logo
#

أحدث الأخبار مع #scientificrussia

دراسة جديدة: زيادة الملح في الطعام يصيب بالاكتئاب
دراسة جديدة: زيادة الملح في الطعام يصيب بالاكتئاب

الإذاعة الوطنية

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإذاعة الوطنية

دراسة جديدة: زيادة الملح في الطعام يصيب بالاكتئاب

كشفت دراسة جديدة أجرتها الجمعية الأمريكية لعلم المناعة ونشرتها مجلة "scientificrussia" العلمية نقلا عن "journal of immunology"عن أن اتباع نظام غذائي غني بالملح يسبب أعراضًا تشبه أعراض الاكتئاب. وفقا للدراسة اتباع نظام غذائي غني بالملح يسبب أعراضًا تشبه أعراض الاكتئاب لدى الفئران، كما يحفز إنتاج بروتين يسمى (IL-17A). وتم التعرف سابقًا، على هذا البروتين باعتباره عاملًا مساهمًا في الاكتئاب في الدراسات السريرية البشرية. وفي تجارب هذه الدراسة، تم تغذية الفئران على نظام غذائي عادي ونظام غني بالملح، وهي فترة زمنية تستخدم لدراسة الإفراط في تناول الملح الغذائي، لمدة 5 أسابيع. بعد مرور خمسة أسابيع، أظهرت الفئران التي تغذت على كميات كبيرة من الملح اهتمامًا أقل بالاستكشاف ومزيدًا من الخمول في السيناريوهات المختلفة مقارنة بالفئران التي تغذت على نظام غذائي عادي، ما يشير إلى أن الأولى أظهرت أعراضًا تشبه أعراض الاكتئاب. ونظراً للدور الذي تم تحديده بالفعل لـ(IL-17A) في الاكتئاب، قام فريق البحث أيضاً بفحص ما إذا كان تناول كميات كبيرة من الملح يحفز إنتاج (IL-17A) في الفئران. وأدى تناول كميات كبيرة من الملح إلى زيادة مستويات (IL-17A) في الطحال والدم والدماغ، والتي ارتبطت بالقلق والسلوك المشابه للاكتئاب. ومع ذلك، عندما تم تغذية الفئران غير القادرة على إنتاج (IL-17A) على كميات كبيرة من الملح، لم يتم ملاحظة أي أعراض تشبه أعراض الاكتئاب، ما يؤكد دور (IL-17A) في تطور مثل هذه الأعراض. وتدعم النتائج التي تشير إلى أن اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالاكتئاب الشديد، فضلاً عن الدراسات البشرية التي تظهر أن تناول كميات قليلة من الصوديوم يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالمزاج الإيجابي. وقال الدكتور شياوجون تشين، الباحث في جامعة نانجينغ الطبية، والذي قاد الدراسة: "يدعم عملنا التدخلات الغذائية، مثل تقليل تناول الملح، كإجراء وقائي للأمراض النفسية. كما أنه يمهد الطريق لاستراتيجيات علاجية جديدة تستهدف (IL-17A) لعلاج الاكتئاب. ونأمل أن تسهم هذه النتائج في المناقشة حول توصيات تناول الملح". كما حدد الباحثون أيضًا نوعًا من الخلايا المناعية تسمى خلايا "غاما دلتا تي" كمصدر مهم لـ(IL-17A) في الفئران التي تتغذى على كمية كبيرة من الملح، وتمثل نحو 40% من الخلايا المنتجة لـ (IL-17A).

علماء يقتربون من حل معضلة أمراض الكلى الوراثية
علماء يقتربون من حل معضلة أمراض الكلى الوراثية

الجمهورية

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

علماء يقتربون من حل معضلة أمراض الكلى الوراثية

وبحسب مجلة "scientificrussia" العلمية الروسية، أعلنت إينا نيكونوروفا، الأستاذة المساعدة في علم الوراثة بكلية "روتجرز" للعلوم، عن طريقة جديدة لتحديد وتتبع المواد التي تحملها الحويصلات خارج الخلية (EVs)، وهي أدوات اتصال دون مجهرية تفرزها الخلايا التي تلعب دورًا رئيسيًا في تطور السرطان، والتنكس العصبي، وأمراض الكلى مثل مرض الكلى المتعدد الكيسات. وقالت مورين بار، وهي إحدى المشاركات في الدراسة: "تمكنت إينا من تحديد بروتينات أخرى تنتقل مع ال بروتينات المتعددة التكيسات داخل الحويصلات خارج الخلوية، وهي بروتينات لم يكن أحد يعرف عنها شيئًا من قبل، وبالنسبة للعلماء الذين يدرسون مشكلة مرض الكلى المتعدد الكيسات، فهذا أمر مثير للغاية". وكان يعتقد في السابق أن الحويصلات خارج الخلية هي عبارة عن فضلات ناتجة عن النشاط الخلوي، لكن الباحثين الآن يفهمون كيف تؤثر على الصحة، وقالت نيكونوروفا: "الحمولة الموجودة داخل هذه الناقلات، مثل ال بروتينات ، تساعد في التئام الجروح وتجديد الأنسجة، ولكنها يمكن أن تعمل أيضًا بشكل سلبي، وتنقل المواد السامة وتعمل كناقلات للأمراض". وركزت نيكونوروفا وبار على الحويصلات خارج الخلوية التي تحمل " بروتينات PKD" والمواد المرتبطة بها، وترتبط التغيرات في بروتينات"PEP" والتي تسمى بالبوليسيتين. وقال العلماء: "في كل مكان تتحرك فيه البوليسيستينات، ترى ضوءًا أخضر تحت المجهر. الأمر أشبه بإعطاء رجل مصباحًا يدويًا ومشاهدته وهو يمشي من غرفة إلى أخرى في منزل مظلم". وتابع العلماء: "ساعدت طريقة التتبع المعروفة باسم "الوسم غير التلامسي" في تحديد الآلية الدقيقة التي يتم بها تعبئة البوليسيستين في الحويصلات خارج الخلوية وال بروتينات المرتبطة بها والتي تحمل البوليسيستين في جميع أنحاء الجسم". وختم العلماء بالقول: "قد تساعد المعلومات الجديدة الباحثين على فهم ما يحدث داخل الخلايا التي تفتقر إلى بروتينات مرض الكلى المتعدد الكيسات أو إبطاء تقدمه".

احذر.. زيادة الملح في طعامك يصيبك بالاكتئاب
احذر.. زيادة الملح في طعامك يصيبك بالاكتئاب

صوت لبنان

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • صوت لبنان

احذر.. زيادة الملح في طعامك يصيبك بالاكتئاب

العربية كشفت دراسة جديدة أجرتها الجمعية الأمريكية لعلم المناعة ونشرتها مجلة "scientificrussia" العلمية نقلا عن "journal of immunology"عن أن اتباع نظام غذائي غني بالملح يسبب أعراضًا تشبه أعراض الاكتئاب. وفقا للدراسة اتباع نظام غذائي غني بالملح يسبب أعراضًا تشبه أعراض الاكتئاب لدى الفئران، كما يحفز إنتاج بروتين يسمى (IL-17A). وتم التعرف سابقًا، على هذا البروتين باعتباره عاملًا مساهمًا في الاكتئاب في الدراسات السريرية البشرية. وفي تجارب هذه الدراسة، تم تغذية الفئران على نظام غذائي عادي ونظام غني بالملح، وهي فترة زمنية تستخدم لدراسة الإفراط في تناول الملح الغذائي، لمدة 5 أسابيع. بعد مرور خمسة أسابيع، أظهرت الفئران التي تغذت على كميات كبيرة من الملح اهتمامًا أقل بالاستكشاف ومزيدًا من الخمول في السيناريوهات المختلفة مقارنة بالفئران التي تغذت على نظام غذائي عادي، ما يشير إلى أن الأولى أظهرت أعراضًا تشبه أعراض الاكتئاب. ونظراً للدور الذي تم تحديده بالفعل لـ(IL-17A) في الاكتئاب، قام فريق البحث أيضاً بفحص ما إذا كان تناول كميات كبيرة من الملح يحفز إنتاج (IL-17A) في الفئران. وأدى تناول كميات كبيرة من الملح إلى زيادة مستويات (IL-17A) في الطحال والدم والدماغ، والتي ارتبطت بالقلق والسلوك المشابه للاكتئاب. ومع ذلك، عندما تم تغذية الفئران غير القادرة على إنتاج (IL-17A) على كميات كبيرة من الملح، لم يتم ملاحظة أي أعراض تشبه أعراض الاكتئاب، ما يؤكد دور (IL-17A) في تطور مثل هذه الأعراض.

احذر.. زيادة الملح في طعامك يصيبك بالاكتئاب
احذر.. زيادة الملح في طعامك يصيبك بالاكتئاب

جو 24

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

احذر.. زيادة الملح في طعامك يصيبك بالاكتئاب

جو 24 : كشفت دراسة جديدة أجرتها الجمعية الأمريكية لعلم المناعة ونشرتها مجلة "scientificrussia" العلمية نقلا عن "journal of immunology"عن أن اتباع نظام غذائي غني بالملح يسبب أعراضًا تشبه أعراض الاكتئاب. وفقا للدراسة اتباع نظام غذائي غني بالملح يسبب أعراضًا تشبه أعراض الاكتئاب لدى الفئران، كما يحفز إنتاج بروتين يسمى (IL-17A). وتم التعرف سابقًا، على هذا البروتين باعتباره عاملًا مساهمًا في الاكتئاب في الدراسات السريرية البشرية. وفي تجارب هذه الدراسة، تم تغذية الفئران على نظام غذائي عادي ونظام غني بالملح، وهي فترة زمنية تستخدم لدراسة الإفراط في تناول الملح الغذائي، لمدة 5 أسابيع. بعد مرور خمسة أسابيع، أظهرت الفئران التي تغذت على كميات كبيرة من الملح اهتمامًا أقل بالاستكشاف ومزيدًا من الخمول في السيناريوهات المختلفة مقارنة بالفئران التي تغذت على نظام غذائي عادي، ما يشير إلى أن الأولى أظهرت أعراضًا تشبه أعراض الاكتئاب. ونظراً للدور الذي تم تحديده بالفعل لـ(IL-17A) في الاكتئاب، قام فريق البحث أيضاً بفحص ما إذا كان تناول كميات كبيرة من الملح يحفز إنتاج (IL-17A) في الفئران. وأدى تناول كميات كبيرة من الملح إلى زيادة مستويات (IL-17A) في الطحال والدم والدماغ، والتي ارتبطت بالقلق والسلوك المشابه للاكتئاب. ومع ذلك، عندما تم تغذية الفئران غير القادرة على إنتاج (IL-17A) على كميات كبيرة من الملح، لم يتم ملاحظة أي أعراض تشبه أعراض الاكتئاب، ما يؤكد دور (IL-17A) في تطور مثل هذه الأعراض. وتدعم النتائج التي تشير إلى أن اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالاكتئاب الشديد، فضلاً عن الدراسات البشرية التي تظهر أن تناول كميات قليلة من الصوديوم يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالمزاج الإيجابي. وقال الدكتور شياوجون تشين، الباحث في جامعة نانجينغ الطبية، والذي قاد الدراسة: "يدعم عملنا التدخلات الغذائية، مثل تقليل تناول الملح، كإجراء وقائي للأمراض النفسية. كما أنه يمهد الطريق لاستراتيجيات علاجية جديدة تستهدف (IL-17A) لعلاج الاكتئاب. ونأمل أن تسهم هذه النتائج في المناقشة حول توصيات تناول الملح". كما حدد الباحثون أيضًا نوعًا من الخلايا المناعية تسمى خلايا "غاما دلتا تي" كمصدر مهم لـ(IL-17A) في الفئران التي تتغذى على كمية كبيرة من الملح، وتمثل نحو 40% من الخلايا المنتجة لـ (IL-17A). تابعو الأردن 24 على

علماء يكتشفون حجرًا كريمًا عمره 1.8 مليار سنة في شمال روسيا
علماء يكتشفون حجرًا كريمًا عمره 1.8 مليار سنة في شمال روسيا

الرجل

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الرجل

علماء يكتشفون حجرًا كريمًا عمره 1.8 مليار سنة في شمال روسيا

في اكتشاف جيولوجي غير مسبوق، تمكن علماء من جامعة سان بطرسبورغ الروسية من العثور على حجر كريم يعود تاريخه إلى 1.8 مليار سنة. وقد أجريت دراسة دقيقة لخصائص هذا الحجر وظروف تشكله، ما يفتح أفقًا جديدًا لفهم مناطق الأرض التي قد تكون مواتية لتكوين الرواسب المعدنية، حيث يعتبر هذا الاكتشاف ذا أهمية علمية بالغة، وفقًا لما نشرته مجلة "scientificrussia" العلمية. أهمية الاكتشاف وتعد منطقة بريلادوزيا الشمالية، الواقعة شمال بحيرة لادوجا، واحدة من أبرز المناطق الجيولوجية في روسيا. فهي تتميز بصخورها الجيولوجية الفريدة التي ظهرت نتيجة تبلور كميات هائلة من الصخور النارية المنصهرة، والمعروفة بالماغما. كما يعتبر هذا الاكتشاف ذا أهمية خاصة بسبب تقديمه رؤية أعمق حول العوامل البيئية التي تؤثر في تكوين المعادن، وهو ما يعزز فهمنا للبيئة الجيولوجية القديمة. الأباتيت المعدن الرئيس في الاكتشاف والمعدن الذي تم العثور عليه هو الأباتيت، وهو معدن فوسفاتي يتميز بتركيب كيميائي معقد "Ca5"PO4"3"F, OH, Cl"، ويتواجد في الصخور الرسوبية والنارية والمتحولة، ويعرف الأباتيت بلونه المتغير، ما يجعله عرضة للخلط مع معادن أخرى، ما أكسبه اسمه الذي يأتي من الكلمة اليونانية "الخداع". كما يتم استخدام الأباتيت بشكل واسع في صناعة الأسمدة الفوسفورية، كما أن أكبر احتياطياته المعروفة توجد في روسيا بشبه جزيرة كولا. دراسة الأباتيت في منطقة بريلادوزيا الشمالية وعكف العلماء على دراسة الأباتيت في المنطقة الشمالية لبريلادوزيا، وتحديدًا في الكتل الصخرية التي تعود إلى العصر البروتيروزوي في منطقة فيليمياك. وقد تبين أن الأباتيت يعد من مكونات خام التيتانوماغنيتيت، الذي تم تطويره في نهاية القرن التاسع عشر. التركيز العالي للفوسفور في آفاق الخام في المنطقة أدى إلى ظهور هذا الحجر الكريم الفريد. التقنيات المستخدمة في دراسة تكوين المعدن وأشار شوكت بالتيباييف، الأستاذ في جامعة سان بطرسبورغ، إلى أن العلماء استخدموا تقنيات نظائر "U-Pb" (اليورانيوم والرصاص) في معهد جيولوجيا ما قبل الكمبري والجيوكرونولوجي التابع للأكاديمية الروسية للعلوم لتحديد عمر المعدن وتاريخ تشكيله. وقد كشفت التحاليل عن وجود خاصية إعادة الترسيب، ما أدى إلى إعادة تبلور الأباتيت وتشكيل معادن جديدة، في عملية تعرف بالتحول. تغيرات جيولوجية على مدار الزمن والتحول هو عملية تتحول فيها الصخور نتيجة درجات الحرارة العالية والضغط، دون أن تذوب، وقد أظهرت الدراسات أن التحول في الصخور الشمالية لبريلادوزيا وقع بعد مرحلة التبلور الأولي للصخور بنحو 80-100 مليون سنة. وهذا يشير إلى أن الأباتيت تشكل منذ نحو 1.8 مليار سنة، بعد إعادة ترسيب وتبلور المعدن. الاستنتاجات والتداعيات وخلص العلماء إلى أن الأباتيت خضع لعملية إعادة تبلور بعد مرور 80-100 مليون سنة من تشكيل الكتلة الصخرية، ويحتمل أن خام التيتانوماغنيتيت، الذي يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالأباتيت، قد عانى من نفس التحولات. كما أكدت الدراسات أن تكوين الأباتيت تغير مع تطور الصهارة عبر الزمن، مما يعكس التغيرات الجيولوجية العميقة التي شهدتها المنطقة. ويعد هذا الاكتشاف خطوة مهمة لفهم آليات تكوين الرواسب المعدنية في الأرض، مما يفتح آفاقًا جديدة في البحث الجيولوجي. كما يؤكد هذا الاكتشاف أهمية دراسة الصخور القديمة لفهم تاريخ كوكبنا بشكل أفضل، ما قد يسهم في تطوير تقنيات جديدة للبحث عن المعادن في مناطق مشابهة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store