أحدث الأخبار مع #YWCA


النهار
منذ 6 أيام
- سياسة
- النهار
وزير الداخلية يجول في بيروت متفقداً عمليات الفرز: تتم على أحسن ما يرام
تفقد وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار سير عملية فرز الأصوات في بيروت، وذلك في كل من ثانوية الحريري الثانية البطريركية، الجمعية المسيحية للشابات YWCA، مدرسة الثلاثة الأقمار-الأشرفية إضافة الى مركزي اقتراع في الكرنتينا. وقال للصحافيين: " اليوم الانتخابي كان جيدا وهناك مركز اقتراع واحد لا تزال العملية الانتخابية مستمرة فيه". ولفت الى ان عمليات فرز الأصوات في بيروت تتم على أحسن ما يرام وهناك رضى تام من المندوبين كما ان الاشكالات تمت معالجتها وتم ضبط عمليات رشاوى وتوقيف عدد من الاشخاص. وزار وزير العدل عادل نصار وزارة الداخلية واجتمع مع الوزير أحمد الحجّار واطلع على سير العملية الانتخابية في غرفة العمليات المشتركة. وقال نصار في تصريح للصحافيين: 'نحن نثني على الجهد الذي بذله وزير الداخلية لإنجاز هذا الاستحقاق والتحضير له بفترة وجيزة، اما بالنسبة الى لجان القيد، فإن المهم ان تكون النتائج صحيحة ويبذل القضاة جهدهم بعدما تكون الانتخابات قد انتهت، فيراجعون ويقومون بالتصحيح بحضور المندوبين، أي أن أهم شيء أن تكون النتائج صحيحة. أما في ما يتعلق بالوقت، فإن وزارة الداخلية تعمل بكل الوسائل لتسريع صدور النتائج.، لكن تبقى الأولوية لدقة النتائج وصحتها وليس للتسرع بها'.


النشرة
منذ 6 أيام
- سياسة
- النشرة
وزير الداخلية تفقد سير عملية فرز الأصوات في بيروت
تفقد وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار سير عملية فرز الأصوات في بيروت، وذلك في كل من ثانوية الحريري الثانية البطريركية، الجمعية المسيحية للشابات YWCA، مدرسة الثلاثة الأقمار-الأشرفية إضافة الى مركزي اقتراع في الكرنتينا. وكانت قد أُغلقت عند الساعة السابعة مساء صناديق الاقتراع في بيروت وبعلبك الهرمل والبقاع، لتبدأ بعد ذلك عملية فرز الأصوات. وكان قد أعلن وزير الداخلية أحمد الحجار أن العملية الانتخابية انطلقت بشكل جيد، مع تسجيل بعض الإشكالات خلال فترة الظهر، مشيرًا إلى أن نسبة الاقتراع متقاربة مع انتخابات عام 2016.


بيروت نيوز
منذ 7 أيام
- سياسة
- بيروت نيوز
وزير الداخلية يتفقد عمليات الفرز في بيروت
تفقد وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار سير عملية فرز الأصوات في بيروت، وذلك في كل من ثانوية الحريري الثانية البطريركية، الجمعية المسيحية للشابات YWCA، مدرسة الثلاثة الأقمار-الأشرفية إضافة الى مركزي اقتراع في الكرنتينا. ]]>


الديار
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الديار
اللبنانيّة الأولى للشباب في احتفال تكريمًا لها في الشياح: تمسّكوا بأحلامكم ولا تستسلموا النجاح ينتظر كلّ واحد منكم
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب التقت اللبنانية الأولى نعمت عون الشباب والشابات من أبناء بلدة الشياح، مسقط رأسها، الذين تجمعوا في كنيسة مار مارون في الشياح للترحيب بها. استهل اللقاء باستقبال اللبنانية الأولى على وقع موسيقى الكشاف من الجمعيات الشبابية في الرعية، حيث ألقت كلمة حملت كل معاني الانتماء الى بلدتها الشياح، حيث ولدت ونشأت وتعلّمت وتخرّجت وعمِلت وتزوّجت، كما توجهت بالحديث للفئة الشبابية طالبةً منهم التمسّك بمنطقتهم وعيش مواطنيتهم بأمانة. وقالت: "أقف بينكم لأوصل رسالتين: الرسالة الأولى إلى والديّ، اللذين سبقانا إلى السماء، ليلى وملحم، أبناء الشياح أقول لهما: إن وقوفي هنا ما كان ليكون لولا تعبكما، سهر لياليكما، محبتكما، ودعاؤكما. أما الرسالة الثانية، فهي لكم، أنتم أبناء هذا الجيل الجديد: إن الشياح منطقة حملت أوجاع السنين، لكنها بقيت شامخة، ببيوتنا التي تهدّمت، وبناسنا الذين تألموا.الشياح لم تستسلم، ونحن لم نستسلم معها.اليوم، الشياح ليست مجرد منطقة عادية، بل أصبحت رمزاً للمحبة، للتعايش، للمواطنية. أهلها، أي نحن جميعاً رغم كل ما مررنا به، ما زلنا متمسكين بأرضنا، بأحلامنا، والأهم ببعضنا بعضا. تعلمنا من الشياح أنه من تحت الرماد يمكن أن تولد الحياة، وأن حبّنا للوطن يكبر مع كل تحدٍّ. أنتم، نعم، مستقبل لبنان، لكنكم أيضاً مستقبل الشياح. أحبوها، اخدموها، واتركوا بصماتكم فيها. وفي الختام، أرجو منكم أن تحبّوا بعضكم بعضاً، أن تتعلّموا، أن تتمسكوا بأحلامكم، وألا تستسلموا لأنني متأكدة انه الطريق الى النجاح." في ختام الكلمة تسلمت عون درعًا تكريمية وتمثالًا للسيدة العذراء، والتقطت الصور التذكارية. اختتم اللقاء بزيارة معرضٍ أقامته كل من عائلة الأخويات من فرسان وطلائع وشبيبة وأخوية أم في رعية مار ميخائيل الشياح للموارنة، وهي الرعية المستضيفة، طريق الموعوظين الجديد، جماعة إيمان ونور، عائلة الأخويات وشبيبتها في في رعية سيدة الخلاص للروم الكاثوليك، حركة الشبيبة الأورثوذكسية والكشاف الأورثوذكسي في رعية مار أنطونيوس للروم الأورثوذكس، الكشاف الماروني، كشافة الأرز، منظمة الصليب الأحمر اللبناني، منظمة كاريتاس لبنان، جمعية صوت المرأة اللبنانية وجمعية الYWCA، حيث تعرّفت اليهم السيدة عون كلٌّ على طريقته.


الشرق الجزائرية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الجزائرية
الشياح تحتفي بابنتها اللبنانية الأولى في احتفال شعبي جامع
«أتمنى عليكم ان تحبوا بعضكم بعضا وان تتعلموا وتتمسكوا بأحلامكم ولا تستسلموا… وانا متأكدة ان النجاح ينتظر كل واحد منكم». بهذه العبارة خاطبت اللبنانية الأولى السيدة نعمت عون الشباب والشابات من أبناء بلدة الشياح، مسقط رأسها، الذين تجمعوا مساء امس في كنيسة مار مارون في الشياح للترحيب بها في حضور رئيس البلدية السيد ادمون غاريوس وأعضاء المجلس البلدي والنائب السابق الدكتور ناجي غاريوس وعدد من الفعاليات من رجال دين ومخاتير وأحزاب وجمعيات أهلية والصليب الأحمر اللبناني وجمعيات رسولية وكشفية. استهل اللقاء باستقبال اللبنانية الأولى على وقع موسيقى الكشاف من الجمعيات الشبابية في الرعية، ثم رنمت جومانا مدور تراتيل تلتها كلمة باسم أبناء المنطقة ألقاها السيد جوزف نهرا، وكلمة رئيس المجلس البلدي إدمون غاريوس الذي تمنّى للسيدة الأولى كل التوفيق في مسيرتها الجديدة. أما كلمة اللبنانية الأولى فقد حملت كل معاني الانتماء لبلدتها الشياح حيث ولدت ونشأت وتعلّمت وتخرّجت وعمِلت وتزوّجت، كما توجهت بالحديث للفئة الشبابية طالبةً منهم التمسّك بمنطقتهم وعيش مواطنيتهم بأمانة. وقالت: «أهلي وعائلتي الكريمة، إن جذوري تنتمي إلى منطقة الشياح. لقد وُلدت، ونشأت، وترعرعت هنا. تعلمت، عملت، وتزوجت فيها. واليوم، أقف بينكم لأوصل رسالتين: الرسالة الأولى إلى والديّ، اللذين سبقانا إلى السماء، ليلى وملحم، أبناء الشياح أقول لهما: إن وقوفي هنا اليوم ما كان ليكون لولا تعبكما، سهر لياليكما، محبتكما، ودعاؤكما. أما الرسالة الثانية، فهي لكم، أنتم أبناء هذا الجيل الجديد: إن الشياح منطقة حملت أوجاع السنين، لكنها بقيت شامخة، ببيوتنا التي تهدّمت، وبناسنا الذين تألموا. الشياح لم تستسلم، ونحن لم نستسلم معها. اليوم، الشياح ليست مجرد منطقة عادية، بل أصبحت رمزاً للمحبة، للتعايش، للمواطنية. أهلها، أي نحن جميعاً رغم كل ما مررنا به، ما زلنا متمسكين بأرضنا، بأحلامنا، والأهم… ببعضنا البعض. تعلمنا من الشياح أنه من تحت الرماد يمكن أن تولد الحياة، وأن حبّنا للوطن يكبر مع كل تحدٍّ.أنتم، نعم، مستقبل لبنان، لكنكم أيضاً مستقبل الشياح. أحبوها، اخدموها، واتركوا بصماتكم فيها. وفي الختام، أرجو منكم أن تحبّوا بعضكم بعضاً، أن تتعلّموا، أن تتمسكوا بأحلامكم، وأن لا تستسلموا… لأني متأكدة انه الطريق الى النجاح». في ختام الكلمة تسلمت السيدة عون درعًا تكريميًا وتمثالًا للسيدة العذراء، والتقطت الصور التذكارية. واختتم اللقاء بزيارة معرضٍ أقامته كل من عائلة الأخويات من فرسان وطلائع وشبيبة وأخوية أم في رعية مار ميخائيل الشياح للموارنة، وهي الرعية المستضيفة، طريق الموعوظين الجديد، جماعة إيمان ونور، عائلة الأخويات وشبيبتها في رعية سيدة الخلاص للروم الكاثوليك، حركة الشبيبة الأرثوذكسية والكشاف الأرثوذكسي في رعية مار أنطونيوس للروم الأرثوذكس، الكشاف الماروني، كشافة الأرز، منظمة الصليب الأحمر اللبناني، منظمة كاريتاس لبنان، جمعية صوت المرأة اللبنانية وجمعية الـ YWCA ، حيث قامت السيدة عون بالتعرّف عليهم كلٌّ على طريقته.