أحدث الأخبار مع #pictwittercomVIcXSQb4QO


ليبانون ديبايت
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- ليبانون ديبايت
بسعر مفاجئ... فستان زفاف ميلانيا ترامب يُعرض للبيع
شوهد فستان زفاف ميلانيا ترامب الباذخ من كريستيان ديور، ومن تصميم جون غاليانو، والذي ارتدته في حفل زفافها على الرئيس دونالد ترامب عام 2005، معروضا للبيع وبسعر صادم. Happy 20th Anniversary to Melania! — Donald J. Trump (@realDonaldTrump) January 22, 2025 وأخبرت ليانا ساتنشتاين، الكاتبة في سابستاك، مشتركيها في "نيفر وورنز" يوم الثلاثاء أن الفستان الفاخر متوفر الآن في السوق. وأوضحت أن صديقتها، باتريشيا تورفالدز، عثرت على الفستان صدفةً أثناء بحثها عن فساتين ديور من الثمانينيات. وتبين أن عرض إيباي الذي ذكرته كان متاحًا منذ 21كانون الثاني 2025. في وصف المنتج، ادعى البائع الإلكتروني أنه اشترى الفستان عام 2010 من ميلانيا مباشرةً، التي كانت تربطه بها علاقة صداقة، مقابل 70 ألف دولار. ومع ذلك، أفادت التقارير أن ميلانيا دفعت 187 ألف دولار ثمنًا للفستان في البداية، مما يجعل سعره المدرج البالغ 45 ألف دولار مخفّضًا بشكل مذهل، وفقًا لموقع "Women's Wear Daily". وصُنع الفستان الأيقوني من ساتان دوتشيس 300%، بتصميم يعانق القوام وتنورة حورية البحر. واختارت ميلانيا فستانها ليوم زفافها مع آنا وينتور، أيقونة الموضة ورئيسة التحرير السابقة في مجلة فوغ ، في باريس، وفقًا للمنشور، طُرز ذيل الفستان، الذي يبلغ طوله 13 قدمًا، يدويًا بكريستالات سواروفسكي لمدة 550 ساعة، وفقًا للتقارير. اعترف بائع الفستان على موقع eBay بإجراء بعض التغييرات الطفيفة على الفستان، بما في ذلك "طبقة جديدة من الساتان في أسفل الفستان وبعض قطع التطريز الإضافية في الأعلى". بالإضافة إلى ذلك، أُضيفت طبقة جديدة من القماش إلى ظهر الفستان والأشرطة. قال إن مقاس الفستان الآن من 4 إلى 6، ولكن إذا أزالت العروس الجزء الخلفي، فسيعود إلى مقاس ميلانيا، وهو 0-2. وأضاف البائع، الذي لم يُكشف عن اسمه، أن الفستان لم يُلبس إلا مرتين. ورغم ادعاء البائع، صرّح مصدر لصحيفة "ويمنز وير ديلي" أن فستان ميلانيا الحقيقي من تصميمات الأزياء الراقية كان في مار إيه لاغو في بالم بيتش، فلوريدا. وعرضت ميلانيا الفستان والطرحة المتطابقة بطول 16 قدمًا على غلاف مجلة فوغ في شباط 2005 بعد زفافها في بالم بيتش.


العربية
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
فستان زواج ميلانيا ترامب.. معروض للبيع على "إيباي" وبسعر صادم
شوهد فستان زفاف ميلانيا ترامب الباذخ من كريستيان ديور، ومن تصميم جون غاليانو، والذي ارتدته في حفل زفافها على الرئيس دونالد ترامب عام ٢٠٠٥، معروض للبيع وبسعر صادم. Happy 20th Anniversary to Melania! — Donald J. Trump (@realDonaldTrump) January 22, 2025 وأخبرت ليانا ساتنشتاين، الكاتبة في سابستاك، مشتركيها في "نيفر وورنز" يوم الثلاثاء أن الفستان الفاخر متوفر الآن في السوق. وأوضحت أن صديقتها، باتريشيا تورفالدز، عثرت على الفستان صدفةً أثناء بحثها عن فساتين ديور من الثمانينيات. وتبين أن عرض إيباي الذي ذكرته كان متاحًا منذ ٢١ يناير ٢٠٢٥. في وصف المنتج، ادعى البائع الإلكتروني أنه اشترى الفستان عام ٢٠١٠ من ميلانيا مباشرةً، التي كانت تربطه بها علاقة صداقة، مقابل ٧٠ ألف دولار. ومع ذلك، أفادت التقارير أن ميلانيا دفعت 187 ألف دولار ثمنًا للفستان في البداية، مما يجعل سعره المدرج البالغ 45 ألف دولار مخفّضًا بشكل مذهل، وفقًا لموقع "Women's Wear Daily". وصُنع الفستان الأيقوني من ساتان دوتشيس 300%، بتصميم يعانق القوام وتنورة حورية البحر. واختارت ميلانيا فستانها ليوم زفافها مع آنا وينتور، أيقونة الموضة ورئيسة التحرير السابقة في مجلة فوغ ، في باريس وفقًا للمنشور، طُرز ذيل الفستان، الذي يبلغ طوله 13 قدمًا، يدويًا بكريستالات سواروفسكي لمدة 550 ساعة، وفقًا للتقارير. اعترف بائع الفستان على موقع eBay بإجراء بعض التغييرات الطفيفة على الفستان، بما في ذلك "طبقة جديدة من الساتان في أسفل الفستان وبعض قطع التطريز الإضافية في الأعلى". بالإضافة إلى ذلك، أُضيفت طبقة جديدة من القماش إلى ظهر الفستان والأشرطة. قال إن مقاس الفستان الآن من 4 إلى 6، ولكن إذا أزالت العروس الجزء الخلفي، فسيعود إلى مقاس ميلانيا، وهو 0-2. وأضاف البائع، الذي لم يُكشف عن اسمه، أن الفستان لم يُلبس إلا مرتين. ورغم ادعاء البائع، صرّح مصدر لصحيفة "ويمنز وير ديلي" أن فستان ميلانيا الحقيقي من تصميمات الأزياء الراقية كان في مار إيه لاغو في بالم بيتش، فلوريدا. وعرضت ميلانيا الفستان والطرحة المتطابقة بطول 16 قدمًا على غلاف مجلة فوغ في فبراير 2005 بعد زفافها في بالم بيتش.


الشرق الأوسط
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
ميلانيا ترمب... ما خفيَ تحت القبّعة من ألغازٍ وأسرار
في الصورة الرسمية التي نشرَها البيتُ الأبيض للسيّدة الأميركية الأولى، تبدو ميلانيا ترمب متأهِّبةً للعمل. الوقفة والنظرة واللباس واليدان على المكتب، كلها مؤشّراتٌ توحي بذلك. فبعد ولايةٍ أولى أمضت معظمها متواريةً وصامتةً، تستعدّ ميلانيا لولايةٍ ثانية ملؤها المسؤوليات والإطلالات والمشروعات. هذا على الأقلّ ما يتحدَّث عنه مقرّبون منها. لكن هل سيكون من السهل على السيّدة ميلانيا ترمب أن تتخلّى عن درع الغموض الذي لطالما ارتدته فوق فساتينها وبدلاتها الأنيقة؟ الصورة الرسمية للسيدة الأميركية الأولى ميلانيا ترمب (موقع البيت الأبيض) بدايات غير اعتيادية أسهمت بدايات ميلانيا ترمب غير الاعتيادية، التي لا تُقارن بقصة أي سيدة أولى أميركية أخرى، في وضع أساسات تلك الشخصية الغامضة. هي ميلانيا كناوس، المولودة في سلوفينيا (يوغوسلافيا سابقاً). عملَ والدُها الشيوعيّ فيكتور سائقاً وتاجرَ قطَع سيارات، أما والدتها أماليا، فكانت خيّاطة في مصنع لملابس الأطفال. شكّل هذا المكان المنصة الأولى التي عرضت عليها ميلانيا الأزياء وهي طفلة، لتدخل المجال لاحقاً من أبواب أوروبا العريضة. ميلانيا المبتدئة في مجال عرض الأزياء في سن الـ17 (رويترز) راودَها «الحلم الأميركي» منذ الصغر، وهو لم يتأخر في أن يصبح حقيقة. انتقلت إلى الأرض الموعودة وتحديداً إلى منهاتن عام 1996، حيث حافظت على أسلوب حياةٍ صحي، متجنبةً السهر والكحول رغم انخراطها في عالم عروض الأزياء. وما يجعلها سيدة أولى غير تقليدية، أنه لم يسبق أن خاضت زوجة أي رئيس أميركي هذا المجال، ولم تُنشر لأي واحدةٍ منهنّ صورٌ عارية كما حصل مع ميلانيا عام 2016، بعد 16 عاماً على جلسةِ تصوير جريئة شاركت فيها. ميلانيا ووالدتها أماليا كناوس عام 2004 (أ.ب) اللكنة السوفياتية في ذلك اليوم من عام 1998، عندما تعرَّفت ميلانيا كناوس إلى دونالد ترمب، ربّما اتضحت أمامها أكثر ملامح «الحلم الأميركي». المال والسلطة والجاه تجسَّدت كلُّها في رجلٍ واحد، يكبرها بـ24 عاماً وبمئات ملايين الدولارات. لكن رغم تلك المغريات، فإن الطريق إلى ميلانيا لم يكن سهلاً. استغرق الوصول إلى قلبها 7 سنوات تخلّلتها فترات طويلة من التباعد والانفصال، انتهت بزفافٍ أسطوريّ مطلع 2005. Happy 20th Anniversary to Melania! — Donald J. Trump (@realDonaldTrump) January 22, 2025 اقتحمت إمبراطورية ترمب، إلا أنّها حرصت على عدم اقتلاع جذورها، ما أسهم كذلك في تحويلها إلى لغز بنظر الأميركيين. إلى جانب ملامحها الجذّابة رغم حدّتِها، حافظت ميلانيا على لكنتها «السوفياتيّة» إلى درجةٍ يصعب التصديق أنها مواطنة أميركية منذ 20 عاماً. وحدها من بين سيّدات البيت الأبيض، تتحدّث بلهجةٍ غريبة وهي لم تبذل أي مجهود للتخلّص منها. «الموديل» الصامتة رغم تَحوّلها إلى سيّدة أميركا الأولى، احتفظت ميلانيا بصفة «الغريبة» أو «الدخيلة». لم يزعجها الأمر، بل بدت متصالحةً معه، وقد تُرجِم ذلك صمتاً وبُعداً عن الأحاديث الصحافية. قليلون مَن سمعوها تتكلّم، وعندما فعلت نادراً ما حالفَها الحظ. ففي مؤتمر الحزب الجمهوري عام 2016، اتّضح أنّ جزءاً من خطابها كان مأخوذاً عن خطابٍ ألقته ميشيل أوباما قبل 8 سنوات في مؤتمر الحزب الديمقراطي. في المقابل، تابع كثيرون إطلالاتها خطوةً بخطوة. فلقب «السيدة الأولى» لم ينزع صورة عارضة الأزياء عنها، وذلك بسبب أناقتها وملابسها الباهظة وتسريحة شعرها التي لا تشوبها شائبة؛ وكأنها تعمّدت أن تبقى «موديل» إلى الأبد، تصمت كثيراً وتطلّ قليلاً. وقد ذهبت مجلة «إيكونوميست» إلى حدّ التعليق على غياب ميلانيا عن جولات ترمب الانتخابية في 2024، بالقول: «وكأنّ أحدَهم قرر أنه من الأفضل أن تُرى ولا تُسمَع». ميلانيا ترمب خلال زيارتها إلى مصر عام 2018 (أ.ب) «لا أكترث حقاً» هل فرضَ عليها دونالد قاعدة «كوني جميلةً واصمتي»؟ لا جواب طبعاً، لكنّ المؤكّد أنّ صمتها كان مدوياً خلال ولاية زوجها الرئاسية الأولى، في تباينٍ واضح عن شخصيته الصاخبة. غير أنّ ذلك لم يَحُل دون ملاحقة الإعلام لها، وقد سجّلت ميلانيا هفواتٍ زادت من علامات الاستفهام حولها. لم تكن «الموديل» موفَّقة مثلاً عندما ارتدت سترة كُتب عليها «لا أكترث حقاً»، خلال زيارتها مأوى للمهاجرين الأطفال على الحدود الأميركية - المكسيكية عام 2018، ولا عندما زيّنت ردهات البيت الأبيض بأشجار عيد الميلاد الحمراء، والتي ذكَّرت الرأي العام بلَون الدم القاني. ميلانيا ترمب وسط أشجار الميلاد الحمراء والسترة المثيرة للجدل (موقع البيت الأبيض - رويترز) عناق مصطنع... وقبلات مرفوضة لعلّ أكثر ما يجعل من ميلانيا ترمب لغزاً في عيون الرأي العام الأميركي والعالمي على حدٍ سواء، تلك العلاقة الجليديّة التي تجمعها بزوجها. وإذا كانت قد اعتمرت قبّعة الدبلوماسية وشهرَت ابتسامةً عريضةً خلال حفل التنصيب الأخير، فهي غالباً ما أسقطت الأقنعة خلال الولاية الرئاسية الأولى. وقد افتُتحت تلك الولاية بتأخيرٍ طال أشهُراً قبل انضمامها إلى زوجها في البيت الأبيض. تكتب ماري جوردان في أحد كتب السيرة الذاتية الخاصة بميلانيا: «أخّرت ترمب انتقالها إلى واشنطن؛ سعياً منها لكسب مزيدٍ من النفوذ في إعادة تقييم اتفاقية ما قبل الزواج» بينها وبين الرئيس. اتّسمت غالبية إطلالات ميلانيا ترمب إلى جانب زوجها بمظاهر البرودة تجاهه (أ.ف.ب) مراراً، توقَّف العالم مذهولاً أمام ردود فعلها تجاه زوجها. كما تلك المرة التي دفعت فيها ميلانيا بيَد ترمب، عندما كان يحاول التقاط يدها خلال زيارة رسمية إلى إسرائيل عام 2017، وقد تكرَّر المشهد خلال نزولهما من الطائرة على المدرج الرئاسي الأميركي في 2020. ولا ينسى متابعو هذا الجفاء كيف أنها ألغت رحلتها إلى منتدى دافوس عام 2018، كي تتجنّب رفقته. أصبحت مشاهد مثل هذه اعتياديّةً خلال ولاية ترمب الأولى، وباتَ العناق المصطنع والقبلات المرفوضة تشي بكثير ممّا يكتنف علاقة الثنائي الرئاسي، لا سيّما في ظلّ قصص الخيانة والفضائح الجنسية التي رافقت عهده. كتابٌ مغلق ميلانيا الغاضبة من تصرّفات زوجها وغير المتأقلمة مع البيت الأبيض، ابتعدت تدريجياً عن واشنطن وفضَّلت شمس فلوريدا وأبراج نيويورك، حيث أمضت معظم الولاية الأولى مع ابنها بارون. حزمت حقائبها وقضية التنمّر الإلكتروني التي تبنّتها بصفتها سيدة أولى، بعد أن ابتلعها ظلّ ترمب وصخبه. جعلها هذا النأي أكثر إثارةً للغموض، وازدادت التساؤلات حول ما إذا كان السبب الفعليّ وراء انتقالها هو الملل من البيت الأبيض أم الانزعاج من قضاء الوقت مع زوجها. ميلانيا وابنها الوحيد بارون ترمب (إنستغرام) وسواء أكان هذا الصمت والغياب استراتيجيّةً متعمّدةً أم جزءاً من شخصيتها ومعاناتها الزوجيّة، تبقى ميلانيا ترمب كتاباً مغلقاً. حتى سيرتها الذاتية «ميلانيا» التي صدرت في أكتوبر (تشرين الأول) 2024 لم تقدّم أي بَوحٍ ذي قيمة كما سبق أن وعدَت، فبدت أشبهَ بمجموعة من البيانات الصحافية والمعلومات المستقاة من «ويكيبيديا». يبقى أن تفي ميلانيا ترمب بوعدٍ آخر، وهو أن تحقّق كل ما لم تستطع تحقيقه خلال ولاية زوجها الأولى. اكتفت آنذاك بالإشراف على ترميم أحد مصاعد البيت الأبيض، وتجديد الديكور في غرفة الطعام، والاهتمام بحديقة الورد. فهل ستملك هذه المرة ما يكفي من صبرٍ للمضيّ قدُماً في القضايا الاجتماعية والإنسانية، وما يكفي من قبّعاتٍ لتخفي تحتها ما تكنُّه حقاً لزوجها دونالد؟