوفاةأفاد مسؤولون في شرطة دولة بليز البالغ سكانها 400 ألف نسمة، بأنه لم تكن هناك علامات على أية إصابات أو دخول قسري إلى غرفة حاملات الجنسية الأمريكية، وأنهم وجدوا كحولًا وسجائر إلكترونية وحلوى من نوع يشتبه باحتوائه على مخدر الحشيش داخل الغرفة، ما يوجه التفسيرات صوب تعرضهن لجرعة زائدة من المخدرات، خاصةً مع عدم وجود علامات جسدية تشير إلى وقوع عنف لسلب الحياة.وقال تشيستر ويليامز، مفوض شرطة بليز لشبكة «CBS»، إنه من المهم تحديد السبب الدقيق للوفاة، ليس فقط لإرضاء عائلات الضحايا ولكن أيضاً «من أجلنا كدولة»، مشيرًا إلى أن اختبارات السموم البشرية سترسل إلى الولايات المتحدة، ثم يأتي دور تحليل عينات الأنسجة لتحديد السبب النهائي للوفاة، المتوقع صدوره بعد شهر.التشكيك في التحقيقات الأوليةفي الولايات المتحدة، تعمل السلطات على استعادة جثامين المتوفيات من بليز، الدولة التي حذرت وزارة الخارجية الأمريكية مواطنيها من ضرورة توخي «مزيد من الحذر» عند زيارتها.فيما ألقى ذوو الصديقات الثلاث ومعهم مسؤولون أميركيون، شكوكًا على نظرية «الجرعة الزائدة» متهمين شرطة بليز بعدم الشفافية.وقالت هاجر الخلفاوي، قريبة المتوفاة، إيمان الملاح، لقناة« WCVB» الأميركية، إنها لا تصدق احتمالية تعاطي «الملاح» للمخدرات لأنها كانت «نظيفة وصالحة».متابعة سلطات البلدين للقضيةمن جانبه، أكد باتريك كيفي، عمدة مدينة ريفير، التي شهدت الواقعة، أنه سيضمن شخصيا استنفاد جميع السبل المحلية أو الخارجية لضمان تحليل عادل للقضية.وأضاف كيفي، في بيان: «سمعت مخاوف واسعة النطاق من الأسر وأفراد المجتمع بشأن الافتقار إلى الشفافية في هذا التحقيق، والرواية الإعلامية التي رسمتها السلطات البليزية».بدورها شددت الخارجية الأميركية على أنها تبحث أيضًا في موت الصديقات، موضحةً في بيان: «نحن نراقب هذه القضية عن كثب ونتواصل ونتعاون بشكل وثيق مع تحقيق السلطات المحلية في موت الصديقات اللواتي سافرن إلى بليز، للاحتفال بعيد ميلاد وفاء العرار، كبرى المتوفيات.


وطنا نيوز
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- وطنا نيوز
العثور على 3 أميركيات من أصل مغربي متوفيات في جزيرة نائية
وطنا اليوم:عثرت الشرطة على 3 أميركيات من أصل عربي، متوفيات في غرفة أحد فنادق أصغر دولة مساحة وبالسكان في القارة الأميركية، وهي Beliz المجاورة لجنوب المكسيك، وربط التحقيق الأولي وفاتهن بجرعة زائدة محتملة من المخدرات. إلا أن عائلاتهن شككت بالتحقيق. والصديقات اللواتي لا تزال جثامينهن في المشرحة، هن: 'وفاء العرار' البالغة 26 عاما، إضافة إلى 'إيمان ملاح' الأصغر سنا منها بعامين، كما 'كوثر نقّاد' المولودة قبل 23 سنة، وهن من المغرب، ويقمن مع عائلاتهن المهاجرة في مدينة Revere بولاية ماساتشوستس، وآخر مرة شوهدن كان حين دخلن الخميس الماضي إلى غرفتهن بمنتجع Royal Kahal Beach Resort في بلدة 'سان بيدرو' ولم يخرجن منها، وفقا لوسائل إعلام محلية، وحين لم يجبن على اتصالات الفندق بهن، استخدم موظفوه المفتاح البديل، صباح السبت، ووجدوا جثثهن ملقاة على الأرض. فيما قال مسؤولون في شرطة دولة بليز، البالغ سكانها 400 ألف، ومساحتها 23 ألف كيلومتر مربع، إنه لم تكن هناك علامات على إصابات أو دخول قسري إلى غرفة الصديقات، وأنهم وجدوا كحولًا وسجائر إلكترونية و'حلوى' من نوع يشتبه باحتوائه على حشيش في الغرفة، وأبلغوا عن علامات جسدية لجرعة مخدرات زائدة. ولم تعلن السلطات عن سبب رسمي للوفاة إلى الآن، طالما لم تظهر نتائج التشريح. شكوك الأصدقاء وفي الولايات المتحدة، ألقى ذوو الصديقات الثلاث، كما ومسؤولون أميركيون، شكوكًا على نظرية الجرعة الزائدة، واتهموا شرطة 'بليز' بعدم الشفافية. وقالت هاجر الخلفاوي، قريبة المتوفاة إيمان الملاح، لقناة WCVB التلفزيونية الأميركية، أثناء وقفة احتجاج لأصدقاء العائلة في ريفير: 'عندما قالوا إنها قد تكون جرعة زائدة، أعلم أن هذا غير صحيح، وأن هذا كذب، لأن إيمان كانت نظيفة'. في حين أكد Patrick Keefe Jr عمدة ريفير، أنه سيضمن شخصيا استنفاد 'جميع السبل، المحلية أو الخارجية' لضمان 'تحليل عادل' للقضية. وقال أيضا في بيان: 'سمعت مخاوف واسعة النطاق من الأسر وأفراد المجتمع بشأن الافتقار إلى الشفافية في هذا التحقيق، والرواية الإعلامية التي رسمتها السلطات البليزية'. وذكر أنه اتصل بكاثرين كلارك، عضو الكونغرس الديمقراطية البارزة. كما أجرى اتصالا مع Ed Markey عضو مجلس الشيوخ عن ولاية ماساتشوستس، لطلب الدعم الفيدرالي في بحثهما عن إجابات. بدورها شددت الخارجية الأميركية على أنها تبحث أيضًا في موت الصديقات. وقالت في بيان 'نحن نراقب هذه القضية عن كثب ونتواصل ونتعاون بشكل وثيق مع تحقيق السلطات المحلية في موت الصديقات' اللواتي سافرن إلى بليز، للاحتفال بعيد ميلاد Wafae El-Arar كبرى الصديقات المتوفيات.


النهار
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- النهار
بالفيديو - ما جديد العثور على 3 أميركيات من أصل عربي متوفيات في فندق؟
عثرت الشرطة على 3 أميركيات من أصل عربي متوفيات في غرفة أحد فنادق بليز في القارة الأميركية، إلى الجنوب من المكسيك. وربط التحقيق الأولي وفاتهن بجرعات زائدة محتملة من المخدرات، في الوقت الذي شككت فيه عائلاتهن في التحقيق. والصديقات اللواتي لا تزال جثامينهن في المشرحة، هن: وفاء العرار، إضافة إلى إيمان ملاح، وكوثر نقّاد، وهنّ من المغرب، ويُقمن مع عائلاتهن المهاجرة في مدينة Revere بولاية ماساتشوستس. وكانت آخر مرة شوهدن فيها حين دخلن الخميس الماضي إلى غرفتهن في منتجع Royal Kahal Beach Resort في بلدة "سان بيدرو"، ثم لم يخرجن منها. وقد تنبّه موظفو المنتج إلى غيابهن، حين لم يجبن عن اتصالات الفندق بهن، فاستخدموا المفتاح البديل، صباح السبت، فوجدوا جثثهن ملقاة على الأرض. وقال مسؤولون في شرطة دولة بليز إنهم وجدوا كحولاً وسجائر إلكترونية و"حلوى" من نوع يشتبه باحتوائه على مادة حشيشة الكيف في الغرفة. وحتى الساعة، لم تعلن السلطات عن سبب رسميّ للوفاة، وهي بانتظار نتائج التشريح. وفي الولايات المتحدة، أثار ذوو الصديقات الثلاث، كما مسؤولون أميركيون، شكوكاً حول نظرية الجرعة الزائدة، واتهموا شرطة "بليز" بعدم الشفافية. وقالت هاجر الخلفاوي، قريبة المتوفاة إيمان الملاح، لقناة WCVB التلفزيونية الأميركية، أثناء وقفة احتجاج لأصدقاء العائلة في ريفير: "عندما قالوا إنها قد تكون جرعة زائدة، أعلم أن هذا غير صحيح، وأن هذا كذب، لأن إيمان كانت نظيفة". وأكد عمدة ريفير أنه سيضمن شخصياً استنفاد "جميع السبل، المحلية أو الخارجية" لضمان "تحليل عادل" للقضية. وقال في بيان: "سمعت مخاوف واسعة النطاق من الأسر وأفراد المجتمع بشأن الافتقار إلى الشفافية في هذا التحقيق، والرواية الإعلامية التي رسمتها السلطات البليزية". وذكر أنه اتصل بكاثرين كلارك، عضو الكونغرس الديمقراطية البارزة، كما أجرى اتصالاً مع عضو مجلس الشيوخ عن ولاية ماساتشوستس لطلب الدعم الفيدرالي في البحث عن إجابات. بدورها، شددت الخارجية الأميركية على أنها تبحث أيضاً في موت الصديقات. وقالت في بيان "نحن نراقب هذه القضية عن كثب، ونتواصل ونتعاون بشكل وثيق مع السلطات المحلية في موت الصديقات".