logo
#

أحدث الأخبار مع #«آيإنجي»

الدولار لأعمق خسائر شهرية منذ عامين ونصف
الدولار لأعمق خسائر شهرية منذ عامين ونصف

البيان

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

الدولار لأعمق خسائر شهرية منذ عامين ونصف

استقر مؤشر الدولار في مستهل الأسبوع، الذي يشهد صدور بيانات اقتصادية مهمة، إلا أنه لا يزال متجهاً نحو تسجيل أعمق انخفاض شهري له منذ ما يقرب من عامين ونصف، بعدما زعزعت الحرب التجارية الموثوقية في الأصول الأمريكية. وخلال تعاملات الاثنين، استقر مؤشر الدولار، الذي يعبر عن قيمة العملة الأمريكية مقابل سلة من 6 عملات رئيسية، عند 99.45 نقطة. وفي حين استقر اليورو عند 1.1363 دولار، ارتفع الإسترليني 0.25% إلى 1.3348 دولار، وزادت العملة اليابانية أمام نظيرتها الأمريكية بنحو 0.3% عند 143.23 يناً. وانخفض الدولار بأكثر من 4% مقابل كل من اليورو والين خلال أبريل، على الرغم من ارتداده في نهاية الأسبوع الماضي على خلفية تحول واضح في لهجة العلاقات الأمريكية الصينية. وتترقب الأسواق صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة خلال الربع الأول هذا الأسبوع، مع قراءة مؤشر التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي، قبل إعلان تقرير الوظائف الشهري الجمعة. وقال كريس تيرنر، رئيس الأسواق في «آي.إن.جي»: الفصل المهم التالي فيما يجري هو ما إذا كان كل ذلك التقلب أثر على القرارات في أرض الواقع، ولا سيما في سوق العمل الأمريكية. ويجري تداول الدولار الأسترالي بالقرب من أعلى مستوياته في الآونة الأخيرة، إذ وصل إلى 0.64 دولار في التعاملات الآسيوية. كما يحوم الدولار النيوزيلندي بالقرب من 0.60 دولار. ويتوجه الكنديون إلى صناديق الاقتراع، الاثنين، وتشير الأسواق إلى أن المتداولين لا يتوقعون تقلبات كبيرة في العملة. واستقر الدولار الكندي عند 1.3866 للدولار، ومن المتوقع أن يتخذ بنك اليابان قراراً بشأن السياسة النقدية الخميس. ولا تتوقع الأسواق أي تغيير في السياسة النقدية إلا أنها ستركز على التوقعات وخطة صناع السياسات للتعامل مع ضبابية البيئة الاقتصادية، خاصة وسط تكهنات بأن تتطرق المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة واليابان إلى العملة.

مدعومة بإعفاءات أمريكية محتملة.. أسعار النفط ترتفع فوق 65 دولاراً
مدعومة بإعفاءات أمريكية محتملة.. أسعار النفط ترتفع فوق 65 دولاراً

عكاظ

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عكاظ

مدعومة بإعفاءات أمريكية محتملة.. أسعار النفط ترتفع فوق 65 دولاراً

ارتفعت أسعار النفط، اليوم، مدعومة بإعفاءات جديدة محتملة من الرسوم الجمركية تحدث عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، وانتعاش واردات النفط الخام الصينية تحسبا لانخفاض الإمدادات الإيرانية. وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 25 سنتا، أي ما يعادل 0.4%، إلى 65.13 دولار للبرميل، فيما زاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 28 سنتا، أو ما يعادل 0.5%، إلى 61.81 دولار. وأشار ترمب أخيرا، إلى أنه سيعلن خلال الأسبوع القادم معدل الرسوم الجمركية على أشباه الموصلات المستوردة. وأظهرت إفصاحات السجل الاتحادي، الجريدة الرسمية للحكومة، أمس أن إدارة ترمب بدأت في أول أبريل الجاري تحقيقا في واردات أشباه الموصلات توطئة لفرض رسوم عليها. وقال محللو «آي.إن.جي» في مذكرة اليوم:«تستوعب السوق التطورات المتسارعة في السياسة على صعيد الرسوم الجمركية، وتوازن بينها وبين المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران». وأضافوا:«من الواضح أن السوق أكثر تركيزا على الرسوم الجمركية وتأثيرها على الطلب على النفط». من جهتها، قالت محللة السوق المستقلة تينا تينغ:«منح ترمب إعفاءات من الرسوم الجمركية على الإلكترونيات، وأشار إلى تخفيف للرسوم الجمركية على السيارات، وكلاهما ينظر إليه على أنه تراجع عن الرسوم الجمركية على الواردات التي أُعلن عنها سابقا، مما يتيح متنفسا للأصول المنطوية على مخاطر، مثل النفط». وأضافت:«مع ذلك، فإن ارتفاع الأسهم والسلع الأولية شديدة التأثر بالنمو محل شك؛ نظرا لعدم إمكانية التنبؤ بسياسته». وفي أحدث تطورات حرب تجارية متوترة، بين ترمب أنه يدرس تعديل الرسوم الجمركية البالغة 25% المفروضة على واردات السيارات وقطع غيارها من المكسيك وكندا ودول أخرى. وأدت السياسات التجارية الأمريكية إلى حالة من عدم اليقين في أسواق النفط العالمية، ودفعت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) أمس، إلى خفض توقعاتها للطلب لأول مرة منذ ديسمبر 2024. أخبار ذات صلة

أسعار النفط ترتفع بسبب غياب الاستقرار في الشرق الأوسط
أسعار النفط ترتفع بسبب غياب الاستقرار في الشرق الأوسط

الوسط

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوسط

أسعار النفط ترتفع بسبب غياب الاستقرار في الشرق الأوسط

ارتفعت أسعار النفط قليلاً اليوم الثلاثاء، مدعومةً بحالة عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، إضافة إلى خطط الصين لمزيد من التحفيز الاقتصادي، إلا أن مخاوف النمو العالمي والرسوم الجمركية الأميركية وعدم اليقين بشأن محادثات وقف إطلاق النار في أوكرانيا حدّت من المكاسب. وزادت العقود الآجلة لخام «برنت» 36 سنتًا، أو 0.5%، لتصل إلى 71.43 دولار للبرميل، بينما كسبت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 32 سنتًا، أو 0.5%، لتصل إلى 67.90 دولار، حسب وكالة «رويترز». تأثر السوق بالوضع في الشرق الأوسط وخطط الصين وقال محللو «آي إن جي» في مذكرة بحثية: «إلى جانب الضربات الأمريكية على الحوثيين في اليمن» التي دفعت الأسعار إلى الارتفاع، «كشفت الصين عن خطط لإنعاش الاستهلاك، بينما جاء نمو مبيعات التجزئة الصينية واستثمارات الأصول الثابتة أقوى من المتوقع». وأعلن مجلس الوزراء الصيني أول من أمس الأحد عن خطة عمل خاصة لتعزيز الاستهلاك المحلي، تتضمن تدابير مثل زيادة الدخل وتقديم إعانات لرعاية الأطفال.

الأسواق الأميركية تترقب مشروع قانون التمويل وتتخوف من سياسات ترمب
الأسواق الأميركية تترقب مشروع قانون التمويل وتتخوف من سياسات ترمب

الشرق الأوسط

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

الأسواق الأميركية تترقب مشروع قانون التمويل وتتخوف من سياسات ترمب

شهدت العقود الآجلة لمؤشر الأسهم الأميركية انخفاضاً ملحوظاً يوم الخميس، وسط اهتمام المستثمرين بمشروع قانون التمويل الحكومي المؤقت، في الوقت الذي تتصاعد فيه المخاوف بشأن تباطؤ النمو الاقتصادي الناجم عن السياسات الفوضوية للرئيس دونالد ترمب المتعلقة بالرسوم الجمركية. وجرى تسليط الضوء في الأسواق على مشروع قانون التمويل الذي يناقشه مجلس الشيوخ الأميركي، الذي يهدف إلى إبقاء الحكومة الأميركية تعمل حتى 30 سبتمبر (أيلول)، في خطوة تهدف إلى تجنب الإغلاق الجزئي المقرر في اليوم التالي. وكان مجلس النواب الذي يهيمن عليه الجمهوريون قد أقر المشروع في وقت سابق من الأسبوع، إلا أن الديمقراطيين في مجلس الشيوخ اقترحوا تمديد التمويل لمدة شهر آخر، مما يتيح مزيداً من الوقت لاستكمال مشاريع القوانين المتعلقة بالاعتمادات المالية لهذا العام، وفق «رويترز». وفي مذكرة بحثية، أشار محللو شركة «آي إن جي» للأبحاث إلى أن البديل المقترح، الذي يقضي بتمويل مؤقت حتى 11 أبريل (نيسان)، لن يُسهم إلا في تأجيل الخطر الرئيسي على الأسواق، مما دفع العقود الآجلة للأسهم إلى التفاعل سلباً. وعانت «وول ستريت» من خسائر كبيرة في وقت سابق من الأسبوع بعد أن أطلق ترمب حرباً تجارية مع حلفائه الرئيسيين، وهو ما يعزز المخاوف من تأثيرات سلبية على التضخم المحلي والنمو الاقتصادي. منذ بداية الحرب التجارية التي شنتها إدارة ترمب، أثار أسلوبه المتقلب في فرض الرسوم الجمركية قلق المستثمرين بشكل كبير، مما أدى إلى خفض شركات الوساطة لتوقعاتها بشأن الأسهم الأميركية، بل أصدر كثير من الشركات الكبرى توقعات متشائمة للأرباع القادمة. وكانت شركة «أميركان إيغل أوتفترز» أحدث الشركات التي خفضت توقعاتها بشأن الإيرادات السنوية، مما أدى إلى انخفاض حاد في أسهمها بنسبة 9.9 في المائة في تداولات ما قبل الافتتاح. كما شهدت المؤشرات الرئيسية الثلاثة («داو جونز»، و«ستاندرد آند بورز 500»، و«ناسداك») تراجعاً كبيراً، حيث أظهر مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» انخفاضاً بنسبة 10 في المائة عن أعلى مستوى له، وهو ما يشير إلى تصحيح كبير في الأسواق. في أحدث تهديداته الاقتصادية، أعلن ترمب عزمه فرض رسوم إضافية على واردات الاتحاد الأوروبي إذا استمر الاتحاد في فرض رسوم جمركية انتقامية على السلع الأميركية في الشهر المقبل. وفي الساعة 05:44 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، سجلت مؤشرات الأسهم الرئيسية تراجعاً طفيفاً، حيث انخفض مؤشر «داو جونز» الصناعي بمقدار 19 نقطة، أي بنسبة 0.05 في المائة، وانخفض مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بمقدار 6.25 نقطة، أو 0.11 في المائة، بينما تراجع مؤشر «ناسداك 100» بمقدار 39.75 نقطة، أو 0.20 في المائة. في الجلسة السابقة، أعطت مؤشرات تباطؤ تضخم أسعار المستهلكين بعض الراحة للمستثمرين، حيث تم تداول الأسعار دون زيادات كبيرة، مما ساعد على تهدئة المخاوف المتعلقة بارتفاع التضخم. ومع ذلك، لا يزال المستثمرون يراقبون البيانات الاقتصادية المقبلة، حيث من المقرر إصدار تقرير مؤشر أسعار المنتجين لشهر فبراير (شباط) في وقت لاحق من اليوم، إذ من المتوقع أن يُظهر الرقم الأساسي، الذي يشمل بعض المكونات المؤثرة في مؤشر الإنفاق الاستهلاكي المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي، زيادة بنسبة 3.5 في المائة مقارنةً بارتفاع بنسبة 3.6 في المائة في الشهر السابق. كما سيجري الإعلان عن تقرير أسبوعي بشأن مطالبات البطالة، وسط توقعات أن يُبقي البنك المركزي الأميركي على أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه المقبل. وفيما يتعلق بحركة الأسهم الفردية، شهد سهم «إنتل» ارتفاعاً ملحوظاً بنسبة 9.9 في المائة بعد تعيين ليب بو تان، الخبير المخضرم في صناعة الرقائق، رئيساً تنفيذياً للشركة. في المقابل، شهد سهم «أدوبي» انخفاضاً بنسبة 4.6 في المائة بعد أن خفضت الشركة المصنعة لبرنامج «فوتوشوب» توقعاتها للإيرادات الفصلية، نتيجة لتباطؤ إيرادات الذكاء الاصطناعي والمنافسة الشديدة من الشركات الناشئة. كما تراجعت أسهم «سينتينيل وان» بنسبة 13.6 في المائة بعد أن توقعت الشركة في مجال الأمن السيبراني أن تكون إيراداتها للربع الأول والسنة المالية أقل من تقديرات السوق. من جهة أخرى، تراجعت أسهم شركات تصنيع الشاحنات وقطع الغيار مثل «باكار» و«كومينز» بنسبة 5.3 في المائة و2.6 في المائة على التوالي بعد أن أطلقت وكالة حماية البيئة الأميركية جهوداً لإلغاء قواعد الانبعاثات التي كانت قد فرضتها الإدارة السابقة.

أسعار النفط تتراجع جراء المخاوف بشأن الرسوم الجمركية الأميركية
أسعار النفط تتراجع جراء المخاوف بشأن الرسوم الجمركية الأميركية

الوسط

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوسط

أسعار النفط تتراجع جراء المخاوف بشأن الرسوم الجمركية الأميركية

هبطت أسعار النفط اليوم الإثنين بسبب المخاوف بشأن تأثير الرسوم الجمركية الأميركية على النمو الاقتصادي العالمي والطلب على الوقود، فضلا عن ارتفاع إنتاج منتجي «أوبك بلس». وانخفضت عقود خام «برنت» 31 سنتا أو 0.4% إلى 70.05 دولار للبرميل بعد أن ارتفع 90 سنتا يوم الجمعة، بينما بلغ خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 66.69 دولار للبرميل بانخفاض 35 سنتا أو 0.5% بعد أن أغلق مرتفعا 68 سنتا في جلسة التداول السابقة، حسب وكالة «رويترز». عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية الأميركية وقال محللون في «آي إن جي» في مذكرة إن عدم اليقين حول التعريفات الجمركية الأميركية «هو المحرك الرئيسي وراء ضعف» السوق، مضيفين أن تخفيضات أسعار النفط من السعودية والإشارات بشأن انكماش الاقتصاد من الصين أضرت أيضًا بالمعنويات. وقال محلل «آي إن جي» توني سيكامور إن العوامل الأخرى التي تثقل كاهل أسعار النفط تشمل المخاوف بشأن النمو في الولايات المتحدة، والرفع المحتمل للعقوبات الأميركية على روسيا، واختيار «أوبك بلس» زيادة الإنتاج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store