أحدث الأخبار مع #livemint


الوطن
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- الوطن
كيف تحميك Google من التطبيقات الخطيرة.. أفضل ميزات Play Protect على أندرويد
ميزات Play Protect متجر Google Play يعد المصدر الآمن لتنزيل التطبيقات على نظام Android، حيث تضمن Google أن تظل التجربة آمنة حتى يتمكن المستخدمون من الثقة في التطبيقات التي يقومون بتنزيلها من المنصة، ومع ذلك، يحاول أحيانًا أشخاص تجاوز تدابير الأمان والتسبب في ضرر للمستخدمين. على مر السنين، عملت Google على تحسين أدواتها لمراقبة امتثال السياسات بشكل أفضل مع السماح للتطبيقات المشروعة بالازدهار، كما تستهدف نشاط المطورين الذين يحاولون نشر تطبيقات ضارة على المنصة، وفقًا لما أوردته صحيفة «livemint» الهندية. دور Google Play Protect توفر جوجل مؤشرات أمان مختلفة، مثل مراجعات التطبيقات والتقييمات وقسم مخصص لسلامة البيانات، ما يسمح لهم باتخاذ قرارات مستنيرة قبل تنزيل التطبيق. تلعب خدمة Google Play Protect أيضًا دورا حيويا في أمان الأجهزة، فهي تفحص أجهزة Android باستمرار بحثا عن التطبيقات الضارة وتنبه المستخدمين عند اكتشاف التهديدات، وتمتد هذه الحماية إلى ما هو أبعد من التطبيقات التي تم تنزيلها من متجر Google Play، وتغطي أيضا التطبيقات المثبتة من مصادر خارجية، بما في ذلك التطبيقات التي تم تحميلها من مصادر خارجية، كما توفر دفاعات في الوقت الفعلي ضد عمليات الاحتيال والبرامج الضارة والتطبيقات المسيئة. الخدمة تفحص أكثر من 200 مليار تطبيق يوميا كشفت شركة Google مؤخرًا في منشور على مدونتها أن Play Protect يفحص الآن أكثر من 200 مليار تطبيق يوميًا عبر الأجهزة ويجري فحصًا في الوقت الفعلي على مستوى الكود للكشف عن التهديدات مثل البرامج الضارة متعددة الأشكال، وعلى مر السنين، عززت Google Play Protect بالعديد من التطورات الأمنية الجديدة عبر أجهزة Android من خلال خدمات Google Play. ميزات Play Protect تتضمن الميزات إشعارات تذكيرية في Chrome على Android لحث المستخدمين على إعادة تمكين Play Protect إذا تم تعطيله، وحماية إضافية ضد هجمات الهندسة الاجتماعية لمنع مجرمي الإنترنت من خداع المستخدمين لتعطيل خدمات Play Protect، وإلغاء أذونات التطبيق تلقائيًا للتطبيقات الخطيرة المحتملة، حيث يضمن هذا النهج، المعمول به منذ Android 11، إعادة تعيين الأذونات تلقائيًا للتطبيقات التي لم يصل إليها المستخدمون منذ فترة. كيف يمكن التحقق من التطبيق عند تنزيله؟ كما تعمل جوجل على حماية المستخدمين من خلال وضع شارات للتطبيقات، ما يسمح لهم بالتحقق مما إذا كان التطبيق ينتمي إلى جهة حكومية، حيث يتم انتحال هوية التطبيقات الحكومية في كثير من الأحيان، وهناك أيضًا شارة جديدة لمساعدة مستخدمي Google Play في العثور على تطبيقات VPN، ما يضمن قدرتهم على تحديد النوع الصحيح من التطبيقات.


الأسبوع
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الأسبوع
مسلحون يقطعون رؤوس 70 مسيحيا داخل كنيسة فى الكونغو الديمقراطية
جيش الكونغو الديمقراطية قالت وسائل إعلام كونجولية، إنه في 13 فبراير الجاري، قُطِع رأس سبعين مسيحيًا بوحشية باستخدام السواطير على يد مسلحين في جمهورية الكونغو الديمقراطية، وفقًا لمنظمة أبواب مفتوحة، وهي منظمة تراقب الإرهاب والاضطهاد. كنيسة بروتستانتية وقد جمع المهاجمون، وهم أعضاء في القوات الديمقراطية المتحالفة، الضحايا من منطقة لوبيرو قبل إعدامهم داخل كنيسة بروتستانتية في كاسانجا. وأفاد شهود عيان، حسب التقرير الذي نشره موقع «livemint» وموقع «aed» بأن المتمردين كانوا يهتفون قائلين: «اخرجوا، اخرجوا» بينما كانوا يرغمون المسيحيين على الخروج من منازلهم. وقد صعدت الجماعات المسلحة من هجماتها واعتداءاتها على القرى المعزولة، مما أدى بالفعل إلى مقتل الآلاف من المدنيين الكونغوليين. تدهور الوضع الأمني وفي أعقاب الهجوم، فر العديد من المسيحيين من المنطقة بحثًا عن الأمان، وذكر موهيندو موسونزي، مدير مدرسة كومبو الابتدائية، لموقع «livemint» أن الكنائس والمدارس والمراكز الصحية أغلقت أبوابها بالفعل بسبب تدهور الوضع الأمني. وقال موسونزي: «لقد اضطررنا إلى نقل جميع الأنشطة إلى فونينج»، ولم تتمكن الأسر من استعادة أو دفن موتاها لعدة أيام بسبب انعدام الأمن المستمر. يذكر أنه في 21 فبراير الجاري، اعتمد مجلس الأمن الدولي بالإجماع قرارا أدان بشدة العمليات الهجومية التي تقوم بها حركة 23 مارس «أم 23» وتقدمها في شمال وجنوب كيفو في جمهورية الكونغو الديمقراطية - بدعم من قوات الدفاع الرواندية - وسيطرة الحركة على مدينة جوما. جماعات مسلحة ودعا قرار المجلس القوات الرواندية إلى وقف دعمها لحركة 23 مارس والانسحاب فورا من أراضي جمهورية الكونغو الديمقراطية بدون شروط مسبقة. وحث المجلس في قراره رواندا والكونغو الديمقراطية على العودة بدون شروط مسبقة إلى المحادثات الدبلوماسية بشكل عاجل. وأدان القرار الدعم المقدم من قوات الجيش الكونغولي إلى جماعات مسلحة معينة، وخاصة القوات الديمقراطية لتحرير رواندا، ودعا إلى وقف مثل هذا الدعم والتطبيق العاجل للالتزامات المتعلقة بتحييد الجماعة. وأدان المجلس بشدة جميع الهجمات المرتكبة ضد السكان المدنيين والبنية التحتية المدنية، بما في ذلك الأمم المتحدة والأفراد المرتبطون بها والعاملون في المجال الإنساني.