logo
#

أحدث الأخبار مع #«آربي»،

الإمارات تحتضن 6 من أغنى رجال الأعمال الهنود
الإمارات تحتضن 6 من أغنى رجال الأعمال الهنود

البيان

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

الإمارات تحتضن 6 من أغنى رجال الأعمال الهنود

ليس غريباً على الإمارات، التي تحتضن أبناء أكثر من 200 جنسية من كل أنحاء العالم، أن تكون أرضاً خصبة للأعمال والاستثمارات الكبرى، لا سيما مع التسهيلات والبنية التحتية المثالية، وسهولة الإجراءات، ووجود حزمة قوانين تجعل رؤوس الأموال تتدفق إليها من كل بقاع الأرض. ومن هنا، كان من الطبيعي أن تحتضن الدولة 6 من أغنى رجال الأعمال الهنود، الذين يحتلون مراتب بارزة في قائمة أغنى 100 هندي، وفق آخر إحصاءات مجلة «فوربس» الشهيرة. وضمت قائمة «فوربس» يوسف علي رئيس مجلس إدارة مجموعة «اللولو»، ورينوكا جاغتياني رئيسة مجلس إدارة مجموعة «لاند مارك»، وجوي ألوكاس رئيس مجلس إدارة مجموعة «جوي ألوكاس». والدكتور شمشير فاياليل مؤسس ورئيس مجلس إدارة «برجيل القابضة»، ورافي بيلاي رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة «آر بي»، وصني فاركي مؤسس مجموعة «جيمس التعليمية». سفينة الحظ يوسف علي هو صاحب مجموعة «اللولو»، وهي واحدة من أسرع شبكات السوبر والهايبر ماركت نمواً في العالم، وتبلغ ثروته 7.6 مليارات دولار، واحتل المركز 27 في قائمة المئة، بعد أن كان يحتل المرتبة 35 في العام الماضي، بثروة قدرت حينها بـ 5.4 مليارات دولار. جاء يوسف إلى الإمارات عام 1973، للبحث عن فرصة عمل، عبر سفينة رست في دبي، وانتقلت إلى أبوظبي، حيث كان والده يدير مشروعاً، وفي ظل الفرص الاستثمارية المتاحة في الدولة، جاء تأسيس مجموعة «اللولو»، التي تعد اليوم إحدى أكبر المجموعات التجارية العالمية، حيث توجد أكثر من 256 متجراً ومركز تسوق في دول الخليج. على خطى زوجي وتأتي بعده في القائمة رينوكا جاغتياني رئيسة مجموعة «لاند مارك»، في المرتبة 44 في القائمة بثروة بلغت 4.8 مليارات دولار، بعد أن كانت ثروتها في عام 2022، نحو 2.9 مليار دولار. وقد استطاعت جاغتياني إدارة المجموعة بنجاح، بعد رحيل زوجها ميكي جاغتياني في العام الماضي. تملك مجموعة «لاند مارك» نحو 2200 متجر عبر 24 دولة، وتشتهر بعلاماتها التجارية المحلية، مثل متجر التجزئة للملابس والأحذية «ماكس»، وسلسلة المفروشات المنزلية «هوم سنتر». ناشر السعادة أما جوي ألوكاس، الذي يملك إحدى أكبر شبكات المجوهرات في الشرق الأوسط، فقد احتل المركز الـ 50 في قائمة فوربس، بثروة بلغت 4.4 مليارات دولار، بعد أن كان في العام الماضي في المرتبة الـ 69، بثروة بلغت في حينها 3.1 مليارات دولار. ويمتلك ألوكاس 160 متجراً في 11 دولة، وأصدر كتاباً بعنوان «نشر السعادة»، يتناول فيه القصة الاستثنائية لمجموعة متاجره التي أسسها في الإمارات في الثمانينيات، حيث واجهت عدة تحديات قبل نجاحها ووصولها إلى مكانتها العالمية. تأشيرة زيارة يأتي بعد ذلك في القائمة أصغر رجل أعمال هندي، وأغنى طبيب في القائمة، صاحب شركة «برجيل القابضة»، من أكبر شركات الرعاية الصحية في المنطقة، وهو الدكتور شمشير فاياليل، بثروة مقدارها 3.5 مليارات دولار، ويحتل المرتبة الـ 57 في قائمة أغنى 100 هندي. وكانت «برجيل القابضة» قد تم إدراجها في سوق أبوظبي للأوراق المالية في العام الماضي. جاء فاياليل إلى الإمارات منذ 21 عاماً، بتأشيرة زيارة، كطبيب أشعة، وتمتلك مجموعته اليوم 16 مستشفى، و24 مركزاً طبياً، ويؤكد دائماً أن الإمارات المنفتحة والمشجعة للاستثمار في القطاع الخاص، خلقت فرصاً كبيرة للمجتهدين، لأنها تولي الاستثمار وجذب الاستثمارات اهتماماً كبيراً. استثمار في العقول واحتل رافي بيلاي مؤسس مجموعة «آر بي»، المرتبة الـ 69 في قائمة المئة، بثروة مقدارها 3.3 مليارات دولار. أما صني فاركي مؤسس مجموعة «جيمس للتعليم»، فقد بلغت ثروته 3.3 مليارات دولار، واحتل المرتبة الـ 78 في قائمة «فوربس». جاء فاركي، قبل أكثر من 65 عاماً، لتكون البداية مع «مدرستنا الثانوية الإنجليزية»، واليوم يمتلك أكثر من 45 مدرسة، تحتضن أكثر من 120 ألف طالب وطالبة، يدرسون في الدولة، ويتلقون تعليمهم على يد أكثر من 7 آلاف معلم ومعلمة. قصص نجاح حقق هؤلاء الأغنياء الهنود الستة النجاح في الإمارات، لكن هناك كذلك الآلاف من قصص النجاح الأخرى لرجال الأعمال الهنود في منطقة الخليج، وفي الإمارات بشكل خاص، حيث كوّنوا إمبراطوريات أعمال كبرى في شتى المجالات. ومن هؤلاء المغامرين، رجل الأعمال رضوان ساجان، الذي تربع قبل سنوات على قائمة «أغنى 100 رجل أعمال هندي في الإمارات»، بثروة بلغت 2.5 مليار دولار، وهو مؤسس مجموعة «دانوب»، ونال جائزة محمد بن راشد آل مكتوم لتميز الأعمال. وكان يحتل المرتبة 12 في قائمة «فوربس» الشرق الأوسط، وبفضل المناخ المثالي للاستثمار في الإمارات، بدأ رضوان ساجان شركته ببضعة آلاف من الدراهم في 1993، وخلال سنوات معدودة، بلغت إيراداتها 5.13 مليارات درهم. انتقل ساجان إلى دبي في 1993. وبدأ العمل في متجر لأجهزة الكمبيوتر، وفي العام نفسه أسس شركة «دانوب»، كشركة تجارية صغيرة. ساعدت رؤيته الواضحة على توسيع الأعمال التجارية، والتي لديها اليوم قاعدة عملاء واسعة في دول مجلس التعاون الخليجي وآسيا وأفريقيا، ضاعفت نموها في المنطقة، وأثبتت وجودها في الإمارات والبحرين وعُمان والسعودية وقطر والهند والصين.

فورمولا 1.. تسونودا بدلا من لاوسون
فورمولا 1.. تسونودا بدلا من لاوسون

الرياضية

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرياضية

فورمولا 1.. تسونودا بدلا من لاوسون

ينضم السائق الياباني يوكي تسونودا إلى فريق ريد بول، ليزامل الهولندي ماكس فيرستابن، بطل العالم في الأعوام الأربعة الماضية، بعد قرار الحظيرة النمساوية التخلي عن النيوزيلندي ليام لاوسون بعد سباقين فقط من انطلاق بطولة العالم للفورمولا 1، وفقًا لما أعلنت تقارير صحافية، الأربعاء. وسيتم ترفيع تسونودا «24 عامًا» من «آر بي»، وهو الفريق الرديف لريد بول، لخوض غمار منافسات جائزة اليابان الكبرى على حلبة سوزوكا في الفترة الممتدة من 4 إلى 6 أبريل المقبل، حسبما أفادت صحيفة تيليجراف الهولندية، وقناة «كانال بلوس» الفرنسية. وعرف لاوسون، البالغ 23 عامًا، الذي تم اختياره في الشتاء من فريق «آر بي» للحلول بدلًا من المكسيكي سيرخيو بيريس مع ريد بول، بداية صعبة مع انطلاق الموسم الجديد للفئة الأولى. وفشل في اجتياز الفترة الأولى من جميع التجارب التأهيلية الثلاث، التي جرت حتى الآن، ولم يحصد أي نقطة في سباقي أستراليا والصين، في حين يحتل زميله فيرستابن المركز الثاني برصيد 36 نقطة، متأخرًا بفارق 8 نقاط عن البريطاني لاندو نوريس، المتصدر، سائق مرسيدس. وبخلاف لاوسون، نجح تسونودا في تحقيق نتائج جيدة، فأنهى سباق أستراليا على حلبة ألبرت بارك في ملبورن بالمركز الـ 12، وشاهد العلم المرقط في جائزة الصين على حلبة شنغهاي في المركز الـ 16 الأخير، بسبب اعتماد فريقه على استراتيجية خاطئة في التوقف مرتين. استهل تسونودا مشاركته في الفورمولا 1 مع ألفا تاوري عام 2021، ليصبح أول سائق ياباني يقف عند خط الانطلاق منذ كاموي كوباياشي عام 2014. لم يُبدِ كريستيان هورنر، مدير فريق ريد بُل، ثقة كافية بلاوسون بعد جائزة الصين الكبرى، الأحد الماضي، إذ صرّح قائلًا: «أعتقد أن ليام خاض سباقين صعبين، وعطلة نهاية أسبوع صعبة هنا. سنُقيّم الوضع جيدًا». وأضاف بعدما بدا أكثر تفاؤلًا عندما سُئل عن تسونودا: «يوكي سائق متمرس يُقدم أداء رائعًا الآن».

الأنظار تتجه نحو بياستري لتحقيق لقب جائرة «أستراليا الكبرى» لبلاده
الأنظار تتجه نحو بياستري لتحقيق لقب جائرة «أستراليا الكبرى» لبلاده

الشرق الأوسط

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

الأنظار تتجه نحو بياستري لتحقيق لقب جائرة «أستراليا الكبرى» لبلاده

من المتوقع أن يهيمن اللون البرتقالي على حلبة «ألبرت بارك» هذا الأسبوع، إذ يسعى أوسكار بياستري، سائق فريق «مكلارين» حامل لقب الصانعين في بطولة العالم لسباقات «فورمولا 1» للسيارات، لتحقيق إنجاز في سباق جائزة أستراليا الكبرى المقام في بلاده. وتأمل الجماهير الأسترالية أن يُنهي بياستري تعطشها والفوز بالسباق، إذ لم ينجح أي سائق أسترالي في الصعود إلى منصة التتويج، ناهيك بالفوز بالسباق نفسه منذ إدراجه ضمن بطولة العالم لـ«فورمولا 1» في 1985. واحتل بياستري المركز الرابع في «ألبرت بارك» العام الماضي، كما احتل المركز الرابع في الترتيب العام للسائقين الذي تصدَّره ماكس فرستابن، سائق «رد بول»، ويتطلع إلى المركز الأول في الجانبين هذا العام في موسمه الثالث مع «مكلارين». وقال بياستري في أول تجربة لسيارة «مكلارين» الجديدة (إم سي إل 39) الشهر الماضي: «أعتقد أنني أستطيع أن أصبح بطل العالم هذا العام». ورغم أن زميله في الفريق لاندو نوريس، هو المرشح الأوفر حظاً للفوز بلقب السائقين، فقد عاد بياستري إلى مسقط رأسه ملبورن مؤخراً بتمديد عقده والثقة التي اكتسبها من فوزين في سباقين، وصعوده على منصات تتويج ثماني مرات في الموسم الماضي. واستعد السائق (23 عاماً) للموسم الجديد بقضاء إجازة صيفية طويلة في أستراليا قبل الاستمتاع بالاختبارات في البحرين، إذ أشاد بأداء سيارته. ولم يعد دانييل ريكاردو، الذي كان يحظى بشعبية كبيرة سابقاً لدى الجماهير، موجوداً في «فورمولا 1» بعد موسمه المخيِّب للآمال في 2024 مع فريق «آر بي»، المعروف الآن باسم «راسينغ بولز». ولكنَّ الجماهير المحلية ستستمتع بمشاهدة اثنين من السائقين الأستراليين على خط الانطلاق. من المؤكد أن جاك دوهان متسابق فريق «ألبين» سيحظى بدعم جماهيري في «ألبرت بارك» بصفته ابن بطل الدراجات النارية العظيم ميك دوهان، الذي فاز بخمسة ألقاب متتالية في تسعينات القرن الماضي. ووجود سائقين محليين في سباق جائزة كبرى يعد بمنزلة دفعة قوية لهذه الرياضة في أستراليا، إذ أشار مسؤولون إلى تنامي شعبيتها بين الأجيال الصغيرة. وقال سونيل فوهرا، الرئيس التنفيذي لاتحاد رياضة المحركات في أستراليا، لـ«رويترز»: «هناك مزيد من المشاركة، والتفاعل يزداد في الرياضة عندما يتمكن الناس من رؤية السائقين الأستراليين على أعلى مستوى خصوصاً مع شعبية (فورمولا 1) اليوم. نحن بالتأكيد نتحدث عن النجاح والتطور في البطولات الوطنية في جميع فئات سباقات الكارتنغ المختلفة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store