أحدث الأخبار مع #aXA6IDM4LjIyNS41LjEzMSA


العين الإخبارية
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
أزياء الأميرة ديانا في مزاد علني.. قطع ملكية تعود إلى الواجهة من جديد
طرح أكثر من 200 قطعة من مقتنيات الأميرة ديانا والعائلة المالكة للبيع في مزاد علني في يونيو/ حزيران المقبل بتنظيم دار "جوليانز أوكشنز". تُطرح مجموعة كبيرة من المقتنيات الملكية للبيع في مزاد علني تنظّمه دار "جوليانز أوكشنز" الأميركية، يضم أكثر من 200 قطعة من خزانة الأميرة ديانا إلى جانب مقتنيات أخرى تعود لأفراد من العائلة المالكة البريطانية، من بينهم الملكة إليزابيث الثانية، والدتها الملكة الأم، بالإضافة إلى مجموعة من القطع التاريخية التي تعود إلى القرن التاسع عشر. يُقام هذا المزاد في 26 يونيو/ حزيران المقبل، ويترقبه المهتمون بمقتنيات العائلة المالكة حول العالم. تذكّر دائم بحضور ديانا الأنيق قال مارتن نولان، أحد مؤسسي دار المزادات والمدير التنفيذي لها، إن الأميرة ديانا ما تزال حاضرة في الذاكرة كأيقونة في عالم الموضة، موضحًا أنها كانت تدرك جيدًا كيف تختار ملابسها ومتى ترتديها، وكانت قادرة على التأقلم مع كل مناسبة وفقاً لسياقها، ما جعل حضورها محط احترام وتقدير في الأوساط العامة والخاصة. نتائج قياسية في مزادات سابقة كانت دار "جوليانز أوكشنز" قد حققت نتائج قياسية خلال السنوات الماضية بفضل مزادات مماثلة. ففي عام 2023، تم بيع فستان ارتدته ديانا عام 1985 من تصميم جاك أزاجوري بمبلغ 1.4 مليون دولار. وفي عام 2024، بيعت حذاء ارتدته مقابل 390 ألف دولار، ما شكّل حافزًا للدار لمواصلة عرض مقتنيات تعود للأميرة الراحلة، بالإضافة إلى قطع أخرى من مقتنيات العائلة المالكة البريطانية. مقتنيات من أصدقاء ديانا وأرشيف شخصي القطع التي ستُعرض في المزاد المرتقب تم الحصول على العديد منها من أصدقاء ومعارف للأميرة، وبعضها يعود إلى المزاد الشهير الذي نظمته دار "كريستيز" في عام 1997، حين قامت ديانا بوهب 79 من أشهر أثوابها لصالح هذا الحدث، الذي كان بمثابة خاتمة لمرحلة من حياتها سبقت طلاقها من الأمير تشارلز. وقد حقق حينها المزاد نجاحاً كبيراً وجمع ما يزيد على 3.26 مليون دولار، تم تخصيصها لصالح جمعية "AIDS Crisis Trust" وصندوق دعم مرضى السرطان في مستشفى "رويال مارسدن". قطع تُعاد إلى الواجهة بأسعار مضاعفة بيعت بعض أثواب ديانا في مزاد عام 1997 بأسعار تراوحت بين 30 و40 ألف دولار، إلا أنها أُعيد بيعها لاحقًا بمبالغ وصلت إلى 800 و900 ألف دولار، بل وحتى مليون دولار في بعض الحالات. ويُشير نولان إلى أن الحفاظ على القيمة العالية لهذه الأزياء يرتبط بذوق ديانا الرفيع وتعاونها مع مصممين حرصوا على ابتكار إطلالات متوافقة مع مكانتها الملكية، وبتخطيط دقيق لما يجب أن ترتديه في كل مناسبة. من "ثوب العناية" إلى "ثوب الانتقام" من القطع الأساسية التي يُنتظر عرضها في المزاد، ثوب أزرق يحمل نقشة أزهار ملوّنة، يعود تصميمه لعام 1989، ويُعرف باسم "ثوب العناية". ارتدته الأميرة ديانا في عدة مناسبات بينها زيارات لمستشفيات الأطفال، وكانت تفضله لأنه يعكس ألوانًا مبهجة تحبها الأطفال، ولأنه يمنحها شعورًا بالود والتواصل الإيجابي مع من حولها. أما "ثوب الانتقام"، وهو فستان أسود ضيق بلا أكتاف، فيعود إلى مرحلة ما بعد طلاقها، ويُعد من أكثر إطلالاتها تعبيرًا عن تحوّلها إلى شخصية أكثر استقلالًا وثقة. ويُعرض هذا الثوب ضمن مجموعة الأزياء المطروحة للبيع في المزاد. رسائل بخط يد ديانا ضمن المعروضات إلى جانب الأزياء، يضم المزاد أيضًا مجموعة من البطاقات و aXA6IDM4LjIyNS41LjEzMSA= جزيرة ام اند امز SE


العين الإخبارية
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
زوجة نائب ترامب تكشف أسرار تحولها المفاجئ إلى سيدة ثانية
تم تحديثه الأربعاء 2025/4/9 10:34 ص بتوقيت أبوظبي في ليلةٍ غيرت مصيرها، وجدت أوشا فانس نفسها,فجأة، في قلب الأضواء، حيث تحولت من امرأة عادية تعيش حياة هادئة إلى واحدة من أكثر الشخصيات تأثيرا في أمريكا. فما الذي حدث معها؟، وكيف تعاملت مع هذا التحول المفاجئ؟ وكيف تقبلتها حركة "اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى" وهي تنتمي إلى خلفية مختلفة تماما؟. في مقابلة نادرة معها، تحدثت السيدة الثانية، عن حياتها وزوجها جيه. دي. فانس، وكيف انقلبت رأسا على عقب بعد اختياره نائبا للرئيس دونالد ترامب، قائلة إن حركة "لنجعل أمريكا عظيمة مجددا" احتضنتها تماما. وقالت في مقابلة أجرتها معها صحيفة "فري برس": "في اليوم السابق لاختيار جيه. دي، لم أكن أعلم أنه سيتم اختياره، كنت أعمل محامية، وكانت خزانتي تعكس شخصية أم لثلاثة أطفال تحب قضاء الوقت في الهواء الطلق، ولديها كلب، ولا تهتم بالمظاهر الفاخرة". "ثم فجأة انقلبت الأمور، ولم تكن مجرد خزانة ملابس جديدة تماما، ولا منسق أزياء جديد، ولا كل شيء". ظهورها اللافت اكتسبت أوشا فانس اهتمام الجمهور لأول مرة في المؤتمر الوطني الجمهوري في يوليو/تموز، حيث ارتدت فستانا أزرق اللون من تصميم بادجلي ميشكا، مع الحد الأدنى من المجوهرات والمكياج. وكما ذكرت مجلة WWD للأزياء، لم تتشاور أوشا فانس مع مصممي الأزياء وراء الفستان الذي ارتدته في المؤتمر مقابل 495 دولارا، و"لا بد أنها اشترت الفستان بنفسها من أحد المتاجر"، وفقا لمتحدث باسم بادجلي ميشكا. عندما سألتها صحيفة "فري برس" كيف كان شعور أن تكون امرأة أمريكية من أصل هندي في أرض "اجعل أمريكا عظيمة مجددا"، مع كل "الشقراوات والبوتوكس وعمليات شد الوجه، والبلوزات منخفضة الخصر والأحذية ذات الكعب العالي الذي يبلغ ارتفاعه 9 بوصات"، ضحكت. وقالت مازحة: "أضحك لأنه سيكون من الصعب عليّ حقا أن أكون شقراء"، مضيفة: "سيبدو هذا اللون سخيفا تماما". ولفتت إلى أن تقبلها في هذا العالم كان إيجابيا رغم اختلاف خلفيتها. مستطردة "لست من عائلة ثرية، ولا أمتلك خلفية في الموضة، لكن الناس لم يهتموا كثيرا بمظهري". حياة تحت المجهر بحسب ما طالعته "العين الإخبارية" في موقع قناة "فوكس نيوز" الأمريكية، كانت أوشا محامية مرموقة، وعملت ككاتبة قانونية لكل من رئيس المحكمة العليا جون روبرتس والقاضي بريت كافانو قبل انضمام الأخير للمحكمة، وفي المقابلة، تطرقت أيضا إلى التحديات التي تواجهها عائلتها بسبب الانتقادات التي يتعرض لها زوجها، مثل الحادثة التي وقعت في مركز كينيدي للفنون بواشنطن، حيث تعرضت هي ونائب الرئيس لهتافات استفزازية أثناء حفلة موسيقية. ففي يوم 13 مارس/آذار الماضي، ذهب نائب الرئيس جيه. دي. فانس وزوجته، السيدة الثانية أوشا فانس، إلى مركز كينيدي في واشنطن، وكانا يأملان، كأي آباء لثلاثة أطفال صغار، قضاء ليلة في الخارج. وبدلا من ذلك، واجها مشاغبين عطلوا بداية الحفل الذي حضرا لمشاهدته، وفق "فوكس نيوز". وصرحت لصحيفة فري برس: "لا أعتقد أننا توقعنا أن يلاحظ أحد ذلك حقا". لكن رواد الحفل، سجلوا الحادثة ونشروها على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث لفتت انتباه وسائل الإعلام بسرعة. وقالت أوشا "استمر الأمر حوالي ٢٠ أو ٣٠ ثانية، حيث كان بعض الحضور يطلقون صيحات الاستهجان ويؤخرون بدء الحفل، تماما في اللحظة التي كان فيها قائد الأوركسترا على وشك الخروج، وكان هناك عدد قليل من الأشخاص الآخرين يصفقون. لوّح لهم جيه. دي.، ثم استمتعنا بالعرض الذي أتينا من أجله". aXA6IDM4LjIyNS41LjEzMSA= جزيرة ام اند امز SE