أحدث الأخبار مع #casadelmar


١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
10 اتفاقيات بين المغرب وفرنسا في التراث والأرشيف والإعلام والسينما.
10 اتفاقيات بين المغرب وفرنسا في التراث والأرشيف والإعلام والسينما. الرباط نيوز وقع وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد المهدي بنسعيد، ووزيرة الثقافة الفرنسية، رشيدة داتي، 10 اتفاقية في المجال الثقافي تهم التراث والأرشيف والإعلام والسينما وغيرها. وفي هذا الإطار، وقع الوزيران إعلان نوايا لتعزيز التعاون في مجال الأرشيف السمعي البصري والسينمائي، كما أشرفا على التوقيع على 10 اتفاقيات من طرف مسؤولين مغاربة وفرنسيين في المجال الثقافي. وتم توقيع اتفاقية استراتيجية بين المركز السينمائي المغربي ورئيس المركز الوطني للسينما بفرنسا، حيث تنص الاتفاقية على تنظيم لقاءات للإنتاج المشترك، تبدأ أولها خلال مهرجان 'كان' السينمائي لعام 2025. وسيشمل التعاون أيضا برامج تدريبية في مجال السينما بمدينة الداخلة عبر المعهد العالي لمهن السمعي البصري والسينما ورقمنة وتجويد أرشيف الأفلام المصورة في المغرب والمحفوظة في فرنسا، بالإضافة إلى ذلك، سيتم تطوير ألعاب فيديو، مع إطلاق شراكات ثلاثية لدعم الإبداع السينمائي في إفريقيا. وفي هذا الصدد، وقعت الخزانة السينمائية المغربية، ممثلة بمديرتها نرجس النجار، والمعهد الوطني للسمعي البصري الفرنسي، اتفاقية شراكة تهدف إلى تبادل الأرشيفات وتأطيرها، وتنظيم عروض وندوات، وإطلاق برامج تدريب وإقامات ثقافية. كما أبرمت الخزانة السينمائية المغربية اتفاقًا مع المكتبة الوطنية الفرنسية ، حيث يشمل هذا التعاون تبادل الخبرات في حفظ المواد السمعية البصرية، وتوفير أرشيف رقمي للتسجيلات، إضافة إلى برامج تدريب ودعم لتعزيز الأرشيف الصوتي. بدورها، وقّعت إيفا نغوين بينه، رئيسة المعهد الفرنسي، اتفاقية مع نرجس النجار لدعم برمجة الخزانة السينمائية المغربية من خلال 'خزانة إفريقيا السنمائية'، إذ يشمل هذا التعاون تنظيم فعاليات حول تبادل الأفلام السينمائية وتجويدها. كما وقع ممثل مديرية التراث الثقافي وماري لافاندير، مديرة مركز المعالم الوطنية الفرنسي، بروتوكولا يهدف إلى وضع استراتيجية لإدارة 30 موقعًا تراثيًا رئيسيا وتحسين تجربة الزوار وتدريب المهنيين، واعتماد تقنيات متطورة لتسليط الضوء على هذه المواقع التاريخية. وفي مجال الآثار، تم توقيع اتفاقية بين المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث والمعهد الوطني الفرنسي للبحوث الأثرية الوقائية، حيث تشمل الاتفاقية تنظيم مؤتمرات علمية، والمشاركة في الدروس الأكاديمية، وإجراء حفريات أثرية مشتركة. وفي مجال الأرشيف، وقعت لطيفة مفتقر، مديرة 'أرشيف المغرب'، وبرونو ريكارد، مدير خدمة الأرشيف الحكومية الفرنسية، اتفاقية لإعادة النظر في قانون الأرشيف المغربي 69.99، كما يشمل التعاون تعزيز الخبرات المغربية وتدريب المهنيين في هذا المجال. كما وقعت المكتبة الوطنية للمملكة المغربية، ممثلة بسميرة ملزي، والمكتبة الوطنية الفرنسية، ممثلة بجيل بيكو، اتفاقية لتبادل الخبرات في إدارة المجموعات السمعية البصرية، وتطوير مكتبات رقمية، واستخدام الذكاء الاصطناعي في حفظ التراث الأدبي. جدير بالذكر أن بنسعيد وداتي، التي تعتبر أول مسؤولة فرنسية تزور الأقاليم الجنوبية بالصحراء المغربية، أشرفا على تدشين ملحقة جهوية للمعهد العالي لمهن السمعي البصري والسينما بالداخلة، لتعزيز العرض التكويني في مجالات السمعي البصري والسينما، مقترحة على شباب المنطقة باقة من التكوينات المتخصصة بما في ذلك الإخراج السينمائي وكتابة السيناريو والإنتاج وهندسة الصوت والتوضيب والمؤثرات الخاصة. كما استهل المسؤولان الحكوميان هذه الزيارة بزيارة مدينة طرفاية، وبالضبط معلمة 'casa del mar' التي سيتم ترميمها، إضافة إلى قصبة طرفاية، ومتحف أنطوان دوسانت إكزوبيري والذي أقام فيه الكاتب والطيار الفرنسي أنطوان دوسانت إكزوبيري (1900- 1944) في هذا البيت الذي حوِّل إلى متحف يقصده السياح من مختلف دول العالم. كما تم إعطاء الإنطلاقة لمشروع 'Alliance française' في مدينة العيون، وهو مشروع ثقافي بمثابة مركز ثقافي، سيمكن ساكنة المنطقة من مهارات والانفتاح على الثقافات، كما تم التعرف على مرافق مكتبة محمد السادس بالعيون، هذا الصرح الثقافي الذي يعتبر من أهم المرافق الثقافية ببلادنا. كما شملت زيارة المسؤولة الحكومية الفرنسية إلى الصحراء المغربية أيضا مدينة الداخلة، حيث أعطت الانطلاقة إلى جانب نظيرها مهدي بنسعيد لملحقة المعهد العالي لمهن السينما والتي ستفتح أبوابها للتكوين في مهن السينما والسمعي البصري أمام ساكنة الأقاليم الجنوبية، في مشروع يروم تعزيز العرض الثقافي والتكوين في مجال السينما والمساهمة في تطوير الصناعات الثقافية والإبداعية.


اليوم 24
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم 24
رشيدة داتي تزور الداخلة والعيون وتعود الثلاثاء إلى الرباط لتوقيع اتفاقيات
زارت اليوم الاثنين وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي مدن طرفاية والعيون والداخلة بالصحراء المغربية، رفقة وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد المهدي بنسعيد. واستهل المسؤولان الحكوميان، هذه الزيارة التي تحمل أبعادا سياسية بعد اعتراف فرنسا بالسيادة الكاملة للمغرب على أقاليمه الجنوبية، بزيارة مدينة طرفاية، وبالضبط معلمة casa del mar التي سيتم ترميمها، إضافة إلى قصبة طرفاية، وبيت أنطوان دوسانت إكزوبيري والذي أقام فيه الكاتب والطيار الفرنسي أنطوان دوسانت إكزوبيري (1900- 1944)، وحوِّل إلى متحف يقصده السياح من مختلف دول العالم. وبمدينة العيون، تم إعطاء الانطلاقة لمشروع Alliance française وهو مشروع ثقافي بمثابة مركز ثقافي، سيمكن ساكنة المنطقة من مهارات والانفتاح على الثقافات، كما تم التعرف على مرافق مكتبة محمد السادس بالعيون، هذا الصرح الثقافي الذي يعتبر من أهم المرافق الثقافية ببلادنا. زيارة المسؤولة الحكومية الفرنسية إلى الصحراء المغربية شملت أيضا مدينة الداخلة، حيث أعطت الانطلاقة إلى جانب نظيرها مهدي بنسعيد لملحقة المعهد العالي لمهن السينما، والتي ستفتح أبوابها للتكوين في مهن السينما والسمعي البصري أمام ساكنة الأقاليم الجنوبية، في مشروع يروم تعزيز العرض الثقافي والتكوين في مجال السينما، والمساهمة في تطوير الصناعات الثقافية والإبداعية. وتتواصل زيارة عمل رشيدة داتي إلى المغرب غدا الثلاثاء، بلقاء ثنائي موسع مع نظيرها مهدي بنسعيد، إضافة إلى التوقيع على عدد من الاتفاقيات في مجال الثقافة والفنون والسينما. وهذه الزيارة تعد الأولى من نوعها لمسؤول حكومي بفرنسا إلى الأقاليم الجنوبية للمملكة، في تجديد على تأكيد الموقف الداعم لفرنسا، عضو دائم بمجلس الأمن الدولي، لمغربية الصحراء.


جريدة الصباح
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- جريدة الصباح
بالصور.. بنسعيد ونظيرته الفرنسية رشيدة ذاتي في زيارة للأقاليم الجنوبية للمملكة
حل صباح اليوم الاثنين بالصحراء المغربية، وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد المهدي بنسعيد ونظيره الفرنسية وزيرة الثقافة رشيدة ذاتي. واستهل المسؤولان الحكوميان، هذه الزيارة التي تحمل أبعاد سياسية بعد اعتراف فرنسا بالسيادة الكاملة للمغرب على أقاليمه الجنوبية، بزيارة مدينة طرفاية، وبالضبط معلمة 'casa del mar' التي سيتم ترميمها، إضافة إلى قصبة طرفاية، ومتحف أنطوان دوسانت إكزوبيري والذي أقام فيه الكاتب والطيار الفرنسي أنطوان دوسانت إكزوبيري (1900- 1944) في هذا البيت الذي حوِّل إلى متحف يقصده السياح من مختلف دول العالم. وبالعيون، تم إعطاء الإنطلاقة لمشروع Alliance française وهو مشروع ثقافي بمثابة مركز ثقافي، سيمكن ساكنة المنطقة من مهارات و الانفتاح على الثقافات، كما تم التعرف على مرافق مكتبة محمد السادس بالعيون، هذا الصرح الثقافي الذي يعتبر من أهم المرافق الثقافية ببلادنا. زيارة المسؤولة الحكومية الفرنسية إلى الصحراء المغربية شملت أيضا مدينة الداخلة، حيث أعطت الانطلاقة إلى جانب نظيرها مهدي بنسعيد لملحقة المعهد العالي لمهن السينما والتي ستفتح أبوابها للتكوين في مهن السينما والسمعي البصري أمام ساكنة الأقاليم الجنوبية، في مشروع يروم تعزيز العرض الثقافي والتكوين في مجال السينما والمساهمة في تطوير الصناعات الثقافية والإبداعية. وتتواصل زيارة عمل رشيدة ذاتي إلى المغرب غدا الثلاثاء، بلقاء ثنائي موسع مع نظيرها مهدي بنسعيد إضافة إلى التوقيع على عدد من الاتفاقيات في مجال الثقافة والفنون والسينما. وتعد هذه الزيارة هي الأولى من نوعها لمسؤول حكومي بفرنسا إلى الأقاليم الجنوبية للمملكة في تجديد على تأكيد الموقف الداعم فرنسا عضو دائم لمجلس الأمن الدولي لمغربية الصحراء.


بلبريس
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلبريس
بالصور..تفاصيل زيارة وزير الثقافة ونظيرته الفرنسية للأقاليم الجنوبية للمملكة
حل صباح اليوم الاثنين بالصحراء المغربية، وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد المهدي بنسعيد ونظيره الفرنسية وزيرة الثقافة رشيدة ذاتي. واستهل المسؤولان الحكوميان، هذه الزيارة التي تحمل أبعاد سياسية بعد اعتراف فرنسا بالسيادة الكاملة للمغرب على أقاليمه الجنوبية، بزيارة مدينة طرفاية، وبالضبط معلمة casa del mar التي سيتم ترميمها، إضافة إلى قصبة طرفاية، ومتحف أنطوان دوسانت إكزوبيري والذي أقام فيه الكاتب والطيار الفرنسي أنطوان دوسانت إكزوبيري (1900- 1944) في هذا البيت الذي حوِّل إلى متحف يقصده السياح من مختلف دول العالم. وبمدينة العيون، تم إعطاء الإنطلاقة لمشروع Alliance française وهو مشروع ثقافي بمثابة مركز ثقافي، سيمكن ساكنة المنطقة من مهارات و الانفتاح على الثقافات، كما تم التعرف على مرافق مكتبة محمد السادس بالعيون، هذا الصرح الثقافي الذي يعتبر من أهم المرافق الثقافية ببلادنا. زيارة المسؤولة الحكومية الفرنسية إلى الصحراء المغربية شملت أيضا مدينة الداخلة، حيث أعطت الانطلاقة إلى جانب نظيرها مهدي بنسعيد لملحقة المعهد العالي لمهن السينما والتي ستفتح أبوابها للتكوين في مهن السينما والسمعي البصري أمام ساكنة الأقاليم الجنوبية، في مشروع يروم تعزيز العرض الثقافي والتكوين في مجال السينما والمساهمة في تطوير الصناعات الثقافية والإبداعية. وتتواصل زيارة عمل رشيدة ذاتي إلى المغرب غدا الثلاثاء، بلقاء ثنائي موسع مع نظيرها مهدي بنسعيد إضافة إلى التوقيع على عدد من الاتفاقيات في مجال الثقافة والفنون والسينما. وتعد هذه الزيارة هي الأولى من نوعها لمسؤول حكومي بفرنسا إلى الأقاليم الجنوبية للمملكة في تجديد على تأكيد الموقف الداعم فرنسا عضو دائم لمجلس الأمن الدولي لمغربية الصحراء.