logo
#

أحدث الأخبار مع #tDCS

دراسة جديدة: تحفيز الدماغ كهربائيا قد يعالج شراهة الأكل
دراسة جديدة: تحفيز الدماغ كهربائيا قد يعالج شراهة الأكل

اليمن الآن

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

دراسة جديدة: تحفيز الدماغ كهربائيا قد يعالج شراهة الأكل

كشفت دراسة حديثة أنه يمكن علاج الشراهة في الأكل من خلال التحفيز الكهربائي للدماغ، حسب ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين تلقوا هذا النوع من العلاج، انخفضت لديهم نوبات الشراهة عند تناول الطعام من متوسط ​​حوالي 20 مرة في الشهر إلى ست مرات في الشهر خلال إطار زمني مدته ستة أسابيع. وأفاد هؤلاء الأشخاص أيضا بأنهم فقدوا ما يصل إلى 4 كيلوغرامات منذ بداية العملية، مما يعني أن تحفيز الدماغ كهربائيا قد يساعد في علاج نهم الطعام وفقدان الوزن. وتستهدف تقنية تحفيز الدماغ، والتي تسمى التحفيز بالتيار المباشر عبر الجمجمة (tDCS)، أنماط السلوك التي قد تساهم في فقدان السيطرة على الطعام. العلاج بالتحفيز بالتيار المباشر عبر الجمجمة هو أسلوب غير جراحي لتحفيز الدماغ يتضمن التطبيق المستهدف لتيار كهربائي آمن ومنخفض على مناطق محددة من فروة الرأس، عادة فوق القشرة الحركية أو قشرة الفص الجبهي. وتستخدم هذه التقنية قطبين كهربائيين أو أكثر يتم وضعهما على سطح فروة الرأس لتوصيل التيار. ويتدفق تيار tDCS عبر أنسجة المخ. وقالت الدكتورة ميكايلا فلين، الباحثة المشاركة في معهد الطب النفسي وعلم النفس وعلم الأعصاب (IoPPN) في كينغز كوليدج لندن، والمؤلفة الأولى للدراسة: "إن العلاجات الحالية لاضطراب الشراهة عند تناول الطعام فعالة فقط لدى بعض الأشخاص ويحتاج الكثير منهم إلى المزيد". وأضافت: "دراستنا هي الأولى التي تبحث في خيار جديد للعلاج المنزلي الذي يقدم نهجا مختلفا لعلاج اضطراب الشراهة في الأكل".

الأسرار الخفية للنوم العميق: تقنيات حديثة لتحسين جودة النوم وعلاج الأرق
الأسرار الخفية للنوم العميق: تقنيات حديثة لتحسين جودة النوم وعلاج الأرق

الإمارات نيوز

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

الأسرار الخفية للنوم العميق: تقنيات حديثة لتحسين جودة النوم وعلاج الأرق

يعاني كثير من الناس في العصر الحديث من مشاكل النوم التي تؤثر سلباً على صحتهم العامة وجودة حياتهم اليومية. النوم العميق هو حجر الأساس لاستعادة الجسم والنشاط الذهني، ولهذا أصبح البحث عن تقنيات حديثة تساعد في تحسين جودة النوم وعلاج الأرق من أولويات الطب الحديث. فهم النوم العميق وأهميته يشكل النوم العميق المرحلة الأهم في دورة النوم التي خلالها يحدث الاستشفاء الجسدي والذهني. خلال هذه المرحلة، يقل نشاط الدماغ، ويرتخي الجسم تماماً، مما يسمح للأنسجة بالتجدد وتنظيم الوظائف الحيوية مثل الذاكرة والمناعة. تقنيات حديثة لتحسين جودة النوم مع التقدم التكنولوجي، ظهرت عدة تقنيات حديثة يمكن أن تساعد في تحسين جودة النوم وعلاج الأرق، منها: 1. استخدام الأجهزة الذكية لتعقب النوم تُعتبر أجهزة تعقب النوم الذكية من الأدوات التي تساعد على فهم نمط النوم وتحديد المشاكل بدقة. تستخدم هذه الأجهزة مستشعرات تقيس الحركة، معدل ضربات القلب، ومستويات التنفس، حيث تساعدّ هذه البيانات في تقديم توصيات شخصية لتحسين النوم. 2. العلاج بالضوء العلاج بالضوء هو تقنية تعتمد على تعريض الجسم لأجهزة تبعث ضوءًا بخصائص محددة لتنظيم الساعة البيولوجية. يساعد هذا النوع من العلاج خاصةً الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النوم الناتجة عن تغير الوقت أو العمل في نوبات ليلية. 3. تطبيقات التأمل والتنفس العميق تقوم العديد من التطبيقات الحديثة بتقديم تدريبات موجهة على تمارين التنفس والتأمل التي تهدف إلى تهدئة العقل وإعداد الجسم للنوم. هذه التطبيقات تعتمد على تقنيات مثبتة علمياً لتقليل القلق والتوتر المساهمين في الأرق. 4. استخدام تقنيات تحفيز الدماغ تقنيات مثل تحفيز التيار المباشر عبر الجمجمة (tDCS) والتنبيه المغناطيسي عبر الجمجمة (TMS) بدأت تُستخدم في بعض الدراسات لعلاج الأرق المزمن وتحسين مراحل النوم العميق. نصائح عملية لدعم تقنيات تحسين النوم تنظيم جدول النوم: الحفاظ على مواعيد نوم واستيقاظ ثابتة يساعد في ضبط الساعة البيولوجية. الحفاظ على مواعيد نوم واستيقاظ ثابتة يساعد في ضبط الساعة البيولوجية. تقليل التعرض لشاشات الأجهزة قبل النوم: الضوء الأزرق يؤثر سلباً على إفراز هرمون الميلاتونين. الضوء الأزرق يؤثر سلباً على إفراز هرمون الميلاتونين. بيئة نوم مناسبة: غرفة هادئة، مظلمة، وبدرجة حرارة مناسبة تساهم في نوم أفضل. غرفة هادئة، مظلمة، وبدرجة حرارة مناسبة تساهم في نوم أفضل. تجنب المنبهات قبل النوم: مثل الكافيين، التدخين، والمنبهات الأخرى. مثل الكافيين، التدخين، والمنبهات الأخرى. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام: لكن ليس قبل النوم مباشرة لأن ذلك قد يزيد من اليقظة. الخلاصة تحسين جودة النوم يشكل خطوة أساسية نحو صحة أفضل وجودة حياة أعلى. اعتماد التقنيات الحديثة، إلى جانب تبني عادات نوم صحية، يمكن أن يكون له تأثير ملموس في مكافحة الأرق والوصول إلى نوم عميق ومريح. لا تتردد في تجربة التقنيات المتاحة ومراجعة طبيب مختص في حال استمرار مشاكل النوم.

صحة تقنية جديدة قد تحسن وظائف الذاكرة لدى مرضى ألزهايمر
صحة تقنية جديدة قد تحسن وظائف الذاكرة لدى مرضى ألزهايمر

سرايا الإخبارية

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

صحة تقنية جديدة قد تحسن وظائف الذاكرة لدى مرضى ألزهايمر

سرايا - يواصل العلماء استكشاف تقنيات جديدة لمعالجة التحديات المرتبطة بالأمراض العصبية التنكسية، مثل مرض ألزهايمر، الذي يؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم. ومن بين الأساليب الحديثة التي تخضع للدراسة، التحفيز الكهربائي للدماغ، والذي يعتقد أنه قد يساعد في تحسين الوظائف الإدراكية من خلال تعديل نشاط الشبكات العصبية. الكهربائي المتكرر لشبكات الدماغ المرتبطة بالذاكرة قد أدى إلى تحسن ملحوظ في التعلم اللفظي لدى بعض مرضى ألزهايمر. واستندت الدراسة إلى اختبار فعالية التحفيز الكهربائي المباشر عبر الجمجمة (tDCS)، وهي تقنية تعتمد على تمرير تيار كهربائي منخفض عبر أقطاب كهربائية مثبتة على فروة الرأس بهدف تعديل نشاط مناطق الدماغ المستهدفة. وعلى عكس العلاجات الدوائية التي تستهدف إزالة اللويحات والتشابكات البروتينية التي تعيق الوظائف العقلية، يهدف هذا التحفيز إلى استعادة المسارات العصبية التالفة وتعزيز الأداء الإدراكي دون التأثير على أمراض الدماغ الأساسية. وشملت الدراسة 25 مريضا بألزهايمر من عيادات متخصصة في الإدراك بمنطقة "دالاس --فورت وورث"، حيث تلقى بعضهم جلسات تحفيز عصبي يومية مدتها 20 دقيقة على مدار 10 أيام، بينما خضع آخرون لعلاج وهمي دون تيار كهربائي. وتم تقييم تأثير التحفيز من خلال اختبارات لقياس الذاكرة والقدرات المعرفية قبل وبعد التجربة. وأظهرت النتائج أن ثلث المرضى الذين خضعوا للتحفيز العصبي قد تحسنوا سريريا في التعلم اللفظي، حيث تمكنوا من تذكر سلسلة من الكلمات بعد سماعها مباشرة، مقارنة بعدم حدوث أي تحسن لدى المجموعة الضابطة. كما استمرت هذه التأثيرات الإيجابية لدى بعض المرضى لمدة تصل إلى 8 أسابيع بعد انتهاء العلاج. وبالإضافة إلى ذلك، تحسنت قدرة 25% من المرضى الذين تلقوا جرعة منخفضة من التيار و33% ممن تلقوا جرعة أعلى على إنتاج الكلمات بسرعة، مثل تسمية الأشياء والأفعال، مقارنة بعدم ملاحظة أي تحسن لدى المجموعة الضابطة. وأرجع الباحثون التفاوت في استجابات المرضى إلى الاختلافات التشريحية في الجمجمة وأنماط ضمور الدماغ لدى المصابين بألزهايمر. وأوصوا بأن تتضمن الدراسات المستقبلية تقنيات تصوير الدماغ واستخدام أجهزة تحفيز مخصصة لكل مريض وفقا لتشريحه الفردي، لضمان تحقيق أقصى فائدة علاجية. وأكد الدكتور كريستيان لوبيو، المعد الرئيسي للدراسة والأستاذ المشارك في الطب النفسي وجراحة الأعصاب بجامعة تكساس، أن "هذه النتائج واعدة، رغم أنها لا تزال في مراحلها الأولية. ورغم أننا لم نلاحظ تحسنا في تكوين الذكريات طويلة الأمد، فإن المنطقة التي ركزنا عليها قد تكون هدفا محوريا للحد من الأعراض الحادة لألزهايمر". وتشير النتائج إلى أن التحفيز العصبي قد يكون خيارا علاجيا واعدا لمرض ألزهايمر وأمراض التنكس العصبي الأخرى، رغم الحاجة إلى مزيد من الدراسات السريرية.

تقنية جديدة قد تحسن وظائف الذاكرة لدى مرضى ألزهايمر
تقنية جديدة قد تحسن وظائف الذاكرة لدى مرضى ألزهايمر

تليكسبريس

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • تليكسبريس

تقنية جديدة قد تحسن وظائف الذاكرة لدى مرضى ألزهايمر

يواصل العلماء استكشاف تقنيات جديدة لمعالجة التحديات المرتبطة بالأمراض العصبية التنكسية، مثل مرض ألزهايمر، الذي يؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم. ومن بين الأساليب الحديثة التي تخضع للدراسة، التحفيز الكهربائي للدماغ، والذي يعتقد أنه قد يساعد في تحسين الوظائف الإدراكية من خلال تعديل نشاط الشبكات العصبية. وفي دراسة جديدة، كشف فريق من الباحثين من مركز جامعة تكساس الطبي الجنوبي الغربي أن التحفيز الكهربائي المتكرر لشبكات الدماغ المرتبطة بالذاكرة قد أدى إلى تحسن ملحوظ في التعلم اللفظي لدى بعض مرضى ألزهايمر. واستندت الدراسة إلى اختبار فعالية التحفيز الكهربائي المباشر عبر الجمجمة (tDCS)، وهي تقنية تعتمد على تمرير تيار كهربائي منخفض عبر أقطاب كهربائية مثبتة على فروة الرأس بهدف تعديل نشاط مناطق الدماغ المستهدفة. وعلى عكس العلاجات الدوائية التي تستهدف إزالة اللويحات والتشابكات البروتينية التي تعيق الوظائف العقلية، يهدف هذا التحفيز إلى استعادة المسارات العصبية التالفة وتعزيز الأداء الإدراكي دون التأثير على أمراض الدماغ الأساسية. وشملت الدراسة 25 مريضا بألزهايمر من عيادات متخصصة في الإدراك بمنطقة 'دالاس-فورت وورث'، حيث تلقى بعضهم جلسات تحفيز عصبي يومية مدتها 20 دقيقة على مدار 10 أيام، بينما خضع آخرون لعلاج وهمي دون تيار كهربائي. وتم تقييم تأثير التحفيز من خلال اختبارات لقياس الذاكرة والقدرات المعرفية قبل وبعد التجربة. وأظهرت النتائج أن ثلث المرضى الذين خضعوا للتحفيز العصبي قد تحسنوا سريريا في التعلم اللفظي، حيث تمكنوا من تذكر سلسلة من الكلمات بعد سماعها مباشرة، مقارنة بعدم حدوث أي تحسن لدى المجموعة الضابطة. كما استمرت هذه التأثيرات الإيجابية لدى بعض المرضى لمدة تصل إلى 8 أسابيع بعد انتهاء العلاج. وبالإضافة إلى ذلك، تحسنت قدرة 25% من المرضى الذين تلقوا جرعة منخفضة من التيار و33% ممن تلقوا جرعة أعلى على إنتاج الكلمات بسرعة، مثل تسمية الأشياء والأفعال، مقارنة بعدم ملاحظة أي تحسن لدى المجموعة الضابطة. وأرجع الباحثون التفاوت في استجابات المرضى إلى الاختلافات التشريحية في الجمجمة وأنماط ضمور الدماغ لدى المصابين بألزهايمر. وأوصوا بأن تتضمن الدراسات المستقبلية تقنيات تصوير الدماغ واستخدام أجهزة تحفيز مخصصة لكل مريض وفقا لتشريحه الفردي، لضمان تحقيق أقصى فائدة علاجية. وأكد الدكتور كريستيان لوبيو، المعد الرئيسي للدراسة والأستاذ المشارك في الطب النفسي وجراحة الأعصاب بجامعة تكساس، أن 'هذه النتائج واعدة، رغم أنها لا تزال في مراحلها الأولية. ورغم أننا لم نلاحظ تحسنا في تكوين الذكريات طويلة الأمد، فإن المنطقة التي ركزنا عليها قد تكون هدفا محوريا للحد من الأعراض الحادة لألزهايمر'. وتشير النتائج إلى أن التحفيز العصبي قد يكون خيارا علاجيا واعدا لمرض ألزهايمر وأمراض التنكس العصبي الأخرى، رغم الحاجة إلى مزيد من الدراسات السريرية. نشرت الدراسة في مجلة 'الوقاية من مرض ألزهايمر'. المصدر: ميديكال إكسبريس

تقنية جديدة قد تحسن وظائف الذاكرة لدى مرضى ألزهايمر
تقنية جديدة قد تحسن وظائف الذاكرة لدى مرضى ألزهايمر

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة

تقنية جديدة قد تحسن وظائف الذاكرة لدى مرضى ألزهايمر

أخبارنا : يواصل العلماء استكشاف تقنيات جديدة لمعالجة التحديات المرتبطة بالأمراض العصبية التنكسية، مثل مرض ألزهايمر، الذي يؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم. ومن بين الأساليب الحديثة التي تخضع للدراسة، التحفيز الكهربائي للدماغ، والذي يعتقد أنه قد يساعد في تحسين الوظائف الإدراكية من خلال تعديل نشاط الشبكات العصبية. وفي دراسة جديدة، كشف فريق من الباحثين من مركز جامعة تكساس الطبي الجنوبي الغربي أن التحفيز الكهربائي المتكرر لشبكات الدماغ المرتبطة بالذاكرة قد أدى إلى تحسن ملحوظ في التعلم اللفظي لدى بعض مرضى ألزهايمر. واستندت الدراسة إلى اختبار فعالية التحفيز الكهربائي المباشر عبر الجمجمة (tDCS)، وهي تقنية تعتمد على تمرير تيار كهربائي منخفض عبر أقطاب كهربائية مثبتة على فروة الرأس بهدف تعديل نشاط مناطق الدماغ المستهدفة. وعلى عكس العلاجات الدوائية التي تستهدف إزالة اللويحات والتشابكات البروتينية التي تعيق الوظائف العقلية، يهدف هذا التحفيز إلى استعادة المسارات العصبية التالفة وتعزيز الأداء الإدراكي دون التأثير على أمراض الدماغ الأساسية. وشملت الدراسة 25 مريضا بألزهايمر من عيادات متخصصة في الإدراك بمنطقة "دالاس-فورت وورث"، حيث تلقى بعضهم جلسات تحفيز عصبي يومية مدتها 20 دقيقة على مدار 10 أيام، بينما خضع آخرون لعلاج وهمي دون تيار كهربائي. وتم تقييم تأثير التحفيز من خلال اختبارات لقياس الذاكرة والقدرات المعرفية قبل وبعد التجربة. وأظهرت النتائج أن ثلث المرضى الذين خضعوا للتحفيز العصبي قد تحسنوا سريريا في التعلم اللفظي، حيث تمكنوا من تذكر سلسلة من الكلمات بعد سماعها مباشرة، مقارنة بعدم حدوث أي تحسن لدى المجموعة الضابطة. كما استمرت هذه التأثيرات الإيجابية لدى بعض المرضى لمدة تصل إلى 8 أسابيع بعد انتهاء العلاج. وبالإضافة إلى ذلك، تحسنت قدرة 25% من المرضى الذين تلقوا جرعة منخفضة من التيار و33% ممن تلقوا جرعة أعلى على إنتاج الكلمات بسرعة، مثل تسمية الأشياء والأفعال، مقارنة بعدم ملاحظة أي تحسن لدى المجموعة الضابطة. وأرجع الباحثون التفاوت في استجابات المرضى إلى الاختلافات التشريحية في الجمجمة وأنماط ضمور الدماغ لدى المصابين بألزهايمر. وأوصوا بأن تتضمن الدراسات المستقبلية تقنيات تصوير الدماغ واستخدام أجهزة تحفيز مخصصة لكل مريض وفقا لتشريحه الفردي، لضمان تحقيق أقصى فائدة علاجية. وأكد الدكتور كريستيان لوبيو، المعد الرئيسي للدراسة والأستاذ المشارك في الطب النفسي وجراحة الأعصاب بجامعة تكساس، أن "هذه النتائج واعدة، رغم أنها لا تزال في مراحلها الأولية. ورغم أننا لم نلاحظ تحسنا في تكوين الذكريات طويلة الأمد، فإن المنطقة التي ركزنا عليها قد تكون هدفا محوريا للحد من الأعراض الحادة لألزهايمر". وتشير النتائج إلى أن التحفيز العصبي قد يكون خيارا علاجيا واعدا لمرض ألزهايمر وأمراض التنكس العصبي الأخرى، رغم الحاجة إلى مزيد من الدراسات السريرية. نشرت الدراسة في مجلة"الوقاية من مرض ألزهايمر".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store