أحدث الأخبار مع #aXA6IDgyLjIzLjIwOC4xNjcg


العين الإخبارية
منذ 7 ساعات
- ترفيه
- العين الإخبارية
داليا البحيري ترد على تعليقات الحجاب: «ربنا أعلم بالقلوب ومش من حقكم تحكموا»
أعربت الفنانة داليا البحيري عن انزعاجها من التعليقات المتكررة التي تطالبها بارتداء الحجاب، مشيرة إلى أن علاقتها بالله لا يجوز تقييمها من قبل الآخرين. ردّت الفنانة داليا البحيري، عبر حسابها الرسمي على تطبيق "إنستغرام"، على بعض المتابعين الذين يطالبونها بارتداء الحجاب، وقالت: "الناس اللي بتدخل تقول لي البسي الحجاب، إنتوا مالكم؟ دع الخلق للخالق، ممكن اللي مش لابسة حجاب دي عند ربنا أحسن من ناس كتير، ممكن تكون بتعمل حاجات في السر إنت ما تعرفهاش، تخلّيها عند ربنا أقرب منك بكتير. ممكن حد شكله تقول ده قريب من ربنا، ويطلع مش كده، وممكن العكس". وأضافت البحيري في رسالتها أن تقييم الناس لبعضهم على أساس المظهر لا يعكس الحقيقة دائمًا، موضحة أن ما في القلوب لا يعلمه إلا الله، وأن التسرع في إطلاق الأحكام أمر غير مبرَّر. انتقادات عامة وتعليق الفنانة عليها وفي سياق آخر، تطرقت داليا البحيري إلى الانتقادات التي تتلقاها بشكل عام من الجمهور، حيث أوضحت أنها تحرص على مشاركة صور تبعث على الطاقة الإيجابية، قائلة: "أنا بحب أنشر صور بها طاقة إيجابية، عشان أخلي الناس تشوف حاجات كويسة، والناس اللي بتعلّق تعليقات فيها قلة أدب، مش بفهمهم، بيضيعوا وقتهم ليه؟ يعملولي عدم متابعة أفضل". وأضافت: "شوف حاجة مفيدة في يومك أكتر، مثلًا أبسط حاجة، ادخل نام، النوم حاجة عزيزة جدًا دلوقتي. لو إنتِ ست، ربي عيالك في الخمس دقايق دول اللي كتبتيلي فيها حاجة وحشة، أو بصي في السقف، أفيد، ونوع من أنواع العلاج النفسي. اسمعي مزيكا". آخر أعمالها الفنية يُذكر أن آخر أعمال الفنانة داليا البحيري كان من خلال مشاركتها في فيلم "أولاد حريم كريم"، والذي تم تقديمه في إطار كوميدي، وشارك في بطولته كل من: مصطفى قمر، داليا البحيري، بسمة، علا غانم، خالد سرحان، عمرو عبد الجليل، بشرى، إلى جانب عدد من النجوم الشباب، منهم: تيام مصطفى قمر، رنا رئيس، هنا داود، يوسف عمر، كريم كريم. الفيلم من تأليف زينب عزيز، وإخراج علي إدريس، وتم عرضه مؤخرًا ضمن الأعمال السينمائية المطروحة في صالات العرض خلال موسم أغسطس/ آب. aXA6IDgyLjIzLjIwOC4xNjcg جزيرة ام اند امز GB


العين الإخبارية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
الإرهاب يتمدد بأفريقيا.. «داعش» و«القاعدة» يُدميان القارة شرقا وغربا
من شرق أفريقيا إلى غربها، يضرب الإرهاب بلا هوادة، محاولا التمدد في مناطق لم تكن ضمن نطاق نفوذه. ففي نيجيريا، بغرب أفريقيا، أطلق مسلحون مرتبطون بتنظيم "داعش" النار على جنازة في قرية في ولاية بورنو بشمال شرق نيجيريا، ما أسفر عن مقتل 15 شخصا على الأقل. وهذا الهجوم هو الأحدث في سلسلة هجمات نفذتها الجماعات الإرهابية التي صعدت اعتداءاتها في الأسابيع الأخيرة. وقُتل أكثر من 50 شخصا في المنطقة الأسبوع الماضي. وقالت مصادر لـ"فرانس برس" إن مقاتلين من تنظيم داعش في غرب إفريقيا اقتحموا قرية "كوابلي" قرب بلدة "شيبوك" على متن دراجات نارية، وفتحوا النار على السكان الذين تجمعوا لتشييع زعيم محلي في القرية. وقال أيوب ألامسون، أحد الزعماء المحليين في شيبوك "حتى صباح اليوم، تم العثور على 15 جثة في القرية والغابات المحيطة بها". وأضاف أن "عناصر داعش في غرب إفريقيا أطلقوا النار على المشيّعين وطاردوهم على دراجات نارية في الأدغال أثناء محاولتهم الفرار". هجوم بسيارة مفخخة وأعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عن هجوم وقع أمس بولاية بورنو النيجيرية أودى بحياة 26 شخصا على الأقل، إثر انفجار عبوة ناسفة بدائية الصنع زرعت في سيارة. ويأتي هذا الهجوم بعد أقل من 10 أيام على مجازر دامية شهدتها ولايات وسط وشمال نيجيريا، حيث قتل مسلحون ما لا يقل عن 56 شخصاً في ولاية بينو، خلال هجمات متزامنة استهدفت قرى في منطقتي لوجو وأوكوم. الشباب تضرب في كينيا وفي شرق أفريقيا، أعلنت الشرطة الكينية أن خمسة من عمال المحاجر قُتلوا وأُصيب اثنان آخران عندما هاجم مسلحون يُشتبه بأنهم من حركة "الشباب" مركبة للعمال في شمال شرق كينيا اليوم الثلاثاء. وقالت الشرطة، حسب "رويترز" إنه تردد أن نحو 10 مسلحين من الجماعة المتمركزة في الصومال والمرتبطة بتنظيم "القاعدة" نصبوا كمينا لحافلة صغيرة مليئة بالعمال قرب قرية "بور أبور" في إقليم "مانديرا" وأمروهم بالنزول من المركبة. ووفقا لتقرير الشرطة، طلب المسلحون من العمال تسليم هواتفهم وبطاقات هوياتهم. وعندئذ أُطلق عليهم النار حتى الموت وهم مستلقون على الأرض. وأضاف التقرير أن آثار أقدام المسلحين أظهرت سيرهم باتجاه الحدود الصومالية. وذكر التقرير أن 13 شخصا آخرين فروا إلى الأدغال وتم إنقاذهم في وقت لاحق. وحركة الشباب تنشط بالأساس في الصومال منذ عام 2007، وتنفذ هجمات عبر الحدود في كينيا، من أجل الضغط على نيروبي لسحب قواتها من الصومال حيث تشارك في قوة حفظ سلام هناك. ومنذ صيف 2023، دفع تصاعد العمليات الإرهابية على الحدود، القوات الكينية إلى رفع درجات التأهب ونشر قوات إضافية، بغية فرض سيطرتها على الشريط الحدودي مع الصومال، وفق تقارير صحفية. وفي فبراير/ شباط 2023، نظم الصومال اجتماعا أمنيا رباعيا ضم إلى جانبه كينيا وإثيوبيا وجيبوتي، حيث تمخض عنه تشكيل قوات مشتركة للقضاء على جذور أزمة إرهاب "الشباب" نظرا للمخاوف الأمنية المشتركة لدول الجوار. aXA6IDgyLjIzLjIwOC4xNjcg جزيرة ام اند امز GB