٠٤-٠٤-٢٠٢٥
بالفيديو.. راقصة مصرية تثير جدلا واسعا بحديثها عن أحمد الشرع وصيدنايا!
في أحدث إطلالاتها التلفزيونية، أعربت راقصة مصرية عن إعجابها بالرئيس السوري أحمد الشرع برغم صداقتها الوثيقة مع عائلة بشار الأسد، كما شككت بمصداقية مشاهد سجن صيدنايا.
وأثارت الراقصة المصرية دينا جدلا واسعا عبر شبكات التواصل الاجتماعي، بعد ظهورها في لقاء تلفزيوني، كشفت من خلاله عن صداقتها الوثيقة مع باسل الأسد، شقيق الرئيس المخلوع بشار الأسد، مشيرة إلى أنها كانت تحضر حفلات في أحد فنادق دمشق بحضوره، كما كانت تلعب الطاولة معه.
من جانب آخر أعربت دينا عن شكوكها في مصداقية مشاهد سجن صيدنايا، مرجّحة احتمال فبركة بعض اللقطات الصادمة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، كما قالت إنها معجبة جدا برئيس المرحلة الانتقالية في سوريا، أحمد الشرع، مؤكدة بأنه يتمتع بكاريزما رائعة.
الراقصة دينا: انا معجبة جداً بالرئيس احمد الشرع لديه كاريزما وكلامه حقيقي
#الفصول_الاربعة
#الجديد
@Ali_yassn
لمشاهدة الحلقة الكاملة
— AL Jadeed Tv (@AlJadeed_TV)
April 1, 2025
وهاجم نشطاء الراقصة الشهيرة والإعلامي المستضيف لها بالقول إنها ليست أهلا للحديث عن مأساة شعب بأكمله، خاصة وأنها معروفة بعلاقتها الوثيقة مع عائلة الأسد، مستغربين كيف أمكنها التشكيك بمشاهد سجن صيدنايا التي فضحت النظام المجرم.
الراقصة المصرية وصاحبة الفيديو الشهير دينا تشكك في مأساة سجن صيدانا وتعبر عن حبها لماهر الأسد، العيب ليس عليها العيب في من يسأل علمة على واحدة ونص عن مأساة شعب سواء هي أو ممثلة لحم رخيص سكت العلماء والمثقفون فنطقت العوالم والرقصات
#سوريا
#ماهر_الأسد
#أحمد_الشرع
#دينا_الراقصة
— محمد نجيب (@MohmedNadjib)
April 2, 2025
واستذكر البعض تصريحات الفنانة السورية
سلاف فواخرجي،
لافتين إلى أن المدافعين عن آل الأسد ليسوا إلا من الفنانين المتسلقين الذين يعيشون بوجهين لتحقيق مصالحهم الشخصية.
راقصة من مصر تدعى دينا مدافعه عن آل الاسد وتقول ان مشاهد صيدنايا وتعذيب المعتقلين كان بعمل الذكاء الصناعي
مرةً تخرج سلاف فواخرجي ومرةً دينا، لا يدافع عن آل الاسد إلا هذه الاشكال
— عمر مدنيه (@Omar_Madaniah)
April 2, 2025
يذكر أن فيديوهات تحرير السجناء بصيدنايا، والتي انتشرت في لمح البصر عبر شبكات التواصل الاجتماعي، عقب الإطاحة بالأسد، أظهرت الوجه الحقيقي لنظامه، الذي كان قائما على الظلم والطغيان وكتم أصوات المطالبين بحياة كريمة.
وأطلقت منظمة العفو الدولية على صيدنايا تسمية 'المسلخ البشري'، والسجن الذي 'تذبح فيه الدولة السورية شعبها بهدوء'، معتبرة إياه أحد أكثر السجون سرية في العالم، فيما جاءت تسميته بـ'السجن الأحمر' بعد مجزرة 2008، التي راح ضحيتها عدد كبير من المعتقلين الإسلاميين.
وكان اللاّفت في تلك المشاهد وجود النساء والأطفال بكثرة، ما اعتبره نشطاء من سائر البلاد العربية، انعكاسا لواقع مخزي فيه
استباحة لحرمات المسلمات
اللواتي لا ذنب لهن سوى أنهن عبرن عن آرائهن وقررن الوقوف في وجه الباطل.