أحدث الأخبار مع #perdrelaraison


مجلة هي
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
محطات من حياة الممثلة البلجيكية إيميلي ديكيني بعد وفاتها متأثرة بالسرطان
وفاة الممثلة البلجيكية إيميلي ديكيني Emilie Dequenne عن عمر ناهز الـ43 عاما، شكلت صدمة كبيرة لمحبيها، لاسيما أن النجمة المعروفة قد عاشت رحلة صعبة في مواجهة مرض السرطان خلال الشهور الماضية وحاولت أن تنتصر عليه، حتى تم الإعلان عن وفاتها في العاصمة الفرنسية باريس. تفاصيل وفاة الممثلة إيميلي ديكيني أعلن عن وفاة الممثلة البلجيكية إيميلي ديكيني بعد مواجهة لمرض السرطان، حيث أنها كانت تعاني من قشر الكظر، وهو سرطان يصيب الغدد الكظرية في الكلى، الممثلة تدهورت حالتها في الفترة الماضية، ليتم نقلها إلى مستشفى غوستاف روسي في فيلجويف في العاصمة الفرنسية باريس، حسب الجاردين، لتتلقى العلاج هناك لفترة حتى تم الإعلان عن وفاتها في الساعات الماضية، لينعاها العديد من محبيها حول العالم، لاسيما أنها من الممثلات التي تم اكتشاف مواهبهن مبكرا، ونجحن في ترك بصمة خاصة، لاسيما في فعاليات مهرجان كان السينمائي قبل أكثر من ربع قرن. إيميلي ديكيني بداية إيميلي ديكيني مع السينما الممثلة البلجيكية إيميلي ديكيني من مواليد 1981، وبدأت رحلتها السينمائية في عمر صغير، وتحديدا بعد بطولتها لفيلم "Rosetta" الذي عرض ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائس 1999، وكانت هي في عمر الـ 18 عام، لكن كان دورها في الفيلم محطة فارقة في مسيرتها، حيث قدمت دور فتاة مراهقة تعيش في متنزه متنقل بسبب الظروف الصعبة التي تعيشها والدتها وكذلك إدمانها، وكان الفيلم محطة لحصولها على جائزة أفضل ممثلة في مهرجان كان السينمائي، في اعتراف واضح على حجم موهبتها وقدرتها على أداء الدور، لاسيما أن الفيلم نفسه قد حصل على السعفة الذهبية أيضا خلال تلك الدورة، وكان شهادة ميلاد للفنانة الشابة. بداية إيميلي ديكيني مع السينما جوائز لا تنسى لـ إيميلي ديكيني فيلم "Rosetta"، يعد اعتراف بموهبة الفنانة الشابة، لكن رحلتها السينمائية لم تتوقف عند هذا الحد، فكثيرا ما ظهرت نجمات في بداية مسيرتهن وحققن الجوائز المهمة، لكن يختفى بعضهن عن الساحة، لكن ديكيني، كانت نموذج للموهبة التي تطورت بشكل سريع، وفرضت حضورها الفني بشكل قوي، حيث استطاعت أن تحصد عدد كبير من الجوائز البارزة في السينما الفرنسية، والأوربية بشكل عام، حيث استطاعت في 2012، من خلال فيلم "À perdre la raison"، الحصول على جائزة أفضل ممثلة في قسم "نظرة ما"، وذلك عن دورها في الفيلم، التي تظهر من خلاله بدور أم قامت بقتل أطفالها الخمسة، فقد فازت بجائزة سيزر César أهم جوائز السينما الفرنسية في عام 2021، حيث حصدت جائزة أفضل ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم "Les choses qu'on dit, les choses qu'on fait"، بينما ترشحت لنفس الجائزة في 4 أفلام سابقة. جوائز لا تنسى لـ إيميلي ديكيني أعمال سينمائية بارزة في رحلة إيميلي ديكيني إيميلي ديكيني قدمت أيضا خلال مسيرتها مجموعة كبيرة من الأعمال السينمائية، التي برزت من خلالها موهبتها والتي كان من بينها فيلم "The Light"، وكذلك فيلم "The Girl on the Train" وأيضا "Brotherhood of the Wolf"، وتعاونت مع مجموعة من أبرز المخرجين منهم فيليب ليوريت، و فرانك ريتشارد، و لوك داردين مخرج فيلمها الأشهر، الذي قد أشاد بموهبة إيميلي ديكيني، خلال لقاء مع إذاعة فرانس، وأكد ان التمثيل بالنسبة للممثلة البلجيكية كان حياتها، وكانت دائما تقدم أفضل أداء وتسعى بشكل متواصل للاجتهاد، فضلا عن حبها الكبير للسينما، وهذا ما زاد من حماس التعاون معها. أعمال سينمائية بارزة في رحلة إيميلي ديكيني إيميلي ديكيني تواجه السرطان بحب السينما إيميلي ديكيني قد كشفت عن تفاصيل مرضها بسرطان الغدد الكظرية في الكلى لأول مرة في أكتوبر 2023، واستطاعت على مدار تلك الفترة أن تبدأ رحلة العلاج الطويلة والشاقة، وكشفت عن حالة الحماس التي سيطرت عليها من أجل الصمود ومواجهة المرض الذي يصل معدل الإصابة بهذا النوع لحالتين فقط سنويا، حسب الإحصائيات التي أعلن عنها، ورغم ذلك استمرت إيميلي في صمودها، وظهرت في الدورة الأخيرة من مهرجان كان السينمائي 2024، وذلك لاحتفال بذكرى مرور ربع قرن على فوزها بأول جائزة في مسيرتها من مهرجان كان السينمائي، وكذلك كانت حاضرة من أجل الترويج لفيلمها الجديد "Survive"، وكان الفيلم المحطة الأخيرة لظهورها في السينما، حيث قررت بعده التوقف عن العمل بسبب بداية علاجها من السرطان، وكانت إيميلي قد تزوجت من الكاتب ميشيل فيراتشي، ولديها ابنة من شريكها السابق ألكسندر سافاريسي. إيميلي ديكيني تواجه بالسرطان بالسينما وقد نعى إيميلي ديكيني بعض من زملائها، وكذلك محبي السينما طوال الساعات الماضية، حيث تصدر اسمها تريند إكس، وسط اهتمام كبير برحيل الممثلة المعرفة التي تعد واحد من أبرز النجمات اللاتي حظين بمسيرة سينمائية فريدة، ووكانت الممثلة راشيل خان نعت زميلتها في رسالة مؤثرة عبر حسابها على إكس، فكتبت: " روزيتا لا تُنسى وداعا الآنسة إيميلي ديكوين. لعنة السرطان". إيميلي ديكيني بينما كتب الناقد السينمائي الشهير فيليب رويير: "حزين للغاية لوفاة إيميلي ديكيني، التي كشف عنها الأخوان داردين في فيلم روزيتا، والتي لاقت صدى بعد ذلك لدى لوكاس بيلفو وإيمانويل موريت. كانت رائعة في فيلم Double Foyer، أول فيلم للمخرجة كلير فاسيه". الصور من حساب إيميلي ديكيني والنجوم على انستجرام وإكس.


الغد
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الغد
أصيبت بنوع نادر من السرطان.. وفاة الممثلة البلجيكية إميلي دوكان
توفيت الممثلة البلجيكية إميلي دوكان، الأحد، في مستشفى بضواحي باريس، عن 43 عاماً، جرّاء مضاعفات إصابتها بنوع نادر من السرطان، وفق ما أعلنت عائلتها ووكيلة أعمالها لوكالة "فرانس برس". اضافة اعلان وأكدت عائلتها ووكيلة أعمالها دانيال غان، لوكالة "فرانس برس"، أنّ دوكان أمضت أياماً عدة قبل وفاتها في الرعاية التلطيفية في مستشفى غوستاف روسي بضواحي باريس. وكانت دوكان قد كشفت في تشرين الأول/أكتوبر 2023 أنها تعاني من سرطان قشرة الغدة الكظرية (سرطان في الغدد الصماء)، بعد شهرين من تشخيص إصابتها به، ما عطّل مسيرتها. وكتبت الممثلة في منشور على "إنستغرام" في الرابع من شباط/فبراير لمناسبة اليوم العالمي للسرطان: "يا له من صراع شرس! ولا نختار خوضه طوعاً". وفي كانون الأول/ديسمبر، قالت دوكان لقناة "تي أف 1" الفرنسية إنّ مرضها يتزايد عدوانية، ما يعني أنها عمرها سيكون "أقصر من المتوقّع". وتعرّف الجمهور على إميلي دوكان المولودة في 29 آب/أغسطس 1981، حين كانت في سن 18 عاما مع دورها الأول في فيلم "روزيتا" للمخرجين البلجيكيين الأخوين جان بيار ولوك داردين، والذي حصلت من خلاله على جائزة أفضل ممثلة في مهرجان كان السينمائي في عام 1999. وقال الرئيس السابق لمهرجان "كان" السينمائي جيل جاكوب، في رسالة إلى وكالة "فرانس برس"، إنّ دوكان "أضفت حيوية مذهلة إلى فيلم ذي إيقاع سريع للغاية"، في إشارة لدورها في "روزيتا". أضاف: "لقد شعرنا لديها باللطف الشجاع الذي يتميّز به أولئك الذين يعرفون أن أيامهم معدودة". كذلك، أعربت وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي عن أسفها لوفاة الممثلة. وكتبت عبر منصة "إكس": "لقد فقدت السينما الناطقة الفرنسية، وقبل الأوان بكثير، ممثلة موهوبة كان لا يزال لديها الكثير لتقدّمه". وشاركت دوكان خلال مسيرتها الفنية بحوالي 50 فيلما، بينها "La fille du RER" سنة 2009، و"À perdre la raison" سنة 2012، الذي نالت عنه جائزة أفضل ممثلة في مهرجان كان ضمن فئة "نظرة ما"، فضلاً عن "Pas son genre" سنة 2014، و"Les choses qu'on dit, les choses qu'on fait" الذي فازت بفضله بجائزة سيزار لأفضل ممثلة بدور ثانوي عام 2021. وقد ظهرت الممثلة على السجادة الحمراء في مهرجان "كان" السينمائي في أيار/مايو 2024، بوجه مبتسم وشعر قصير وخفيف بسبب علاجها، بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لفيلم "روزيتا" ولتقديم أحدث أفلامها الذي حمل عنوانا ذي دلالات رمزية، "Survivre" ("البقاء"). وكالات


النهار
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
مصابة بنوع نادر من السرطان... وفاة الممثلة البلجيكية إميلي دوكان عن 43 عاماً في باريس
توفيت الممثلة البلجيكية إميلي دوكان، الأحد، في مستشفى بضواحي باريس، عن 43 عاماً، جرّاء مضاعفات إصابتها بنوع نادر من السرطان، وفق ما أعلنت عائلتها ووكيلة أعمالها لوكالة "فرانس برس". وأكدت عائلتها ووكيلة أعمالها دانيال غان، لوكالة "فرانس برس"، أنّ دوكان أمضت أياماً عدة قبل وفاتها في الرعاية التلطيفية في مستشفى غوستاف روسي بضواحي باريس. وكانت دوكان قد كشفت في تشرين الأول/أكتوبر 2023 أنها تعاني من سرطان قشرة الغدة الكظرية (سرطان في الغدد الصماء)، بعد شهرين من تشخيص إصابتها به، ما عطّل مسيرتها. وكتبت الممثلة في منشور على "إنستغرام" في الرابع من شباط/فبراير لمناسبة اليوم العالمي للسرطان: "يا له من صراع شرس! ولا نختار خوضه طوعاً". وفي كانون الأول/ديسمبر، قالت دوكان لقناة "تي أف 1" الفرنسية إنّ مرضها يتزايد عدوانية، ما يعني أنها عمرها سيكون "أقصر من المتوقّع". وتعرّف الجمهور على إميلي دوكان المولودة في 29 آب/أغسطس 1981، حين كانت في سن 18 عاما مع دورها الأول في فيلم "روزيتا" للمخرجين البلجيكيين الأخوين جان بيار ولوك داردين، والذي حصلت من خلاله على جائزة أفضل ممثلة في مهرجان كان السينمائي في عام 1999. وقال الرئيس السابق لمهرجان "كان" السينمائي جيل جاكوب، في رسالة إلى وكالة "فرانس برس"، إنّ دوكان "أضفت حيوية مذهلة إلى فيلم ذي إيقاع سريع للغاية"، في إشارة لدورها في "روزيتا". أضاف: "لقد شعرنا لديها باللطف الشجاع الذي يتميّز به أولئك الذين يعرفون أن أيامهم معدودة". كذلك، أعربت وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي عن أسفها لوفاة الممثلة. وكتبت عبر منصة "إكس": "لقد فقدت السينما الناطقة الفرنسية، وقبل الأوان بكثير، ممثلة موهوبة كان لا يزال لديها الكثير لتقدّمه". وشاركت دوكان خلال مسيرتها الفنية بحوالي 50 فيلما، بينها "La fille du RER" سنة 2009، و"À perdre la raison" سنة 2012، الذي نالت عنه جائزة أفضل ممثلة في مهرجان كان ضمن فئة "نظرة ما"، فضلاً عن "Pas son genre" سنة 2014، و"Les choses qu'on dit, les choses qu'on fait" الذي فازت بفضله بجائزة سيزار لأفضل ممثلة بدور ثانوي عام 2021. وقد ظهرت الممثلة على السجادة الحمراء في مهرجان "كان" السينمائي في أيار/مايو 2024، بوجه مبتسم وشعر قصير وخفيف بسبب علاجها، بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لفيلم "روزيتا" ولتقديم أحدث أفلامها الذي حمل عنوانا ذي دلالات رمزية، "Survivre" ("البقاء").