أحدث الأخبار مع #googlecom
أخبارنا
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أخبارنا
هجوم تصيّد خطير يستهدف 1.8 مليار مستخدم Gmail عبر صفحات مزيفة منسوبة لغوغل
أكدت شركة غوغل تعرضها لهجوم تصيّد احتيالي "معقّد للغاية"، استهدف نحو 1.8 مليار مستخدم لخدمة Gmail حول العالم، ما دفع الشركة إلى إصدار تحذير أمني عاجل بعد أن اكتشف الباحثون أن الهجوم نجح في خداع المستخدمين من خلال استغلال نطاق الرسمي، وإنشاء صفحات وهمية على منصة Google Sites تبدو مطابقة تماماً لتصميم Google الأصلي. وكشف نيك جونسون، مطوّر بارز في منصة Ethereum، عن تعرضه للهجوم، حيث تلقّى رسالة تبدو رسمية من غوغل تُبلغه بتسلمه أمر استدعاء قانوني، تضمنت رابطاً مزيفاً يقوده إلى "بوابة دعم" وهمية. المشكلة الأكبر أن الرسالة اجتازت فحص توقيع DKIM، ما جعل Gmail يعرضها دون أي تحذير، بل دمجها في سلسلة رسائل شرعية سابقة! غوغل أوضحت أنها أغلقت الوسيلة التي سمحت بتفعيل الهجوم، وأكدت في بيان رسمي أنها لا تطلب من المستخدمين مطلقاً إرسال كلمات مرور أو رموز تحقق عبر البريد الإلكتروني. ويكمن خطورة الهجوم في أنه اعتمد على النطاق الرسمي لغوغل، مما زاد من ثقة الضحايا، إضافة إلى تصميم مألوف ورسائل تحمل طابعاً قانونياً وضغطاً نفسياً جعل المستخدمين يستجيبون دون تحقق. كيف تحمي نفسك من التصيّد الإلكتروني؟ لا تضغط على أي رابط مشبوه، حتى لو بدا من مصدر موثوق. ادخل إلى المواقع الرسمية عبر المتصفح بنفسك، ولا تعتمد على الروابط في الرسائل. فعّل المصادقة الثنائية (2FA) ومفاتيح المرور (Passkeys) لتعزيز الأمان. تجاهل الرسائل التي تحتوي على تحيات عامة (مثل: عزيزي المستخدم)، أو تطلب منك التصرف فوراً تحت التهديد. غوغل تُشدد على أن حماية المستخدمين أولوية قصوى، وتواصل تحديث أنظمتها الأمنية لمواجهة هذا النوع من الهجمات المتقدمة.
سويفت نيوز
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سويفت نيوز
جوجل تحدث تغييرًا كبيرًا في محرك البحث واللوكيشن
كاليفورنيا – سويفت نيوز: أعلنت شركة جوجل عن تغيير جذرى فى طريقة وصول المستخدمين إلى محرك البحث حول العالم، حيث بدأت فى إلغاء استخدام النطاقات المحلية مثل google. فى المملكة المتحدة، وgoogle. fr فى فرنسا، وgoogle. فى الهند، لتصبح الوجهة الوحيدة لجميع المستخدمين عالميًا هى النطاق الرسمى google. com، بغض النظر عن الموقع الجغرافى للمستخدم. هذا التغيير، الذى بدأ تنفيذه تدريجيًا، يهدف إلى تبسيط تجربة البحث وتوحيدها عالميًا، مع الإبقاء على نتائج البحث المحلية استنادًا إلى الموقع الفعلى للمستخدم. يُذكر أن هذا التحديث لا يُعد جديدًا كليًا من حيث طريقة عرض النتائج، فمنذ عام 2017، كانت جوجل تعتمد بالفعل على الموقع الجغرافي الحقيقي لتقديم نتائج ذات صلة، حتى لو استخدم المستخدم نطاقًا من دولة أخرى، وعلى سبيل المثال إذا كنت في إيطاليا وتستخدم google. com، فستحصل على نتائج محلية تخص إيطاليا. ومع بدء تطبيق هذا التغيير فإن كتابة نطاقات مثل أو google. ستؤدي تلقائيًا إلى إعادة التوجيه إلى ورغم أن الوظيفة العامة لمحرك البحث لن تتأثر، إلا أن بعض المستخدمين قد يحتاجون إلى إعادة ضبط تفضيلاتهم الشخصية، مثل اللغة أو الإعدادات الإقليمية، إذا كانوا قد قاموا بتخصيصها سابقًا. وأكدت الشركة أن هذا التغيير لن يؤثر على التزاماتها القانونية أو المحتوى الخاضع للقوانين المحلية، بمعنى أن المستخدمين في اليابان مثلًا، سيظلون يرون محتوى محليًا يتعلق باليابان، حتى وإن استخدموا google. com بدلاً من google. co. jp. وترى جوجل أن هذه الخطوة ستساهم في توحيد تجربة المستخدمين عالميًا، خاصةً في ظل نمو استخدام الهواتف الذكية وأدوات البحث المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، وتقول الشركة إن اسم النطاق لم يعد بنفس الأهمية، لأن البيانات الجغرافية تؤدي الدور الأكبر في تقديم نتائج ذات صلة بالموقع. مقالات ذات صلة
نافذة على العالم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : تغيير عالمى من جوجل.. دومين موحد لمحرك البحث واللوكيشن يحدد النتائج
الأربعاء 16 أبريل 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - أعلنت شركة جوجل عن تغيير جذرى فى طريقة وصول المستخدمين إلى محرك البحث حول العالم، حيث بدأت فى إلغاء استخدام النطاقات المحلية مثل google. فى المملكة المتحدة، وgoogle. fr فى فرنسا، وgoogle. فى الهند، لتصبح الوجهة الوحيدة لجميع المستخدمين عالميًا هى النطاق الرسمى google. com، بغض النظر عن الموقع الجغرافى للمستخدم. هذا التغيير، الذى بدأ تنفيذه تدريجيًا، يهدف إلى تبسيط تجربة البحث وتوحيدها عالميًا، مع الإبقاء على نتائج البحث المحلية استنادًا إلى الموقع الفعلى للمستخدم. يُذكر أن هذا التحديث لا يُعد جديدًا كليًا من حيث طريقة عرض النتائج، فمنذ عام 2017، كانت جوجل تعتمد بالفعل على الموقع الجغرافي الحقيقي لتقديم نتائج ذات صلة، حتى لو استخدم المستخدم نطاقًا من دولة أخرى، وعلى سبيل المثال إذا كنت في إيطاليا وتستخدم google. com، فستحصل على نتائج محلية تخص إيطاليا. ومع بدء تطبيق هذا التغيير فإن كتابة نطاقات مثل أو google. ستؤدي تلقائيًا إلى إعادة التوجيه إلى ورغم أن الوظيفة العامة لمحرك البحث لن تتأثر، إلا أن بعض المستخدمين قد يحتاجون إلى إعادة ضبط تفضيلاتهم الشخصية، مثل اللغة أو الإعدادات الإقليمية، إذا كانوا قد قاموا بتخصيصها سابقًا. وأكدت الشركة أن هذا التغيير لن يؤثر على التزاماتها القانونية أو المحتوى الخاضع للقوانين المحلية، بمعنى أن المستخدمين في اليابان مثلًا، سيظلون يرون محتوى محليًا يتعلق باليابان، حتى وإن استخدموا google. com بدلاً من google. co. jp. وترى جوجل أن هذه الخطوة ستساهم في توحيد تجربة المستخدمين عالميًا، خاصةً في ظل نمو استخدام الهواتف الذكية وأدوات البحث المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، وتقول الشركة إن اسم النطاق لم يعد بنفس الأهمية، لأن البيانات الجغرافية تؤدي الدور الأكبر في تقديم نتائج ذات صلة بالموقع.
خبر مصر
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- خبر مصر
علوم وتكنولوجيا / تغيير عالمى من جوجل.. دومين موحد لمحرك البحث واللوكيشن يحدد النتائج
أعلنت شركة جوجل عن تغيير جذرى فى طريقة وصول المستخدمين إلى محرك البحث حول العالم، حيث بدأت فى إلغاء استخدام النطاقات المحلية مثل google. فى المملكة المتحدة، وgoogle. fr فى فرنسا، وgoogle. فى الهند، لتصبح الوجهة الوحيدة لجميع المستخدمين عالميًا هى النطاق الرسمى google. com، بغض النظر عن الموقع الجغرافى للمستخدم. هذا التغيير، الذى بدأ تنفيذه تدريجيًا، يهدف إلى تبسيط تجربة البحث وتوحيدها عالميًا، مع الإبقاء على نتائج البحث المحلية استنادًا إلى الموقع الفعلى للمستخدم. يُذكر أن هذا التحديث لا يُعد جديدًا كليًا من حيث طريقة عرض النتائج، فمنذ عام 2017، كانت جوجل تعتمد بالفعل على الموقع الجغرافي الحقيقي لتقديم نتائج ذات صلة، حتى لو استخدم المستخدم نطاقًا من دولة أخرى، وعلى سبيل المثال إذا كنت في إيطاليا وتستخدم google. com، فستحصل على نتائج محلية تخص إيطاليا. ومع بدء تطبيق هذا التغيير فإن كتابة نطاقات مثل أو google. ستؤدي تلقائيًا إلى إعادة التوجيه إلى ورغم أن الوظيفة العامة لمحرك البحث لن تتأثر، إلا أن بعض المستخدمين قد يحتاجون إلى إعادة ضبط تفضيلاتهم الشخصية، مثل اللغة أو الإعدادات الإقليمية، إذا كانوا قد قاموا بتخصيصها سابقًا. وأكدت الشركة أن هذا التغيير لن يؤثر على التزاماتها القانونية أو المحتوى الخاضع للقوانين المحلية، بمعنى أن المستخدمين في اليابان مثلًا، سيظلون يرون محتوى محليًا يتعلق باليابان، حتى وإن استخدموا google. com بدلاً من google. co. jp. وترى جوجل أن هذه الخطوة ستساهم في توحيد تجربة المستخدمين عالميًا، خاصةً في ظل نمو استخدام الهواتف الذكية وأدوات البحث المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، وتقول الشركة إن اسم النطاق لم يعد بنفس الأهمية، لأن البيانات الجغرافية تؤدي الدور الأكبر في تقديم نتائج ذات صلة بالموقع. مشاركة بتاريخ: 2025-04-16
موجز نيوز
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- موجز نيوز
تغيير عالمى من جوجل.. دومين موحد لمحرك البحث واللوكيشن يحدد النتائج
أعلنت شركة جوجل عن تغيير جذرى فى طريقة وصول المستخدمين إلى محرك البحث حول العالم، حيث بدأت فى إلغاء استخدام النطاقات المحلية مثل google. فى المملكة المتحدة، وgoogle. fr فى فرنسا، وgoogle. فى الهند، لتصبح الوجهة الوحيدة لجميع المستخدمين عالميًا هى النطاق الرسمى google. com، بغض النظر عن الموقع الجغرافى للمستخدم. هذا التغيير، الذى بدأ تنفيذه تدريجيًا، يهدف إلى تبسيط تجربة البحث وتوحيدها عالميًا، مع الإبقاء على نتائج البحث المحلية استنادًا إلى الموقع الفعلى للمستخدم. يُذكر أن هذا التحديث لا يُعد جديدًا كليًا من حيث طريقة عرض النتائج، فمنذ عام 2017، كانت جوجل تعتمد بالفعل على الموقع الجغرافي الحقيقي لتقديم نتائج ذات صلة، حتى لو استخدم المستخدم نطاقًا من دولة أخرى، وعلى سبيل المثال إذا كنت في إيطاليا وتستخدم google. com، فستحصل على نتائج محلية تخص إيطاليا. ومع بدء تطبيق هذا التغيير فإن كتابة نطاقات مثل أو google. ستؤدي تلقائيًا إلى إعادة التوجيه إلى ورغم أن الوظيفة العامة لمحرك البحث لن تتأثر، إلا أن بعض المستخدمين قد يحتاجون إلى إعادة ضبط تفضيلاتهم الشخصية، مثل اللغة أو الإعدادات الإقليمية، إذا كانوا قد قاموا بتخصيصها سابقًا. وأكدت الشركة أن هذا التغيير لن يؤثر على التزاماتها القانونية أو المحتوى الخاضع للقوانين المحلية، بمعنى أن المستخدمين في اليابان مثلًا، سيظلون يرون محتوى محليًا يتعلق باليابان، حتى وإن استخدموا google. com بدلاً من google. co. jp. وترى جوجل أن هذه الخطوة ستساهم في توحيد تجربة المستخدمين عالميًا، خاصةً في ظل نمو استخدام الهواتف الذكية وأدوات البحث المعتمدة على الذكاء الاصطناعي ، وتقول الشركة إن اسم النطاق لم يعد بنفس الأهمية، لأن البيانات الجغرافية تؤدي الدور الأكبر في تقديم نتائج ذات صلة بالموقع.
