logo
#

أحدث الأخبار مع #gizmodo

أذرع الحبار تتكلم.. والعلماء يستعينون بالذكاء الاصطناعي لفك الشيفرة
أذرع الحبار تتكلم.. والعلماء يستعينون بالذكاء الاصطناعي لفك الشيفرة

الاتحاد

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاتحاد

أذرع الحبار تتكلم.. والعلماء يستعينون بالذكاء الاصطناعي لفك الشيفرة

رصد علماء الأحياء سلوكًا غير مسبوق لدى الحبار البحري، حيث شوهدت هذه الكائنات الذكية وهي تلوّح لبعضها البعض بأذرعها بطريقة منتظمة وغامضة، في تصرف يعتقد الباحثون أنه قد يمثل شكلًا من أشكال التواصل الرمزي المعقد. اقرأ أيضاً.. جوجل تتحدث مع الدلافين.. ذكاء اصطناعي يفك شيفرة تواصل عالم المحيطات ذكاء خفي الحبار، المعروف بقدرته المذهلة على تغيير لونه للتمويه، يُظهر في هذا السلوك الجديد مستوى آخر من التعقيد الذهني. فقد لاحظ الباحثون، من خلال تجارب مسجلة على نوعين من الحبار (S. officinalis وS. bandensis)، أن الحيوانات تستخدم أربع إشارات ذراعية مميزة أطلقوا عليها أسماء "أعلى"، "جانبية"، "دحرجة"، و"تاج". إشارات ذراعية وخلال التجارب، تم عرض مقاطع فيديو لحبار يقوم بهذه الإشارات على حبار آخر، فاستجاب الأخير بالمثل، خاصةً عندما عُرض الفيديو بشكل قائم. ورغم أن معنى هذه الإشارات لا يزال مجهولًا، إلا أن الباحثين رجّحوا احتمالات عدة، منها أن تكون إشارات للهيمنة، أو للتزاوج، أو حتى مؤشرات على حالات دفاعية أو مزاجية. تجربة فيديو المثير أن هذه الحركات لم تقتصر على المظهر البصري، بل أحدثت أيضًا موجات ميكانيكية في الماء، ما دفع الباحثين إلى دراسة إمكانية أن يكون الحبار قادرًا على الإحساس بهذه الإشارات عن طريق الاهتزازات، حتى عندما لا يرى الكائن الآخر بشكل مباشر. وأظهرت التجارب الأولية أدلة على أن هذه "الموجات الذراعية" قد تمثل إشارات متعددة الوسائط، تُستقبل عبر الرؤية والشعور الحركي المائي معًا. اقرأ أيضاً.. ما عجز عنه العلماء لقرن.. أنجزته خوارزمية أبصرت تفاصيل الكون! تحليل آلي ووفقاً لموقع "gizmodo" تقود الدراسة الباحثة صوفي كوهين-بودينيس من مختبر الأنظمة الإدراكية في مدرسة École Normale Supérieure الفرنسية، جهودًا لتطبيق أدوات الذكاء الاصطناعي على هذا السلوك غير المعتاد. وتشير إلى أن الفريق يخطط لتطبيق خوارزميات التعلم الآلي على هذه البيانات لتحليل أنماط الإشارات الذراعية، في خطوة مماثلة لما تم سابقًا مع نقرات حيتان العنبر، التي مكّنت العلماء من اكتشاف ما يشبه "أبجدية" حيوانية، التي تُبرز إمكانية الذكاء الاصطناعي في فهم لغات غير بشرية معقدة، وفتح آفاق جديدة في علم سلوك الحيوان والذكاء البيولوجي. وتضيف كوهين-بودينيس أن الفريق يخطط لدمج هذه الخوارزمية مع نظام سابق قاموا بابتكاره لتحليل أنماط تغيّر لون جلد الحبار عبر الزمن. هذا الدمج سيساعدهم في تحليل العلاقة بين تغيّر اللون ونوع الإشارة الذراعية، كأن يتحول الحبار إلى اللون البرتقالي عند تنفيذ إشارة "تاج"، أو يصبح داكنًا عند أداء إشارة "أعلى". وتُظهر هذه الدراسة أن الحبار لا يزال يخفي الكثير من الأسرار حول ذكائه وسلوكه المعرفي، ما يفتح الباب أمام إمكانيات جديدة لفهم كيفية تواصل الكائنات البحرية واستخدام التكنولوجيا لتفكيك تلك الشيفرات البيولوجية. إسلام العبادي(أبوظبي)

وداعًا لمشاكل ارتفاع الحرارة.. شاحن لاسلكي مبتكر بمروحة تبريد
وداعًا لمشاكل ارتفاع الحرارة.. شاحن لاسلكي مبتكر بمروحة تبريد

الوطن

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • الوطن

وداعًا لمشاكل ارتفاع الحرارة.. شاحن لاسلكي مبتكر بمروحة تبريد

في ظل التطور السريع لتقنيات الشحن اللاسلكي، تبرز مشكلة مزعجة يعاني منها كثيرون: ارتفاع حرارة الهواتف أثناء الشحن. وبينما توفر أقراص الشحن اللاسلكي ميزة تحرير منفذ USB-C للاستخدامات الأخرى، إلا أن عملية الحث الكهرومغناطيسي التي تعتمد عليها هذه التقنية غالباً ما تؤدي إلى توليد حرارة زائدة تؤثر على الأداء وعمر البطارية. هنا، يأتي جهاز Torras PowerCircle Qi2 ليقدم حلاً مبتكرًا لهذه المعضلة. وبسعر يبلغ نحو 60 دولارًا، وفق تقرير نشره موقع 'gizmodo' واطلعت عليه 'العربية Business'، يقترح هذا المنتج مقاربة جديدة تجمع بين الشحن السريع والتبريد الفعال. لا يقتصر الجهاز على كونه شاحنًا لاسلكيًا بقدرة 15 واط، بل يتميز بمروحة تبريد مدمجة، تعمل على إبقاء حرارة الهاتف عند مستوى منخفض يصل إلى نحو 55 درجة فهرنهايت أثناء الشحن، بحسب ما تؤكده الشركة المصنّعة. هذه الميزة تضمن شحنًا أكثر استقرارًا، وتحافظ على كفاءة الجهاز حتى أثناء الاستخدام المكثف. ويعتمد PowerCircle Qi2 على حلقة تثبيت دوّارة لتثبيت الشاحن بإحكام على ظهر الهاتف، بينما تواصل المروحة عملها لأكثر من 100 دقيقة متواصلة. وتدّعي 'توراس' أن الجهاز يستطيع شحن الهاتف من 0% إلى 80% خلال أقل من ساعة، ما يجعله خيارًا مثاليًا لمحبي الألعاب أو مشاهدة الفيديوهات أثناء الشحن، حيث تلعب الحرارة دورًا رئيسيًا في كفاءة المعالج والأداء العام. ومع ذلك، لا يخلو الأمر من بعض التحفظات. فالسعر المرتفع نسبيًا، مقارنة بشواحن تقليدية مثل شاحن 'آنكر' المعتمد من Qi والذي يتوفر بأقل من 30 دولارًا، قد يجعل البعض مترددًا في اقتناء الجهاز الجديد. وفي الوقت الذي يعمل فيه اتحاد الطاقة اللاسلكية على تطوير معايير أكثر كفاءة مثل معيار Qi2 الذي يُتوقع أن يحقق كفاءة شحن تصل إلى 95%، يبقى التحكم في درجة الحرارة تحديًا أساسياً لمستقبل تقنيات الشحن اللاسلكي. ويبدو أن PowerCircle Qi2 قد يكون بداية لسلسلة من الابتكارات التي ستعيد رسم ملامح هذه التقنية خلال السنوات المقبلة.

شاحن لاسلكي جديد بمروحة يبقي هاتفك باردًا أثناء الشحن
شاحن لاسلكي جديد بمروحة يبقي هاتفك باردًا أثناء الشحن

سويفت نيوز

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سويفت نيوز

شاحن لاسلكي جديد بمروحة يبقي هاتفك باردًا أثناء الشحن

واشنطن – سويفت نيوز: في ظل التطور المتسارع لتقنيات الشحن اللاسلكي، برز منتج جديد يلفت الأنظار ويعد بحل واحدة من أبرز مشكلات هذا النوع من الشحن، وهو ارتفاع حرارة الهاتف. ففي الوقت الذي توفر فيه أقراص الشحن اللاسلكي ميزة عدم إشغال منفذ USB-C الوحيد في الهاتف، إلا أن هذه الراحة تأتي على حساب الكفاءة، إذ تسبب عملية الحث الكهرومغناطيسي في توليد حرارة زائدة تؤثر على أداء الجهاز وربما عمر البطارية. لكن جهاز Torras PowerCircle Qi2، والذي يبلغ سعره نحو 60 دولارًا، يقدّم مقاربة مختلفة تمامًا، بحسب تقرير نشره موقع 'gizmodo' . فهو لا يعمل فقط كشاحن لاسلكي بقدرة 15 واط، بل يأتي مزوّدًا بمروحة تبريد مدمجة، تُبقي حرارة الهاتف عند مستوى منخفض يصل إلى 55 فهرنهايت أثناء الشحن، وفق ما تؤكده الشركة المصنعة. ويتميز الجهاز بحلقة تثبيت دوّارة تثبّت الشاحن على ظهر الهاتف، بينما يمكن للمروحة أن تعمل لأكثر من 100 دقيقة متواصلة، مما يتيح شحنًا مستقرًا وسريعًا – من 0% إلى 80% خلال أقل من ساعة، حسب مزاعم 'توراس'. ورغم أن تصميم الشاحن يبدو أكثر سمكًا مقارنة بغيره من الأجهزة، إلا أنه يُعدّ خيارًا واعدًا لمن يستخدم هاتفه أثناء الشحن، خصوصًا في الألعاب أو عند مشاهدة الفيديوهات، حيث تلعب الحرارة دورًا مؤثرًا في أداء المعالج وكفاءة الجهاز. في المقابل، لا يخلو الأمر من بعض التحفظات؛ فالسعر المرتفع نسبيًا مقارنة بشواحن تقليدية مثل شاحن 'آنكر' المعتمد من Qi بسعر أقل من 30 دولارًا، قد يدفع البعض للتردد. وبينما يستمر اتحاد الطاقة اللاسلكية في تطوير معايير أكثر كفاءة مثل Qi2 الذي يعد بنسبة كفاءة تصل إلى 95%، تظل مسألة التبريد عاملاً حاسماً في مستقبل شحن الهواتف الذكية، وربما يكون PowerCircle مجرد البداية لما هو قادم. مقالات ذات صلة

دراسة تكشف حقيقة صادمة: محركات البحث بالذكاء الاصطناعي تخترع مصادر لـ 60% من الاستفسارات
دراسة تكشف حقيقة صادمة: محركات البحث بالذكاء الاصطناعي تخترع مصادر لـ 60% من الاستفسارات

بوابة الأهرام

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • بوابة الأهرام

دراسة تكشف حقيقة صادمة: محركات البحث بالذكاء الاصطناعي تخترع مصادر لـ 60% من الاستفسارات

عمرو النادي كشفت دراسة حديثة صادرة عن كولومبيا جورناليزم ريفيو (CJR) أن محركات البحث المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، مثل تلك المطورة من قبل OpenAI وxAI، لا تكتفي بتقديم معلومات غير دقيقة فحسب، بل قد تخترع تفاصيل كاملة عند الإجابة عن استفسارات حول الأخبار والأحداث الجارية، حسبما أفاد موقع gizmodo التقني. موضوعات مقترحة أرقام صادمة.. بيانات غير صحيحة وروابط وهمية قام الباحثون باختبار عدة نماذج ذكاء اصطناعي عبر تزويدها بمقتطفات من أخبار حقيقية، ثم طُلب منها تحديد معلومات مثل العنوان الرئيسي، واسم الناشر، والرابط الأصلي للمقال. وكانت النتائج مفاجئة: محرك البحث Perplexity قدم معلومات خاطئة بنسبة 37% من الحالات. Grok، التابع لشركة xAI، اخترع تفاصيل كاملة بنسبة 97% من الحالات. بعض النماذج لم تكتفِ بتقديم معلومات خاطئة، بل ابتكرت روابط وهمية لمقالات غير موجودة أساسًا. وفي المجمل، وجدت الدراسة أن محركات البحث بالذكاء الاصطناعي قدمت معلومات خاطئة في 60% من الاستفسارات التي تم اختبارها. الذكاء الاصطناعي يخرق سياسات المواقع المحمية؟ لم تتوقف الإشكاليات عند التضليل، بل تجاوزتها إلى خرق قوانين بعض المواقع. فقد تبين أن محرك Perplexity يتجاوز الجدران المدفوعة لبعض المواقع، مثل ناشيونال جيوغرافيك، حتى عند استخدام تلك المواقع نصوص تمنع فهرستها. وعلى الرغم من تلقيه انتقادات حادة بسبب ذلك، إلا أن الشركة تبرر هذه الممارسة بأنها "استخدام عادل"، بل عرضت على الناشرين اتفاقيات لمشاركة الأرباح بدلاً من إيقاف هذه السياسة. هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون موضوعيًا؟ يبدو أن المشكلة لا تتوقف عند اختلاق المصادر، بل تمتد إلى التحيز في الإجابات. إذ تعتمد محركات البحث المدعومة بالذكاء الاصطناعي على تقنيات مثل "الاسترجاع المدعوم بالتوليد"، التي تجمع المعلومات من الويب في الوقت الفعلي. لكن هذه الطريقة تجعلها أكثر عرضة للتضليل الدعائي، خاصة مع استغلال دول مثل روسيا لهذه الثغرة لضخ معلومات منحازة في نتائج البحث. عندما يعترف الذكاء الاصطناعي بالكذب من أغرب الاكتشافات التي وثقتها الدراسة، أن بعض النماذج عند مراجعة "منطقها الداخلي" تعترف ضمنيًا بأنها تفبرك المعلومات. على سبيل المثال، أظهر نموذج Claude من Anthropic ميلاً لإدراج بيانات "وهمية" عند طلب إجراء بحث موسّع. مخاوف الناشرين.. هل يسرق الذكاء الاصطناعي هوية الصحافة؟ مارك هوارد، المدير التنفيذي لمجلة تايم، أعرب عن مخاوفه بشأن كيفية استخدام المحتوى الصحفي في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. وأكد أن ذلك قد يضر بعلامات إعلامية راسخة مثل The Guardian، عندما يكتشف المستخدمون أن الأخبار المنسوبة إليها ليست دقيقة. بالفعل، واجهت BBC مؤخرًا أزمة مع Apple Intelligence بسبب إعادة صياغة غير دقيقة لتنبيهات الأخبار. لكن المثير للجدل أن هوارد لم يحمّل المسؤولية على الشركات المطورة للذكاء الاصطناعي فقط، بل انتقد المستخدمين أنفسهم، قائلاً: "إذا كان هناك مستهلك يعتقد أن أي من هذه الأدوات المجانية تقدم معلومات صحيحة بنسبة 100%، فعليه أن يلوم نفسه!" هل الناس يثقون بالذكاء الاصطناعي أكثر من الصحافة؟ يكشف تحليل CJR أن ربع الأمريكيين يستخدمون الذكاء الاصطناعي في البحث عن المعلومات، بينما تشير إحصائيات أخرى إلى أن أكثر من 50% من عمليات البحث على جوجل تنتهي دون نقر المستخدم على أي رابط، مما يعني أنهم يعتمدون بشكل كامل على المعلومات المختصرة التي يقدمها محرك البحث نفسه. مستقبل البحث بالذكاء الاصطناعي.. هل سيكون أفضل أم أسوأ؟ يرى البعض أن هذه التكنولوجيا في تطور مستمر، حيث قال هوارد: "اليوم هو أسوأ يوم لهذه التقنية، وغدًا سيكون أفضل مع زيادة الاستثمارات في المجال." لكن مع ذلك، يرى الباحثون أن نشر معلومات ملفقة على نطاق واسع يمثل تهديدًا حقيقيًا لمصداقية الصحافة والمحتوى الرقمي.

تعاون بين ماسك ومايكروسوفت في سباق الذكاء الاصطناعي
تعاون بين ماسك ومايكروسوفت في سباق الذكاء الاصطناعي

خبرني

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • خبرني

تعاون بين ماسك ومايكروسوفت في سباق الذكاء الاصطناعي

خبرني - يبدو أن إيلون ماسك لا يتوقف عن مفاجأة الجميع، وهذه المرة بانضمامه إلى "مايكروسوفت" في مشروع ضخم لتطوير مراكز بيانات بقيمة 30 مليار دولار. فقد أعلنت "مايكروسوفت"، إلى جانب "بلاك روك" وشركة MGX الإماراتية، عن شراكة جديدة مع شركة xAI الناشئة التي أسسها ماسك، في خطوة قد تعيد رسم خارطة المنافسة في عالم الذكاء الاصطناعي. "مايكروسوفت"، التي تُعد أكبر داعم لشركة OpenAI، قررت التعاون مع منافسها الجديد، في وقت تسعى فيه إلى تقليل اعتمادها على "OpenAI" وتطوير نماذج ذكاء اصطناعي خاصة بها، مثل MAI، بحسب تقرير نشره موقع "gizmodo" واطلعت عليه "العربية Business". هذه الخطوة تأتي وسط توترات بين ماسك والرئيس التنفيذي لـ "OpenAI"، سام ألتمان، الذي وصف ماسك في مقابلة حديثة بأنه "غير آمن"، إلا أن انعدام الأمن قد يكون دافعًا قويًا للنجاح. لم يتم الكشف عن التفاصيل المالية الدقيقة لاستثمار "xAI" في المشروع، لكن الشركة الناشئة جمعت 12 مليار دولار منذ تأسيسها عام 2023، وتسعى لجمع 10 مليارات دولار أخرى. وتشير التقارير إلى أن مركز بياناتها "كولوسوس" في أميركا سيكون الأكبر من نوعه، ويضم أكثر من مليون وحدة معالجة رسومية لتشغيل روبوت الدردشة "غروك". هذه الشراكة الجديدة تعكس تسارع سباق بناء البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، حيث تتطلع الشركات الكبرى إلى تأمين قدرات حوسبية هائلة لمواكبة الطلب المتزايد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store