logo
#

أحدث الأخبار مع #theAlzheimersAssociation

عادة شائعة تزيد خطر الإصابة بألزهايمر
عادة شائعة تزيد خطر الإصابة بألزهايمر

الوئام

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوئام

عادة شائعة تزيد خطر الإصابة بألزهايمر

كشفت دراسة حديثة أجراها علماء من المركز الطبي بجامعة 'فاندربيلت'، عن تأثيرات غير متوقعة لعادات نمط الحياة على صحة الدماغ، وتحديدًا فيما يتعلق بمرض ألزهايمر. فقد توصل الباحثون إلى أن قضاء فترات طويلة في الجلوس أو الاستلقاء يمكن أن يزيد بشكل ملحوظ من خطر الإصابة بهذا المرض التنكسي، حتى لدى الأفراد الذين يمارسون التمارين الرياضية بانتظام كجزء من روتينهم اليومي. لطالما أكد الخبراء على أهمية ممارسة 150 دقيقة على الأقل من التمارين الرياضية أسبوعيًا للتخفيف من المخاطر الصحية المرتبطة بالجلوس المطول، مثل تلك المصاحبة للعمل المكتبي أو مشاهدة التلفزيون. إلا أن الدراسة الأمريكية الجديدة التي نُشرت في مجلة 'Alzheimer's & Dementia: the Alzheimer's Association'، قلبت هذه المعادلة، مؤكدة أن النشاط البدني في أوقات الفراغ وحده لا يوفر حماية كافية ضد مرض ألزهايمر إذا كانت فترات الجلوس طويلة ومستمرة. وقد تتبع العلماء حالة أكثر من 400 شخص تجاوزت أعمارهم الخمسين عامًا ولم يكونوا يعانون من الخرف في بداية الدراسة. وطُلب من المشاركين ارتداء جهاز خاص لقياس مستوى نشاطهم البدني على مدار أسبوع كامل. ثم قام الباحثون بمقارنة نتائج هذا النشاط مع نتائج اختبارات الأداء الإدراكي وفحوصات الدماغ التي أُجريت على المشاركين على مدار سبع سنوات لاحقة. أظهرت النتائج المقلقة أن الأشخاص الذين يقضون وقتًا أطول في الجلوس يعانون من انخفاض أكبر في حجم 'الحصين'، وهو جزء حيوي في الدماغ يلعب دورًا محوريًا في الذاكرة والتعلم. وقد لوحظ أن هذا الانكماش في حجم الحصين يتسارع بشكل خاص لدى الأفراد المصابين بمرض ألزهايمر، بغض النظر عن مدى انتظامهم في ممارسة التمارين الرياضية. كما كشفت الدراسة عن وجود عامل وراثي يزيد من هذه المخاطر، حيث تبين أن الأشخاص الذين يحملون الجين APOE-e4، وهو أحد أهم العوامل الوراثية المؤهبة للإصابة بمرض ألزهايمر، كانوا أكثر عرضة لهذه التأثيرات السلبية للجلوس المطول، ويُعرف هذا الجين بقدرته على زيادة احتمالية الإصابة بالمرض بنحو عشرة أضعاف، ويحمله ما يقرب من واحد من كل 50 شخصًا. وفي ضوء هذه النتائج، شددت الدكتورة ماريسا غونيات، المعدة الرئيسية للدراسة، على الأهمية القصوى لتقليل وقت الجلوس اليومي، حتى بالنسبة للأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام. وأكدت قائلة: 'إن تقليل وقت الجلوس لا يقل أهمية عن ممارسة الرياضة اليومية في تقليل خطر الإصابة بمرض ألزهايمر'. من جهتها، أضافت البروفيسورة أنجيلا جيفرسون، المعدة المشاركة في الدراسة، أن 'النتائج تظهر أهمية أخذ فترات راحة منتظمة من الجلوس طوال اليوم والتحرك بشكل دوري لتحفيز الدماغ والحفاظ على صحته'. ورغم أن الدراسة لم تتمكن من تحديد الآلية الدقيقة التي تربط بين الجلوس المطول وزيادة خطر الإصابة بألزهايمر، فقد اقترح العلماء أن الخمول لفترات طويلة قد يعطل تدفق الدم بشكل سليم إلى الدماغ. وعلى المدى الطويل، قد يؤدي هذا الاضطراب في الدورة الدموية إلى تغييرات هيكلية في الدماغ تساهم في تطور مرض ألزهايمر.

دراسة حديثة: عادة يومية قد تسرع الإصابة بالخرف
دراسة حديثة: عادة يومية قد تسرع الإصابة بالخرف

الأنباء العراقية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الأنباء العراقية

دراسة حديثة: عادة يومية قد تسرع الإصابة بالخرف

متابعة-واع أظهرت دراسة حديثة، أجراها فريق من علماء المركز الطبي بجامعة فاندربيلت في ناشفيل، تأثيرات طويلة الأمد لبعض العوامل المرتبطة بنمط الحياة على صحة الدماغ، خاصة في ما يتعلق بألزهايمر. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وكشفت الدراسة أن الجلوس أو الاستلقاء لفترات طويلة قد يزيد من خطر الإصابة بمرض ألزهايمر، حتى وإن كانت ممارسة التمارين الرياضية جزءا من روتين الفرد اليومي. ولطالما أوصى الخبراء بممارسة 150 دقيقة من التمارين الرياضية أسبوعيا للتقليل من المخاطر الصحية المرتبطة بالجلوس لفترات طويلة، مثل العمل المكتبي أو مشاهدة التلفزيون. ولكن الدراسة الأمريكية تؤكد أن النشاط البدني في أوقات الفراغ لا يقي من مرض ألزهايمر إذا كانت فترات الجلوس طويلة. وتابع العلماء أكثر من 400 شخص تزيد أعمارهم عن 50 عاما ولم يعانوا من الخرف في بداية الدراسة. وطُلب من المشاركين ارتداء جهاز قياس النشاط البدني على مدار أسبوع كامل، ثم قورنت نتائج النشاط مع اختبارات الأداء الإدراكي وفحوصات الدماغ التي أُجريت على مدار السبع سنوات التالية. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يقضون وقتا أطول في الجلوس يعانون من انخفاض أكبر في حجم "الحصين"، وهو جزء من الدماغ مهم للذاكرة والتعلم. وهذه الظاهرة تتسارع بشكل خاص لدى المصابين بمرض ألزهايمر، حتى وإن كانوا يمارسون التمارين الرياضية بانتظام. كما تبين أن الأشخاص الذين يحملون الجين APOE-e4، الذي يعد من العوامل الوراثية المهمة للإصابة بمرض ألزهايمر، هم أكثر عرضة لهذه المخاطر. وهذا الجين يزيد احتمال الإصابة بالمرض عشرة أضعاف، ويحمله حوالي واحد من كل 50 شخصا. وأوصت الدكتورة ماريسا غونيات، المعدة الرئيسية للدراسة، بأهمية تقليل وقت الجلوس، حتى بالنسبة للأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام. وقالت: "إن تقليل وقت الجلوس لا يقل أهمية عن ممارسة الرياضة اليومية في تقليل خطر الإصابة بمرض ألزهايمر". وأضافت البروفيسورة أنجيلا جيفرسون، المعدة المشاركة في الدراسة، أن "النتائج تظهر أهمية أخذ فترات راحة من الجلوس طوال اليوم والتحرك بشكل دوري لتحفيز الدماغ". وفي حين أن الدراسة لم تتمكن من تحديد السبب الدقيق وراء زيادة خطر الإصابة بألزهايمر نتيجة الجلوس المطول، اقترح العلماء أن الخمول قد يعطل تدفق الدم إلى الدماغ، وقد يؤدي هذا على المدى الطويل إلى تغييرات هيكلية في الدماغ تساهم في تطور مرض ألزهايمر. نشرت الدراسة في مجلة Alzheimer's & Dementia: the Alzheimer's Association.

رغم النشاط البدني.. عادة يومية قد تسرع الإصابة بالخرف
رغم النشاط البدني.. عادة يومية قد تسرع الإصابة بالخرف

أخبار ليبيا

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار ليبيا

رغم النشاط البدني.. عادة يومية قد تسرع الإصابة بالخرف

وكشفت الدراسة أن الجلوس أو الاستلقاء لفترات طويلة قد يزيد من خطر الإصابة بمرض ألزهايمر، حتى وإن كانت ممارسة التمارين الرياضية جزءا من روتين الفرد اليومي. ولطالما أوصى الخبراء بممارسة 150 دقيقة من التمارين الرياضية أسبوعيا للتقليل من المخاطر الصحية المرتبطة بالجلوس لفترات طويلة، مثل العمل المكتبي أو مشاهدة التلفزيون. ولكن الدراسة الأمريكية تؤكد أن النشاط البدني في أوقات الفراغ لا يقي من مرض ألزهايمر إذا كانت فترات الجلوس طويلة. وتابع العلماء أكثر من 400 شخص تزيد أعمارهم عن 50 عاما ولم يعانوا من الخرف في بداية الدراسة. وطُلب من المشاركين ارتداء جهاز قياس النشاط البدني على مدار أسبوع كامل، ثم قورنت نتائج النشاط مع اختبارات الأداء الإدراكي وفحوصات الدماغ التي أُجريت على مدار السبع سنوات التالية. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يقضون وقتا أطول في الجلوس يعانون من انخفاض أكبر في حجم 'الحصين'، وهو جزء من الدماغ مهم للذاكرة والتعلم. وهذه الظاهرة تتسارع بشكل خاص لدى المصابين بمرض ألزهايمر، حتى وإن كانوا يمارسون التمارين الرياضية بانتظام. كما تبين أن الأشخاص الذين يحملون الجين APOE-e4، الذي يعد من العوامل الوراثية المهمة للإصابة بمرض ألزهايمر، هم أكثر عرضة لهذه المخاطر. وهذا الجين يزيد احتمال الإصابة بالمرض عشرة أضعاف، ويحمله حوالي واحد من كل 50 شخصا. وأوصت الدكتورة ماريسا غونيات، المعدة الرئيسية للدراسة، بأهمية تقليل وقت الجلوس، حتى بالنسبة للأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام. وقالت: 'إن تقليل وقت الجلوس لا يقل أهمية عن ممارسة الرياضة اليومية في تقليل خطر الإصابة بمرض ألزهايمر'. وأضافت البروفيسورة أنجيلا جيفرسون، المعدة المشاركة في الدراسة، أن 'النتائج تظهر أهمية أخذ فترات راحة من الجلوس طوال اليوم والتحرك بشكل دوري لتحفيز الدماغ'. وفي حين أن الدراسة لم تتمكن من تحديد السبب الدقيق وراء زيادة خطر الإصابة بألزهايمر نتيجة الجلوس المطول، اقترح العلماء أن الخمول قد يعطل تدفق الدم إلى الدماغ، وقد يؤدي هذا على المدى الطويل إلى تغييرات هيكلية في الدماغ تساهم في تطور مرض ألزهايمر. نشرت الدراسة في مجلة Alzheimer's & Dementia: the Alzheimer's Association. المصدر: ديلي ميل

رغم النشاط البدني.. عادة يومية قد تسرع الإصابة بـ«ألزهايمر»
رغم النشاط البدني.. عادة يومية قد تسرع الإصابة بـ«ألزهايمر»

الرأي

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الرأي

رغم النشاط البدني.. عادة يومية قد تسرع الإصابة بـ«ألزهايمر»

أظهرت دراسة حديثة، أجراها فريق من علماء المركز الطبي بجامعة فاندربيلت في ناشفيل، تأثيرات طويلة الأمد لبعض العوامل المرتبطة بنمط الحياة على صحة الدماغ، خاصة في ما يتعلق بألزهايمر. وكشفت الدراسة، التي نشرت نتائجها في مجلة «Alzheimer's & Dementia: the Alzheimer's Association»، أن الجلوس أو الاستلقاء لفترات طويلة قد يزيد من خطر الإصابة بمرض ألزهايمر، حتى وإن كانت ممارسة التمارين الرياضية جزءا من روتين الفرد اليومي. ولطالما أوصى الخبراء بممارسة 150 دقيقة من التمارين الرياضية أسبوعيا للتقليل من المخاطر الصحية المرتبطة بالجلوس لفترات طويلة، مثل العمل المكتبي أو مشاهدة التلفزيون. ولكن الدراسة الأميركية تؤكد أن النشاط البدني في أوقات الفراغ لا يقي من مرض ألزهايمر إذا كانت فترات الجلوس طويلة. وتابع العلماء أكثر من 400 شخص تزيد أعمارهم عن 50 عاما ولم يعانوا من الخرف في بداية الدراسة، وطُلب من المشاركين ارتداء جهاز قياس النشاط البدني على مدار أسبوع كامل، ثم قورنت نتائج النشاط مع اختبارات الأداء الإدراكي وفحوصات الدماغ التي أُجريت على مدار السبع سنوات التالية. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يقضون وقتا أطول في الجلوس يعانون من انخفاض أكبر في حجم «الحصين»، وهو جزء من الدماغ مهم للذاكرة والتعلم. وهذه الظاهرة تتسارع بشكل خاص لدى المصابين بمرض ألزهايمر، حتى وإن كانوا يمارسون التمارين الرياضية بانتظام. كما تبين أن الأشخاص الذين يحملون الجين (APOE-e4)، الذي يعد من العوامل الوراثية المهمة للإصابة بمرض ألزهايمر، هم أكثر عرضة لهذه المخاطر. وهذا الجين يزيد احتمال الإصابة بالمرض عشرة أضعاف، ويحمله نحو واحد من كل 50 شخصا. وأوصت المعدة الرئيسية للدراسة الدكتورة ماريسا غونيات بأهمية تقليل وقت الجلوس، حتى بالنسبة للأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام. وقالت: «إن تقليل وقت الجلوس لا يقل أهمية عن ممارسة الرياضة اليومية في تقليل خطر الإصابة بمرض ألزهايمر». وأضافت المعدة المشاركة في الدراسة البروفيسورة أنجيلا جيفرسون أن «النتائج تظهر أهمية أخذ فترات راحة من الجلوس طوال اليوم والتحرك بشكل دوري لتحفيز الدماغ». وفي حين أن الدراسة لم تتمكن من تحديد السبب الدقيق وراء زيادة خطر الإصابة بألزهايمر نتيجة الجلوس المطول، اقترح العلماء أن الخمول قد يعطل تدفق الدم إلى الدماغ، وقد يؤدي هذا على المدى الطويل إلى تغييرات هيكلية في الدماغ تساهم في تطور مرض ألزهايمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store