logo
#

أحدث الأخبار مع #aXA6IDQ2LjIwMy4xODUuMTkzIA

سر موافقة محمود عزب على الظهور في مشهد واحد بفيلم «سيكو سيكو»
سر موافقة محمود عزب على الظهور في مشهد واحد بفيلم «سيكو سيكو»

العين الإخبارية

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

سر موافقة محمود عزب على الظهور في مشهد واحد بفيلم «سيكو سيكو»

أعرب الفنان محمود عزب عن سعادته بالمشاركة في فيلم "سيكو سيكو"، مشيراً إلى أن المخرج عمر المهندس اختاره بعناية لدور يناسب حضوره. وخلال لقاء مع الإعلامية شيرين سليمان في برنامج "سبوت لايت" على قناة "صدى البلد" اليوم السبت، تحدث عزب بحماس عن عمله مع جيل جديد من الممثلين الموهوبين، مؤكداً أن الفيلم يعيد الكوميديا إلى جذورها الأصيلة. وروى عزب تفاصيل اختياره للدور، قائلاً: "الأستاذ عمر المهندس شاف فيا المناسب لدور معين، وقال لي: هتاخد الدور ده، بس مش هتضحك بالشكل التقليدي. وفعلاً، استمتعت جداً، لأن القيمة مش بس في إضحاك الناس، لكن في كوني جزء من فريق موهوب زي عصام عمر وطه الدسوقي. دول مش بس كوميديانات، دول ممثلين حقيقيين بيرجّعونا لأيام الكوميديا النظيفة، بعيد عن التهريج العشوائي". وأضاف أن وجوده بين هؤلاء الشباب يمنحه شعوراً بالفخر، لأنهم يحملون روح التمثيل الحقيقي الذي ينبع من الموقف والحياة. ولم يخفِ عزب حبه العميق للكوميديا، واصفاً إياها بـ"منطقته الأم" التي يشعر فيها بالراحة والسعادة، وقال: "أنا كوميديان في الأصل، ولو جالي عرض كوميدي النهاردة، هقبله بكل فرحة. صحيح إني أثبت نفسي في أدوار درامية، لكن الكوميديا هي بيتي". وتحدث عن دوره في "سيكو سيكو"، واصفاً إياه بأنه "مشهد بسيط لكنه ممتع"، حيث يلتقي بشخصيات الفيلم في سياق ودي، قبل أن ينتهي مصيره برصاصة مفاجئة، مضيفاً بابتسامة: "ضربة وخلّصت". وأشاد عزب بروح الفيلم، مؤكداً أنه يقدم كوميديا راقية بعيدة عن الإسفاف، وأوضح: "الكوميديا الحقيقية مش مجرد نكتة أو هزار، إنما حالة تمثيلية بتطلّع الضحك من قلب الموقف. الشباب دول بيعملوا كده باحتراف، وبيقدموا فن محترم يستاهل التقدير". ويبدو أن هذا النهج يعكس رؤية فريق العمل بقيادة المخرج عمر المهندس والمؤلف محمد الدباح، اللذين حرصا على تقديم عمل يحترم ذكاء المشاهد. واستذكر عزب تجربته في مسلسل "قلبي ومفتاحه"، حيث جسّد شخصية "عم نصر"، بائع الطعمية الذي أحبه الجمهور. وقال ضاحكاً: "كان فيه ناس بتقول إن ريحة الطعمية طلعت من الشاشة! الشخصية دي دخلت بيوت الناس ببساطتها وطيبتها". وأثنى على كاتبة العمل مها الوزير ومخرجه تامر محسن، مشيداً بجودة النص وإخراجه المتقن، واصفاً التجربة بأنها "دراما تليق بكل بيت مصري". فيلم "سيكو سيكو"، الذي جمع بين الكوميديا والتشويق، من تأليف محمد الدباح وإخراج عمر المهندس، ويشارك فيه نخبة من النجوم الشباب مثل عصام عمر، طه الدسوقي، علي صبحي، وديانا هشام، إلى جانب أسماء بارزة كباسم سمرة، خالد الصاوي، وتارا عماد. aXA6IDQ2LjIwMy4xODUuMTkzIA== جزيرة ام اند امز UA

الناتو في مأزق أمني.. ثغرة في جدار استخبارات الحلف
الناتو في مأزق أمني.. ثغرة في جدار استخبارات الحلف

العين الإخبارية

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

الناتو في مأزق أمني.. ثغرة في جدار استخبارات الحلف

يواجه حلف شمال الأطلسي (الناتو) تحديات متزايدة في تبادل المعلومات الاستخباراتية، حيث تزداد الشكوك بين الدول الأعضاء. وقد تفاقمت هذه الأزمة جراء النهج السياسي الذي يتبعه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مما أثار مخاوف بشأن مستقبل تبادل المعلومات الحساسة داخل الحلف، وفقا لصحيفة "بوليتكو" الأمريكية. ويشهد الحلف منذ فترة طويلة توترات ناجمة عن انعدام الثقة بين الأعضاء الغربيين التقليديين في التحالف والأعضاء الجدد من الشرق الشيوعي السابق. وقد ازداد الأمر سوءًا في أعقاب العملية الروسية في أوكرانيا، عندما ازدادت الشكوك تجاه المجر، والتي انضمت إليها مؤخرًا سلوفاكيا، وفقا لثمانية مسؤولين حاليين وسابقين في حلف شمال الأطلسي والأمن على دراية بتبادل المعلومات الاستخباراتية في التحالف. تاريخ تبادل المعلومات الاستخباراتية في الناتو لطالما كان تبادل المعلومات الاستخباراتية بين الدول الأعضاء في الناتو أداة حيوية لتعزيز الأمن الجماعي، لكنه لم يكن متساويًا بين جميع الأعضاء. فهناك تفاوت في مستوى الثقة، حيث تحتفظ بعض الدول بمعلومات حساسة فقط ضمن دوائر ضيقة من الحلفاء المقربين، مثل مجموعة "العيون الخمس"، التي تضم الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا وأستراليا ونيوزيلندا. ويرجع ذلك في الأساس إلى مخاوف التسريبات والشكوك في أن بعض وكالات الاستخبارات الوطنية ربما تكون قد تعرضت للاختراق من قبل الروس. وقال مسؤول سابق في الاستخبارات الكندية، إن الحلفاء "لا يتشاركون حقًا أثمن معلوماتهم الاستخبارية عندما يتعلق الأمر بتحالفات مثل هذه ... كنا نعلم أنهم كانوا مطمعًا من قبل الأجهزة المعادية". ويمكن أن يكون تبادل المعلومات الاستخباراتية قويًا للغاية، كما حدث عندما أعلنت إدارة بايدن عن استعدادات روسيا لمهاجمة أوكرانيا، والتي لعبت دورًا حاسمًا في تنبيه الحلفاء وحشد الاستجابة. التوسع شرقا مع انضمام دول أوروبا الشرقية إلى الناتو بعد انهيار الاتحاد السوفياتي، زادت المخاوف بشأن إمكانية تسرب المعلومات الاستخباراتية إلى جهات معادية، لا سيما روسيا. وقد أدى ذلك إلى تقييد وصول بعض الدول الأعضاء إلى المعلومات الحساسة، خاصة تلك التي يُنظر إليها على أنها تربطها علاقات وثيقة بموسكو، مثل المجر وسلوفاكيا. سياسات ترامب ووفقا للصحيفة، فإن الحذر بشأن تبادل المعلومات الاستخباراتية ليس بالأمر الجديد. وفي مقابلة مع "بوليتيكو" العام الماضي، قال ريتشارد ديرلوف إنه عندما كان رئيسا لجهاز المخابرات البريطاني MI6 بين عامي 1999 و2004 كان انتقائيا للغاية بشأن ما سيشاركه مع جهاز المخابرات الألماني، خوفا من تسربه إلى روسيا. وقال: "كانت هناك بعض الأشياء شديدة الحساسية ما كنا لنقدمها لهم في شهر من أيام الأحد". تداعيات أي تراجع في تبادل المعلومات داخل الناتو قد يؤدي إلى ضعف الاستجابة للتهديدات الأمنية، مثل الإرهاب والتحديات التي تشكلها روسيا والصين. ومن شأن ذلك أن يدفع بعض الدول إلى الاعتماد على قنوات ثنائية بدلاً من التنسيق الجماعي، مما قد يخلق فجوات أمنية ويؤثر على فعالية الحلف. aXA6IDQ2LjIwMy4xODUuMTkzIA== جزيرة ام اند امز UA

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store