#أحدث الأخبار مع #YEEUNالنهار٠٣-٠٥-٢٠٢٥ترفيهالنهاركيف غزا الرقص الشرقي العالم؟من منا لم يجرب الرقص يوماً؟ سواء كان في لحظة حماس عفوية داخل الغرفة، أو في دروس رقص احترافية، أو حتى من خلال متابعة مقاطع تعليمية على مواقع التواصل الاجتماعي. يُعدّ الرقص بالنسبة للبعض هواية ممتعة، ولآخرين موهبة فريدة، فيما يتحوّل لدى البعض إلى مهنة احترافية يسعون من خلالها إلى مشاركة مهاراتهم مع أوسع شريحة ممكنة من الجمهور. في زمننا هذا، لجأت العديد من محترفات الرقص الشرقي والموهوبات إلى مواقع التواصل الاجتماعي لإبراز مواهبهن، وقد رأى البعض في هذه المنصات مساحة تعليمية مجانية تتيح لعشاق الرقص الشرقي التفاعل المباشر مع هذا الفن. وتبرز منصة تيك توك بشكل خاص في هذا المجال، بسبب انتشار المحتوى التعليمي عليها الذي تشاركه الراقصات من مختلف أنحاء العالم. @ Back with a shimmy series! Breaking down the #hipshimmy in this vid (aka bent-knee shimmy). The key is to stay low + use your obliques so the movement centers around your hips. The knees help you but avoid straightening them fully. You want to keep them bent even though you are moving them back/forward. #bellydance #hipshimmytutorial #bellydancetutorial #rakssharqui #beginnerbellydance #shimmy ساحة رقص جديدة لقد أوصلت هذه المنصات الرقص الشرقي إلى آفاق أبعد مما كنا نتخيل. فلم نعد نرى "راقصات شرقيات" فقط، بل أصبحنا نتابع فتيات من مختلف أنحاء العالم يُبدعن في هذا الفن، ويعرفن أنفسهن عبر حساباتهن الشخصية بلقب " Belly "Dancer، وبعضهن يُرفقن هذه الصفة بعبارة لافتة: "لا أجيد العربية"... نعم، إنه انتشار الثقافات بكل معانيه! وعلى الرغم من أن ظاهرة الراقصات الأجنبيات في الدول العربية لم تعد غريبة، لا سيّما في بلدان تشتهر بجذب الراقصات المحترفات، العربيات والأجنبيات، لإحياء الأعراس والمناسبات، فإننا اليوم نرى مشهداً مختلفاً تماماً، حيث يصل الرقص الشرقي إلى فتيات من دول لم يكن هذا النوع من الفن مألوفاً فيها من قبل، مثل روسيا، كوريا، أوكرانيا، الولايات المتحدة الأميركية، وغيرها، بل ويمارسنه بشغف لافت. لم يعد الرقص الشرقي حكراً على بقعة جغرافية محددة، ولا تعلمه مقتصراً على ورش تدريبية تقليدية، بل صار بالإمكان تعلمه افتراضياً على يد موهوبات ومدربات محترفات، انتشرت مقاطعهن على أنغام الأغاني العربية، وهن يملن بأجسادهن بكل ليونة، ليتنقلن إلى أماكن لم يكنّ ليحلمّن بالوصول إليها يوماً، محققين ملايين المشاهدات والإعجاب من جمهور واسع. من اليونان، تشارك الراقصة الموهوبة "إلينا باسا" مقاطع رقص وورش تدريبية عبر حسابها على تيك توك، لتعرض مهاراتها على جمهور واسع. وفي الولايات المتحدة، قدمت الراقصة المصرية "سلطانة" فيديو تعليمي للرقص الشرقي عبر تيك توك، مظهرة طريقة الراقصة الشهيرة المصرية سهير زكي في منطقة الورك، مع شرح دقيق لكل خطوة. View this post on Instagram A post shared by SULTANA ✨ (@sultanadancestudio) أما في كوريا، فقد أبهرت الراقصة "ييون" الجمهور بمقطع فيديو تجاوزت مشاهداته 3 ملايين، ظهرت فيه وهي تؤدي الرقص الشرقي على المسرح باحترافية عالية وتناغم مبهر مع كلمات أغنية "يا بلدي يا واد" للفنان أحمد عدوية، بمشاركة فرقة راقصة كورية. View this post on Instagram A post shared by 오예은 YEEUN (@yleeuny)
النهار٠٣-٠٥-٢٠٢٥ترفيهالنهاركيف غزا الرقص الشرقي العالم؟من منا لم يجرب الرقص يوماً؟ سواء كان في لحظة حماس عفوية داخل الغرفة، أو في دروس رقص احترافية، أو حتى من خلال متابعة مقاطع تعليمية على مواقع التواصل الاجتماعي. يُعدّ الرقص بالنسبة للبعض هواية ممتعة، ولآخرين موهبة فريدة، فيما يتحوّل لدى البعض إلى مهنة احترافية يسعون من خلالها إلى مشاركة مهاراتهم مع أوسع شريحة ممكنة من الجمهور. في زمننا هذا، لجأت العديد من محترفات الرقص الشرقي والموهوبات إلى مواقع التواصل الاجتماعي لإبراز مواهبهن، وقد رأى البعض في هذه المنصات مساحة تعليمية مجانية تتيح لعشاق الرقص الشرقي التفاعل المباشر مع هذا الفن. وتبرز منصة تيك توك بشكل خاص في هذا المجال، بسبب انتشار المحتوى التعليمي عليها الذي تشاركه الراقصات من مختلف أنحاء العالم. @ Back with a shimmy series! Breaking down the #hipshimmy in this vid (aka bent-knee shimmy). The key is to stay low + use your obliques so the movement centers around your hips. The knees help you but avoid straightening them fully. You want to keep them bent even though you are moving them back/forward. #bellydance #hipshimmytutorial #bellydancetutorial #rakssharqui #beginnerbellydance #shimmy ساحة رقص جديدة لقد أوصلت هذه المنصات الرقص الشرقي إلى آفاق أبعد مما كنا نتخيل. فلم نعد نرى "راقصات شرقيات" فقط، بل أصبحنا نتابع فتيات من مختلف أنحاء العالم يُبدعن في هذا الفن، ويعرفن أنفسهن عبر حساباتهن الشخصية بلقب " Belly "Dancer، وبعضهن يُرفقن هذه الصفة بعبارة لافتة: "لا أجيد العربية"... نعم، إنه انتشار الثقافات بكل معانيه! وعلى الرغم من أن ظاهرة الراقصات الأجنبيات في الدول العربية لم تعد غريبة، لا سيّما في بلدان تشتهر بجذب الراقصات المحترفات، العربيات والأجنبيات، لإحياء الأعراس والمناسبات، فإننا اليوم نرى مشهداً مختلفاً تماماً، حيث يصل الرقص الشرقي إلى فتيات من دول لم يكن هذا النوع من الفن مألوفاً فيها من قبل، مثل روسيا، كوريا، أوكرانيا، الولايات المتحدة الأميركية، وغيرها، بل ويمارسنه بشغف لافت. لم يعد الرقص الشرقي حكراً على بقعة جغرافية محددة، ولا تعلمه مقتصراً على ورش تدريبية تقليدية، بل صار بالإمكان تعلمه افتراضياً على يد موهوبات ومدربات محترفات، انتشرت مقاطعهن على أنغام الأغاني العربية، وهن يملن بأجسادهن بكل ليونة، ليتنقلن إلى أماكن لم يكنّ ليحلمّن بالوصول إليها يوماً، محققين ملايين المشاهدات والإعجاب من جمهور واسع. من اليونان، تشارك الراقصة الموهوبة "إلينا باسا" مقاطع رقص وورش تدريبية عبر حسابها على تيك توك، لتعرض مهاراتها على جمهور واسع. وفي الولايات المتحدة، قدمت الراقصة المصرية "سلطانة" فيديو تعليمي للرقص الشرقي عبر تيك توك، مظهرة طريقة الراقصة الشهيرة المصرية سهير زكي في منطقة الورك، مع شرح دقيق لكل خطوة. View this post on Instagram A post shared by SULTANA ✨ (@sultanadancestudio) أما في كوريا، فقد أبهرت الراقصة "ييون" الجمهور بمقطع فيديو تجاوزت مشاهداته 3 ملايين، ظهرت فيه وهي تؤدي الرقص الشرقي على المسرح باحترافية عالية وتناغم مبهر مع كلمات أغنية "يا بلدي يا واد" للفنان أحمد عدوية، بمشاركة فرقة راقصة كورية. View this post on Instagram A post shared by 오예은 YEEUN (@yleeuny)
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
