أحدث الأخبار مع #WinterGarden


خبرني
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبرني
مئات جاءوا إلى أول عرض مسرحي لجورج كلوني.. إلا زوجته
خبرني - خطف الممثل الأميركي جورج كلوني الأضواء والأنظار مساء الخميس، بأول ظهور له في مسرح "برودواي" بنيويورك، حيث أقبل مئات من المشاهير والنجوم وغيرهم إلى مسرح "Winter Garden" البالغة سعته 1600 شخص، لحضور عمله المسرحي الأول، بعد انقطاع عن العمل المسرحي دام 39 عاما. إلا أن زوجته المحامية البريطانية أمل علم الدين، اللبنانية الأصل، لم تكن بين من حضروا، وتوقعوا أن تكون في مقدمة المقاعد، فقد غابت عن مناسبة مهمة جدا لزوجها الذي برر حين سألوه عن غيابها، وقال: "إنها لم تتمكن من الحضور بسبب التزاماتها العائلية مع طفلينا" وبدا يجهد فيما بعد ويبتعد ليتجنب المزيد من الأسئلة. ومع أنها انتقلت مع طفليها Ella وتوأمها Alexander البالغان 7 أعوام، قبل أسابيع قليلة "لدعم مشروع كلوني المسرحي" إلا أن مصادر مقربة تزعم أن انتقالها "هو مجرد تمثيلية" وسط شائعات منتشرة كغيوم الجراد منذ أكثر من عام، ملخصها أن بين الزوجين مشاكل يصعب إخفاؤها، وما يقومان به هو ببساطة تأجيل لحتمي لا بد منه، وأن الممثل لا يسعى وراء المال عبر المسرح، إلا لحاجته إلى كثير منه للطلاق بعد زواج استمر 11 عاما، وفقا لما تجمع عليه وسائل إعلام أميركية تتطرق من حين لآخر للزوجين الشهيرين. والأكثر اهتماما بمشاكل الزوجين بين وسائل الإعلام، هو موقع إعلامي شهير على مستوى دولي باسم "Radar Online" المختص بأخبار النجوم والمشاهير، أسسه قبل 21 عاما رئيس تحرير مجلة "The Hollywood Reporter" الصادرة أسبوعيا بلوس أنجلوس، وهو الأميركي- الإيراني Maer Roshan الذي نشر تقريرا استند فيه إلى مصادر مقربة من كلوني وزوجته البالغة 47 عاما. وأي قارئ للتقرير يستنتج بسهولة ما استنتجته "العربية.نت" أيضا، وهو أن الممثل، الأكبر سنا من زوجته بـ 16 عاما، يواجه طلاقا محتملا لأسباب عدة. أهم الأسباب هو انشغال كل منهما بعمل يفصله جغرافيا عن الآخر، ما جعل الأوضاع تحتدم بينهما، خصوصا بعد أن قرر كلوني البدء بتمثيل دوره في المسرحية التي أبقته في نيويورك، بينما أصرت زوجته على تدريس المحاماة بجامعة "أوكسفورد" في بريطانيا، والبقاء مقيمة مع طفليها في مقاطعة Oxfordshire البعيدة بجنوب شرق إنجلترا 60 كيلومترا عن لندن. أما عن مسرحية Good Night, and Good Luck أو "ليلة سعيدة وحظ سعيد" فمقتبسة من فيلم بالاسم نفسه، وتم ترشيحه في 2005 لجائزة الأوسكار، أخرجه كلوني ولعب فيه دورا محوريا، عن مذيع الأخبار المحبوب في خمسينات القرن الماضي Edward R Murrow وما كان بينه وبين السيناتور جو مكارثي من معركة تلفزيونية شهيرة. ويبدو أن كلوني قرر العمل بالمسرحية "لحاجته إلى كل "سنت" من راتبه البالغ 300 ألف دولار بالأسبوع من عمله فيها، لتمويل معركة طلاقه من محامية بارعة" بحسب ما ورد بتقرير "رادار أونلاين" المنشور في 25 مارس الماضي، والذي لم تتطرق إلى تاريخ ما بينهما من مشاكل متراكمة، عرضت بعضها "العربية" في تقرير بثته قبل 9 أشهر، وأعلاه فيديو لأهم ما فيه. كما هناك سبب آخر، أمني ومهم، عبّر عنه كلوني حين قال في مايو الماضي، إن عائلته في خطر بعد أن تولت زوجته المحامية والناشطة الحقوقية أولى القضايا ضد التنظيم "الداعشي" المتطرف، بتمثيلها نادية مراد البالغة 24 حاليا، والتي أسرها "دواعش" في 2014 وفعلوا بها ما يصعب وصفه، فتولت أمل علم الدين قضيتها، لذلك أشار النجم الهوليوودي إلى أن أسرته أصبح لديها مشاكل أمنية "تتعامل معها بشكل يومي" كما قال. وصرح بعد أن تحدثت زوجته في برنامج "توداي شو" الأميركي حول مخاوفها عند اتخاذ قرار برفع القضية إلى المحكمة، وقال إنه لا يريد لطفليه أن يكونا هدفا بسبب ذلك "فزوجتي أحالت القضية الأولى ضد داعش إلى المحكمة، ولدينا الكثير من القضايا الأمنية للاهتمام بها"، مضيفا أنه يريد أن يعيش حياته أيضا "وأن لا نختبئ أنا وعائلتي في الزوايا" إلا أن الأمور لم تنته عند ذلك الحد كما يبدو، لذلك يتوقع كثيرون معركة ساحتها بين الزوجين محكمة في لندن أو نيويورك.


الرجل
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
كلوني يعود إلى المسرح.. وعلاقته بأمل علم الدين على المحك
خطف النجم الأميركي جورج كلوني الأنظار في أول ظهور له على مسارح برودواي بنيويورك، بعد غياب دام 39 عامًا عن الأعمال المسرحية. الحفل الذي أقيم مساء الخميس على مسرح Winter Garden شهد حضورًا كثيفًا ضمّ مشاهير ونقّادًا من الوسط الفني، وسط تصفيق حار لكلوني على أدائه في العرض الأول لمسرحية Good Night, and Good Luck. اختار كلوني هذا العمل المسرحي المقتبس عن فيلمه الشهير الذي أخرجه ومثّل فيه عام 2005، لتكون عودته الرمزية إلى خشبة المسرح. العرض يُعد محطة مهمة في مسيرته الفنية، وهو ما جعله محط اهتمام الصحافة الأميركية والعالمية، إلا أن ما أثار الجدل لم يكن العمل بحد ذاته، بل غياب زوجته أمل علم الدين. أمل علم الدين تغيب عن الحدث الأبرز في مسيرة زوجها رغم انتقالها المؤقت إلى نيويورك لدعم مشروع كلوني المسرحي بحسب تقارير سابقة، إلا أن المحامية أمل علم الدين لم تحضر العرض الافتتاحي، ما أثار موجة من التكهنات حول طبيعة العلاقة بين الزوجين. كلوني أوضح للصحفيين أن غيابها كان بسبب "التزامات عائلية مع طفليهما"، لكنه سرعان ما أنهى الحديث وابتعد لتفادي المزيد من الأسئلة المحرجة. مصادر إعلامية نقلت أن غياب أمل قد لا يكون عفويًا، بل نتيجة لخلافات طويلة تفاقمت في الأشهر الماضية. موقع "Radar Online" المعروف بمتابعته لأخبار النجوم، نشر تقريرًا يفيد بأن الانفصال قد يكون وشيكًا، وأن ما يجري بين الطرفين هو مجرد تأجيل لحالة يُتوقع أن تنتهي في أروقة المحاكم. العمل يفصل بين الزوجين.. والانفصال أقرب من أي وقت الابتعاد الجغرافي بين كلوني الذي يعمل حاليًا في نيويورك، وأمل المقيمة في مقاطعة أوكسفوردشاير البريطانية حيث تُدرّس المحاماة في جامعة أوكسفورد، لعب دورًا كبيرًا في تفاقم الخلافات بين الطرفين. التقارير تشير إلى أن كل منهما أصبح غارقًا في التزاماته، ما أضعف الروابط الزوجية بينهما، رغم محاولاتهما المتكررة للظهور بصورة متناغمة أمام الإعلام. وتزامنًا مع بداية عرض المسرحية، قالت مصادر إن كلوني يحصل على 300 ألف دولار أسبوعيًا مقابل أدائه المسرحي، في خطوة فسّرها البعض بأنها محاولة لتأمين وضعه المالي في حال خوض معركة طلاق مع واحدة من أبرز المحاميات الحقوقيات في العالم. تهديدات أمنية تعمّق الأزمة داخل المنزل إلى جانب الضغوط المهنية، تواجه عائلة كلوني تهديدات أمنية منذ أن تولت أمل علم الدين عدد من القضايا الامنية الحساسة. هذا التهديد دفع كلوني سابقًا للتصريح بأن عائلته "تعيش في حالة تأهب أمني دائم"، ما ينعكس سلبًا على الاستقرار العائلي، خصوصًا مع وجود طفلين في عمر السابعة. التحديات المتراكمة التي يواجهها الثنائي، من العمل إلى الأمن الشخصي، تشير إلى أن علاقتهما باتت على المحك أكثر من أي وقت مضى. ومع أن أياً منهما لم يصدر تصريحًا يؤكد أو ينفي الشائعات، إلا أن غياب أمل عن العرض المسرحي يظل بمثابة مؤشر قوي على عمق الخلافات.


الرأي
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
مسرحية كلوني... بلا «أمل»!
- جورج كلوني لا يسعى وراء المال عبر المسرح إلّا لحاجته إلى كثير منه للطلاق بعد زواج استمر 11 عاماً خطف الممثل الأميركي جورج كلوني الأضواء والأنظار مساء الخميس الفائت، بأول ظهور له في مسرح «برودواي» بنيويورك، حيث أقبل مئات من المشاهير والنجوم وغيرهم إلى مسرح «Winter Garden» البالغة سعته 1600 شخص، لحضور عمله المسرحي الأول، بعد انقطاع عن العمل المسرحي دام 39 عاماً. إلا أن زوجته المحامية البريطانية أمل علم الدين، اللبنانية الأصل، لم تكن بين مَنْ حضروا، الذين توقعوا أن تكون في مقدمة المقاعد، فقد غابت عن مناسبة مهمة جداً لزوجها الذي برّر حين سألوه عن غيابها، وقال: «إنها لم تتمكن من الحضور بسبب التزاماتها العائلية مع طفلينا» وبدا يجهد في ما بعد ويبتعد ليتجنب المزيد من الأسئلة. ومع أنها انتقلت مع طفليها Ella وتوأمها Alexander البالغين 7 أعوام، قبل أسابيع قليلة «لدعم مشروع كلوني المسرحي»، إلا أن مصادر مقربة تزعم أن انتقالها «هو مجرد تمثيلية» وسط إشاعات منتشرة منذ أكثر من عام، ملخصها أن بين الزوجين مشاكل يصعب إخفاؤها، وما يقومان به هو ببساطة تأجيل لطلاق حتمي لابد منه، وأن الممثل لا يسعى وراء المال عبر المسرح، إلا لحاجته إلى كثير منه للطلاق بعد زواج استمر 11 عاماً، وفقاً لما تجمع عليه وسائل إعلام أميركية تتطرق من حين لآخر للزوجين الشهيرين. والأكثر اهتماماً بمشاكل الزوجين بين وسائل الإعلام، هو موقع إعلامي شهير على مستوى دولي باسم «Radar Online» المختص بأخبار النجوم والمشاهير، الذي نشر تقريراً استند فيه إلى مصادر مقربة من كلوني وزوجته البالغة 47 عاماً. وأي قارئ للتقرير يستنتج بسهولة ما استنتجته «العربية.نت» أيضاً، وهو أن الممثل، الأكبر سناً من زوجته بـ 16 عاماً، يواجه طلاقاً محتملاً لأسباب عدة. وبحسب «العربية. نت»، فإن أهم الأسباب هو انشغال كل منهما بعمل يفصله جغرافياً عن الآخر، ما جعل الأوضاع تحتدم بينهما، خصوصاً بعد أن قرر كلوني البدء بتمثيل دوره في المسرحية التي أبقته في نيويورك، بينما أصرت زوجته على تدريس المحاماة بجامعة «أوكسفورد» في بريطانيا، والبقاء مقيمة مع طفليها في مقاطعة Oxfordshire البعيدة بجنوب شرق إنكلترا (60 كيلومتراً عن لندن). أما عن مسرحية «Good Night, and Good Luck» أو «ليلة سعيدة وحظ سعيد» فمقتبسة من فيلم بالاسم نفسه، وتم ترشيحه في 2005 لجائزة الأوسكار، أخرجه كلوني ولعب فيه دوراً محورياً، عن مذيع الأخبار المحبوب في خمسينات القرن الماضي Edward R Murrow وما كان بينه وبين السيناتور جو مكارثي من معركة تلفزيونية شهيرة. ويبدو أن كلوني قرّر العمل بالمسرحية «لحاجته إلى كل سنت من راتبه البالغ 300 ألف دولار بالأسبوع من عمله فيها، لتمويل معركة طلاقه من محامية بارعة»، بحسب ما ورد بتقرير «رادار أونلاين» المنشور في 25 مارس الماضي، والذي لم تتطرق إلى تاريخ ما بينهما من مشاكل متراكمة.


جو 24
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- جو 24
مئات جاءوا إلى أول عرض مسرحي لجورج كلوني.. إلا زوجته
جو 24 : خطف الممثل الأميركي جورج كلوني الأضواء والأنظار مساء الخميس، بأول ظهور له في مسرح "برودواي" بنيويورك، حيث أقبل مئات من المشاهير والنجوم وغيرهم إلى مسرح "Winter Garden" البالغة سعته 1600 شخص، لحضور عمله المسرحي الأول، بعد انقطاع عن العمل المسرحي دام 39 عاما. إلا أن زوجته المحامية البريطانية أمل علم الدين، اللبنانية الأصل، لم تكن بين من حضروا، وتوقعوا أن تكون في مقدمة المقاعد، فقد غابت عن مناسبة مهمة جدا لزوجها الذي برر حين سألوه عن غيابها، وقال: "إنها لم تتمكن من الحضور بسبب التزاماتها العائلية مع طفلينا" وبدا يجهد فيما بعد ويبتعد ليتجنب المزيد من الأسئلة. ومع أنها انتقلت مع طفليها Ella وتوأمها Alexander البالغان 7 أعوام، قبل أسابيع قليلة "لدعم مشروع كلوني المسرحي" إلا أن مصادر مقربة تزعم أن انتقالها "هو مجرد تمثيلية" وسط شائعات منتشرة كغيوم الجراد منذ أكثر من عام، ملخصها أن بين الزوجين مشاكل يصعب إخفاؤها، وما يقومان به هو ببساطة تأجيل لحتمي لا بد منه، وأن الممثل لا يسعى وراء المال عبر المسرح، إلا لحاجته إلى كثير منه للطلاق بعد زواج استمر 11 عاما، وفقا لما تجمع عليه وسائل إعلام أميركية تتطرق من حين لآخر للزوجين الشهيرين. الجغرافيا تفصل بين الزوجين والأكثر اهتماما بمشاكل الزوجين بين وسائل الإعلام، هو موقع إعلامي شهير على مستوى دولي باسم "Radar Online" المختص بأخبار النجوم والمشاهير، أسسه قبل 21 عاما رئيس تحرير مجلة "The Hollywood Reporter" الصادرة أسبوعيا بلوس أنجلوس، وهو الأميركي- الإيراني Maer Roshan الذي نشر تقريرا استند فيه إلى مصادر مقربة من كلوني وزوجته البالغة 47 عاما. وأي قارئ للتقرير يستنتج بسهولة ما استنتجته "العربية.نت" أيضا، وهو أن الممثل، الأكبر سنا من زوجته بـ 16 عاما، يواجه طلاقا محتملا لأسباب عدة. أهم الأسباب هو انشغال كل منهما بعمل يفصله جغرافيا عن الآخر، ما جعل الأوضاع تحتدم بينهما، خصوصا بعد أن قرر كلوني البدء بتمثيل دوره في المسرحية التي أبقته في نيويورك، بينما أصرت زوجته على تدريس المحاماة بجامعة "أوكسفورد" في بريطانيا، والبقاء مقيمة مع طفليها في مقاطعة Oxfordshire البعيدة بجنوب شرق إنجلترا 60 كيلومترا عن لندن. أما عن مسرحية Good Night, and Good Luck أو "ليلة سعيدة وحظ سعيد" فمقتبسة من فيلم بالاسم نفسه، وتم ترشيحه في 2005 لجائزة الأوسكار، أخرجه كلوني ولعب فيه دورا محوريا، عن مذيع الأخبار المحبوب في خمسينات القرن الماضي Edward R Murrow وما كان بينه وبين السيناتور جو مكارثي من معركة تلفزيونية شهيرة. ويبدو أن كلوني قرر العمل بالمسرحية "لحاجته إلى كل "سنت" من راتبه البالغ 300 ألف دولار بالأسبوع من عمله فيها، لتمويل معركة طلاقه من محامية بارعة" بحسب ما ورد بتقرير "رادار أونلاين" المنشور في 25 مارس الماضي، والذي لم تتطرق إلى تاريخ ما بينهما من مشاكل متراكمة، عرضت بعضها "العربية" في تقرير بثته قبل 9 أشهر، وأعلاه فيديو لأهم ما فيه. الخوف من الدواعش كما هناك سبب آخر، أمني ومهم، عبّر عنه كلوني حين قال في مايو الماضي، إن عائلته في خطر بعد أن تولت زوجته المحامية والناشطة الحقوقية أولى القضايا ضد التنظيم "الداعشي" المتطرف، بتمثيلها نادية مراد البالغة 24 حاليا، والتي أسرها "دواعش" في 2014 وفعلوا بها ما يصعب وصفه، فتولت أمل علم الدين قضيتها، لذلك أشار النجم الهوليوودي إلى أن أسرته أصبح لديها مشاكل أمنية "تتعامل معها بشكل يومي" كما قال. وصرح بعد أن تحدثت زوجته في برنامج "توداي شو" الأميركي حول مخاوفها عند اتخاذ قرار برفع القضية إلى المحكمة، وقال إنه لا يريد لطفليه أن يكونا هدفا بسبب ذلك "فزوجتي أحالت القضية الأولى ضد داعش إلى المحكمة، ولدينا الكثير من القضايا الأمنية للاهتمام بها"، مضيفا أنه يريد أن يعيش حياته أيضا "وأن لا نختبئ أنا وعائلتي في الزوايا" إلا أن الأمور لم تنته عند ذلك الحد كما يبدو، لذلك يتوقع كثيرون معركة ساحتها بين الزوجين محكمة في لندن أو نيويورك. تابعو الأردن 24 على

سرايا الإخبارية
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- سرايا الإخبارية
مئات جاءوا إلى أول عرض مسرحي لجورج كلوني .. إلا زوجته
سرايا - خطف الممثل الأميركي جورج كلوني الأضواء والأنظار مساء الخميس، بأول ظهور له في مسرح "برودواي" بنيويورك، حيث أقبل مئات من المشاهير والنجوم وغيرهم إلى مسرح "Winter Garden" البالغة سعته 1600 شخص، لحضور عمله المسرحي الأول، بعد انقطاع عن العمل المسرحي دام 39 عاما. إلا أن زوجته المحامية البريطانية أمل علم الدين، اللبنانية الأصل، لم تكن بين من حضروا، وتوقعوا أن تكون في مقدمة المقاعد، فقد غابت عن مناسبة مهمة جدا لزوجها الذي برر حين سألوه عن غيابها، وقال: "إنها لم تتمكن من الحضور بسبب التزاماتها العائلية مع طفلينا" وبدا يجهد فيما بعد ويبتعد ليتجنب المزيد من الأسئلة. ومع أنها انتقلت مع طفليها Ella وتوأمها Alexander البالغان 7 أعوام، قبل أسابيع قليلة "لدعم مشروع كلوني المسرحي" إلا أن مصادر مقربة تزعم أن انتقالها "هو مجرد تمثيلية" وسط شائعات منتشرة كغيوم الجراد منذ أكثر من عام، ملخصها أن بين الزوجين مشاكل يصعب إخفاؤها، وما يقومان به هو ببساطة تأجيل لحتمي لا بد منه، وأن الممثل لا يسعى وراء المال عبر المسرح، إلا لحاجته إلى كثير منه للطلاق بعد زواج استمر 11 عاما، وفقا لما تجمع عليه وسائل إعلام أميركية تتطرق من حين لآخر للزوجين الشهيرين. والأكثر اهتماما بمشاكل الزوجين بين وسائل الإعلام، هو موقع إعلامي شهير على مستوى دولي باسم "Radar Online" المختص بأخبار النجوم والمشاهير، أسسه قبل 21 عاما رئيس تحرير مجلة "The Hollywood Reporter" الصادرة أسبوعيا بلوس أنجلوس، وهو الأميركي- الإيراني Maer Roshan الذي نشر تقريرا استند فيه إلى مصادر مقربة من كلوني وزوجته البالغة 47 عاما. وأي قارئ للتقرير يستنتج بسهولة ما استنتجته "العربية.نت" أيضا، وهو أن الممثل، الأكبر سنا من زوجته بـ 16 عاما، يواجه طلاقا محتملا لأسباب عدة. أهم الأسباب هو انشغال كل منهما بعمل يفصله جغرافيا عن الآخر، ما جعل الأوضاع تحتدم بينهما، خصوصا بعد أن قرر كلوني البدء بتمثيل دوره في المسرحية التي أبقته في نيويورك، بينما أصرت زوجته على تدريس المحاماة بجامعة "أوكسفورد" في بريطانيا، والبقاء مقيمة مع طفليها في مقاطعة Oxfordshire البعيدة بجنوب شرق إنجلترا 60 كيلومترا عن لندن. أما عن مسرحية Good Night, and Good Luck أو "ليلة سعيدة وحظ سعيد" فمقتبسة من فيلم بالاسم نفسه، وتم ترشيحه في 2005 لجائزة الأوسكار، أخرجه كلوني ولعب فيه دورا محوريا، عن مذيع الأخبار المحبوب في خمسينات القرن الماضي Edward R Murrow وما كان بينه وبين السيناتور جو مكارثي من معركة تلفزيونية شهيرة. ويبدو أن كلوني قرر العمل بالمسرحية "لحاجته إلى كل "سنت" من راتبه البالغ 300 ألف دولار بالأسبوع من عمله فيها، لتمويل معركة طلاقه من محامية بارعة" بحسب ما ورد بتقرير "رادار أونلاين" المنشور في 25 مارس الماضي، والذي لم تتطرق إلى تاريخ ما بينهما من مشاكل متراكمة، عرضت بعضها "العربية" في تقرير بثته قبل 9 أشهر، وأعلاه فيديو لأهم ما فيه. كما هناك سبب آخر، أمني ومهم، عبّر عنه كلوني حين قال في مايو الماضي، إن عائلته في خطر بعد أن تولت زوجته المحامية والناشطة الحقوقية أولى القضايا ضد التنظيم "الداعشي" المتطرف، بتمثيلها نادية مراد البالغة 24 حاليا، والتي أسرها "دواعش" في 2014 وفعلوا بها ما يصعب وصفه، فتولت أمل علم الدين قضيتها، لذلك أشار النجم الهوليوودي إلى أن أسرته أصبح لديها مشاكل أمنية "تتعامل معها بشكل يومي" كما قال. وصرح بعد أن تحدثت زوجته في برنامج "توداي شو" الأميركي حول مخاوفها عند اتخاذ قرار برفع القضية إلى المحكمة، وقال إنه لا يريد لطفليه أن يكونا هدفا بسبب ذلك "فزوجتي أحالت القضية الأولى ضد داعش إلى المحكمة، ولدينا الكثير من القضايا الأمنية للاهتمام بها"، مضيفا أنه يريد أن يعيش حياته أيضا "وأن لا نختبئ أنا وعائلتي في الزوايا" إلا أن الأمور لم تنته عند ذلك الحد كما يبدو، لذلك يتوقع كثيرون معركة ساحتها بين الزوجين محكمة في لندن أو نيويورك.