#أحدث الأخبار مع #marginalizationبديل١٩-٠٤-٢٠٢٥سياسةبديلمسيرة 'تافسوت' مراكش.. خطوة جديدة 'ضد الإقصاء'دعت مكونات من الحركة الأمازيغية إلى تنظيم مسيرة احتجاجية تحت شعار 'تافسوت ن إمازيغن'، وذلك يوم 20 أبريل الجاري بمدينة مراكش. وتهدف هذه المسيرة إلى مساءلة الإرادة السياسية للدولة بخصوص الاعتراف بالأمازيغية، والذي يُنظر إليه من قبل الحركة كاعتراف 'ملغوم'، بسبب ما يراه النشطاء من تشريعات تؤدي إلى تهجير الأمازيغ، نزع أراضيهم، وتقييد حرياتهم، كما يعبرون عن شجبهم للمقاربة السلطوية في التعامل مع ضحايا الكوارث الطبيعية. ويأتي الاحتجاج في سياق الاستمرار في المطالبة بحقوق الأمازيغ التي لطالما كانت مرفوعة في مجالات ثقافية، لغوية، اجتماعية، واقتصادية. وترى الحركة الأمازيغية أن الاعتراف بالأمازيغية في الدستور لا يزال ناقصا، وأن هناك العديد من الممارسات التي تُكرس marginalization (التهميش) في حقوق هذه الفئة الاجتماعية والسياسية. إلى جانب المكونات الأساسية للحركة الأمازيغية، أعلنت عشرات التنظيمات والهيئات المدنية عن مشاركتها في هذه التظاهرة، ومن المتوقع أن تشهد المسيرة حضورا جماهيريا واسعا من مختلف المناطق المغربية، تعبيرا عن استمرار النضال من أجل الحقوق الثقافية واللغوية للأمازيغ، التي يصر المشاركون على أن يتم الاعتراف بها بشكل كامل. المسيرة المرتقبة تمثل فرصة جديدة للتأكيد على ضرورة الإصلاح في السياسات الحكومية المتعلقة بالأمازيغ، وتُعتبر هذه التظاهرة خطوة هامة نحو تعزيز حقوق الأمازيغ وحمايتها من كافة أشكال التهميش والإقصاء التي قد تواجهها في المستقبل.
بديل١٩-٠٤-٢٠٢٥سياسةبديلمسيرة 'تافسوت' مراكش.. خطوة جديدة 'ضد الإقصاء'دعت مكونات من الحركة الأمازيغية إلى تنظيم مسيرة احتجاجية تحت شعار 'تافسوت ن إمازيغن'، وذلك يوم 20 أبريل الجاري بمدينة مراكش. وتهدف هذه المسيرة إلى مساءلة الإرادة السياسية للدولة بخصوص الاعتراف بالأمازيغية، والذي يُنظر إليه من قبل الحركة كاعتراف 'ملغوم'، بسبب ما يراه النشطاء من تشريعات تؤدي إلى تهجير الأمازيغ، نزع أراضيهم، وتقييد حرياتهم، كما يعبرون عن شجبهم للمقاربة السلطوية في التعامل مع ضحايا الكوارث الطبيعية. ويأتي الاحتجاج في سياق الاستمرار في المطالبة بحقوق الأمازيغ التي لطالما كانت مرفوعة في مجالات ثقافية، لغوية، اجتماعية، واقتصادية. وترى الحركة الأمازيغية أن الاعتراف بالأمازيغية في الدستور لا يزال ناقصا، وأن هناك العديد من الممارسات التي تُكرس marginalization (التهميش) في حقوق هذه الفئة الاجتماعية والسياسية. إلى جانب المكونات الأساسية للحركة الأمازيغية، أعلنت عشرات التنظيمات والهيئات المدنية عن مشاركتها في هذه التظاهرة، ومن المتوقع أن تشهد المسيرة حضورا جماهيريا واسعا من مختلف المناطق المغربية، تعبيرا عن استمرار النضال من أجل الحقوق الثقافية واللغوية للأمازيغ، التي يصر المشاركون على أن يتم الاعتراف بها بشكل كامل. المسيرة المرتقبة تمثل فرصة جديدة للتأكيد على ضرورة الإصلاح في السياسات الحكومية المتعلقة بالأمازيغ، وتُعتبر هذه التظاهرة خطوة هامة نحو تعزيز حقوق الأمازيغ وحمايتها من كافة أشكال التهميش والإقصاء التي قد تواجهها في المستقبل.