logo
#

أحدث الأخبار مع #XII

هل هناك علاقة بين زلزال اليونان 2025 وزلزال 1992؟ معهد الفلك يحسم الجدل
هل هناك علاقة بين زلزال اليونان 2025 وزلزال 1992؟ معهد الفلك يحسم الجدل

المصري اليوم

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • المصري اليوم

هل هناك علاقة بين زلزال اليونان 2025 وزلزال 1992؟ معهد الفلك يحسم الجدل

كشف المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية- مرصد حلوان، عن سبب وجود مناطق شعرت بـ الزلزال أكثر من مناطق هي أقرب لمركز الزلزال، وهل تصح مقارنة الزلزال الذي حدث في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء بزلزال 1992؟ وقال معهد الفلك عبر حسابه بمنصة «إكس»، إن هناك فرقًا بين القوة والشدة، إذ إن قوة الزلزال هي رقم ثابت يعبر عن مقدار الطاقة التي تحررت من مركز الزلزال، أما الشدة فهي تعبر عن تأثيره وتختلف من منطقة إلى أخرى. وتختلف شدة الزلزال فقًا لعدة عوامل مثل: المسافة من مركز الزلزال- نوع التربة- طبيعة البناء ومدى مقاومته. وغالباً ما يُستخدم مقياس ميركالي المعدّل (Modified Mercalli) لتقدير شدة الزلازل، وهو يتدرج من الدرجة الأولى (I) التي تكون غير محسوسة، إلى الدرجة الثانية عشرة (XII) التي تمثل دماراً شاملاً. وعن مقارنة زلزال فجر الأربعاء بزلزال 1992، قال معهد الفلك، إن المقارنات بين الزلازل غير علمية، إذ تفتقر إلى الأسس الفيزيائية، لأن مصادر الزلازل مختلفة، انتشار الموجات الزلزالية يختلف من منطقة لأخرى. وأضاف أن هناك عوامل جيولوجية وتقنية معقدة، فقد يحدث زلزال بقوة 6.5 فيحدث دمار بمنطقة بينما يمر في منطقة أخرى دون أضرار، فالذي يتحكم هنا هو الشدة وليس القوة. وكان المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية قد كشف إن الزلزال الذي شعر به السكان كان بقوة 6.4 درجة، وقع على بعد 431 كيلومترا شمال مدينة رشيد، بعمق 76 كيلومترا تحت سطح الأرض. وردت الينا بعض الاستفسارات بخصوص -وجود مناطق شعرت بالزلزال أكثر من مناطق هي اقرب لمركزالزلزال -وهل تصح مقارنته بزلزال 92 الإجابة هناك فرق بين القوة والشدة..قوة الزلزال هي رقم ثابت يعبرعن مقدار الطاقة التي تحررت من مركز الزلزال أما الشدة فهي تعبر عن تأثيره وتختلف من منطقة إلى أخرى — المعهد القومي للبحوث الفلكية - مرصد حلوان (@NRIAG) May 14, 2025 اقرأ أيضًا: أطنان من المياه في مستودعات البترول.. مفاجأة بأزمة «البنزين المغشوش» والوزارة ترد نجل محمود عبدالعزيز يرد على بوسي شلبي ويكشف حقيقة الخلاف على الـ 100 مليون جنيه

وفد من "أراضي دبي" يتفقّد مشاريع مُنجزة لشركة "إل إم دي" العقارية
وفد من "أراضي دبي" يتفقّد مشاريع مُنجزة لشركة "إل إم دي" العقارية

زاوية

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زاوية

وفد من "أراضي دبي" يتفقّد مشاريع مُنجزة لشركة "إل إم دي" العقارية

دبي، الإمارات العربية المتحدة: زار وفد من دائرة الأراضي والأملاك في دبي، برئاسة سعادة المدير العام مروان أحمد بن غليطه، المرحلتين الأولى والثانية المُنجزتين من مشروع "روكان"، البالغ قيمته 1.8 مليار درهم والواقع في منطقة دبي لاند. ويتم تطوير مشروع "روكان" من قبل شركة "إل إم دي LMD" العقاريّة، والتي تمتلك محفظة متنوعة من المشاريع في كل من الإمارات ومصر وإسبانيا واليونان. وقد رافق الوفد خلال الجولة حمد العبّار، الشريك المدير في الشركة وعدد من أعضاء فريقه. ويقدّم المشروع مجموعة متنوعة من الخيارات السكنية تشمل التاون هاوس، واللوفت (الأدوار العلوية)، والشقق، والفلل. ويتميّز بتحقيق توازن بين الحياة العصرية والمساحات الخضراء، مع توفير الحدائق، والمناطق الترفيهية، والمرافق المصممة لتلبية احتياجات العائلات والمقيمين من مختلف الفئات. وفي هذا الصدد قال حمد العبّار، الشريك المدير، LMD: "صُمّم مشروع روكان ليقدّم حلولاً سكنية مرنة تُراعي أنماط الحياة المختلفة. ويشكّل تركيز المشروع على المساحات الخضراء والمرافق المجتمعية عنصر جذب رئيسي للعائلات." وتقدّم وحدات مشروع روكان السكنية أنماطاً متنوعة لتلبية احتياجات مختلفة، حيث توفّر "فلل روكان" وحدات تاون هاوس واسعة ضمن مجمّع سكني مسوّر، فيما تتيح وحدات "روكان لوفت" أسلوب حياة عصري بأجواء طبيعية مع شرفات واسعة. كما يضم "برج روكان" المكوّن من ثمانية طوابق شققاً سكنية مزوّدة بشرفات، مع سهولة الوصول إلى الطرق الرئيسية. بينما تقدّم "روكان ريزيدنس" المكوّن من خمسة طوابق وحدات استوديو وشقق من غرفة وغرفتين وثلاث غرف نوم بنظام الدوبلكس، وسط مساحات خضراء ومرافق ترفيهية. وتجدر الإشارة إلى أنّ شركة "إل إم دي"، التي تأسست في عام 2007، رسّخت مكانتها في قطاع التطوير العقاري٬ وقد قامت بتطوير عدد من المشاريع السكنية والتجارية في دبي، من أبرزها: "كونتيننتال تاور"، و"مارينا ليفينغ"، و"بوتيك XII"، و"بوتيك 23"، و"لا بوتيك"، و"ذا بيير ريزيدنس". نبذة عن شركة LMD تأسست شركة LMD في عام 2007، ونجحت في إعادة تشكيل قطاع العقارات من خلال مشاريع سكنية وتجارية مبتكرة في دبي ومصر وإسبانيا واليونان. بفضل التزامها بتقديم تجارب مجتمعية متميزة وتصميمات رائدة، رفعت LMD معايير العقارات التقليدية إلى آفاق جديدة، مقدمةً مشاريع متعددة الاستخدامات ومساحات معيشية تفوق التوقعات. وفي عام 2011، تم تأسيس LMD الإمارات لتعزيز سوق العقارات في دبي، حيث قدمت الشركة مشاريع بارزة مثل "كونتيننتال تاور" و"روكان" و"بوتيكXII" ومارينا "ليفينج" و"بوتيك 23" و"لا بوتيك" و"ذا بيير ريزيدنس". مع أكثر من 3,379 وحدة في أنحاء دبي، تواصل LMD الإمارات وضع معايير جديدة للحياة الفاخرة. -انتهى-

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store