#أحدث الأخبار مع #pictwittercomFWDMJ26eBpعبّر٠٧-٠٤-٢٠٢٥ترفيهعبّر'شهرة على حساب الشرف'.. مؤثران في المغرب يثيران الغضب بتشويه صورة الفتاة المغربيةفي سباق محموم نحو الربح السريع وجني مشاهدات زائفة، دفع اللهث وراء 'الترند' مجموعة من من يُطلق عليهم 'مؤثرين' في المغرب إلى تجاوز كل الخطوط الحمراء، عبر محتويات مسيئة تشوّه صورة المملكة وتسيء لكرامة المرأة المغربية. وفي أحدث هذه التجاوزات، أثار فيديو متداول لثنائي معروف في مدينة أكادير موجة من الغضب العارم على منصات التواصل الاجتماعي، بعدما أقدما على توثيق مقطع لفتاة مغربية تبحث عن 'تكبير المؤخرة'، وذلك بطريقة فجة وموغلة في الإساءة، حيث تعمدا التركيز على مناطق حساسة من جسدها داخل غرفة أحد الفنادق. اللهث وراء الأرباح.. يدفع بمن يسمون المؤثرين في المغرب الى تشويه صورة المغربية للأسف .. والفيديو نموذج — (@maroc_aabbircom) April 7, 2025 وقد اعتبر ناشطون أن الفيديو لم يقتصر على تشويه الفتاة المعنية، بل طال أيضًا صورة المرأة المغربية ككل، كما أساء لسمعة البلاد من خلال الترويج لمشاهد لا تليق ولا تمتّ للأخلاق أو القيم المجتمعية بأي صلة. الثنائي، اللذان اشتهرا بتقديم محتوى يوصف بـ'التافه' و'المخل'، لا يتورعان عن توظيف الفتيات والنساء، بما في ذلك من يُشتبهن في امتهانهن الدعارة، لتحقيق نسب مشاهدة مرتفعة، متجاوزين بذلك كل حدود اللياقة والحياء. وطالب عدد من النشطاء والحقوقيين الجهات المعنية بضرورة التدخل العاجل ووضع حدّ لمثل هذه التجاوزات، عبر تفعيل القوانين المتعلقة بمحاربة المحتوى الهابط والإخلال العلني بالحياء، إسوة بما حدث في ملفات مشابهة يتابع فيها عدد من 'اليوتيوبرز' حاليًا أمام القضاء. وتعيد هذه الواقعة إلى الواجهة النقاش حول مسؤولية المنصات الرقمية، ودور المتابعة القانونية في حماية صورة المجتمع، والمرأة المغربية على وجه الخصوص، من عبث بعض 'المؤثرين' الذين لا يتورعون عن المتاجرة بالأجساد والتفاهة في سبيل الشهرة.
عبّر٠٧-٠٤-٢٠٢٥ترفيهعبّر'شهرة على حساب الشرف'.. مؤثران في المغرب يثيران الغضب بتشويه صورة الفتاة المغربيةفي سباق محموم نحو الربح السريع وجني مشاهدات زائفة، دفع اللهث وراء 'الترند' مجموعة من من يُطلق عليهم 'مؤثرين' في المغرب إلى تجاوز كل الخطوط الحمراء، عبر محتويات مسيئة تشوّه صورة المملكة وتسيء لكرامة المرأة المغربية. وفي أحدث هذه التجاوزات، أثار فيديو متداول لثنائي معروف في مدينة أكادير موجة من الغضب العارم على منصات التواصل الاجتماعي، بعدما أقدما على توثيق مقطع لفتاة مغربية تبحث عن 'تكبير المؤخرة'، وذلك بطريقة فجة وموغلة في الإساءة، حيث تعمدا التركيز على مناطق حساسة من جسدها داخل غرفة أحد الفنادق. اللهث وراء الأرباح.. يدفع بمن يسمون المؤثرين في المغرب الى تشويه صورة المغربية للأسف .. والفيديو نموذج — (@maroc_aabbircom) April 7, 2025 وقد اعتبر ناشطون أن الفيديو لم يقتصر على تشويه الفتاة المعنية، بل طال أيضًا صورة المرأة المغربية ككل، كما أساء لسمعة البلاد من خلال الترويج لمشاهد لا تليق ولا تمتّ للأخلاق أو القيم المجتمعية بأي صلة. الثنائي، اللذان اشتهرا بتقديم محتوى يوصف بـ'التافه' و'المخل'، لا يتورعان عن توظيف الفتيات والنساء، بما في ذلك من يُشتبهن في امتهانهن الدعارة، لتحقيق نسب مشاهدة مرتفعة، متجاوزين بذلك كل حدود اللياقة والحياء. وطالب عدد من النشطاء والحقوقيين الجهات المعنية بضرورة التدخل العاجل ووضع حدّ لمثل هذه التجاوزات، عبر تفعيل القوانين المتعلقة بمحاربة المحتوى الهابط والإخلال العلني بالحياء، إسوة بما حدث في ملفات مشابهة يتابع فيها عدد من 'اليوتيوبرز' حاليًا أمام القضاء. وتعيد هذه الواقعة إلى الواجهة النقاش حول مسؤولية المنصات الرقمية، ودور المتابعة القانونية في حماية صورة المجتمع، والمرأة المغربية على وجه الخصوص، من عبث بعض 'المؤثرين' الذين لا يتورعون عن المتاجرة بالأجساد والتفاهة في سبيل الشهرة.
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
