#أحدث الأخبار مع #httpsgateahramorgegdailyNews979309aspxبوابة الأهرام٠٢-٠٥-٢٠٢٥أعمالبوابة الأهرام.. ودارت الماكينات.. الصناعة قاطرةً التنمية.. وخطوط الإنتاج تعمل برؤية خلاقة «التروس» تُضاعِف أداءها.. وتفاؤل بنهضة شاملةتشير كل الدلائل إلى أن الدولة المصرية في ظلال الجمهورية الجديدة تنظر إلى الصناعة وتطويرها كأولوية فى خطط وبرامج الإصلاح الاقتصادى ورؤية مصر 2030، كما وضعت كل ما يتعلق بتطوير الصناعة وتخليصها من أي عقبات كمحور أساسى في التنمية الاقتصادية والاجتماعية. وتستهدف الدولة من تقديم جميع التيسيرات للصناع زيادة مشاركة الصناعة فى الناتج المحلى الإجمالى، وضخ مزيد من الاستثمارات فى جميع القطاعات الصناعية ذات الميزة التنافسية، من خلال توسيع المجال للقطاع الخاص ليلعب الدور الرئيسى فى النهضة الصناعية المستهدفة. وبالفعل سعت الحكومة المصرية وبتوجيهات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى نحو توفير جميع أوجه الدعم لمساندة الصناعة المصرية من خلال تهيئة بيئة الاستثمار، وتطوير البنية التحتية من الطرق والإنشاءات والبنية التكنولوجية والرقمية، بالإضافة إلى تحديث التشريعات والقوانين الحاكمة، وتبسيط الإجراءات، وإتاحة توفير الأراضى والتوسع فى المناطق الصناعية ودعم مشاركة القطاع الخاص وجذب الاستثمار الاجنبى المباشر. ومع هذا الاهتمام والجدية في الوصول بالصناعة المصرية إلى المكانة التي تستحقها وتجعلها تقوم بدورها في التنمية الشاملة والمستدامة دارت «الماكينات» من جديد. ويستحق كل مصري «صورة» تحت «راية» المصانع التي باتت فخرا لكل مواطن بما تقدمه من مشاركة قوية في الإنتاج المتميز الذي يحقق عوائد كبيرة للوطن والمواطن، بعد «نوبة صحيان ودوران» للماكينات وخطوط الإنتاج تؤكد أن الدولة المصرية تدرك أهمية الصناعة وتشجيعها لتكون قاطرة النمو والتنمية. هذه الصورة تؤكد أن «صنع في مصر» ليس مجرد شعار يتردد، إنما هدف إستراتيجي ترفعه الحكومة المصرية في جميع القطاعات، وتسعى لتحقيقه عبر خطوات ثابتة لإعادة إحياء الصناعات الوطنية وتطويرها، وتسريع عجلة الإنتاج وتحقيق وفرة من المنتجات المحلية بما يسهم في تعظيم عوائد الناتج القومي الإجمالي؛ ويزيد عوائد التصدير ويقلل الفاتورة الاستيرادية ويخلق مزيدا من فرص العمل. تلك الأهداف أصبحت واقعاً ملموساً نرصده من خلال زيارة بعض المناطق الصناعية التي تضم مئات من الصناعات التحويلية والثى تعكس الاهتمام المتنامي بقطاع الصناعة باعتباره النواة لبناء اقتصاد وطني قوى. موضوعات الملف 300 مصنع فى «15 مايو».. المستثمرون: عودة المصانع قرار حكيم.. وإحياء «الغزل والنسيج» يعيد للصناعة مجدها صناعة السيارات ..عصر جديد.. خبراء: الدولة قدمت طوق النجاة لـ «النصر» .. وقريبا إنتاج السيارة الكهربائية المنتج الوطنى وتلبية احتياجات السوق.. كيف أسهمت خطة الدولة فى تعزيز الإنتاج وزيادة التوظيف؟ «تعويم» المصانع المتعثرة يدخل مرحلة الحسم شراكات للإنقاذ.. ربط البحث العلمى بالصناعة بداية لتطوير القطاع وتحقيق النمو «استراتيجيات» تحرك المياه الراكدة «الملابس الجاهزة» فرص للازدهار.. توطين مستحق وتميز تصديرى .. و«السوق» نموذج للشراكة الناجحة رئيس مستثمرى بنى سويف: 10 مجمعات صناعية فى الصعيد.. وتسهيلات لجذب رءوس الأموال
بوابة الأهرام٠٢-٠٥-٢٠٢٥أعمالبوابة الأهرام.. ودارت الماكينات.. الصناعة قاطرةً التنمية.. وخطوط الإنتاج تعمل برؤية خلاقة «التروس» تُضاعِف أداءها.. وتفاؤل بنهضة شاملةتشير كل الدلائل إلى أن الدولة المصرية في ظلال الجمهورية الجديدة تنظر إلى الصناعة وتطويرها كأولوية فى خطط وبرامج الإصلاح الاقتصادى ورؤية مصر 2030، كما وضعت كل ما يتعلق بتطوير الصناعة وتخليصها من أي عقبات كمحور أساسى في التنمية الاقتصادية والاجتماعية. وتستهدف الدولة من تقديم جميع التيسيرات للصناع زيادة مشاركة الصناعة فى الناتج المحلى الإجمالى، وضخ مزيد من الاستثمارات فى جميع القطاعات الصناعية ذات الميزة التنافسية، من خلال توسيع المجال للقطاع الخاص ليلعب الدور الرئيسى فى النهضة الصناعية المستهدفة. وبالفعل سعت الحكومة المصرية وبتوجيهات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى نحو توفير جميع أوجه الدعم لمساندة الصناعة المصرية من خلال تهيئة بيئة الاستثمار، وتطوير البنية التحتية من الطرق والإنشاءات والبنية التكنولوجية والرقمية، بالإضافة إلى تحديث التشريعات والقوانين الحاكمة، وتبسيط الإجراءات، وإتاحة توفير الأراضى والتوسع فى المناطق الصناعية ودعم مشاركة القطاع الخاص وجذب الاستثمار الاجنبى المباشر. ومع هذا الاهتمام والجدية في الوصول بالصناعة المصرية إلى المكانة التي تستحقها وتجعلها تقوم بدورها في التنمية الشاملة والمستدامة دارت «الماكينات» من جديد. ويستحق كل مصري «صورة» تحت «راية» المصانع التي باتت فخرا لكل مواطن بما تقدمه من مشاركة قوية في الإنتاج المتميز الذي يحقق عوائد كبيرة للوطن والمواطن، بعد «نوبة صحيان ودوران» للماكينات وخطوط الإنتاج تؤكد أن الدولة المصرية تدرك أهمية الصناعة وتشجيعها لتكون قاطرة النمو والتنمية. هذه الصورة تؤكد أن «صنع في مصر» ليس مجرد شعار يتردد، إنما هدف إستراتيجي ترفعه الحكومة المصرية في جميع القطاعات، وتسعى لتحقيقه عبر خطوات ثابتة لإعادة إحياء الصناعات الوطنية وتطويرها، وتسريع عجلة الإنتاج وتحقيق وفرة من المنتجات المحلية بما يسهم في تعظيم عوائد الناتج القومي الإجمالي؛ ويزيد عوائد التصدير ويقلل الفاتورة الاستيرادية ويخلق مزيدا من فرص العمل. تلك الأهداف أصبحت واقعاً ملموساً نرصده من خلال زيارة بعض المناطق الصناعية التي تضم مئات من الصناعات التحويلية والثى تعكس الاهتمام المتنامي بقطاع الصناعة باعتباره النواة لبناء اقتصاد وطني قوى. موضوعات الملف 300 مصنع فى «15 مايو».. المستثمرون: عودة المصانع قرار حكيم.. وإحياء «الغزل والنسيج» يعيد للصناعة مجدها صناعة السيارات ..عصر جديد.. خبراء: الدولة قدمت طوق النجاة لـ «النصر» .. وقريبا إنتاج السيارة الكهربائية المنتج الوطنى وتلبية احتياجات السوق.. كيف أسهمت خطة الدولة فى تعزيز الإنتاج وزيادة التوظيف؟ «تعويم» المصانع المتعثرة يدخل مرحلة الحسم شراكات للإنقاذ.. ربط البحث العلمى بالصناعة بداية لتطوير القطاع وتحقيق النمو «استراتيجيات» تحرك المياه الراكدة «الملابس الجاهزة» فرص للازدهار.. توطين مستحق وتميز تصديرى .. و«السوق» نموذج للشراكة الناجحة رئيس مستثمرى بنى سويف: 10 مجمعات صناعية فى الصعيد.. وتسهيلات لجذب رءوس الأموال