أحدث الأخبار مع #WJI2030


البلاد البحرينية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
وزيرة السياحة تستقبل المدير التنفيذي والأمين العام لمبادرة الساعات والمجوهرات
استقبلت سعادة السيدة فاطمة بنت جعفر الصيرفي وزيرة السياحة، السيدة إيريس فان دير فيكن المدير التنفيذي والأمين العام لمبادرة الساعات والمجوهرات (WJI 2030) ، بحضور السيدة نورة جمشير، الرئيس التنفيذي لمعهد البحرين للؤلؤ والأحجار الكريمة (دانات). تم خلال اللقاء، التأكيد على أهمية المبادرات العالمية مثل مبادرة الساعات والمجوهرات في إبراز القيمة الثقافية والاقتصادية للؤلؤ البحريني الطبيعي، وتعزيز الاستدامة في الصناعات المرتبطة به. كما تم التطرق لمبادرات هيئة البحرين للسياحة والمعارض للتعريف باللؤلؤ، وتعزيز استدامته وإبراز مكانته المرموقة عالميًا، باعتباره جزءًا من الهوية المميزة لمملكة البحرين. من جهتها، نوهت السيدة إيريس فان دير فيكن بالجهود المبذولة من مملكة البحرين في مجال المحافظة على المكانة المميزة للؤلؤ البحرينيعلى المستوى العالمي.


زاوية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- زاوية
منتدى الشرق الأوسط للاستدامة، معهد دانات، ومبادرة الساعات والمجوهرات 2030 يجمعون نخبة من الخبراء في جلسة طاولة مستديرة رفيعة المستوى حول النظم البيئية البحرية والعمل المناخي
جلسات نقاشية استعرضت استدامة اللؤلؤ والكربون الأزرق ودور القطاع الصناعي في الحفاظ على المحيطات المنامة – نظم منتدى الشرق الأوسط للاستدامة، بالتعاون مع معهد دانات للؤلؤ والأحجار الكريمة ومبادرة الساعات والمجوهرات 2030 (WJI 2030)، جلسة طاولة مستديرة رفيعة المستوى أقيمت في بنك البركة الإسلامي ، تحت عنوان: "المحيطات في الخطوط الأمامية: تسخير النظم البيئية البحرية للعمل المناخي"، وذلك ضمن أولى فعاليات سلسلة جلسات إزالة الكربون لعام 2025. جمعت الجلسة نخبة من الخبراء الإقليميين والدوليين لمناقشة دور النظم البيئية البحرية في تعزيز المرونة المناخية، بما يشمل حلول الكربون الأزرق، واستدامة صناعة اللؤلؤ، وجهود الحفاظ على المحيطات ضمن الأطر المؤسسية. افتتحت الجلسة بحوار خاص جمع بين إيريس فان دير فيكين، المدير التنفيذي والأمين العام لمبادرة الساعات والمجوهرات 2030(WJI 2030)، ونورة جمشير، الرئيس التنفيذي لمعهد دانات. سلط الحوار الضوء على طموحات قطاع المجوهرات العالمي في مجال الاستدامة، وأهمية تبني ممارسات مسؤولة في ظل البيئة التنظيمية المتغيرة وتزايد توقعات الأطراف المعنية. وأكدت إيريس فان دير فيكين على أهمية العمل الجماعي المشترك وما يمثله من فرصة لتسريع أجندة الاستدامة العالمية والمساهمة في الحفاظ على المحيطات. وتُعد مبادرة الساعات والمجوهرات 2030، التي تأسست بالشراكة بين كيرينج وكارتييه وبتفويض من مجموعة ريتشمونت، منصة تجمع أبرز العلامات الفاخرة في صناعة الساعات والمجوهرات تحت مظلة التزام مشترك بالعمل المناخي، والحفاظ على الموارد، وتعزيز الشمولية.تلت ذلك جلستان نقاشيتان متخصصتان، حيث ركزت الجلسة الأولى على استدامة اللؤلؤ كصناعة إيجابية للطبيعة، وشارك فيها كل من المهندسة ليلى سبيل، مدير إدارة تغير المناخ والتنمية المستدامة في المجلس الأعلى للبيئة، الدكتورة صباح الجنيد، المشرف الأكاديمي لكرسي الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني في جامعة الخليج العربي، ومحمد السليس، الباحث الميداني في معهد دانات، وأدار الجلسة الدكتور مناف الخزاعي، الباحث في مرحلة ما بعد الدكتوراه في جامعة الخليج العربي. ناقشت الجلسة كيف يمكن للأبحاث العلمية، مثل تقييمات معهد دانات والمجلس الأعلى للبيئة لمزارع محار اللؤلؤ، أن تدعم ممارسات الاستدامة وتعزز القيمة البيئية والاقتصادية لهذه الصناعة التراثية. أما الجلسة الثانية فقد سلطت الضوء على دور الصناعة في الحفاظ على المحيطات والتنمية الساحلية المستدامة، بمشاركة محمود عبدالعزيز، مدير الصحة والسلامة في شركة أسري، وعبدالرحمن الملا، نائب مدير الاستدامة في شركة ألبا، والدكتور محمد إبراهيم يوسف، عالِم أحياء بحرية وباحث في علم البيئة، قائد فريق الاستدامة في معهد دانات. وأدارت النقاش هلل إنجنير، المدير العام لشركة إنفايرونمنت أريبيا. تناولت الجلسة كيفية دمج الحفاظ على المحيطات ضمن الأطر البيئية الصناعية، ودعم استراتيجيات الكربون الأزرق وحماية النظم البيئية على المدى الطويل. وقالت ليلا دانيش، المدير التنفيذي لشركة فين مارك كومينيكيشنس، المؤسس والمنظم لمنتدى الشرق الأوسط للاستدامة: " نفخر بافتتاح سلسلة جلساتنا لعام 2025 بحوار يجمع بين العلم والصناعة والاستدامة تحت سقف واحد. وبالشراكة مع معهد دانات و WJI 2030 ، أظهر هذا الحوار كيف يمكن لقطاعات متنوعة مثل المجوهرات والصناعة الثقيلة أن تقود جهودنا نحو تحقيق أهداف المناخ والاستدامة البيئية." من جانبها، قالت نورة جمشير، الرئيس التنفيذي لمعهد دانات: " تتمتع النظم البيئية البحرية في البحرين بأهمية ثقافية وبيئية كبيرة. ومن خلال شراكاتنا مع المجلس الأعلى للبيئة والجهات الدولية، نرسخ قاعدة قوية للتنمية المستدامة تدعم أهداف المناخ وتحافظ على تراثنا الطبيعي." تقام سلسلة جلسات إزالة الكربون التي ينظمها منتدى الشرق الأوسط للاستدامة طوال العام في مدن مختلفة من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتغطي مجموعة واسعة من المواضيع الحيوية لمسيرة المنطقة نحو الحياد الكربوني. وتتمثل رسالة المنتدى في تعزيز الحوار والتعاون بين الأطراف المعنية، خاصة في القطاع الخاص، لتسريع وتيرة العمل المناخي والتحول المستدام. يحظى المنتدى بدعم من المجلس الأعلى للبيئة بمملكة البحرين، إلى جانب الشركاء الاستراتيجيين: بنك البحرين الوطني وبنك ستاندرد تشارترد. كما تضم قائمة شركاء المنتدى: بابكو إنرجيز، ألمنيوم البحرين، الشركة العربية لبناء وإصلاح السفن (أسري)، غرفة التجارة الأمريكية في البحرين، العرين القابضة، شركة بنفت، مجموعة بوسطن الاستشارية، إنفايرونمنت أريبيا، فيرست موتورز، فولاذ القابضة، طيران الخليج، بنك الخليج الدولي، وطلبات. إلى جانب ذلك، يحظى المنتدى بدعم من أي بي إم تيرمينالز البحرين وسِناد، والشريك التعليمي: منظمة إمباكت ليرننج أند ديفلوبمنت، بالإضافة إلى الشركاء الإعلاميين: اقتصاد الشرق مع بلومبرغ، BFT Media، OGN، وسستينبل فايننس ديلي. نبذة عن منتدى الشرق الأوسط للاستدامة تعتبر منتدى الشرق الأوسط للاستدامة منصة إقليمية لتعزيز الوعي وقيادة الجهود المناخية على مستوى القطاع الخاص، حيث يعد تبني حلول خفض الانبعاثات الكربونية وغيرها من تطبيقات طبيعية عنصرا مهما في مواكبة طموحات الاستدامة والحياد الكربوني الصفري لدول منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا. يستضيف المنتدى سنويا مؤتمرا على مدار يومين (النسخة القادمة في يناير 2026) يتضمن تنظيم عدة ورش عمل متخصصة وحوارات رفيعة المستوى، بالإضافة الى سلسلة من الطاولات المستديرة؛ تقام في عدة مدن على مستوى المنطقة، لمناقشة موضوعات مهمة لتعزيز خطى خفض الانبعاثات الكربونية والتنمية المستدامة في اقتصادات منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا. -انتهى-


البلاد البحرينية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
فان دير فيكن: البحرين نموذج ملهم في التعاون من أجل مستقبل مستدام
أشادت المديرة التنفيذية والأمينة العامة لمبادرة الساعات والمجوهرات (WJI 2030) إيريس فان دير فيكن، بالدور الريادي والمتنامي الذي تلعبه مملكة البحرين في دعم وتحفيز مبادئ التنمية المستدامة. وأكدت فان دير فيكن أن المملكة تقدم نموذجًا مُلهمًا في ما يتعلق بالتعاون بين القطاعات المختلفة، بهدف بناء مستقبل أكثر توازنًا وإنصافًا. وقالت: 'تُظهر البحرين التزامًا واضحًا بالتقدم في هذا المجال، وقد أتيحت لي الفرصة باليومين الماضيين للقاء عدد من المؤسسات الحكومية والتحدث مع العديد من الشركات. وقد لمست حرصًا حقيقيًا من البحرين على تسريع خطواتها نحو مستقبل أكثر استدامة، سواء من خلال استراتيجياتها المناخية، أو جهودها في تمكين المرأة ضمن أجندة الشمولية'. وأعربت في تصريح خاص لصحيفة 'البلاد' عن سعادتها بزيارتها لمملكة البحرين، جزيرة اللؤلؤ ذات النظام البيئي الطبيعي الفريد، للمشاركة في حوار ثري ومفتوح مع صناع القرار في القطاعات الصناعية وغيرها، حول سُبل تعزيز وتحفيز أجندة الاستدامة، لاسيما في ظل عالم يشهد تغيرات متسارعة وظروفًا غير مستقرة. وفي السياق ذاته، أوضحت إيريس فان دير فيكن أن المبادرة التي تقودها - ومقرها سويسرا - أُسّست بالشراكة مع شركات أمازون وكارتييه، وبتفويض من مجموعتي ريشمون وكيرينغ. وتدعو المبادرة الشركات إلى الالتزام بثلاث ركائز أساسية، هي: المرونة المناخية، حماية التنوع البيولوجي، والشمولية المجتمعية. وشددت على أن منظمتهم تؤمن بأن الصدق والثقة هما عنصرا التقدم الحقيقي في مجال الاستدامة، قائلة: 'نحرص على أن يشعر المستهلكون عند شرائهم لمنتجاتنا أن وراء كل قطعة قصة تُحدث أثرًا إيجابيًا على البيئة والمجتمع'. واختتمت حديثها بالقول: 'من الرائع أن نرى البحرين تجمع هذا العدد الكبير من المشاركين من مختلف الصناعات للتفكير المشترك في إيجاد حلول مستدامة. إنه نموذج حقيقي للتعاون الدولي في هذا المجال'.


البلاد البحرينية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البلاد البحرينية
'منتدى الاستدامة' و 'دانات' و'مبادرة المجوهرات 2030' يستعرضون النظم البيئية البحرية والعمل المناخي
نظم منتدى الشرق الأوسط للاستدامة، بالتعاون مع معهد دانات للؤلؤ والأحجار الكريمة، ومبادرة الساعات والمجوهرات 2030 (WJI 2030)، جلسة طاولة مستديرة رفيعة المستوى أقيمت في بنك البركة الإسلامي، تحت عنوان: 'المحيطات في الخطوط الأمامية: تسخير النظم البيئية البحرية للعمل المناخي'، ضمن أولى فعاليات سلسلة جلسات إزالة الكربون للعام 2025. وجمعت الجلسة نخبة من الخبراء الإقليميين والدوليين؛ لمناقشة دور النظم البيئية البحرية في تعزيز المرونة المناخية، بما يشمل حلول الكربون الأزرق، واستدامة صناعة اللؤلؤ، وجهود الحفاظ على المحيطات ضمن الأطر المؤسسية. وافتتحت الجلسة بحوار خاص جمع بين المدير التنفيذي والأمين العام لمبادرة الساعات والمجوهرات 2030 (WJI 2030) إيريس فان دير فيكين، والرئيس التنفيذي لمعهد دانات نورة جمشير. وسلط الحوار الضوء على طموحات قطاع المجوهرات العالمي في مجال الاستدامة، وأهمية تبني ممارسات مسؤولة في ظل البيئة التنظيمية المتغيرة وتزايد توقعات الأطراف المعنية. وأكدت إيريس فان دير فيكين أهمية العمل الجماعي المشترك وما يمثله من فرصة لتسريع أجندة الاستدامة العالمية والمساهمة في الحفاظ على المحيطات. وتُعد مبادرة الساعات والمجوهرات 2030، التي تأسست بالشراكة بين كيرينج وكارتييه وبتفويض من مجموعة ريتشمونت، منصة تجمع أبرز العلامات الفاخرة في صناعة الساعات والمجوهرات تحت مظلة التزام مشترك بالعمل المناخي، والحفاظ على الموارد، وتعزيز الشمولية. وتلت ذلك جلستان نقاشيتان متخصصتان، ركزت الجلسة الأولى على استدامة اللؤلؤ كصناعة إيجابية للطبيعة، وشارك فيها كل من مدير إدارة تغير المناخ والتنمية المستدامة في المجلس الأعلى للبيئة ليلى سبيل، والمشرف الأكاديمي لكرسي الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني في جامعة الخليج العربي د. صباح الجنيد، والباحث الميداني في معهد دانات محمد السليس، وأدار الجلسة الباحث في مرحلة ما بعد الدكتوراه في جامعة الخليج العربي د. مناف الخزاعي. وناقشت الجلسة كيف يمكن للبحوث العلمية، مثل تقييمات معهد دانات والمجلس الأعلى للبيئة لمزارع محار اللؤلؤ، أن تدعم ممارسات الاستدامة وتعزز القيمة البيئية والاقتصادية لهذه الصناعة التراثية. أما الجلسة الثانية فقد سلطت الضوء على دور الصناعة في الحفاظ على المحيطات والتنمية الساحلية المستدامة، بمشاركة مدير الصحة والسلامة في شركة أسري محمود عبدالعزيز، ونائب مدير الاستدامة في شركة 'البا' عبدالرحمن الملا، وعالِم الأحياء البحرية الباحث في علم البيئة قائد فريق الاستدامة في معهد دانات د. محمد إبراهيم. وأدارت النقاش المدير العام لشركة إنفايرونمنت أريبيا هلل إنجنير. وتناولت الجلسة كيفية دمج الحفاظ على المحيطات ضمن الأطر البيئية الصناعية، ودعم استراتيجيات الكربون الأزرق وحماية النظم البيئية على المدى الطويل. (اقرأ الموضوع كاملا بالموقع الالكتروني) من جانبها، قالت المدير التنفيذي لشركة 'فين مارك كومينيكيشنس' المؤسس والمنظم لمنتدى الشرق الأوسط للاستدامة ليلا دانيش: 'نفخر بافتتاح سلسلة جلساتنا للعام 2025 بحوار يجمع بين العلم والصناعة والاستدامة تحت سقف واحد. وبالشراكة مع معهد دانات وWJI 2030، أظهر هذا الحوار كيف يمكن لقطاعات متنوعة مثل المجوهرات والصناعة الثقيلة أن تقود جهودنا نحو تحقيق أهداف المناخ والاستدامة البيئية'. وتقام سلسلة جلسات إزالة الكربون التي ينظمها منتدى الشرق الأوسط للاستدامة طوال العام في مدن مختلفة من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتغطي مجموعة واسعة من الموضوعات الحيوية لمسيرة المنطقة نحو الحياد الكربوني. وتتمثل رسالة المنتدى في تعزيز الحوار والتعاون بين الأطراف المعنية، خصوصا في القطاع الخاص، لتسريع وتيرة العمل المناخي والتحول المستدام. ويحظى المنتدى بدعم من المجلس الأعلى للبيئة بمملكة البحرين، إلى جانب الشركاء الاستراتيجيين: بنك البحرين الوطني وبنك ستاندرد تشارترد. كما تضم قائمة شركاء المنتدى: بابكو إنرجيز، ألمنيوم البحرين، الشركة العربية لبناء وإصلاح السفن (أسري)، غرفة التجارة الأميركية في البحرين، العرين القابضة، شركة بنفت، مجموعة بوسطن الاستشارية، إنفايرونمنت أريبيا، فيرست موتورز، فولاذ القابضة، طيران الخليج، بنك الخليج الدولي، وطلبات. إلى جانب ذلك، يحظى المنتدى بدعم من أي بي إم تيرمينالز البحرين وسِناد، والشريك التعليمي: منظمة إمباكت ليرننج أند ديفلوبمنت، بالإضافة إلى الشركاء الإعلاميين: اقتصاد الشرق مع بلومبرغ، BFT Media ،OGN، وسستينبل فايننس ديلي.