أحدث الأخبار مع #YBŞ


شفق نيوز
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- شفق نيوز
القضاء العراقي يوقف 5 عناصر من "اليبشه" بتهمة الإرهاب
شفق نيوز/ أفاد مصدر محلي في سنجار، مساء الجمعة، بتوقيف خمسة أفراد من وحدات حماية سنجار "اليبشه" الموالين لحزب العمال الكوردستاني من قبل محكمة محافظة نينوى بتهمة الإرهاب بموجب المادة الرابعة. وقال المصدر، لوكالة شفق نيوز، إن "توقيف المتهمين الخمسة جاء بعد اقتحامهم لمدينة سنجار وخطف مهندس كما قاموا بإلقاء قنابل يدوية على نقطة تفتيش تابعة للجيش العراقي في المنطقة ما أدى إلى إصابة ضابطين من الجيش". وأكد المصدر أن "الجيش العراقي استجاب لهذه الأحداث بوضع سواتر ترابية وحواجز من الكونكريت وزيادة عدد نقاط التفتيش على مداخل ومخارج سنجار بهدف منع تكرار مثل هذه الحوادث"، مبيناً أن "الجيش يقوم حاليا بملاحقة افراد اليه به شه ومنع تحركاتهم داخل منطقة سنجار". وأوضح المصدر أن "أفراد اليبشه الذين هم بالأصل ايزيديون من سكان سنجار يتم قيادتهم من قبل قيادات من حزب العمال الكوردستاني والذين ليسوا من أهالي سنجار بل ينتمون الى دولتي سوريا وتركيا". يشار إلى أن وحدات مقاومة سنجار "YBŞ" الموالية لحزب العمال الكوردستاني "PKK"، رفضت يوم أمس الخميس، بشدة تسمية قواتها بـ"المرتزقة والارهابيين"، متهمة الجيش العراقي بمهاجمتها واعتقال وجرح عدد من عناصرها في قضاء سنجار. وذكرت الوحدات في بيان لها بوقت سابق من اليوم، أن "فصيلا من الجيش العراقي شن هجوماً غادراً في ليلة الـ18 من شهر آذار على سيارة تابعة لقواتنا، وأسفر الهجوم عن أسر خمسة من رفاقنا". وأضاف البيان أنه "بالرغم من ان بعضهم جرحى تم التمثيل بهم و ضربهم و تصوير الحادث و نشره ولا يزال مصيرهم مجهولاً حتى الآن"، مشيرا الى أنه "رغم وقوع هذا الحدث، حاولنا حله بين قواتنا والجيش، إلا أن هذه المحاولات لم تلقَ أي استجابة"، حسب تعبير "اليبشه". ووفقا للوحدات، فإنه "رغم وضوح ما حدث، إلا أن هناك بعض التصريحات الصادرة عن قيادة الجيش والتي تصف رفاقنا الذين تم أسرهم بالإرهابيين والمرتزقة غير مقبولة و نرفضها بشكل قاطع". ونوهت الوحدات في بيانها إلى أن مقاتليها "وأثناء قيامهم بواجبهم، تعرضوا لكمين مُخطط له مسبقًا أثناء عودتهم إلى مركز مدينة سنجار، حيث تم تطويق سياراتهم وإطلاق النار عليهم مباشرةً"، معتبرة "هذا الحدث جاء نتيجة تآمر وخطة مدبرة من قبل بعض ضباط الجيش بالتنسيق مع إحدى المؤسسات الأمنية". ونفت "اليبشه" في بيانها الاتهامات الموجهة الى قواتها بشأن مطاردة واعتقال اشخاص، مبينة "أن الادعاءات أو التهم الصادرة من قبل هذه الجهات بشأن هذا الحدث لا أساس لها من الصحة و انه لا يعقل أن نختطف ابناء شعبنا، و بامكاننا دعوتهم للحضور بكل رحابة صدر". وندد البيان بشدة بما أسماه "الهجوم" الذي شنه الجيش العراقي، مطالبا بالإفراج "الفوري" عن المقاتلين الخمسة المعتقلين. وتابع البيان أنه "سنقوم بكل ما يلزم لضمان حريتهم. مع ذلك، نفضل حل هذه الأزمة بمسؤولية وبدون تصعيد"، داعيا "الجهات المسؤولة في العراق الى التصرف بحكمة ومسؤولية، في الوقت الحالي". وحملت الوحدات في بيانها "الجيش العراقي المسؤولية الكاملة عن حياة وسلامة" عناصرها الأسرى والجرحى"، مشددة على أنه "لتجنب أي تصعيد، يجب الإفراج عن رفاقنا دون أي تأخير، تجنباً لوقوع أي تداعيات خطيرة قد تنجم عن الحادثة". ويعود السبب الرئيسي وراء الاشتباكات التي اندلعت يوم الثلاثاء الماضي بين القوات العراقية وعناصر من فصيل "اليبشه" إلى عملية البحث عن مهندس زراعي إيزيدي مختطف، حيث لم يمتثل عناصر الفصيل للأوامر الأمنية أثناء محاولتهم تجاوز نقطة تفتيش لتندلع اشتباكات بين الجانبين أسفرت عن سقوط جرحى من بين صفوفهما. هذا وأعلنت خلية الإعلام الأمني العراقية، عن تحرير المختطف أول أمس الأربعاء بعد تنفيذ عملية أمنية أسفرت عن إصابة اثنين من الخاطفين وإلقاء القبض على خمسة آخرين في منطقة "كرسي" ضمن ناحية الشمال بقضاء سنجار. وكان مصدر محلي، قد أفاد في حديثه لوكالة شفق نيوز، بأن "(وحدات حماية سنجار) أمهلت الجيش والشرطة العراقية 24 ساعة للإفراج عن خمسة من مسلحيها الذين اعتقلتهم الشرطة، مهددة بمواجهة عسكرية في حال عدم الاستجابة". وأعربت دائرة الهجرة والمهجرين واستجابة الأزمات في دهوك، امس الأربعاء، عن قلقها من تزايد حالات العودة العكسية للنازحين من قضاء سنجار إلى مخيمات المحافظة بسبب الاشتباكات المتكررة بين الجيش العراقي ومسلحي حزب العمال الكوردستاني في المنطقة. ويشهد قضاء سنجار في محافظة نينوى بين فترة وأخرى خلافات تصل لتبادل إطلاق النار بين الجيش العراقي وعناصر "اليبشه" الموالين لحزب العمال الكوردستاني، أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى من الجانبين.


CNN عربية
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- CNN عربية
ما حقيقة فيديو إحباط الجيش العراقي محاولة تسلل قوات سورية؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تداولت حسابات وصفحات في الشبكات الاجتماعية مقطع فيديو يزعم تسجيله لحظة تصدي الجيش العراقي لعناصر من الجيش السوري "حاولت التعدي على الحدود العراقية". وحصد الفيديو مئات الآلاف من المشاهدات والتفاعلات عبر مختلف المنصات، لا سيما إكس وفيسبوك. وأظهر الفيديو مجموعة من الأشخاص يرتدون زيًا عسكريًا، يعتدي بعضهم على شخص، فيما يُسمع دوي إطلاق نار وسط رؤية ليلية غير واضحة تمامًا. وصاحب الفيديو تعليق يحتوى بعض الأخطاء الإملائية، يقول: "عصىابات الجىولاني التي حاولت التعدي على الحدود العراقية وعلى جيشنا وحشدنا المقدس. الحمد لله تم إجراء اللازم وبسطوهم بسط بالقنادر مو بالسىلاح".أظهر تحقق موقع CNN بالعربية أن الفيديو حديث بالفعل، لكنه لا يرتبط بمواجهات حدودية بين قوات عراقية وسورية، لكنه يعود إلى توتر أمني بين قوات من الجيش العراقي ومسلحين موالين لحزب العمال الكردستاني في مدينة سنجار، وقع مساء الثلاثاء الماضي. ورغم عدم وضوح الروايات حول الفيديو، لكن الشىء المؤكد هو أن مشاهد الفيديو وقعت في نطاق مدينة سنجار الواقعة شمالي غرب العراق. ونٌشرت نسخ عديدة للمقطع بشأن الحادثة عبر موقع فيسبوك. ونقلت وكالة الأنباء العراقية الرسمية "واع" عن بيان لخلية الإعلام الأمني، قولها إنه الفرقة 20 من الجيش العراقي وشرطة سنجار كانت تلاحق خاطفي مواطن، وإنه "أثناء عملية الملاحقة قامت هذه العناصر الخارجة عن القانون برمي رمانة يدوية على أحد عجلات الأجهزة الأمنية التي كانت تطاردها مما أدى إلى إصابة 4 منتسبين بإصابات طفيفة جدًا، في حين تمكنت قواتنا الأمنية من إصابة عنصرين اثنين من الخاطفين أحدهما إصابته خطرة جدًا، كما ألقت القبض على خمسة متهمين ممن اشتركوا بعملية الخطف". ورغم أن خلية الإعلام الأمني لم تتحدث عن اشتباك مع عناصر تابعة لحزب العمال الكردستاني، قالت "وحدات مقاومة سنجار"، الموالية للحزب، الخميس، في بيان إنها ترفض وصفها بـ"المرتزقة والإرهابيين". واتهم بيان "وحدات مقاومة سنجار"، وهي قوة تشكلت في عام 2007 وشاركت في القتال ضد تنظيم داعش، الجيش العراقي بشن "هجوم غادر... على سيارة تابعة لقواتنا في وحدات مقاومة سنجار (YBŞ)، وأسفر الهجوم عن أسر خمسة من رفاقنا، بالرغم من أن بعضهم جرحى تم التمثيل بهم وضربهم وتصوير الحادث ونشره ولا يزال مصيرهم مجهولاً حتى الآن". ومع رواج الفيديو المتداول، أوردت وكالة الأنباء العراقية، الخميس، بيانًا لقيادة العمليات المشتركة قالت فيه إنها "تؤكد عدم وجود أي تسلل أو اشتباك على طول الحدود العراقية- السورية"، فيما لم يتحدث البيان عن الرواية المزعومة المرتبطة بالمقطع.


شفق نيوز
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- شفق نيوز
"اليبشه" تهاجم الجيش العراقي وتصف عمليته بـ"الغادرة": سنحرر المعتقلين بكل الطرق
شفق نيوز/ رفضت وحدات مقاومة سنجار "YBŞ" الموالية لحزب العمال الكوردستاني "PKK"، يوم الخميس، بشدة تسمية قواتها بـ"المرتزقة والارهابيين"، متهمة الجيش العراقي بمهاجمتها واعتقال وجرح عدد من عناصرها في قضاء سنجار. وذكرت الوحدات في بيان اليوم، أن "فصيلا من الجيش العراقي شن هجوماً غادراً في ليلة الـ18 من شهر آذار على سيارة تابعة لقواتنا، وأسفر الهجوم عن أسر خمسة من رفاقنا". وأضاف البيان أنه "بالرغم من ان بعضهم جرحى تم التمثيل بهم و ضربهم و تصوير الحادث و نشره ولا يزال مصيرهم مجهولاً حتى الآن"، مشيرا الى أنه "رغم وقوع هذا الحدث، حاولنا حله بين قواتنا والجيش، إلا أن هذه المحاولات لم تلقَ أي استجابة"، حسب تعبير "اليبشه". ووفقا للوحدات، فإنه "رغم وضوح ما حدث، إلا أن هناك بعض التصريحات الصادرة عن قيادة الجيش والتي تصف رفاقنا الذين تم أسرهم بالإرهابيين والمرتزقة غير مقبولة و نرفضها بشكل قاطع". ونوهت الوحدات في بيانها إلى أن مقاتليها "وأثناء قيامهم بواجبهم، تعرضوا لكمين مُخطط له مسبقًا أثناء عودتهم إلى مركز مدينة سنجار، حيث تم تطويق سياراتهم وإطلاق النار عليهم مباشرةً"، معتبرة "هذا الحدث جاء نتيجة تآمر وخطة مدبرة من قبل بعض ضباط الجيش بالتنسيق مع إحدى المؤسسات الأمنية". ونفت "اليبشه" في بيانها الاتهامات الموجهة الى قواتها بشأن مطاردة واعتقال اشخاص، مبينة "أن الادعاءات أو التهم الصادرة من قبل هذه الجهات بشأن هذا الحدث لا أساس لها من الصحة و انه لا يعقل أن نختطف ابناء شعبنا، و بامكاننا دعوتهم للحضور بكل رحابة صدر". وندد البيان بشدة بما أسماه "الهجوم" الذي شنه الجيش العراقي، مطالبا بالإفراج "الفوري" عن المقاتلين الخمسة المعتقلين. وتابع البيان أنه "سنقوم بكل ما يلزم لضمان حريتهم. مع ذلك، نفضل حل هذه الأزمة بمسؤولية وبدون تصعيد"، داعيا "الجهات المسؤولة في العراق الى التصرف بحكمة ومسؤولية، في الوقت الحالي". وحملت الوحدات في بيانها "الجيش العراقي المسؤولية الكاملة عن حياة وسلامة" عناصرها الأسرى والجرحى"، مشددة على أنه "لتجنب أي تصعيد، يجب الإفراج عن رفاقنا دون أي تأخير، تجنباً لوقوع أي تداعيات خطيرة قد تنجم عن الحادثة". ويعود السبب الرئيسي وراء الاشتباكات التي اندلعت أول أمس الثلاثاء بين القوات العراقية وعناصر من فصيل "اليبشه" إلى عملية البحث عن مهندس زراعي إيزيدي مختطف، حيث لم يمتثل عناصر الفصيل للأوامر الأمنية أثناء محاولتهم تجاوز نقطة تفتيش لتندلع اشتباكات بين الجانبين أسفرت عن سقوط جرحى من بين صفوفهما. هذا و أعلنت خلية الإعلام الأمني العراقية، عن تحرير المختطف أمس الاربعاء بعد تنفيذ عملية أمنية أسفرت عن إصابة اثنين من الخاطفين وإلقاء القبض على خمسة آخرين في منطقة "كرسي" ضمن ناحية الشمال بقضاء سنجار. وكان مصدر محلي، قد أفاد في حديثه لوكالة شفق نيوز، بأن "(وحدات حماية سنجار) أمهلت الجيش والشرطة العراقية 24 ساعة للإفراج عن خمسة من مسلحيها الذين اعتقلتهم الشرطة، مهددة بمواجهة عسكرية في حال عدم الاستجابة". وأعربت دائرة الهجرة والمهجرين واستجابة الأزمات في دهوك، امس الأربعاء، عن قلقها من تزايد حالات العودة العكسية للنازحين من قضاء سنجار إلى مخيمات المحافظة بسبب الاشتباكات المتكررة بين الجيش العراقي ومسلحي حزب العمال الكوردستاني في المنطقة. ويشهد قضاء سنجار في محافظة نينوى بين فترة وأخرى خلافات تصل لتبادل إطلاق النار بين الجيش العراقي وعناصر "اليبشه" الموالين لحزب العمال الكوردستاني، أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى من الجانبين. وتمتنع القوات الموالية لحزب العمال الكوردستاني عن تطبيق قرار الجيش العراقي بـ"إخلاء القضاء من القوات المسلحة كافة"، من خلال إبقاء عناصرها في نقاط أمنية بين المدنيين. وقد شكّل حزب العمال الكوردستاني فصيلاً موالياً له باسم "وحدات حماية سنجار"، أو "اليبشه" ويتلقّى هذا الفصيل رواتب من الحكومة العراقيّة بوصفه أحد الفصائل المنضوية تحت مظلّة الحشد الشعبيّ.