أحدث الأخبار مع #le12سبورت


LE12
منذ 5 أيام
- رياضة
- LE12
إحتجاز بعثة نهضة بركان في مطار زنجبار يساءل الكاف قبل نادي سيمبا التنزاني
يبدو أن نادي سيمبا التنزاني بدء مباراة نهائي كأس الكاف أمام نهضة بركان، من مطار زنجبار، ذلك ما تشير إليه الاخبار القادمة من تنزانيا. جريدة le12سبورت مصدر جريدة قال إن بعثة وأضاف، أن لا أحد منّ المسؤولين في المطار قدم جوابا مقنعا لبعثة نهضة بركان، غير التحجج ب'تعطل السيستيم'. وتابع، حتى وفد الكاف، وجد نفسه خلف الأبواب الموصدة لمطار زنجبار، ما جعل فرضية المؤامرة بادية للعيان. وإستنكر عدد من أعضاء بعثة نهضة بركان سوء المعاملة التي قوبلوا بها من طرّف المسؤولين في المطار، وكذا نادي سيمبا التنزاني. وعبر أعضاء وفد الفريق المغربي، عن عدم تأثرهم بهذه المعاملة، وعزمهم مواجهة كل التحديات حتى العودة باللقب إلى المغرب. ما وقع في مطار زنجبار، عشية النهائي المنتظر أمام نادي سيمبا التنزاني، لا يمكن اختزاله في 'تعطل السيستام'، كما حاول بعض مسؤولي المطار تبريره ببرود لبعثة الفريق المغربي. هذا النوع من الأعذار الإدارية قد يُقبل في حالات عابرة، ولكن أن يُترك فريق يمثل بلدا بحجم المغرب، إلى جانب وفد رسمي من الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم ( لقد أظهر التنظيم المحلي، في هذه الواقعة، ارتباكًا مقلقًا لا يليق بنادٍ مثل سيمبا، المفترض أن يكون حريصًا على صورة بلده ومنافساته. غياب الحد الأدنى من الاستعداد اللوجستي لاستقبال فريق ضيف في محطة أساسية كهذه لا يمكن تبريره بالصدفة أو الأعذار التقنية. وإن لم تكن هذه المعاملة مقصودة، فإنها لا تقل خطورة من كونها ناتجة عن الإهمال أو ضعف الكفاءة. ومن المؤسف أن تضطر بعثة نهضة بركان إلى قضاء ساعات في مطار لا يستوفي الشروط الدنيا لمعالجة الوضع، في وقت يُفترض أن تكون فيه كل تفاصيل الاستقبال مضبوطة بدقة، خاصة أن الأمر يتعلق بمباراة نهائية ضمن المسابقات الرسمية للاتحاد القاري، الذي يفترض فيه هو الآخر أن يكون حاضرًا بحزم لاجتناب مثل هذه الإخلالات. لقد تبيّن من شهادات أعضاء بعثة الفريق أن الارتباك لم يقتصر على المعطى الإداري، بل انسحب إلى طريقة المعاملة، إذ عبّر عدد من أعضاء الوفد عن استنكارهم لتجاهل مسؤولي المطار وحتى ممثلي نادي سيمبا لوضعهم، ما ساهم في إذكاء شعور بالإهانة والاستخفاف. ورغم محاولات البعض تبرير الموقف بتعطّل النظام الإلكتروني للمطار، فإن تكرار مثل هذه الوقائع في محطات سابقة على مستوى القارة، يفرض ضرورة مساءلة أعمق عن جدوى استمرار 'ثقافة الإهمال' في محيط التظاهرات الكروية الكبرى. لكن، وبعيدًا عن منطق التهويل أو الانزلاق نحو تفسيرات المؤامرة، فإن الواقعة يجب أن تطرح للنقاش داخل دوائر الكاف نفسها. فهل يُعقل أن يصل فريق إلى دولة تنظم مباراة نهائية دون استقبال رسمي محترف؟ أين هو البروتوكول الذي يتحدث عنه الاتحاد القاري؟ وكيف يُعقل أن تكون البنية الأساسية لمطار دولي عاجزة عن استقبال وفد رياضي بهذه الأهمية في يوم معلوم سلفًا؟ ومع كل ذلك، فإن بعثة نهضة بركان لم تقع في فخ التوتر أو التشويش الذهني. فقد عبّر اللاعبون والأطر التقنية عن عزمهم على تجاوز هذه العراقيل، مؤكدين أنهم جاءوا من أجل تمثيل المغرب أفضل تمثيل، واستعادة اللقب القاري عن جدارة واستحقاق. وهذا في حد ذاته دليل على نضج المجموعة واستعدادها الذهني العالي، في وقت كان يمكن أن تتحوّل فيه مثل هذه العراقيل إلى ذريعة للتراخي أو التذمر. إن ما وقع في زنجبار يسلّط الضوء، مرة أخرى، على هشاشة البنية التنظيمية للكرة الإفريقية في بعض المحطات، ويعيد التذكير بأن تطوير الرياضة القارية لا يمر فقط عبر الملاعب والمدربين، بل يبدأ من البنيات التحتية، ومن احترام الضيوف، وضمان شروط المنافسة العادلة داخل الملعب وخارجه. ويبقى على الكاف مسؤولية التدخل، لا فقط لمساءلة الجهة المسؤولة عن الخلل، بل لتقوية الآليات الوقائية التي تضمن عدم تكرار مثل هذه الوقائع، حماية لمصداقية المسابقة أولًا، وكرامة المشاركين فيها ثانيًا.


LE12
منذ 7 أيام
- أعمال
- LE12
ريال مدريد يتفق مع المدافع كاريراس وينتظر حسم الصفقة مع بنفيكا
ورغم موافقة كاريراس على عقد يمتد لخمس سنوات مقابل راتب سنوي يُقدر بـ9 ملايين يورو، فإن إدارة بنفيكا ما تزال متمسكة بالحصول على 50 مليون يورو كمقابل مادي لإتمام الصفقة مع الريال. جريدة le12 سبورت توصل نادي ورغم موافقة اللاعب على عقد يمتد لخمس سنوات مقابل راتب سنوي يُقدر بـ9 ملايين يورو، فإن إدارة ويهدف النادي الملكي إلى تسريع عملية التعاقد مع كاريراس حتى يكون جاهزًا للمشاركة مع الفريق في كأس العالم للأندية، التي ستُقام في الولايات المتحدة الأميركية خلال الفترة ما بين 14 يونيو و13 يوليوز 2025.


LE12
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- LE12
من خيتافي إلى التألق العالمي. الأم السعدية وراء صناعة الأسطورة أشرف حكيمي..
لم تكن المرة الأولى ولا الأخيرة، أن تظهر الأم السعدية والدة الأسطورة أشرف حكيمي، وسط فرحة إبنها بأي تتويج حققه. الكل يتذكر كيف، كانت إلى جانبه حتى خلال توقيعه عقد اللعب لفائدة نادي باريس سان جيرمان، وبعده في مونديال قطر، وغيرها الكثير . بالأمس توج الدولي المغربي بطلا للدوري الفرنسي، لا بل وبلقب أفضل لاعب أفريقي في الدوري، فكانت الام السعدية أول مشاركات ابنها هذا التتويج من قبل ملعب حديقة الأمراء في باريس. جريدة le12 سبورت من شوارع خيتافي بضواحي مدريد، حيث وُلد لأبوين مغربيين، إلى أكبر ملاعب أوروبا حيث يُصنّف اليوم بين أفضل الأظهرة في العالم، شقّ أشرف حكيمي طريقه بإصرار جعل من اسمه مرادفًا للسرعة، الحسم، والفاعلية الهجومية والدفاعية. في ليلة نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، أثبت حكيمي من جديد أنه لاعب الحسم، بعدما ساهم في وصول بهذا الإنجاز، بات أول مدافع في تاريخ دوري الأبطال يشارك في 8 أهداف خلال نسخة واحدة، رقم لا يتحقق إلا من لاعب استثنائي. رجل المباريات الكبيرة قد يكون الموهبة التي لم تُفهم في مدريد من سخرية الأقدار أن حكيمي، الذي ترعرع في أكاديمية ريال مدريد وتدرّج في فئاته السنية، لم يُقنع الإدارة الفنية للنادي الملكي، رغم ظهوره المميز مع الفريق الأول في موسم 2017-2018. المنافسة مع كارفاخال وحسابات المدرب زيدان آنذاك، دفعته إلى مغادرة 'بيته الأول' في صفقة نهائية نحو إنتر ميلان عام 2020. اليوم، وبينما تراهن مدريد على فاسكيز، فران غارسيا وميندي، يلمع نجم حكيمي في باريس، بعد محطات ناجحة في بوروسيا دورتموند، حيث نضج فنيًا، ثم الإنتر حيث توّج بالدوري الإيطالي، قبل أن يتحول إلى ركيزة أساسية في مشروع باريس سان جيرمان. الاحتراف في أعلى المستويات أشرف حكيمي لا يُجيد فقط اللعب كظهير أيمن، بل أثبت قدرته على التكيّف مع أدوار متعددة، مثل الجناح أو الظهير الأيسر أحيانًا، وهي مرونة تكتيكية أكسبته ثقة أكبر المدربين، من توماس توخيل إلى سيموني إنزاغي، ومن كريستوف غالتييه إلى لويس إنريكي. وقد عُرف بسرعته الخارقة، حيث سُجّلت له إحدى أعلى السرعات في دوري الأبطال، إضافة إلى دقة تمريراته الحاسمة، ومساهمته في بناء الهجمات والتحولات السريعة، مما يجعله أكثر من مجرد مدافع. الركيزة الدولية على الصعيد الدولي، يُعد حكيمي من أبرز نجوم الجيل الذهبي المغربي الذي بلغ نصف نهائي كأس العالم 2022 في قطر. وهو يتمتع بشعبية جارفة في المعركة الأخيرة… نهائي الحلم الآن، وعلى بعد مباراة واحدة من التتويج القاري، سيواجه حكيمي إنتر ميلان، ناديه السابق، في سيناريو لا يخلو من الرمزية. سيكون مطالبًا بقيادة باريس نحو مجد طال انتظاره، ليُكمل فصلًا جديدًا من قصة لاعب لم تؤمن به مدريد، فصار نجمًا في سماء أوروبا. تصريح حكيمي بعد التأهل التاريخيّ نحن فخورون جدا بهذه المباراة. المدرب لويس إنريكي قام بعمل لا يُصدّق، ومنذ وصوله وهو يبني فريقًا قويًا'. يقول الأسطورة أشرف حكيمي. وتابع في تصريح لها عقب التأهل التاريخي الى نهائي دوري ابطال أوروبا، 'هذه اللحظة ثمرة تعب وجهد كبير، لم يؤمن بنا الكثيرون، لكننا اشتغلنا في صمت. نحن عائلة ونستحق نعيش هذه اللحظة'. يذكر أن باريس سان جيرمان سيواجه إنتر ميلان في النهائي يوم السبت 31 ماي على الساعة 20:00 بتوقيت المغرب، وذلك على أرضية ملعب 'أليانز أرينا' بميونخ. وراء حكيمي الام السعدية خلف كل نجم قصة، وخلف كل قصة أم عظيمة. السعدية ليست فقط 'أم نجم'، بل رمز لكل الأمهات اللائي يصنعن النجاح في صمت، ويكتبن مستقبل أبنائهن بالدعاء والتضحية.


LE12
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- LE12
أشرف حكيمي… 'ابن مدريد' الذي يصنع مجد باريس
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } نحن فخورون جدا بهذه المباراة. المدرب لويس إنريكي قام بعمل لا يُصدّق، ومنذ وصوله وهو يبني فريقًا قويًا'. يقول الأسطورة أشرف حكيمي. جريدة le12 سبورت من شوارع خيتافي بضواحي مدريد، حيث وُلد لأبوين مغربيين، إلى أكبر ملاعب أوروبا حيث يُصنّف اليوم بين أفضل الأظهرة في العالم، شقّ أشرف حكيمي طريقه بإصرار جعل من اسمه مرادفًا للسرعة، الحسم، والفاعلية الهجومية والدفاعية. في ليلة نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، أثبت حكيمي من جديد أنه لاعب الحسم، بعدما ساهم في وصول رجل المباريات الكبيرة قد يكون حكيمي رجل المباراة الموهبة التي لم تُفهم في مدريد من سخرية الأقدار أن حكيمي، الذي ترعرع في أكاديمية ريال مدريد وتدرّج في فئاته السنية، لم يُقنع الإدارة الفنية للنادي الملكي، رغم ظهوره المميز مع الفريق الأول في موسم 2017-2018. المنافسة مع كارفاخال وحسابات المدرب زيدان آنذاك، دفعته إلى مغادرة 'بيته الأول' في صفقة نهائية نحو إنتر ميلان عام 2020. اليوم، وبينما تراهن مدريد على فاسكيز، فران غارسيا وميندي، يلمع نجم حكيمي في باريس، بعد محطات ناجحة في بوروسيا دورتموند، حيث نضج فنيًا، ثم الإنتر حيث توّج بالدوري الإيطالي، قبل أن يتحول إلى ركيزة أساسية في مشروع باريس سان جيرمان. الاحتراف في أعلى المستويات أشرف حكيمي لا يُجيد فقط اللعب كظهير أيمن، بل أثبت قدرته على التكيّف مع أدوار متعددة، مثل الجناح أو الظهير الأيسر أحيانًا، وهي مرونة تكتيكية أكسبته ثقة أكبر المدربين، من توماس توخيل إلى سيموني إنزاغي، ومن كريستوف غالتييه إلى لويس إنريكي. وقد عُرف بسرعته الخارقة، حيث سُجّلت له إحدى أعلى السرعات في دوري الأبطال، إضافة إلى دقة تمريراته الحاسمة، ومساهمته في بناء الهجمات والتحولات السريعة، مما يجعله أكثر من مجرد مدافع. الركيزة الدولية على الصعيد الدولي، يُعد حكيمي من أبرز نجوم الجيل الذهبي المغربي الذي بلغ نصف نهائي كأس العالم 2022 في قطر. وهو يتمتع بشعبية جارفة في المعركة الأخيرة… نهائي الحلم الآن، وعلى بعد مباراة واحدة من التتويج القاري، سيواجه حكيمي إنتر ميلان، ناديه السابق، في سيناريو لا يخلو من الرمزية. سيكون مطالبًا بقيادة باريس نحو مجد طال انتظاره، ليُكمل فصلًا جديدًا من قصة لاعب لم تؤمن به مدريد، فصار نجمًا في سماء أوروبا. تصريح حكيمي بعد التأهل التاريخيّ نحن فخورون جدا بهذه المباراة. المدرب لويس إنريكي قام بعمل لا يُصدّق، ومنذ وصوله وهو يبني فريقًا قويًا'. يقول الأسطورة أشرف حكيمي. وتابع في تصريح لها عقب التأهل التاريخي الى نهائي دوري ابطال أوروبا، 'هذه اللحظة ثمرة تعب وجهد كبير، لم يؤمن بنا الكثيرون، لكننا اشتغلنا في صمت. نحن عائلة ونستحق نعيش هذه اللحظة'. يذكر أن باريس سان جيرمان سيواجه إنتر ميلان في النهائي يوم السبت 31 ماي على الساعة 20:00 بتوقيت المغرب، وذلك على أرضية ملعب 'أليانز أرينا' بميونخ.


LE12
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- LE12
في ليلة تألق حكيمي. باريس سان جيرمان إلى نهائي دوري الأبطال على حساب آرسنال
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } تمكن الدولي المغربي أشرف حكيمي، من تسجيل الهدف الاول له والثالث لفريقه في مباراة باريس سان جيرمان، أمام آرسنال. جريدة le12سبورت تأهل وافتتح الفريق الباريسي التسجيل عبر لاعب الوسط فابيان رويز، الذي استغل ارتباك دفاع وشهدت المواجهة لحظة فارقة حين أضاع فيتينيا ركلة جزاء لصالح باريس سان جيرمان، حيث تصدى لها الحارس دافيد رايا ببراعة، مانحًا آرسنال بصيص أمل في العودة. ورد الفريق اللندني بتقليص الفارق عن طريق بوكايو ساكا الذي أطلق تسديدة صاروخية من داخل منطقة الجزاء، لكن الحارس دوناروما تألق في التصدي لها، كما حرمه في مناسبة أخرى من هدف محقق بعد ارتقاء مذهل أنقذ به شباك فريقه. ورغم المحاولات المتكررة من كتيبة المدرب ميكيل أرتيتا، إلا أن دفاع باريس بقي متماسكًا حتى صافرة النهاية، ليضمن بطاقة العبور إلى نهائي دوري الأبطال، ويواصل حلمه نحو التتويج الأول باللقب القاري الأغلى.