أحدث الأخبار مع #«آخرالنهار»


منذ 6 أيام
- ترفيه
لجنة مصر للأفلام: تقليص إجراءات التصوير الأجنبي لأسبوع وتنفيذ 75 مشروعًا عالميًا في 4 سنوات
أعلن أحمد سامي، مدير لجنة مصر للأفلام، عن تقليص مدة إنهاء إجراءات تصوير الأعمال الفنية الأجنبية داخل مصر إلى أقل من أسبوع، في خطوة تهدف إلى جذب المزيد من الإنتاجات العالمية. وأوضح خلال مداخلة هاتفية في برنامج «آخر النهار» على قناة «النهار»، أن اللجنة باتت تضم كافة الجهات المعنية بالموافقات والتصاريح، ما يتيح صدور القرار فورًا في نفس يوم تقديم الطلب، دون الحاجة لمخاطبة جهات متعددة. وأكد أن هذه التسهيلات أسهمت في تنفيذ 75 مشروعًا أجنبيًا خلال السنوات الأربع الماضية، بالتعاون مع كبرى شركات الإنتاج العالمية مثل ديزني، باراماونت، وميرماكس، مشيرًا إلى أن الأهرامات تظل الوجهة الأكثر طلبًا من الفرق الأجنبية بسبب خلفيتها الحضارية الفريدة. وأشار سامي إلى تجربة تصوير فيلم Fountain of Youth عند سفح الأهرامات، من إنتاج شركة Skydance الأمريكية، وبطولة جون كرازينسكي وإيزا غونزاليس، والذي تم تنفيذه بتنظيم محكم، حيث دخل طاقم العمل والمعدات خلال ساعة واحدة فقط عبر مطار القاهرة، وبلغ عدد الفريق 250 شخصًا. ولفت إلى أن هذا النوع من الأعمال يحقق عائدًا اقتصاديًا مباشرًا كبيرًا، إذ سجّل أحد المشاريع ما يقرب من 300 مليون جنيه خلال عشرة أيام فقط من التصوير، بخلاف العوائد غير المباشرة مثل تحفيز السياحة ودعم قطاعات النقل والفنادق والخدمات اللوجستية.


أهل مصر
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أهل مصر
نقيب الفلاحين: جلد الحمار يُباع بـ300 دولار.. وتسرب لحومه إلى المطاعم
قال حسين أبو صدام، نقيب عام الفلاحين، إن أعداد الحمير في مصر تراجعت من ثلاثة ملايين في فترة التسعينيات إلى أقل من مليون في الوقت الحالي، عازيا التراجع إلى عدة أسباب؛ أبرزها ارتفاع تكلفة تربية الحمار. وقال خلال تصريحات لبرنامج «آخر النهار» المذاع عبر شاشة «النهار»: «الفلاح اليوم لا يريد تربية الحمار؛ لأنه يأكل في اليوم بحوالي 100 جنيه، وفي الشهر بـ3 آلاف جنيه، في حين أن سعره كله لا يتخطى 5 آلاف جنيه». وأوضح أن الفلاح بات يفضل تربية المواشي والأبقار، لافتا أن تطوير الطرق وتوافر وسائل النقل كالسيارات والتوكتوك والجرارات الزراعية؛ أدت إلى تضاءل الحاجة إلى الحمار كوسيلة نقل حتى في المناطق الريفية. وأكد أن تربيته أصبحت عبئا وخسارة اقتصادية على المربي خاصة مع قلة استخداماته، مشيرا إلى عامل آخر يتمثل في الطلب المتزايد على تصدير جلود الحمير، لا سيما مع تراوح سعر الجلد بين 15 إلى 20 ألف جنيه، ويصل إلى ثلاثمئة دولار في بعض الأحيان. وأشار إلى توجه بعض ضعاف النفوس بذبح الحمير؛ بهدف تصدير جلودها، قائلا: «الصين بدأت تتهافت على جلود الحمير، يأخذون منها مواد يصنعون منها عقاقير غالية الثمن، ولكن العالم كله الآن ينادي بالاهتمام بالحمار، وهناك مزارع في أوربا للحمير يأخذون منها اللبن والجبن بأسعار مرتفعة والصابون». واقترح تصدير الحمار حي بدلا من تصدير جلودها، قائلا: «أنا أنادي بالتوقف عن تصدير الجلود، ونصدر الحمار حي، ونربي مواشي؛ لأن عندنا عجز اليوم في اللحوم الحمراء». وحذر من تسرب لحوم الحمير المذبوحة إلى المطاعم، قائلا: «الحمار بعد الحصول على الجلد المفترض يدفن دفنا صحيا أو يُباع لحدائق الحيوان؛ لكن إحنا مش هندفن رؤوسنا في الرمال، ممكن اللحوم دي تتسرب إلى المطاعم، ومسكنا أكثر من قضية الأيام الماضية من مباحث التموين؛ لذلك لازم يكون فيه رقابة على ذبح الحمار، بحيث لا يتسرب لحمه إلى الأكل؛ لأن أكله عندنا حتى حرام» على حد قوله.

مصرس
١١-٠٥-٢٠٢٥
- مصرس
نقيب الفلاحين: مش هندفن رؤوسنا في الرمال.. بعض لحوم الحمير تسربت للمطاعم
قال حسين أبو صدام، نقيب عام الفلاحين، إن أعداد الحمير في مصر تراجعت من ثلاثة ملايين في فترة التسعينيات إلى أقل من مليون في الوقت الحالي، عازيا التراجع إلى عدة أسباب؛ أبرزها ارتفاع تكلفة تربية الحمار. وقال خلال تصريحات لبرنامج «آخر النهار» المذاع عبر شاشة «النهار»: «الفلاح اليوم لا يريد تربية الحمار؛ لأنه يأكل في اليوم بحوالي 100 جنيه، وفي الشهر ب3 آلاف جنيه، في حين أن سعره كله لا يتخطى 5 آلاف جنيه».وأوضح أن الفلاح بات يفضل تربية المواشي والأبقار، لافتا أن تطوير الطرق وتوافر وسائل النقل كالسيارات والتوكتوك والجرارات الزراعية؛ أدت إلى تضاءل الحاجة إلى الحمار كوسيلة نقل حتى في المناطق الريفية.وأكد أن تربيته أصبحت عبئا وخسارة اقتصادية على المربي خاصة مع قلة استخداماته، مشيرا إلى عامل آخر يتمثل في الطلب المتزايد على تصدير جلود الحمير، لا سيما مع تراوح سعر الجلد بين 15 إلى 20 ألف جنيه، ويصل إلى ثلاثمئة دولار في بعض الأحيان.وأشار إلى توجه بعض ضعاف النفوس بذبح الحمير؛ بهدف تصدير جلودها، قائلا: «الصين بدأت تتهافت على جلود الحمير، يأخذون منها مواد يصنعون منها عقاقير غالية الثمن، ولكن العالم كله الآن ينادي بالاهتمام بالحمار، وهناك مزارع في أوربا للحمير يأخذون منها اللبن والجبن بأسعار مرتفعة والصابون».واقترح تصدير الحمار حي بدلا من تصدير جلودها، قائلا: «أنا أنادي بالتوقف عن تصدير الجلود، ونصدر الحمار حي، ونربي مواشي؛ لأن عندنا عجز اليوم في اللحوم الحمراء».وحذر من تسرب لحوم الحمير المذبوحة إلى المطاعم، قائلا: «الحمار بعد الحصول على الجلد المفترض يدفن دفنا صحيا أو يُباع لحدائق الحيوان؛ لكن إحنا مش هندفن رؤوسنا في الرمال، ممكن اللحوم دي تتسرب إلى المطاعم، ومسكنا أكثر من قضية الأيام الماضية من مباحث التموين؛ لذلك لازم يكون فيه رقابة على ذبح الحمار، بحيث لا يتسرب لحمه إلى الأكل؛ لأن أكله عندنا حتى حرام» على حد قوله.


أهل مصر
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
برلمانية تقترح تقليص أيام الإجازات: نكتفي فقط بالأعياد الدينية عشان عجلة الإنتاج متقفش
كشفت النائبة آمال عبد الحميد عضوة مجلس النواب، تفاصيل جديدة بشأن مقترحها بتقليص عدد الإجازات للعاملين في الدولة، مشيرة إلى أنه يأتي لمصلحة الدولة لتحقيق النمو والتطور. وخلال مداخلة هاتفية مع برنامج «آخر النهار» الذي يُقدمه الإعلامي تامر أمين، عبر شاشة «النهار»، مساء الأحد، أكدت أنّها تلحظ زيادة مضطردة في الإجازات وتحديدًا منذ جائحة كورونا، متابعة أن إجازة عيد الفطر تصل في بعض الأحيان إلى تسعة أيام. وأوضحت أنه كذلك الأمر في عيد الأضحى، بغير الإجازة السنوية التي تصل إلى 21 يومًا بجانب أيام الجمعة والسبت والأعياد القومية. وتابعت: يتوجب أن يكون هناك عيد قومي واحد، إحنا لغاية النهاردة بتحتفل بعيد الجلاء.. المفروض يبقى عندنا عيد قومي في 6 أكتوبر، و30 يونيو اللي تم فيه تصحيح كل الأوضاع وأصبحت مصر جمهورية جديدة. وأشارت إلى أنه بجانب هذين العيدين يجب الاكتفاء بالأعياد الدينية، مشددة على ضرورة تحديد الإجازات بحيث يكون العامل والموظف والأجهزة الإدارية تمارس العمل بشكل منتظم دون توقف الإنتاج ولا الاقتصاد. وأكّدت أنها أجرت بحثًا على عدد أيام الإجازة في مناطق أخرى، ضاربة المثل بأوروبا حيث لا يُحصَل فيها على إجازة إلا في نهاية شهر أغسطس بشكل جماعي، بجانب الأعياد الدينية ورأس السنة. واختتمت: "لازم نشيل 50 يوم من الاجازات الرسمية للمصريين عشان عجلة الإنتاج متقفش".


عكاظ
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- عكاظ
بعد غياب سنوات.. محمود سعد يعود إلى الشاشة من «باب الخلق»
تابعوا عكاظ على يعود الإعلامي المصري الكبير محمود سعد مجددا إلى الساحة الإعلامية بعد غيابه سنوات، وذلك من خلال تقديمه برنامجه الشهير باب الخلق، الذي سيقدمه يومي الخميس والجمعة من كل أسبوع اعتبارًا من 22 مايو القادم. وأصدرت شبكة تلفزيون النهار برئاسة رئيس مجلس الإدارة علاء الكحكي، بيانًا رسميًا، بشأن عودته مجددًا، حيث قال الأخير إن عودة محمود سعد تمثل دفعة كبيرة للساحة الإعلامية من جديد وإضافة حقيقية للإعلام المصري في توقيت مهم. وأضاف البيان أن محمود سعد أحد أهم الأسماء التي قامت عليها النهار منذ بدايتها وعبر جميع مراحلها ووجوده على شاشتها جزء أصيل من هويتها. أخبار ذات صلة وفي وقت سابق، أكد محمود سعد أنه لا يندم على قرار ابتعاده عن تقديم برامج التوك شو، بل اعتبر ذلك من أفضل القرارات التي اتخذها في حياته، حيث أوضح عبر حسابه الشخصي على موقع إنستجرام، أن قرار الابتعاد لم يكن خيارًا شخصيًا بالكامل، بل جاء في سياق ظروف اعتبرها محاولات لإزعاجه، إلا أنه شعر بسعادة كبيرة بعد اتخاذ هذا القرار. يذكر أن الإعلامي محمود سعد هو أول من قدم برنامج «آخر النهار» بنجاح كبير مع إطلاق قنوات النهار عام 2011 ولعدة سنوات، قبل أن يقدم على شاشتها من 2018 وحتى 2021 برنامجه الشهير «باب الخلق» بمحتواه الإنساني والاجتماعي والثقافي المتنوع الذي يكشف جوانب عميقة وأصيلة في الشخصية المصرية، وهو البرنامج الذي يعود بنسخته الجديدة التي تشهد تحديثا في الشكل والمحتوى.