#أحدث الأخبار مع #theeverygirlمجلة رواد الأعمال١٤-٠٥-٢٠٢٥أعمالمجلة رواد الأعمال7 عبارات تجنبها في مكان العملفي بيئة العمل الاحترافية تؤدي الكلمات التي نستخدمها دورًا حاسمًا في تشكيل انطباعات الآخرين عنا. كما تؤثر بشكل مباشر في مستوى الثقة والاحترام بين الزملاء والرؤساء. وهناك بعض العبارات التي قد تبدو عادية أو غير مقصودة لكنها يمكن أن تضعف صورتك المهنية. أو تظهرك غير متعاون أو غير واثق من نفسه. في 'رواد الأعمال' نستعرض 7 عبارات يجب تجنبها في مكان العمل. مع توضيح الأسباب التي تجعلها غير مناسبة. بالإضافة إلى البدائل الاحترافية التي يمكن استخدامها لتعزيز التواصل الفاعل والحفاظ على السمعة المهنية المتميزة. وفقًا لما ذكره موقع 'theeverygirl'. 7 عبارات لا تقولها في العمل 'أخبرني متى شئت' أو 'دعني أعرف' يبدو قول 'أخبرني متى شئت' أو 'دعني أعرف' في نهاية سلسلة رسائل بريد إلكتروني أو اجتماع أو محادثة مهذبًا ومحترمًا للغاية. لكنه ليس مفيدًا؛ لأنه لا يحدد الخطوات التالية أو بنود العمل. ولا يقدم توجيهًا واضحًا، والأهم من ذلك كله أنه يضع عبء اتخاذ القرار على شخص آخر (أي ليس أنت) لمنع الركود في حل أو مشروع. في عصر صناديق البريد الوارد الممتلئة، والجداول المزدحمة، والاجتماعات المفرطة ما يميزك هو أخذ زمام المبادرة. ابدأ بالأسئلة المطروحة: هل يلزم تحديد موعد اجتماع؟ هل يجب إجراء مكالمة؟ هل يمكن إنشاء مسودة؟ ما نوع الموعد النهائي المطلوب؟ هل هناك ملاحظات أو موارد يجب تحديد موقعها؟ ركز على اكتشاف ما يمكنك فعله لتقديم قيمة على المدى القصير. ثم عبّر عن ذلك بالضبط بأكبر قدر ممكن من المواعيد النهائية والتفاصيل. 'أشعر بأن' أو 'أظن أن' جميعنا مررنا بتلك اللحظة التي تقول فيها: 'أشعر أن…' أو 'أظن أن…' وتبدو كشخص غير واثق تمامًا. تستخدم هذه العبارة عادةً لتأطير فكرة أو وجهة نظر عندما نشعر بعدم اليقين، ونطرحها كحماية ذاتية في ضوء النقد المتوقع. إن حذف هذه الكلمات من قاموسك المهني يسمح لك بأن تُؤخذ على محمل الجد بشكل أكبر. تخيل أنك تقول لرئيسك: 'أشعر بأنه يجب حصولي على زيادة في الراتب' من المرجح أن يتساءل عن أسباب استحقاقك للزيادة، وما الذي أنجزته حتى الآن لتبرير الزيادة، وما النسبة المئوية للزيادة التي تبدو معقولة.. وما إلى ذلك. إذًا النهج الأفضل هو أن تقول: 'أود أن يتم النظر في منحي زيادة بالراتب هذا العام لتلك الأسباب'. 'لا مشكلة' اعتدت أن ترد بـ 'لا مشكلة' تلقائيًا عندما يقول شخص ما 'شكرًا لك' على أي شيء؛ بدءًا من المهام الصغيرة إلى الإنجازات الكبيرة، وتتصرف وكأن الأمر ليس مهمًا. ثم تتساءل أخيرًا: 'لماذا لا يمكنني أن أقول ببساطة: على الرحب والسعة؟'. وعندما تقول ذلك فإنك في الواقع تقول 'نعم. فعلت ذلك من أجلك'، من الجيد أن يتم ملاحظتك وتقديرك والاعتراف بك. 'فقط' أو 'مجرد' انظر إلى بريدك الإلكتروني واحذف جميع المرات التي تستخدم فيها كلمتي 'فقط' أو 'مجرد' كأداة تقييد لما تفعله أو تقوله. فذلك يضعك دائمًا في موقع التابع. في حين أنك غالبًا تسخدم هاتين الكلمتين عندما شعرت بالتوتر بشأن طلب ما تحتاجه أو بالذنب بشأن إضاعة وقت شخص ما. لكنك سوف تدرك أنها لم تخدم أي غرض حقيقي. فكر في الفرق: 'كنت أريد فقط الحصول على رأيك' مقابل 'أردت رأيك' أيهما يبدو أكثر وضوحًا وثقة؟ بالتأكيد الأخير. إن حذف 'فقط' أو 'مجرد' من كلماتك يقوي رسالتك ويجعلك تشعر بمزيد من الثقة. 'ربما تكون هذه فكرة سيئة لكن…' تخيل أنك جالس في اجتماع لتبادل الأفكار، وتخطر ببالك الفكرة المثالية. تنتظر فرصة للحديث ثم تتذكر مجموعة من العيوب المتعلقة باقتراحك قبل أن تشاركه. 'هل هذا منطقي؟' في أغلب الأحيان بعد أن تنتهي من التحدث في اجتماع تخطر في ذهنك تساؤل: ماذا فاتني؟ ثم تسرع لملء الفراغ إما بمزيد من الكلام أو بسؤال آخر: 'هل هذا منطقي؟'. بالتأكيد من المهم طلب التعليقات والتحقق من الوضوح. ولكن إذا كان لدى شخص ما رأي أو شعر بالارتباك بشأن الموضوع. فسوف يتحدث. وليس عليك أن تقترح بشكل استباقي أنك غير متماسك. 'كيف يمكنني؟' دائمًا ابحث عن إجابات لأسئلتك قبل طرحها على زميل أو رئيس. فهذا لا يوفر الوقت فحسب، بل يجعلك تبدو أكثر ذكاءً؛ لأنك استغرقت وقتًا لجمع أكبر قدر ممكن من الإجابات بنفسك. كما يؤدي ذلك إلى تقليص قائمة أسئلتك بشكل كبير؛ ما يتيح لك التركيز على المجالات التي تحتاج فيها حقًا إلى دعم الفريق أو التوجيه.
مجلة رواد الأعمال١٤-٠٥-٢٠٢٥أعمالمجلة رواد الأعمال7 عبارات تجنبها في مكان العملفي بيئة العمل الاحترافية تؤدي الكلمات التي نستخدمها دورًا حاسمًا في تشكيل انطباعات الآخرين عنا. كما تؤثر بشكل مباشر في مستوى الثقة والاحترام بين الزملاء والرؤساء. وهناك بعض العبارات التي قد تبدو عادية أو غير مقصودة لكنها يمكن أن تضعف صورتك المهنية. أو تظهرك غير متعاون أو غير واثق من نفسه. في 'رواد الأعمال' نستعرض 7 عبارات يجب تجنبها في مكان العمل. مع توضيح الأسباب التي تجعلها غير مناسبة. بالإضافة إلى البدائل الاحترافية التي يمكن استخدامها لتعزيز التواصل الفاعل والحفاظ على السمعة المهنية المتميزة. وفقًا لما ذكره موقع 'theeverygirl'. 7 عبارات لا تقولها في العمل 'أخبرني متى شئت' أو 'دعني أعرف' يبدو قول 'أخبرني متى شئت' أو 'دعني أعرف' في نهاية سلسلة رسائل بريد إلكتروني أو اجتماع أو محادثة مهذبًا ومحترمًا للغاية. لكنه ليس مفيدًا؛ لأنه لا يحدد الخطوات التالية أو بنود العمل. ولا يقدم توجيهًا واضحًا، والأهم من ذلك كله أنه يضع عبء اتخاذ القرار على شخص آخر (أي ليس أنت) لمنع الركود في حل أو مشروع. في عصر صناديق البريد الوارد الممتلئة، والجداول المزدحمة، والاجتماعات المفرطة ما يميزك هو أخذ زمام المبادرة. ابدأ بالأسئلة المطروحة: هل يلزم تحديد موعد اجتماع؟ هل يجب إجراء مكالمة؟ هل يمكن إنشاء مسودة؟ ما نوع الموعد النهائي المطلوب؟ هل هناك ملاحظات أو موارد يجب تحديد موقعها؟ ركز على اكتشاف ما يمكنك فعله لتقديم قيمة على المدى القصير. ثم عبّر عن ذلك بالضبط بأكبر قدر ممكن من المواعيد النهائية والتفاصيل. 'أشعر بأن' أو 'أظن أن' جميعنا مررنا بتلك اللحظة التي تقول فيها: 'أشعر أن…' أو 'أظن أن…' وتبدو كشخص غير واثق تمامًا. تستخدم هذه العبارة عادةً لتأطير فكرة أو وجهة نظر عندما نشعر بعدم اليقين، ونطرحها كحماية ذاتية في ضوء النقد المتوقع. إن حذف هذه الكلمات من قاموسك المهني يسمح لك بأن تُؤخذ على محمل الجد بشكل أكبر. تخيل أنك تقول لرئيسك: 'أشعر بأنه يجب حصولي على زيادة في الراتب' من المرجح أن يتساءل عن أسباب استحقاقك للزيادة، وما الذي أنجزته حتى الآن لتبرير الزيادة، وما النسبة المئوية للزيادة التي تبدو معقولة.. وما إلى ذلك. إذًا النهج الأفضل هو أن تقول: 'أود أن يتم النظر في منحي زيادة بالراتب هذا العام لتلك الأسباب'. 'لا مشكلة' اعتدت أن ترد بـ 'لا مشكلة' تلقائيًا عندما يقول شخص ما 'شكرًا لك' على أي شيء؛ بدءًا من المهام الصغيرة إلى الإنجازات الكبيرة، وتتصرف وكأن الأمر ليس مهمًا. ثم تتساءل أخيرًا: 'لماذا لا يمكنني أن أقول ببساطة: على الرحب والسعة؟'. وعندما تقول ذلك فإنك في الواقع تقول 'نعم. فعلت ذلك من أجلك'، من الجيد أن يتم ملاحظتك وتقديرك والاعتراف بك. 'فقط' أو 'مجرد' انظر إلى بريدك الإلكتروني واحذف جميع المرات التي تستخدم فيها كلمتي 'فقط' أو 'مجرد' كأداة تقييد لما تفعله أو تقوله. فذلك يضعك دائمًا في موقع التابع. في حين أنك غالبًا تسخدم هاتين الكلمتين عندما شعرت بالتوتر بشأن طلب ما تحتاجه أو بالذنب بشأن إضاعة وقت شخص ما. لكنك سوف تدرك أنها لم تخدم أي غرض حقيقي. فكر في الفرق: 'كنت أريد فقط الحصول على رأيك' مقابل 'أردت رأيك' أيهما يبدو أكثر وضوحًا وثقة؟ بالتأكيد الأخير. إن حذف 'فقط' أو 'مجرد' من كلماتك يقوي رسالتك ويجعلك تشعر بمزيد من الثقة. 'ربما تكون هذه فكرة سيئة لكن…' تخيل أنك جالس في اجتماع لتبادل الأفكار، وتخطر ببالك الفكرة المثالية. تنتظر فرصة للحديث ثم تتذكر مجموعة من العيوب المتعلقة باقتراحك قبل أن تشاركه. 'هل هذا منطقي؟' في أغلب الأحيان بعد أن تنتهي من التحدث في اجتماع تخطر في ذهنك تساؤل: ماذا فاتني؟ ثم تسرع لملء الفراغ إما بمزيد من الكلام أو بسؤال آخر: 'هل هذا منطقي؟'. بالتأكيد من المهم طلب التعليقات والتحقق من الوضوح. ولكن إذا كان لدى شخص ما رأي أو شعر بالارتباك بشأن الموضوع. فسوف يتحدث. وليس عليك أن تقترح بشكل استباقي أنك غير متماسك. 'كيف يمكنني؟' دائمًا ابحث عن إجابات لأسئلتك قبل طرحها على زميل أو رئيس. فهذا لا يوفر الوقت فحسب، بل يجعلك تبدو أكثر ذكاءً؛ لأنك استغرقت وقتًا لجمع أكبر قدر ممكن من الإجابات بنفسك. كما يؤدي ذلك إلى تقليص قائمة أسئلتك بشكل كبير؛ ما يتيح لك التركيز على المجالات التي تحتاج فيها حقًا إلى دعم الفريق أو التوجيه.