logo
#

أحدث الأخبار مع #swift

وزارة الاتصالات تحتفي بتميّز المرأة السعودية في التقنية والابتكار تزامنًا مع اليوم الدولي للفتيات في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات
وزارة الاتصالات تحتفي بتميّز المرأة السعودية في التقنية والابتكار تزامنًا مع اليوم الدولي للفتيات في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات

سويفت نيوز

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سويفت نيوز

وزارة الاتصالات تحتفي بتميّز المرأة السعودية في التقنية والابتكار تزامنًا مع اليوم الدولي للفتيات في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات

الرياض – واس : احتفت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، بتميّز المرأة السعودية في القطاع التقني تزامنًا مع اليوم الدولي للفتيات في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، مجددة التزامها بتمكين المرأة وتعزيز مشاركتهافي رسم ملامح المستقبل الرقمي للمملكة.وشهدت الفعالية، التي أقيمت في مقر الوزارة بالرياض، حضورًا ملهمًا لنخبة من القائدات الرقميات، والمواهب النسائية الشابة من مختلف القطاعات، إلى جانب طالبات من الجامعات والأكاديميات الرقمية، وفائزات بمسابقات دولية، ورائدات أعمال، ومؤسسات لشركة تقنية ناشئة، وعدد من الجمعيات من القطاع غير الربحي.وبهذه المناسبة قالت كبيرة المستشارين في وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات نوره الزيد: 'نفخر بالكفاءات النسائية السعودية في القطاع التقني، وبدعم وتمكين القيادة الرشيدة هن شريكات أصيلات في بناء العصر الذكي والاقتصاد الرقمي'، مشيرةً إلى التقدم الذي حققته المملكة في مشاركة المرأة في قطاع التقنية من 7% في العام 2018 وصولاً إلى 35٪ اليوم وهي الأعلى على مستوى المنطقة، وأعلى من متوسط مجموعة العشرين والاتحاد الأوروبي.وفي كلمة تحفيزية خلال الفعالية، أكدت وكيلة الوزارة لوظائف وقدرات المستقبل صفا الراشد أن دعم المرأة في مجالات التقنية ليس خيارًا، بل استثمارًا حقيقيًا في الاقتصاد الوطني، وقالت: 'نحن في سباقكفاءة وإنتاجية وتنافسية، وتمكين المرأة ركيزة للتميز والريادة'.وأشادت بالمواهب التقنية للفتيات في المملكة العربية السعودية، مؤكدة أن الوزارة تسعى لتحقيق تنافسية المرأة في التقنية ليس فقط للمنافسة محليًا، بل ليكنّ مؤثرات عالميًا بإنجازاتهن ومهاراتهم وثقتهنورؤيتهن الطموحة.وتخللت الفعالية جلسات حوارية شاركت فيها الشريك المؤسس لـImpact64 بسمة السنيدي، ومديرة إدارة الشراكات في أكاديمية طويق ريناد الكثيري، ونائب الرئيس للتحول الرقمي في شركة مايكروسوفت زينب الأمين، ومديرة القطاع الحكومي في شركة جوجل ريم السليمان، والعديد من الفتيات في التقنية اللاتي صنعن الأثر الكبير من خلال ريادتهم لمبادرات تقنية رائدة.وسلطت الجلسات الضوء على قصص نجاح ملهمة، واستعرضت فرص ريادة الأعمال، والاستثمار، والتمثيل الدولي، والتدريب، في مشهد يجسّد بيئة وطنية محفزة لتمكين المرأة في القطاع الرقمي. واختُتمت الفعالية بتكريم الفائزات في تحدي الطلاب العالمي لبرمجة التطبيقات بلغة swift من شركة apple، تقديرًا لإنجازاتهن العالمية، وإسهامات المرأة السعودية ومكانتها المتنامية في الاقتصاد الرقمي. مقالات ذات صلة

ماذا ستخسر الصين لو ألغت كل تعاملها التجاري مع امريكا وما الأسلحة التي تملكها الصين؟  #عاجل
ماذا ستخسر الصين لو ألغت كل تعاملها التجاري مع امريكا وما الأسلحة التي تملكها الصين؟  #عاجل

جو 24

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جو 24

ماذا ستخسر الصين لو ألغت كل تعاملها التجاري مع امريكا وما الأسلحة التي تملكها الصين؟ #عاجل

جو 24 : كتب عمر ابو رصاع الناتج المحلي الإجمالي للصين ١٨.٥ ترليون دولار قرابة ٨٠٪ من نظيره الأمريكي (نسبة صادراتها للولايات المتحدة إلى ناتجها الإجمالي هي ٢.٣٧٪ فقط وهذه نسبة أقل من نصف نسبة نمو الصين السنوية!). إجمالي صادرات الصين السلعية ٣.٦ ترليون دولار (حصة امريكا ٤٣٩ مليار ما نسبته ١٢.٢٪ فقط من إجمالي صادرات الصين). صادرات الصين زادت في العام الماضي فقط بمقدار ١٤٥ مليار دولار. الصين لديها فائض في ميزانها التجاري قدره ترليون دولار (١٠٠٠ مليار) وهذا أكثر من ضعف صادراتها للولايات المتحدة. مقابل ذلك تستورد الصين من الولايات المتحدة سلعا بقيمة ١٤٣.٥ مليار دولار. الصين ليس فقط قادرة على الصمود في وجه ترامب بل وعلى كسره ولديها وسائل هائلة الضخامة. أولاً لو تخلت الصين تماما عن تجارتها مع الولايات المتحدة فإن فائضها التجاري سيقل بأقل من ثلث حجمه، وهي قادرة على تعويض الفرق خلال سنتين إلى ثلاثة سنوات اربع سنوات إذا بالغنا في ذلك. ثانيا إنتاجها المحلي الإجمالي حتى لو أوقفت تماما تجارتها مع امريكا فأنه سينمو وفي نفس العام! "تخيل" لأن ناتجها المحلي ينمو سنويا بحجم اكبر من حجم كامل صادراتها لأمريكا. ثالثا ضخامة حجم الاقتصاد الصيني وسوقه الداخلي تجعله اكبر واقدر على الاستيعاب والاحتمال والتجاوز، حيث أن كل صادرات الصين عمليا هي أقل من خمس ناتجها المحلي الاجمالي، أي أن قاعدة الاقتصاد الصيني ومحركاته باتت محلية داخلية. رابعاً الصين اليوم باتت لديها دوافعها المعرفية الابتكارية الخاصة، وهي الأولى في تكنولوجيا الجيل الخامس، والمنافسة الأبرز في الذكاء الاصطناعي، والأولى في الطاقة البديلة والإنتاج السلعي في العالم واكبر دول العالم وثاني أكبر سوق في العالم وبهامش غير كبير، وتملك اكبر الفوائض واكبر الاحتياطيات. صحيح أن ناتج امريكا لا زال اكبر لكنه يعتمد على الخدمات بشكل أكبر ومتضخم سعرياً، ولو قيس بالاسعار الثابتة فحتما الصين ناتجها اكبر. خامساً الصين لديها اكبر احتياطي من الدولارات في العالم ٣.٧٤ ترليون دولار لو قررت الصين التخلي عن الدولار كعملة احتياط واستبدالها سينهار الدولار حتما. الصين ثاني أكبر حامل لاذونات الخزينة الأمريكية ٧٦١ مليار وهذا لوحده سلاح خطير لو قررت الصين استعماله بموجة بيع ضخمة سينهار الدولار. طورت الصين نظام افضل وبديل للامريكي swift واسمه نظام CIPS (Cross-Border Interbank Payment System) للتحويلات المالية العالمية، أقل كلفة وأعلى كفاءة وستكون حصته قريبا اكبر من ذلك النظام وهذه بحد ذاتها ضربة قاصمة لهيمنة امريكا على العالم، واسقط تماما ونهائياً مسلمة أن كل دولار يتحرك في العالم لا بد أن يمر من نيويورك. الصين لديها احتياطي ذهب قدره ٢٢٨٠ طن من الذهب وهي وراء ارتفاعات سعره بشكل أساسي لأنها قررت أن تزيد احتياطيا الذهبي منذ انتخب ترامب. خطوات ترامب ستؤدي لتضخم الاسعار في أسواق بلاده وما يجمعه من جمارك يدفعها المستهلك الامريكي عملياً وليس الصين، وقد يفضي لتراجع مستوردات امريكا من الصين ويحسن من حال الميزان التجاري، لكنه سيفضي لانكماش اقتصادي تضخمي في الوقت عينه (أي كساد مع تضخم في نفس الوقت). أما الخيارات العسكرية فطبعاً هرتلة رددها بعض من يطلقون على أنفسهم لقب (محلل) لأن الصدام العسكري مع الصين قد يدمر الكوكب، فضلاً عن أن الصين غير قابلة للحصار فكل العالم سيتضرر إذا حوصرت الصين، الصين ليست العراق أو سوريا ولا حتى روسيا ولا يمكن حصارها أو فرض عقوبات عليها ومن يفعل سيدفع قمنا مؤلماً أكثر مما ستدفع هي. كيف سيكون الحال إذن؟ ستعود امريكا للإتفاق مع الصين، وفي المدى المتوسط والطويل ستتراجع أهمية السوق الامريكي للاقتصاد الصيني فيما ستنمو شراكاتها عالميا أكثر فأكثر مع باقي اقتصاديات دول العالم، ولن تتوقف الصين عن النمو، ولن يتمكن ترامب من منع الصين من تصدر دول العالم خلال بضع سنوات كأكبر منتج في العالم. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store