#أحدث الأخبار مع #Xدارالهنوفأخبار مصر١٤-٠٣-٢٠٢٥ترفيهأخبار مصرفي قلب جناح المملكة الفاخر بفندق فور سيزونز #الرياض، كان التاريخ حاضراً، متجسداً في كل قطعة من مجموعة فنون التراث X #دار_الهنوففي قلب جناح المملكة الفاخر بفندق فور سيزونز #الرياض، كان التاريخ حاضراً، متجسداً في كل قطعة من مجموعة فنون التراث X #دار_الهنوف في قلب جناح المملكة الفاخر بفندق فور سيزونز الرياض، كان التاريخ حاضراً، متجسداً في كل قطعة من مجموعة فنون التراث X دار الهنوف، حيث التقت الحِرفية بالأناقة، والتقاليد السعودية بالأزياء الراقية، في تعاون أشبه بأن يكون حُلماً متجسداً على هيئة أزياء راقية خالدة.منذ اللحظة الأولى، كان واضحاً لي أن هذه المجموعة لم تكن مجرد تصاميم، بل رحلةٌ في الزمن، تمتد عبر قرون من الإبداع الحرفي السعودي، مُعاد صياغتها بأسلوب حديث ومترف. بين ظلال البيج العاجي، والذهبي الترابي، والتطريزات التي تحمل بين خيوطها لمسات من كل منطقة في المملكة، جاء هذا التعاون ليحكي حكاية أجيال بعيون معاصرة. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video حين يصبح الإرث جزءًا من معادلة الأناقة بالنسبة للمصممة الهنوف مازن القبساني الجهني، لم يكن هذا التعاون مشروع آخر بل محطة فارقة في رحلتها نحو ترسيخ الفخامة السعودية بأسلوب عالمي، فلطالما كانت المصممة تسعى إلى دمج الفخامة مع الهوية السعودية من خلال التفاصيل الجمالية و قوة الفلسفة التصميمية التي تعكس جذور الثقافة بأسلوب عصري. منذ انطلاقتها، لم تكن الأزياء بالنسبة لها مجرد مهنة، بل مشروع شغف، رحلة تسعى من خلالها إلى بناء هوية بصرية تُحاكي التراث دون أن تعوقها حدوده.في هذا التعاون، وجدت الهنوف فرصة لدمج عالمها المترف الذي يرتبط بالكريستال الفاخر و قصات الأزياء الراقية مع عالم فنون التراث ، حيث يمتد عمق الحِرفة اليدوية السعودية. كان اللقاء بين هذين العالمين أشبه بمزيجٍ من الضوء والظل، حيث يتوهج الكريستال النمساوي ببريقه، بينما تروي التطريزات التراثية حكاياتٍ من الماضي، مُعاد حياكتها بلغة الـ'هوت كوتور'.'منذ انطلاقتي، كان هدفي تقديم الفخامة بأسلوب يعكس الهوية السعودية برؤية عصرية. هذا التعاون يعزز مكانة الأزياء السعودية عالميًا، ويُسهم في ترسيخ هوية راقية للمناسبات الخاصة، تعكس ثقافتنا بلمسات حديثة تواكب التطور. في هذه المجموعة، وجدت المصممة نقطة التقاء مثالية بين عالمين متباينين ولكنهما متكاملان عالم الحِرف اليدوية العريقة الذي تمثله فنون التراث ، وعالم الفخامة والتألق الذي لطالما ميّز دار الهنوف . كان هذا التناغم واضحًا في كل تفصيل من تفاصيل المجموعة، حيث تداخلت الفخامة المعاصرة مع جذور الحرف التقليدية، مما خلق تصاميم متألقة تجمع بين الرقي والأصالة.نخلق تصاميم تعكس الفخامة المعاصرة برؤية مستوحاة من الأصالة، مع الحفاظ على الهوية التراثية بأسلوب راقٍ وحديث، حيث يتألق الترف مع لمسات التراث، ليشكلان معًا هوية جديدة للموضة السعودية. من رفيعة الشأن إلى الثريا : قصائد مطرزة تستعيد بريقها في وسط المعرض، وقف فستان الزفاف رفيعة الشأن شامخاً كتحفة ملكية، مستلهماً من الثوب المسرح النجدي الذي اشتهرت به نجد، لكنه أُعيدت صياغته بأكمام دانتيل واسعة وغطاء رأس مطرز بزخارف نجدية، مع فستان من الكريب يفيض بالأناقة الخالدة.أما في إطلالة الثريا ، التي تستمد اسمها من رمز النور المتوهج، فتجسدت الفخامة العصرية من خلال تيور مصنوع من التفتة المورية الفرنسية، مع تنورة من الدانتيل الفرنسي الفاخر، مُطرزة بوحدات مستوحاة من إرث نجد والحجاز، تلمع بوهج فضي يعكس تألق النجمات في السماء.وفي انعكاس آخر للطبيعة السعودية، كان فستان الهبوب تكريماً لرمال الربع الخالي الذهبية، حيث انسكب الشيفون الطبيعي والدانتيل المقصب بالذهبي كضوء الغروب على الكثبان، مرصعاً بكريستالات سواروفسكي، مستلهماً من ثوب المتفت التراثي، الذي يحمل ذكرى شخصية للمصممة مُستوحى من قطعة تعود لجدتها…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
أخبار مصر١٤-٠٣-٢٠٢٥ترفيهأخبار مصرفي قلب جناح المملكة الفاخر بفندق فور سيزونز #الرياض، كان التاريخ حاضراً، متجسداً في كل قطعة من مجموعة فنون التراث X #دار_الهنوففي قلب جناح المملكة الفاخر بفندق فور سيزونز #الرياض، كان التاريخ حاضراً، متجسداً في كل قطعة من مجموعة فنون التراث X #دار_الهنوف في قلب جناح المملكة الفاخر بفندق فور سيزونز الرياض، كان التاريخ حاضراً، متجسداً في كل قطعة من مجموعة فنون التراث X دار الهنوف، حيث التقت الحِرفية بالأناقة، والتقاليد السعودية بالأزياء الراقية، في تعاون أشبه بأن يكون حُلماً متجسداً على هيئة أزياء راقية خالدة.منذ اللحظة الأولى، كان واضحاً لي أن هذه المجموعة لم تكن مجرد تصاميم، بل رحلةٌ في الزمن، تمتد عبر قرون من الإبداع الحرفي السعودي، مُعاد صياغتها بأسلوب حديث ومترف. بين ظلال البيج العاجي، والذهبي الترابي، والتطريزات التي تحمل بين خيوطها لمسات من كل منطقة في المملكة، جاء هذا التعاون ليحكي حكاية أجيال بعيون معاصرة. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video حين يصبح الإرث جزءًا من معادلة الأناقة بالنسبة للمصممة الهنوف مازن القبساني الجهني، لم يكن هذا التعاون مشروع آخر بل محطة فارقة في رحلتها نحو ترسيخ الفخامة السعودية بأسلوب عالمي، فلطالما كانت المصممة تسعى إلى دمج الفخامة مع الهوية السعودية من خلال التفاصيل الجمالية و قوة الفلسفة التصميمية التي تعكس جذور الثقافة بأسلوب عصري. منذ انطلاقتها، لم تكن الأزياء بالنسبة لها مجرد مهنة، بل مشروع شغف، رحلة تسعى من خلالها إلى بناء هوية بصرية تُحاكي التراث دون أن تعوقها حدوده.في هذا التعاون، وجدت الهنوف فرصة لدمج عالمها المترف الذي يرتبط بالكريستال الفاخر و قصات الأزياء الراقية مع عالم فنون التراث ، حيث يمتد عمق الحِرفة اليدوية السعودية. كان اللقاء بين هذين العالمين أشبه بمزيجٍ من الضوء والظل، حيث يتوهج الكريستال النمساوي ببريقه، بينما تروي التطريزات التراثية حكاياتٍ من الماضي، مُعاد حياكتها بلغة الـ'هوت كوتور'.'منذ انطلاقتي، كان هدفي تقديم الفخامة بأسلوب يعكس الهوية السعودية برؤية عصرية. هذا التعاون يعزز مكانة الأزياء السعودية عالميًا، ويُسهم في ترسيخ هوية راقية للمناسبات الخاصة، تعكس ثقافتنا بلمسات حديثة تواكب التطور. في هذه المجموعة، وجدت المصممة نقطة التقاء مثالية بين عالمين متباينين ولكنهما متكاملان عالم الحِرف اليدوية العريقة الذي تمثله فنون التراث ، وعالم الفخامة والتألق الذي لطالما ميّز دار الهنوف . كان هذا التناغم واضحًا في كل تفصيل من تفاصيل المجموعة، حيث تداخلت الفخامة المعاصرة مع جذور الحرف التقليدية، مما خلق تصاميم متألقة تجمع بين الرقي والأصالة.نخلق تصاميم تعكس الفخامة المعاصرة برؤية مستوحاة من الأصالة، مع الحفاظ على الهوية التراثية بأسلوب راقٍ وحديث، حيث يتألق الترف مع لمسات التراث، ليشكلان معًا هوية جديدة للموضة السعودية. من رفيعة الشأن إلى الثريا : قصائد مطرزة تستعيد بريقها في وسط المعرض، وقف فستان الزفاف رفيعة الشأن شامخاً كتحفة ملكية، مستلهماً من الثوب المسرح النجدي الذي اشتهرت به نجد، لكنه أُعيدت صياغته بأكمام دانتيل واسعة وغطاء رأس مطرز بزخارف نجدية، مع فستان من الكريب يفيض بالأناقة الخالدة.أما في إطلالة الثريا ، التي تستمد اسمها من رمز النور المتوهج، فتجسدت الفخامة العصرية من خلال تيور مصنوع من التفتة المورية الفرنسية، مع تنورة من الدانتيل الفرنسي الفاخر، مُطرزة بوحدات مستوحاة من إرث نجد والحجاز، تلمع بوهج فضي يعكس تألق النجمات في السماء.وفي انعكاس آخر للطبيعة السعودية، كان فستان الهبوب تكريماً لرمال الربع الخالي الذهبية، حيث انسكب الشيفون الطبيعي والدانتيل المقصب بالذهبي كضوء الغروب على الكثبان، مرصعاً بكريستالات سواروفسكي، مستلهماً من ثوب المتفت التراثي، الذي يحمل ذكرى شخصية للمصممة مُستوحى من قطعة تعود لجدتها…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه