أحدث الأخبار مع #aXA6IDgyLjIyLjIxMy4xMTAg


العين الإخبارية
منذ 5 أيام
- ترفيه
- العين الإخبارية
«ما بدي أدرس!».. نجل سيرين عبد النور يلفت الأنظار بتصرفاته الطفولية
نشرت الفنانة اللبنانية سيرين عبد النور مقطع فيديو طريفًا يجمعها بابنها كريستيانو أثناء مساعدتها له في مادة اللغة الفرنسية، والجمهور يتفاعل بعفوية. شاركت النجمة اللبنانية سيرين عبد النور متابعيها عبر خاصية "الستوري" في تطبيق "إنستغرام" مقطع فيديو جديدًا ظهرت فيه برفقة نجلها كريستيانو، أثناء متابعتها له في أداء واجباته الدراسية، وتحديدًا مادة اللغة الفرنسية، حيث بدت الأم منهمكة في شرح المادة، فيما ظهر كريستيانو منزعجًا ومترددًا في نطق الكلمات بطريقة صحيحة، وهو ما لاقى تفاعلًا واسعًا بين جمهورها على منصات التواصل الاجتماعي. ردود فعل الجمهور على العفوية والعلاقة الأسرية عُرفت سيرين عبد النور بحرصها المتكرر على توثيق لحظات حياتها اليومية مع طفليها، وتحديدًا أثناء دراستهما، حيث اعتادت نشر مقاطع تظهر فيها وهي تدرّس كريستيانو، وتواجه بعض التحديات الطريفة في تعليمه النطق الصحيح لبعض الكلمات، بينما تبذل جهدًا واضحًا لتشجيعه وإشعاره بالثقة. وقد شهد هذا الفيديو الأخير تفاعلًا كبيرًا، إذ عبّر المتابعون عن إعجابهم بعفوية كريستيانو وحركاته الطفولية، التي خطفت الأنظار وتكررت مشاركتها عبر مختلف الحسابات. سيرين تعلّق على معاناتها مع الدراسة.. والجمهور يثني على اهتمامها الأسري عبر المقطع المصوّر، أظهرت سيرين عبد النور تعبها من تدريس ابنها، ولكنها لم تُخفِ إعجابها بمحاولاته الجادة في التعلّم، وحرصها على دعمه وتشجيعه بعد نطقه الصحيح لبعض الكلمات. فيما بدا الطفل الصغير متململًا من متابعة الدراسة، وهو ما أثار مزيدًا من التفاعل والتعليقات التي أجمعت على براءة الموقف وظرفه. كما أشاد كثير من المتابعين باهتمام سيرين الواضح بعائلتها، وحرصها على التواجد إلى جانب طفليها دومًا، على الرغم من انشغالاتها الفنية. يُذكر أن سيرين عبد النور تواصل مشاركاتها الدائمة للحظات العائلية، وتُظهر عبر حساباتها الرسمية على وسائل التواصل جانبًا من حياتها كأم، وهو ما يلقى استحسانًا واسعًا من جمهورها في لبنان والعالم العربي. aXA6IDgyLjIyLjIxMy4xMTAg جزيرة ام اند امز CR


العين الإخبارية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
بسبب بصمة على علبة سجائر.. اعتقال مشتبه به في جريمة تعود لعام 1977
بعد مرور 47 عامًا على جريمة قتل شابة في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، أعلنت السلطات المحلية أن بصمة إبهام تم العثور عليها على علبة سجائر تخص الضحية. إذ كانت المفتاح الذي قاد المحققين إلى التعرف على المشتبه به واعتقاله. تعود الحادثة إلى شهر فبراير/ شباط من عام 1977، حين عُثر على الضحية مقتولة داخل سيارتها، وتوقفت التحقيقات لسنوات طويلة. بصمة على علبة سجائر تكشف عن قاتل بعد 47 عاما أفاد بيان رسمي صادر عن مكتب المدعي العام في مقاطعة سانتا كلارا أن بصمة جرى استخراجها من وقد تم القبض عليه في مدينة جيفرسون بولاية أوهايو، وأحيل ملفه إلى المحكمة في مقاطعة أشتابولا تمهيدًا لتسليمه إلى كاليفورنيا لاستكمال الإجراءات القانونية. تفاصيل الجريمة وظروف العثور على الجثة وقعت الجريمة في الأول من فبراير/ شباط عام 1977، حيث عُثر على جثة جانيت رالستون داخل المقعد الخلفي لسيارتها من طراز "فولكسفاغن بيتل"، في موقف سيارات تابع لمجمع سكني بمدينة سان خوسيه، بالقرب من حانة كانت قد ارتادتها مع أصدقائها. ووفقًا لشهادات الحضور، خرجت الضحية من الحانة برفقة رجل غير معروف، قائلة إنها ستعود بعد عشر دقائق، لكنها لم تعد. المعلومات الأولية من مسرح الجريمة أظهرت التحقيقات الأولية أن الضحية تعرضت للخنق باستخدام قميص بأكمام طويلة، إلى جانب الاعتداء الجنسي. كما تم العثور على أدلة تُشير إلى محاولة حرق السيارة التي وُجدت بداخلها. ووفقًا للمحققين، تم إجراء مقابلات مع عدد من الشهود ورسم صورة تقريبية للمشتبه به، إلا أن قلة الأدلة التقنية في ذلك الوقت أدت إلى توقف مجريات التحقيق. فحص البصمات باستخدام تقنيات حديثة يعيد فتح القضية في خريف العام الماضي، أُعيد فحص البصمة الموجودة على علبة السجائر باستخدام نظام البصمات المحدّث التابع لمكتب التحقيقات الفيدرالي، مما أسفر عن مطابقتها مع بصمة ويلي يوجين سيمز. لاحقًا، سافر فريق من مكتب الادعاء وشرطة سان خوسيه إلى أوهايو للحصول على عينات من الحمض النووي من المشتبه به، وجاءت النتائج مطابقة للعينة التي عُثر عليها تحت أظافر الضحية وعلى القميص المستخدم في تنفيذ الجريمة. رغم التقدم الملحوظ في القضية، لم تعلن السلطات حتى الآن عن وجود أي علاقة سابقة بين الضحية والمشتبه به، كما لم تُحدد بعد دوافع الجريمة. aXA6IDgyLjIyLjIxMy4xMTAg جزيرة ام اند امز CR


العين الإخبارية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- العين الإخبارية
فان دايك يكشف.. كيف استمتع بـ«الإصابة المروعة»
كشف الهولندي فيرجيل فان دايك، قائد ليفربول الإنجليزي، كواليس الإصابة الخطيرة التي تعرض لها قبل سنوات. وكان فان ديك قضى ما يقرب من عام خارج الملاعب، بعد إصابته بتمزق في الرباط الصليبي قبل 5 سنوات، بعدما اصطدم المدافع الهولندي بشكل قوي مع الإنجليزي جوردان بيكفورد حارس مرمى إيفرتون في إحدى مباريات الدوري الإنجليزي. وبسبب هذه الإصابة غاب فان دايك عن ليفربول منذ الأسابيع الأولى ببداية موسم 2020-2021 وحتى نهاية ذلك الموسم. فان دايك يستمتع بالإصابة المروعة رغم أنها كانت إصابة مروعة وتسبب في غياب طويل، فإن فان ديك قال في تصريحات نقلتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية: "كانت واحدة من أفضل المراحل في حياتي". وأوضح: "كان الأمر صعبا من الناحية النفسية أكثر من أي شيء آخر، عانيت من الأرق ليلا". وأضاف: "هذه الإصابات تجعلك تسأل نفسك باستمرار: كيف سينتهي هذا؟ هل سأبقى اللاعب ذاته؟". وواصل: "لكن من الناحية الجسدية، أعتقد، لأنك رياضي، يمكنك التأقلم.. لقد كان عليّ فقط أن أقوم بأغلب فترة إعادة التأهيل الخاصة بي بعيدا عن النادي، لذلك كنت مع عائلتي، وهو ما كان لطيفا للغاية". وأردف: "قضيت 7 أسابيع معهم، لم أتمكن من فعل ذلك أبدا.. لقد كان أحد أفضل الأوقات العائلية التي قضيتها على الإطلاق". وأتم: "من الواضح أنه لا أحد يريد أن يتعرض لإصابة خطيرة في الركبة، لكن الوقت الذي قضيناه كان يستحق ذلك إلى حد ما". aXA6IDgyLjIyLjIxMy4xMTAg جزيرة ام اند امز CR