أحدث الأخبار مع #«أرتميس»


بلد نيوز
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- بلد نيوز
إلزام «ناسا» بـ «التوقيت القمري المنسق»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: إلزام «ناسا» بـ «التوقيت القمري المنسق» - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 7 مايو 2025 06:18 مساءً في خطوة تشريعية بارزة، صادقت لجنة العلوم والفضاء والتكنولوجيا في مجلس النواب الأمريكي على مشروع قانون «توحيد التوقيت الفضائي»، الذي يُلزم وكالة الفضاء الفضاء الأمريكية «ناسا» بوضع نظام زمني موحد ودقيق للقمر يُعرف بـ«التوقيت القمري المنسق». الهدف من مشروع القانون هو إنشاء مرجعية زمنية خاصة بالقمر، تأخذ في الاعتبار الفروقات الدقيقة الناتجة عن البيئة والجاذبية القمرية، وذلك بالتنسيق مع التوقيت العالمي المنسق (UTC) المستخدم على الأرض. ويأتي هذا التطور في ظل تسارع جهود برنامج «أرتميس» التابع لـ «ناسا»، الذي يهدف إلى تحقيق وجود بشري دائم على سطح القمر، ما يجعل وجود نظام توقيت دقيق وموثوق ضرورة تشغيلية، لا مجرد فكرة نظرية. وعلى عكس الأرض، تختلف نسب مرور الوقت على سطح القمر بسبب جاذبيته الضعيفة. ووفقاً للنظرية النسبية العامة، فإن الوقت يمر على القمر أسرع بنحو 58.7 ميكروثانية يومياً مقارنة بالأرض. ورغم ضآلة هذا الفارق، إلا أنه يحمل آثاراً كبيرة على دقة أنظمة الملاحة والاتصال. وشرحت شيريل جراملينج، رئيسة مشروع التوقيت والملاحة القمرية في «ناسا»، أهمية هذه الدقة قائلة: «56 ميكروثانية كافية ليقطع الضوء مسافة تعادل 168 ملعب كرة قدم، وهذا قد يؤدي إلى أخطاء فادحة في تحديد مواقع المركبات أو رواد الفضاء إذا لم تُؤخذ في الحسبان».


صحيفة الخليج
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
رواد الفضاء والقمر
بينما تستعد «ناسا» لحملة «أرتميس» الطموحة لإعادة رواد الفضاء إلى القمر، وتمهيد الطريق لاستكشافات الفضاء العميق في المستقبل، فإن التحديات التي تنتظر رواد الفضاء هؤلاء أشد وطأة من أي وقت مضى. فبيئة القمر القاسية، إلى جانب متطلبات التوغل في أعماق النظام الشمسي، تتطلب جيلاً جديداً من بدلات الفضاء القادرة على تحمل الظروف القاسية. يُعدّ ضمان سلامة وفاعلية بدلات الفضاء من الجيل التالي أمراً بالغ الأهمية، مما يستدعي منهجيات اختبار مبتكرة. ومن بين هذه المناهج، منشأة تُعرف باسم «سيتادل» (مختبر اختبار الجليد المبرد، وتطوير الاستحواذ، والحفر) في مختبر الدفع النفاث التابع لناسا بجنوب كاليفورنيا، والتي تُعدّ عنصراً أساسياً في إعداد رواد الفضاء لمصاعب استكشاف الفضاء. يُمثل سطح القمر تحدياتٍ جمة للاستكشاف البشري، بما في ذلك درجات الحرارة القصوى، وطبقة الريجوليث القمرية الكاشطة، والتعرض المستمر للإشعاع الكوني. هذه الظروف تستلزم بدلات فضاء لا توفر الدعم الحياتي فحسب، بل تحمي الرواد أيضاً من قسوة ظروف الفضاء. وأثبتت طرق اختبار بدلات الفضاء التقليدية عدم كفايتها في مواجهة التحديات الفريدة التي تفرضها ظروف القمر. ونتيجةً لذلك، لجأت ناسا إلى تقنيات ومرافق متطورة مثل «سيتاديل» لتوسيع آفاق تصميم بدلات الفضاء، وضمان سلامة البعثات القمرية المستقبلية. ومن خلال إخضاع بدلات الفضاء للظروف القاسية على القمر، يمكن للباحثين والمهندسين تحديد نقاط الضعف المحتملة ومجالات التحسين آنياً. تُعدّ عملية الاختبار التكرارية هذه أساسية لتحسين تصاميم بدلات الفضاء، وتعزيز سلامة رواد الفضاء خلال الرحلات القمرية. يُعدّ تطوير بدلات الفضاء من الجيل التالي جهداً تعاونياً يضمّ خبراء من مختلف التخصصات، بما في ذلك علوم المواد والهندسة والعوامل البشرية. ومن خلال الاستفادة من البيانات والرؤى المُجمعة من اختبارات CITADEL، تتمكن ناسا من تحسين تصميم ووظائف بدلات الفضاء لتلبية المتطلبات الفريدة لاستكشاف القمر.


موجز نيوز
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- موجز نيوز
«ناسا» ترصد 3 ملايين دولار لمن يساعدها في إعادة تدوير النفايات البشرية بالفضاء
أطلقت وكالة ناسا الأمريكية تحديًا عالميًا يحمل اسم «LunaRecycle Challenge» الذي تقدّم من خلاله 3 ملايين دولار لمن يستطيع تطوير تكنولوجيا مبتكرة لإعادة تدوير النفايات البشرية في الفضاء وذلك في إطار جهود ناسا المستمرة لتقليل النفايات في الفضاء، وهو جزء من التوجه الأوسع نحو تحقيق استكشاف فضائي مستدام. يسعى التحدي إلى العثور على حلول تكنولوجية يمكنها معالجة نفايات رواد الفضاء خلال الرحلات الفضائية الطويلة، بما في ذلك المهمات المستقبلية إلى القمر والمريخ، وبحسب بيان الوكالة، يُعد إعادة تدوير النفايات جزءًا أساسيًا من التخطيط للمهام الفضائية المستقبلية، حيث يتوقع أن تواجه البعثات البشرية الطويلة تحديات كبيرة في إدارة النفايات الناتجة عن رواد الفضاء، خاصة في البيئات المغلقة حيث يصعب التخلص من النفايات بالطريقة التقليدية. وقال مسؤولو ناسا لشبكة «abc news»: «مع استعدادنا للمهمات المستقبلية، سيكون من الضروري تقليل مصادر النفايات المختلفة، بما في ذلك النفايات الصلبة، وتخزينها ومعالجتها بطريقة مبتكرة بحيث لا نضطر لإعادتها إلى الأرض أو حتى التخلص منها نهائيًا». إعادة تدوير النفايات البشرية.. خطوة نحو الفضاء المستدام تتكون المسابقة من مرحلتين رئيسيتين، تركز كل منهما على تصميم وتطوير تقنيات جديدة لإعادة تدوير النفايات البشرية في بيئات الفضاء، وتراهن ناسا عبر هذه لمبادرة على الابتكار في حل مشاكل النفايات لتجنب تراكمها في بيئة الفضاء. ويذكر أنه في مهمة أبولو 11 عام 1969، ترك رواد الفضاء 96 كيساً من النفايات البشرية على سطح القمر، وهي نفايات تم التخلص منها لإفساح المجال لعينات القمر، هذه الحادثة تُظهر التحدي الذي تواجهه ناسا في التعامل مع النفايات التي يتم إنتاجها في أثناء استكشاف الفضاء. وكالة ناسا - صورة أرشيفية تقوم وكالة ناسا حالياً بمراجعة الجولة الأولى من المقترحات المشاركة في «LunaRecycle Challenge» وستتحدد المشاريع المتأهلة للمرحلة التالية بعد تقييم هذه الأفكار، على أن يتم الإعلان عن المبدعين الفائزين في مايو من العام الجاري. ويعتبر هذا التحدي جزءًا من برنامج «أرتميس» الذي يهدف إلى نقل البشر إلى القمر، حيث ستساعد هذه التقنيات الجديدة في الحد من كمية النفايات التي يتم إرجاعها إلى الأرض من خلال المهام المستقبلية.


بوابة الأهرام
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة الأهرام
ثانى مركبة فضائية أمريكية تهبط على القمر
نجحت شركة أمريكية فى إنزال مركبتها الفضائية على سطح القمر، لتصبح بذلك ثانى مركبة خاصة تحقق هذا الإنجاز، بحسب ما أظهر بث مباشر عبر الإنترنت، من مركز التحكم بالمهمة، ويُتوقع أن ترسل المركبة صورة أولى قريبا. المركبة هى «بلو جوست ميشن»، التابعة لشركة «فايرفلاى ايروسبايس»، وهبطت فى الساعة 3,34 بتوقيت ساحل الولايات المتحدة الشرقى (08,34 ت غ)، بالقرب من مونس لاتراي، وهو تشكيل بركانى فى منطقة مارية كريسيوم، على الجانب الشمالى الشرقى القريب من القمر. وقد دوّى التصفيق فى القاعة، بعدما صاح أحد المهندسين فى مركز التحكم بالمهمة، فى أوستن بولاية تكساس: «لقد نفذتم هبوطًا مثاليًا، نحن على القمر». وقال الرئيس التنفيذى للشركة جيسون كيم فى وقت لاحق إن المركبة «مستقرة ومستقيمة» على السطح، خلافًا للمركبة الخاصة التى سبقتها إلى سطح القمر فى فبراير الفائت، إذ هبطت فى وضعية جانبية. وتندرج مهمة «بلو جوست» فى شراكة بين ناسا، وشركات الفضاء الخاصة، وتهدف إلى خفض التكاليف، ودعم برنامج «أرتميس» الهادف إلى إيفاد رواد فضاء أمريكيين مجددًا إلى القمر. والتقط الروبوت الذهبى الصغير، الذى يبلغ ارتفاعه مترين، وعرضه ثلاثة أمتار، ونصف المتر، صورًا مذهلة للأرض، والقمر، بعدما حمله إلى الفضاء فى 15 يناير، صاروخ من نوع «فالكون 9»، تابع لشركة «سبايس إكس». يحمل «بلو جوست» عشر أدوات علمية تابعة لوكالة ناسا، من بينها جهاز لتحليل تربة القمر، وجهاز كمبيوتر مقاوم للإشعاع، وتجربة لاختبار جدوى استخدام نظام الملاحة عبر الأقمار الصناعية العالمى الحالى للملاحة على سطح القمر.


صحيفة الخليج
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
مركبة أمريكية تهبط على القمر
نجحت شركة أمريكية في إنزال مركبتها الفضائية على سطح القمر، الأحد، لتصبح بذلك ثاني مركبة خاصة تحقق هذا الإنجاز، بحسب ما أظهر بث مباشر عبر الإنترنت من مركز التحكم بالمهمة. وهبطت مركبة «بلو غوست ميشن 1» التابعة لشركة «فايرفلاي ايروسبايس» بالقرب من مونس لاتراي، وهو تشكيل بركاني في منطقة ماريه كريسيوم على الجانب الشمالي الشرقي القريب من القمر. ودوّى التصفيق في القاعة بعدما صاح أحد المهندسين في مركز التحكم بالمهمة في أوستن بولاية تكساس «لقد نفذتم هبوطاً مثالياً، نحن على القمر». ويُتوقع أن ترسل المركبة صورة أولى قريباً. وأكد الرئيس التنفيذي للشركة جيسون كيم أن المركبة «مستقرة» على السطح، خلافاً للمركبة الخاصة التي سبقتها إلى سطح القمر في فبراير الماضي، إذ هبطت في وضعية جانبية. وتندرج مهمة «بلو غوست» في شراكة بين وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» وشركات الفضاء الخاصة وتهدف إلى خفض التكاليف ودعم برنامج «أرتميس» الهادف إلى إيفاد رواد فضاء أمريكيين مجدداً إلى القمر. والتقط هذا الروبوت الذهبي الصغير الذي يبلغ ارتفاعه مترين وعرضه ثلاثة أمتار ونصف المتر صوراً مذهلة للأرض والقمر بعدما حمله إلى الفضاء في 15 يناير صاروخ من نوع «فالكون 9» تابع لشركة «سبايس إكس»، ويحمل «بلو غوست» عشر أدوات علمية تابعة لوكالة ناسا. من بينها جهاز لتحليل تربة القمر، وجهاز كمبيوتر مقاوم للإشعاع، وتجربة لاختبار جدوى استخدام نظام الملاحة عبر الأقمار الصناعية العالمي الحالي للملاحة على سطح القمر.