أحدث الأخبار مع #chatGpt


النبأ
منذ 7 ساعات
- علوم
- النبأ
شاومينج ينشر إجابات (Chat Gpt) لـ امتحان رياضيات ثانية ثانوي الجيزة
تداول جروبات الغش شاومينج، يوم السبت الموافق 24 مايو امتحان مادة الرياضيات للصف الثانى الثانوي بإدارة العجوزة التعليمية بالجيزة. كما قامت جروبات الغش شاومينج بنشر إجابات الامتحان والتى تم الحصول عليها من خلال chat Gpt لحل الامتحان بعد نشر صورة من أسئلة الامتحان على الجروبات، بعد مرور 50 دقيقة من بدء الامتحان. ويستأنف اليوم طلاب صفوف النقل في المدارس امتحانات الترم الثاني 2025 في جميع محافظات الجمهورية، حسب الجداول المعلنة في كل محافظة في محافظة القاهرة، يؤدي اليوم السبت 24 مايو طلاب الصف الثالث الابتدائي امتحان الرياضيات، ويؤدي طلاب الصف الرابع الابتدائي امتحاني الدراسات الاجتماعية وتكنولوجيا المعلومات، ويؤدي طلاب الصف الخامس الابتدائي امتحاني اللغة الإنجليزية والمهارات المهنية. ويؤدي طلاب الصف الأول الاعدادي امتحان اللغة الأجنبية، ويؤدي طلاب الصف الثاني الإعدادي امتحان اللغة العربية والخط والاملاء، ويؤدي طلاب الصف الأول الثانوي امتحان التاريخ، ويؤدي طلاب الصف الثاني الثانوي امتحان اللغة العربية. وفي محافظة الجيزة، فيؤدي اليوم طلاب الصف الثالث الابتدائي امتحان الرياضيات، ويؤدي طلاب الصفوف الرابع والخامس والسادس الابتدائي امتحان العلوم ويؤدي طلاب الصفين الأول والثاني الاعدادي امتحان اللغة الأجنبية، ويؤدي طلاب الصف الأول الثانوي امتحان العلوم المتكاملة، ويؤدي طلاب الصف الثاني الثانوي امتحان الرياضة. وأكدت مديريات التربية والتعليم، أن أسئلة امتحانات التيرم الثاني 2025 مطابقة لمواصفات الورقة الامتحانية وشاملة جميع أجزاء المنهج. وشددت مديريات التربية والتعليم، على سلامة الورقة الامتحانية بجميع امتحانات التيرم الثاني 2025 وخلوها من الأخطاء الإملائية وأشارت، إلى إلتزام جميع المدارس بتهيئة الجو المناسب من الطمأنينة والهدوء في لجان امتحانات التيرم الثاني 2025، لمساعدة الطلاب والطالبات على أداء الامتحانات على الوجه الأكمل. وأعلنت المديريات أنه تم مراعاة توفير الإضاءة والتهوية وسلامة الأثاث في جميع لجان امتحانات الترم الثاني 2025 بجميع المدارس الموجودة على مستوى الجمهورية. وقالت إنه تم الحرص على التأكد من مناسبة المقاعد للمرحلة العمرية للطلبة في جميع لجان امتحانات الترم الثاني 2025 حرصا على راحة الطلاب.


النبأ
منذ 9 ساعات
- علوم
- النبأ
شاومينج يستعين بـ«Chat GPt» لحل امتحان تاريخ أولى ثانوى بعد تداوله
تداولت جروبات الغش شاومينج امتحان التاريخ الصف الأول الثانوي الفصل الدراسي الثاني لعام الدراسى وتداولت جروبات الغش شاومينج الساعة 28.8 دقيقة يوم السبت الموافق 24 مايو امتحان مادة التاريخ للصف الأول الثانوي بإدارتى المطرية، وحدائق القبة، وعين شمس التعليمية. كما استعانت جروبات الغش شاومينج ولأول مرة chat Gpt لحل الامتحان بعد نشر صورة من اسئلة الامتحان على الجروبات. ويستأنف اليوم طلاب صفوف النقل في المدارس امتحانات الترم الثاني 2025 في جميع محافظات الجمهورية، حسب الجداول المعلنة في كل محافظة في محافظة القاهرة. و يؤدي اليوم السبت 24 مايو طلاب الصف الثالث الابتدائي امتحان الرياضيات، ويؤدي طلاب الصف الرابع الابتدائي امتحاني الدراسات الاجتماعية وتكنولوجيا المعلومات، ويؤدي طلاب الصف الخامس الابتدائي امتحاني اللغة الإنجليزية والمهارات المهنية. ويؤدي طلاب الصف الأول الاعدادي امتحان اللغة الأجنبية، ويؤدي طلاب الصف الثاني الإعدادي امتحان اللغة العربية والخط والاملاء، ويؤدي طلاب الصف الأول الثانوي امتحان التاريخ، ويؤدي طلاب الصف الثاني الثانوي امتحان اللغة العربية. وفي محافظة الجيزة، فيؤدي اليوم طلاب الصف الثالث الابتدائي امتحان الرياضيات، ويؤدي طلاب الصفوف الرابع والخامس والسادس الابتدائي امتحان العلوم ويؤدي طلاب الصفين الأول والثاني الاعدادي امتحان اللغة الأجنبية، ويؤدي طلاب الصف الأول الثانوي امتحان العلوم المتكاملة، ويؤدي طلاب الصف الثاني الثانوي امتحان الرياضة. وأكدت مديريات التربية والتعليم، أن أسئلة امتحانات التيرم الثاني 2025 مطابقة لمواصفات الورقة الامتحانية وشاملة جميع أجزاء المنهج. وشددت مديريات التربية والتعليم، على سلامة الورقة الامتحانية بجميع امتحانات التيرم الثاني 2025 وخلوها من الأخطاء الإملائية. وأشارت، إلى التزام جميع المدارس بتهيئة الجو المناسب من الطمأنينة والهدوء في لجان امتحانات التيرم الثاني 2025، لمساعدة الطلاب والطالبات على أداء الامتحانات على الوجه الأكمل. وأعلنت المديريات أنه تم مراعاة توفير الإضاءة والتهوية وسلامة الأثاث في جميع لجان امتحانات الترم الثاني 2025 بجميع المدارس الموجودة على مستوى الجمهورية.


الشروق
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- الشروق
سطوة الذكاء الاصطناعي.. ' عندما تتحكّم الآلة في الإنسان'
مع تحوّل الأساليب الحياتية في جلّ أقطار العالم، ومع بداية الهيمنة الرقمية في إدارة وتسيير الأفكار على أكثر من نطاق، يحق لنا التساؤل، ولو بعفوية، عن مكانتنا في هذا الفضاء الرقمي؟ عالم تحوّل في أقل من عقدين إلى منصة رقمية كبيرة ألقت بضلالها على الأخضر واليابس فبات الواحد منا حبيس جدرانها، تتلاعب به خوارزمياته كيفما شاءت وتوجهه الوجهة التي تشاء، من دون أدنى مقاومة للتخلّص من قيود 'الواب' التي فُرِضت علينا من دون استئذان.. محاكاة الآلة للواقع البشري وبسط كيانها على معترك الحياة البشرية، أصبح يشكّل هاجسا لبني البشري، فالواقع غدا مجرّد حلم عابر، والخيال أصبح واقعا نعيش آماله وآلامه بداخل بيت سرمدي، أحكمت الشبكة العنكبوتية قبضتها عليه.. إنها حركية الثورة التكنولوجية الخامسة بكل ما تحمله من تناقضات صارخة وتداعيات مرعبة..إنها خلاصة الإبداع البشري، الذي تحوّل في لحظة جنون إلى ناقض للوجود البشري والإيمان المفزع بسيطرة الآلة وتجبرها.. محاكاة الآلة للواقع البشري وبسط كيانها على معترك الحياة البشرية، أصبح يشكّل هاجسا لبني البشري، فالواقع غدا مجرّد حلم عابر، والخيال أصبح واقعا نعيش آماله وآلامه بداخل بيت سرمدي، أحكمت الشبكة العنكبوتية قبضتها عليه.. الذكاء الاصطناعي بتقنياته من خواريزميات و'c'hat Gpt و 'Deepfake' و 'Reface' وغيرها من التقنيات المتداولة، أطّرت الحياة البشرية وأفقدتها روحها، بعد أن تحوّل كل شيء إلى معادلة رقمية. عالم تحوّل في أقل من عقدين إلى منصة رقمية كبيرة ألقت بضلالها على الأخضر واليابس فبات الواحد منا حبيس جدرانها، تتلاعب به خوارزمياته كيفما شاءت وتوجهه الوجهة التي تشاء، من دون أدنى مقاومة للتخلّص من قيود 'الواب' التي فُرِضت علينا من دون استئذان.. تحوّل صعّد من وتيرة التصادم بين الإنسان والآلة من جهة وبين الإنسان وعقله من جهة أخرى، والكلّ يصبّ في منبع واحد قوامه التكنولوجيا، كعنصر باعث على التأمل في الحياة الإنسانية الجديدة.. الذكاء الاصطناعي يعمل على تجريد الإنسان من إنسانيته واحتكامه للآلة، التي تسيّر حياته اليومية وبالطريقة، التي صنعت لأجلها.. إذن هي المسيّر والمفكّر والمتحكّم في تسيير البشرية وفق أجندة نسبة ضئيلة من المتحكمين في العالم.. أسماء فرضت نفسها على البشرية جمعاء وأعطت لنفسها حقّ السيادة باعتمادها على الآلة، ليبدأ عهد جديد موسوم بتغييب العنصر البشري وتقييد عقله، فيما قام بفتح مساحة واسعة للآلة، التي ولجت عالم البشر من باب تقنيات الذكاء الاصطناعي.. وألى حين ظهور بوادر الانعتاق من هذه العبودية الجديدة، يبقى العالم حبيس الفضاء الافتراضي.