أحدث الأخبار مع #only_my_health


الغد
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الغد
الموز الأحمر.. 5 فوائد مذهلة لصحة القلب
يساعد الموز الأحمر على تنظيم ضغط الدم والكوليسترول، وتقليل الإجهاد التأكسدي، وتعزيز صحة القلب والأوعية الدموية بشكل عام، إذ تحتوي هذه الفاكهة على كميات كبيرة من العناصر الغذائية الأساسية ومضادات الأكسدة والألياف التي تُسهم بشكل كبير في صحة القلب والأوعية الدموية. اضافة اعلان يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي، 6 فوائد لتناول الموز الأحمر بالنسبة لصحة القلب، رغم اعتاد الناس على تناول الموز الأصفر أكثر منه، وفقا لـ"only my health". غني بالبوتاسيوم لضغط دم صحي يساعد على توازن الصوديوم في الجسم، مما يُخفف من توتر جدران الأوعية الدموية ويسمح بتدفق الدم بحرية في الجسم، لذا، فإن تناول الموز الأحمر يُساعد على تجنب الإصابة بارتفاع ضغط الدم، الذي يُساهم بشكل كبير في الإصابة بأمراض القلب. غني بالألياف لإدارة الكوليسترول تساعد الألياف القابلة للذوبان الموجودة في الموز الأحمر على خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) من خلال الارتباط بجزيئات الكوليسترول وإخراجها من الجسم، ما يمنع تراكم اللويحات في الشرايين، مما يقلل من خطر الإصابة بتصلب الشرايين والنوبات القلبية والسكتات الدماغية. مضادات الأكسدة يحتوي الموز الأحمر، على مضادات أكسدة مثل الكاروتينات والأنثوسيانين، بالإضافة إلى فيتامين سي بنسبة أعلى مقارنةً بالموز الأصفر العادي، وبالتالي، يُخفف من الإجهاد التأكسدي وأمراض القلب المرتبطة بالالتهابات، لأن تقليل الضرر التأكسدي يمنع تصلب الشرايين وفشل بطانة الأوعية الدموية. مستويات صحية من السكر في الدم يتميز الموز الأحمر بمؤشر جلايسيمي منخفض مقارنةً ببعض الفواكه الأخرى، مما يعني أنه يُوفر إطلاقًا ثابتًا للطاقة دون التسبب في ارتفاعات مفاجئة في سكر الدم، ويُعد هذا مفيدًا بشكل خاص لمرضى السكري أو المعرضين لخطر الإصابة بمضاعفات قلبية وعائية مرتبطة بارتفاع سكر الدم. يقلل من التوتر والقلق يحتوي الموز الأحمر على التربتوفان، وهو حمض أميني مسؤول عن إنتاج السيروتونين، والمعروف باسم "هرمون الشعور بالسعادة"، وتُحافظ الحالة النفسية المتوازنة والهادئة على انخفاض ضغط الدم نسبيًا، وهي عامل مُساهم في تقليل حدوث مشاكل القلب. اقرأ أيضاً:


عكاظ
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
كبار السن في خطر.. حقائق صادمة عن الالتهاب الرئوي المزدوج
تابعوا عكاظ على تُعد الالتهابات الرئوية الحادة، التي تسببها الفيروسات أو البكتيريا، من الأمراض الخطيرة التي تهدد حياة الكثيرين، خاصة كبار السن. وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، تُسبب الالتهابات الرئوية وفاة أكثر من 800 ألف طفل دون سن الخامسة سنوياً، مما يمثل 15% من إجمالي وفيات الأطفال في هذه الفئة العمرية. الالتهاب الرئوي المزدوج هو حالة خطيرة تصيب الرئتين معاً، على عكس الالتهاب الرئوي العادي الذي يؤثر على رئة واحدة فقط. تتطلب هذه الحالة تدخلاً طبياً عاجلاً لتجنب المضاعفات الخطيرة. ويُعتبر كبار السن الأكثر عرضة لهذا المرض بسبب ضعف جهازهم المناعي، إصابتهم بأمراض مزمنة مثل السكري وأمراض القلب، وانخفاض كفاءة الرئتين مع التقدم في العمر. ووفقاً لموقع only my health الطبي، هناك عدة أسباب تجعل كبار السن أكثر عرضة للإصابة، وهي: ضعف المناعة: يتراجع أداء الجهاز المناعي مع التقدم في العمر، مما يقلل من قدرة الجسم على مقاومة العدوى. الأمراض المزمنة: حالات مثل السكري وأمراض القلب أو الانسداد الرئوي المزمن تزيد من مخاطر الإصابة. تراجع وظائف الرئة: تصبح الرئتان أقل قدرة على طرد العدوى نتيجة انخفاض السعة التنفسية. كما يُنصح بمراقبة الأعراض التالية لدى كبار السن والتصرف بسرعة عند ظهورها: أخبار ذات صلة ـ السعال (مع أو بدون بلغم). ـ صعوبة أو تسارع في التنفس وارتفاع في درجة الحرارة أو القشعريرة. ـ ألم في الصدر أثناء السعال أو التنفس. ـ الإرهاق الشديد أو التعب غير المعتاد. ـ الارتباك الذهني، خاصة لدى كبار السن. ـ تحول لون الشفاه أو الأصابع إلى اللون الأزرق. وكشف موقع only my health، أنه إذا لم يُعالج الالتهاب الرئوي المزدوج في الوقت المناسب، فقد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة، مثل: فشل تنفسي حاد، التسمم الدموي، تلف دائم في الرئتين، الوفاة، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة أو أمراض مزمنة.