logo
#

أحدث الأخبار مع #gUNfCmnrjQ

"الصحة العالمية": 400 مريض كلى توفوا في قطاع غزة بسبب نقص العلاج
"الصحة العالمية": 400 مريض كلى توفوا في قطاع غزة بسبب نقص العلاج

الميادين

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الميادين

"الصحة العالمية": 400 مريض كلى توفوا في قطاع غزة بسبب نقص العلاج

حذرت منظمة الصحة العالمية، من تفاقم النقص في معدات غسيل الكلى في قطاع غزة، بسبب انعدام مخزون أدوية الكلى. وفي هذا السياق، أكد مسؤولون في وزارة الصحة في قطاع غزة أن مرضى غسيل الكلى في غزة يعانون للحصول على العلاج، والمئات منهم لقوا حتفهم. وأشاروا إلى أن أكثر من 400 شخص يمثلون 40% من مرضى الكلى توفوا خلال الحرب بسبب نقص العلاج. من جهة ثانية، استنكرت وزارة الصحة استهداف الاحتلال الإسرائيلي مستشفى الدرة للأطفال شرق مدينة غزة. اليوم 09:27 اليوم 08:57 وأكدت أن قصف الاحتلال ألحق أضراراً كبيرة بقسم العناية المركزة ومنظومة الطاقة البديلة داخل مستشفى الدرة، مجددةً مطالبتها الجهات المعنية بتوفير الحماية للمؤسسات الطبية وتجريم ممارسات الاحتلال. وأشارت إلى أن الاحتلال لم يكتفِ بمنع الدواء والغذاء عن أطفال غزة، بل يمعن في حرمانهم من الحياة. شاهد .. آثار قصف مدفعية الاحتلال مستشفى الدُّرة للأطفال بحي التفاح شرق مدينة غزة الهلال الأحمر الفلسطيني أن الاحتلال ارتكب جريمة حرب وقتل المسعفين في آذار/مارس الماضي في رفح بطريقة تخالف القانون الدولي الإنساني. وأضاف: "رواية الاحتلال تخالف روايتنا، وحاولنا التواصل مع الصليب الأحمر الدولي لسحب جرحانا، ولكن الاحتلال رفض مساعي سحب مسعفينا الجرحى وتعمّد دفنهم في قبر جماعي برفح بعد استشهادهم". وثيقة دامغة وُجدت في هاتف المسعف الشهيد رفعت رضوان وهو أحد المسعفين الفلسطينيين الـ14 الذين أعدمهم الاحتلال في #رفح تفنّد رواياته المضللة..هكذا قتلهم الاحتلال عن سبق إصرار وترصد👇#غزة #فلسطين منظمات إنسانية تابعة للأمم المتحدة، وجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، وجهاز الدفاع المدني في غزة، قد رفضوا نتائج "تحقيق" عسكري إسرائيلي خلص إلى أنّ مقتل 15 من المسعفين وعمال الإنقاذ الفلسطينيين في مدينة رفح كان نتيجة "أخطاء مهنية". ووفقاً للمشاهد التي بثّت في الوسائل الإعلامية ومنصات التواصل الاجتماعي، تبيّن جلياً أنّ الجنود الإسرائيليين أطلقوا النار على العاملين الإنسانيين الذين كانوا يستقلون سيارات إسعاف وشاحنة إطفاء بسبب "ضعف الرؤية الليلية"، ثم انتهك "الجيش" الأوامر بإطلاق النار على مركبة تابعة للأمم المتحدة مرّت بعد 15 دقيقة، ما أدّى إلى مقتل السائق.

"الغارديان" تكشف تفاصيل استهداف المسعفين في غزة.. ماذا جاء فيها؟
"الغارديان" تكشف تفاصيل استهداف المسعفين في غزة.. ماذا جاء فيها؟

الميادين

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

"الغارديان" تكشف تفاصيل استهداف المسعفين في غزة.. ماذا جاء فيها؟

كشفت صحيفة "غارديان" البريطانية، أن تشريح جثث المسعفين وعمال الإنقاذ الخمسة عشر الذين استهدفتهم "إسرائيل" في رفح جنوب قطاع غزة في 23 مارس/آذار المنصرم، أظهر وجود "طلقات نارية في الرأس والجذع". وأشارت الصحيفة إلى أنه "من المرجح أن تزيد هذه النتائج الضغط على إسرائيل لتقديم رواية كاملة للحادث وسط اتهامات بارتكاب جرائم حرب". ونقلت عن الطبيب الذي أجرى التشريح قوله، إنّ معظمهم قُتلوا بطلقات نارية في الرأس والجذع، إضافة إلى إصابات ناجمة عن متفجرات. #صورة تُوثق مجزرة إعدام الاحتلال لطواقم ومسعفي الهلال الأحمر والدفاع المدني في رفح جنوب قطاع غزة قال أحمد ضهير، الطبيب الشرعي في غزة، الذي أجرى تشريح جثامين 14 من أصل 15 شهيداً، لصحيفة "الغارديان"، إنه وجد "جروحاً تمزقية، وجروح دخول رصاص، وجروحاً ناتجة عن إصابات ناجمة عن متفجرات. وتركزت هذه الجروح في الغالب في منطقة الجذع - الصدر والبطن والظهر والرأس". وقد لقي معظم الشهداء حتفهم متأثرين بإصابات ناجمة عن طلقات نارية، بما في ذلك ما وصفه ضهير، بأنه دليل على وجود "رصاصات متفجرة"، تُعرف أيضاً باسم "رصاصات الفراشة"، والتي تنفجر في الجسم عند الاصطدام، ممزقةً اللحم والعظام. وقال ضهير: "وجدنا بقايا رصاصات متفجرة. في إحدى الحالات، انفجر رأس الرصاصة في الصدر، وعُثر على بقية شظايا الرصاص داخل الجسم. كما عُثر على بقايا أو شظايا من الرصاص متناثرة على ظهر أحد الضحايا". اليوم 08:27 اليوم 08:24 كذلك، أشار إلى أنّ نتائجه لا تشير إلى أنّ المسعفين أُطلق عليهم النار من مسافة قريبة، لافتاً إلى أنّ الشظايا التي عُثر عليها في الجثث تُشير أيضاً إلى تعرضهم لإصابة بنوع من العبوات الناسفة. وقال: "في بعض الحالات، بدت الإصابات مزيجاً من جروح ناجمة عن انفجارات وإطلاق نار عادي". ورداً على الأخبار التي وردت عن استخراج جثامين بعض الشهداء مقيدي الأيدي، ما يُشير إلى أنهم أُسروا أو احتُجزوا قبل قتلهم، قال ضهير: "في حالة واحدة فقط، كانت هناك تغيرات في اللون وكدمات على المعصمين، ربما تكون ناجمة عن التقييد. كان جميع الرجال يرتدون بوضوح زي عملهم، وكانت جثثهم قد بدأت بالتحلل". وثيقة دامغة وُجدت في هاتف المسعف الشهيد رفعت رضوان وهو أحد المسعفين الفلسطينيين الـ14 الذين أعدمهم الاحتلال في #رفح تفنّد رواياته المضللة..هكذا قتلهم الاحتلال عن سبق إصرار وترصد👇#غزة #فلسطين "الجيش" الإسرائيلي قد اعترف بتنفيذ عمليات القتل، لكنه اضطر لتغيير روايته للأحداث، بعد ظهور أدلة تتناقض مع روايته بأن المركبات كانت "تتحرك بشكل مثير للريبة" دون أضواء. وكانت المديرية العامة للدفاع المدني في قطاع غزة، قد أكدت العثور على الجثامين، بعد 8 أيام، مدفونةً على بعد نحو 200م من مكان مركباتهم التي تم تدميرها أيضاً. وكانت بعض الجثامين مكبلة الأيدي وعلامات الرصاص ظاهرة في الصدر والرأس، وأحدهم مقطوع الرأس، وبعضهم تغيرت معالمهم وكانت أشلاء مقطعة. ولفتت إلى أن مركبات الدفاع المدني والهلال الأحمر الفلسطيني، التي استجابت لنداء المواطنين في هذه الحادثة، تدخلت بشكل اعتيادي، وكانت تحمل شارة الحماية المدنية وتضيء جميع اللوحات والمصابيح، وكانت الفرق ترتدي زيها الرسمي، مشيرةً إلى أنها وصلت إلى المنطقة قبل إعلان "جيش" الاحتلال بأنها منطقة عسكرية بنحو ساعة ونصف الساعة.

"إسرائيل" تتراجع عن روايتها!
"إسرائيل" تتراجع عن روايتها!

ليبانون ديبايت

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

"إسرائيل" تتراجع عن روايتها!

بعد نشر صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية مقطع فيديو من هاتف أحد المسعفين الذين عُثر عليهم في مقبرة جماعية في رفح جنوبي غزة، تراجعت "إسرائيل" عن روايتها السابقة بشأن استهداف طواقم الإسعاف، وأقرّت بقتل المسعفين رغم أنهم غير مسلحين، مؤكدة أنها كانت "حالة غير متعمدة". وثيقة دامغة وُجدت في هاتف المسعف الشهيد رفعت رضوان وهو أحد المسعفين الفلسطينيين الـ14 الذين أعدمهم الاحتلال في #رفح تفنّد رواياته المضللة.. هكذا قتلهم الاحتلال عن سبق إصرار وترصد👇 #غزة #فلسطين — قناة الميادين (@AlMayadeenNews) April 5, 2025 وبحسب قناة "مكان" الإسرائيلية، سيعرض الجيش الإسرائيلي نتائج التحقيق في استهداف طواقم الإسعاف على رئيس الأركان إيال زمير، والذي قاده قائد المنطقة الجنوبية في الجيش الإسرائيلي، يانيف عسور. التحقيق أشار إلى أن سيارات إسعاف تابعة للهلال الأحمر الفلسطيني كانت تتحرك في المنطقة، وبالتنسيق مع الجيش، عندما وصلت مركبة مزودة بأضواء طوارئ زرقاء تابعة لحماس، وتعرضت لإطلاق نار من وحدة غولاني، ما أسفر عن مقتل أحد عناصر حماس واعتقال آخرين. ثم، وصلت قافلة من سيارات الإسعاف، مما جعل الجنود يشعرون بالتهديد ففتحوا النار، رغم أن المسعفين لم يكونوا مسلحين. الجيش الإسرائيلي اعترف بوجود "فجوة في التقارير"، حيث ذكر قائد القوة أنه لم يكن على دراية بوجود أضواء الطوارئ على المركبات، ما دفعه لإطلاق النار. ولكن الفيديو الذي نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" أثبت عكس ذلك، حيث أظهر بوضوح أن السيارات كانت مزودة بالأضواء وأن المسعفين كانوا يتعرضون لإطلاق النار بينما كانوا يحاولون إنقاذ الأرواح. كما كشف الفيديو عن مشاهد تدحض الرواية الإسرائيلية بشأن الحادثة، حيث أظهرت سيارات الإسعاف أثناء الهجوم عليها، وهو ما أكده دبلوماسي كبير في الأمم المتحدة والذي قدم الفيديو للصحيفة الأميركية. كما أشار تقرير الصحيفة إلى أن المسعف الذي صور الفيديو كان مصابًا في رأسه جراء إطلاق النار. يذكر أن الحادثة وقعت في 23 آذار الماضي، وأسفرت عن استشهاد عدد من طواقم الإسعاف التابعة للهلال الأحمر الفلسطيني والدفاع المدني في رفح، وتدمير مركبات الإسعاف الوحيدة في المنطقة. كما اكتشفت الجثث بعد 8 أيام من الحادثة، مدفونة على بعد نحو 200 متر من مكان الحادث.

بعد نشر فيديو يكذب ادعاءاته.. "جيش" الاحتلال يتراجع عن روايته بشأن قتل المسعفين في رفح
بعد نشر فيديو يكذب ادعاءاته.. "جيش" الاحتلال يتراجع عن روايته بشأن قتل المسعفين في رفح

الميادين

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

بعد نشر فيديو يكذب ادعاءاته.. "جيش" الاحتلال يتراجع عن روايته بشأن قتل المسعفين في رفح

بعد نشر صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية مقطع فيديو، من هاتف أحد المسعفين، الذين عُثر عليهم في مقبرة جماعية في رفح، جنوبي غزة، تراجع "جيش" الاحتلال الإسرائيلي عن روايته الكاذبة، وبرّر كذبه بأنّه "غير متعمد"، فيما أقرّ بقتل المسعفين، على الرغم من أنّهم غير مسلحين، بذريعة أنّ جنوده "شعروا بالتهديد". ونقلت قناة "مكان" الإسرائيلية، السبت، أنّ "الجيش" الإسرائيلي سيعرض نتائج التحقيق في استهداف طواقم الإسعاف الشهر الماضي في رفح، غداً على رئيس الأركان إيال زمير. وثيقة دامغة وُجدت في هاتف المسعف الشهيد رفعت رضوان وهو أحد المسعفين الفلسطينيين الـ14 الذين أعدمهم الاحتلال في #رفح تفنّد رواياته المضللة..هكذا قتلهم الاحتلال عن سبق إصرار وترصد👇#غزة #فلسطين القناة الإسرائيلية، فقد قاد التحقيق قائد المنطقة الجنوبية في "الجيش" الإسرائيلي، يانيف عسور، وكشف تسلسل الأحداث في منطقة تل السلطان في رفح. ووفقاً للتحقيق، "ففد تحركت سيارات إسعاف تابعة للهلال الأحمر الفلسطيني في المنطقة بالتنسيق مع الجيش في تمام الساعة الـ16:00، وفي الساعة الـ16:30، وصلت مركبة تابعة لحماس مزودة بأضواء طوارئ زرقاء، فتعرضت لإطلاق نار من قوة تابعة لوحدة غولاني، ما أسفر عن مقتل أحد عناصر حماس واعتقال اثنين آخرين". وأضاف التحقيق أنّه بعد ذلك، ونحو الساعة 18:00، "وصلت قافلة مكوّنة من 4 سيارات إسعاف توقفت بالقرب من المركبة التي تم استهدافها، فشعر الجنود بأنّهم مهددون وظنوا أنّها محاولة اقتحام، على الرغم من أنّ المسعفين لم يكونوا مسلحين، ممّا دفعهم إلى فتح النار"، نافياً "وجود كذب متعمد". وفيما يتعلق بالادعاء غير الصحيح بأنّ سيارات الإسعاف كانت تسير دون أضواء طوارئ، والذي دحضه الفيديو الذي نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، قال "الجيش" الإسرائيلي إنّ "قائد القوة أبلغ بعدم وجود أضواء" وعليه أطلقت النيران، مقراً بـ"وجود فجوة في التقارير". 5 نيسان 5 نيسان وفي وقتٍ سابق اليوم، نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية مقطع فيديو، من هاتف أحد المسعفين، الذين عُثر عليهم في مقبرة جماعية في رفح، جنوبي غزة، تضمّن مشاهد تُفنّد الرواية الإسرائيلية بشأن المجزرة. وبحسب الصحيفة الأميركية، فإنّ الفيديو يُظهر بوضوح سيارات الإسعاف وشاحنة الإطفاء التي كان على متنها عناصر الإسعاف والدفاع المدني الـ14، مشيرةً إلى أنّ مصابيح الطوارئ في المركبات كانت مشغّلة لحظة استهدافها من جانب القوات الإسرائيلية. لماذا عمدت "إسرائيل" إلى استهداف سيارات المسعفين في #غزة؟المحلل السياسي والخبير بالقانون الدولي فرانك رومانو في #المشهدية وأوضحت "نيويورك تايمز" أنّها حصلت على الفيديو من دبلوماسي كبير في الأمم المتحدة، وأنّها تحققت من موقعه وتوقيته. وأضافت الصحيفة أنّ صوت المسعف يُسمع في الفيديو وهو يردد الشهادة في أثناء إطلاق النار. كما نقلت عن نبال فرسخ، المتحدثة باسم الهلال الأحمر الفلسطيني، قولها إنّ المسعف، الذي صوّر الفيديو، كانت عليه آثار الإصابة برصاصة في رأسه. ويُكذّب الفيديو رواية الاحتلال، والتي ادّعت أنّ المركبات كانت "تتحرك بصورة مريبة" من دون تشغيل الأضواء أو إشارات الطوارئ. يُذكر أنّ المديرية العامة للدفاع المدني في قطاع غزة كانت أكّدت ارتكاب الاحتلال الإسرائيلي جريمة إبادة جماعية بحق طواقمها في رفح جنوبي القطاع، يوم الأحد، في الـ 23 من آذار/مارس الماضي، والتي أدّت إلى استشهاد عدد من طواقمها والهلال الأحمر الفلسطيني. وأشارت المديرية إلى أنّ هذه الجريمة تسببت بتدمير مركبة إسعاف الدفاع المدني الوحيدة في محافظة رفح، ومركبة الإطفاء الوحيدة الخاصة بمنطقة تل السلطان. وكشفت أنّ العثور على الجثامين تم بعد 8 أيام، وكانت مدفونة على بعد نحو 200 متر عن مكان مركباتهم، التي تم تدميرها أيضاً، وكانت بعض الجثامين مكبلة الأيدي، وعلامات الرصاص ظاهرة في الصدر والرأس، وأحدهم مقطوع الرأس، وبعضهم تغيرت معالمه، وكانت أشلاءً مقطعة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store