#أحدث الأخبار مع #Yakeeyأريفينو.نت٠٤-٠٥-٢٠٢٥أعمالأريفينو.نتهؤلاء هم كبار الفائزين من تنظيم كأس العالم و أفريقيا في المغرب؟يناقش مقال تحليلي، بالشراكة مع منصة 'Yakeey' المتخصصة في العقار، كيف يمكن لتنظيم الأحداث الرياضية الكبرى مثل الألعاب الأولمبية أو كأس العالم أن يكون محركاً للتنمية الحضرية وتطوير القطاع العقاري وتحقيق تحول اقتصادي، مستعرضاً التأثير المحتمل للأحداث القادمة على سوق العقارات. يتطلب تنظيم هذه الأحداث استثمارات ضخمة في البنية التحتية للطرق والنقل والتطوير الحضري، مما يعود بالنفع على المدينة والدولة المضيفة. كما يستلزم استيعاب أعداد كبيرة من الزوار، بما في ذلك طواقم العمل والمشجعين. يشير المقال إلى أن هذه الأحداث تحدث تأثيراً اقتصادياً كبيراً على سوق العقارات في البداية. فهي تعزز الرؤية الدولية للمدينة والبلد، مما ينعش السياحة. فعلى سبيل المثال، أدت أولمبياد برشلونة عام 1992 إلى تحول المدينة عبر إعادة تأهيل الأحياء وتحديث البنية التحتية للنقل وإعادة تطوير الواجهة البحرية، مما أدى إلى ارتفاع أسعار العقارات في المناطق المجددة. ومع ذلك، يعتمد التأثير طويل الأمد على العقارات على التخطيط الجيد، ودمج البنية التحتية الجديدة في الحياة المحلية، وتجنب التجاوزات والمضاربات. فقد أظهرت تجارب مدن أوروبية أن هذه الأحداث يمكن أن تنعش مناطق أو تخلف وراءها أزمات عقارية. وفي كأس العالم الأخير في الدوحة، شهدت الإيجارات وأسعار البيع ارتفاعاً كبيراً، لكن الدولة خففت من حدة انهيار الأسعار المحتمل بتوفير مساكن مؤقتة. عادة ما تشهد الدول المضيفة ارتفاعاً في الأسعار بسبب عوامل نفسية واقتصادية، غالباً ما ترتبط بالمضاربة. يؤدي تدفق السياح والعمال وتطوير البنية التحتية إلى توقعات بزيادة الطلب المستقبلي، فيقوم أصحاب العقارات برفع الأسعار تحسباً لمبيعات مستقبلية أعلى، مما قد يخلق فقاعة عقارية تتجاوز فيها الأسعار القيمة الفعلية للعقار. وبعد انتهاء الحدث، عادة ما يصحح سوق العقارات نفسه، حيث ينخفض الطلب، وتهبط الإيجارات، وتتراجع أحجام وقيم المعاملات. ويرجع ذلك إلى زيادة العرض نتيجة البناء المفرط والمضاربة قصيرة الأجل التي لا تستند إلى أساس اقتصادي متين.
أريفينو.نت٠٤-٠٥-٢٠٢٥أعمالأريفينو.نتهؤلاء هم كبار الفائزين من تنظيم كأس العالم و أفريقيا في المغرب؟يناقش مقال تحليلي، بالشراكة مع منصة 'Yakeey' المتخصصة في العقار، كيف يمكن لتنظيم الأحداث الرياضية الكبرى مثل الألعاب الأولمبية أو كأس العالم أن يكون محركاً للتنمية الحضرية وتطوير القطاع العقاري وتحقيق تحول اقتصادي، مستعرضاً التأثير المحتمل للأحداث القادمة على سوق العقارات. يتطلب تنظيم هذه الأحداث استثمارات ضخمة في البنية التحتية للطرق والنقل والتطوير الحضري، مما يعود بالنفع على المدينة والدولة المضيفة. كما يستلزم استيعاب أعداد كبيرة من الزوار، بما في ذلك طواقم العمل والمشجعين. يشير المقال إلى أن هذه الأحداث تحدث تأثيراً اقتصادياً كبيراً على سوق العقارات في البداية. فهي تعزز الرؤية الدولية للمدينة والبلد، مما ينعش السياحة. فعلى سبيل المثال، أدت أولمبياد برشلونة عام 1992 إلى تحول المدينة عبر إعادة تأهيل الأحياء وتحديث البنية التحتية للنقل وإعادة تطوير الواجهة البحرية، مما أدى إلى ارتفاع أسعار العقارات في المناطق المجددة. ومع ذلك، يعتمد التأثير طويل الأمد على العقارات على التخطيط الجيد، ودمج البنية التحتية الجديدة في الحياة المحلية، وتجنب التجاوزات والمضاربات. فقد أظهرت تجارب مدن أوروبية أن هذه الأحداث يمكن أن تنعش مناطق أو تخلف وراءها أزمات عقارية. وفي كأس العالم الأخير في الدوحة، شهدت الإيجارات وأسعار البيع ارتفاعاً كبيراً، لكن الدولة خففت من حدة انهيار الأسعار المحتمل بتوفير مساكن مؤقتة. عادة ما تشهد الدول المضيفة ارتفاعاً في الأسعار بسبب عوامل نفسية واقتصادية، غالباً ما ترتبط بالمضاربة. يؤدي تدفق السياح والعمال وتطوير البنية التحتية إلى توقعات بزيادة الطلب المستقبلي، فيقوم أصحاب العقارات برفع الأسعار تحسباً لمبيعات مستقبلية أعلى، مما قد يخلق فقاعة عقارية تتجاوز فيها الأسعار القيمة الفعلية للعقار. وبعد انتهاء الحدث، عادة ما يصحح سوق العقارات نفسه، حيث ينخفض الطلب، وتهبط الإيجارات، وتتراجع أحجام وقيم المعاملات. ويرجع ذلك إلى زيادة العرض نتيجة البناء المفرط والمضاربة قصيرة الأجل التي لا تستند إلى أساس اقتصادي متين.