logo
#

أحدث الأخبار مع #«أزرقالفروانية»

«الكويت» ابتعد... والعربي لتقليص الفارق
«الكويت» ابتعد... والعربي لتقليص الفارق

الرأي

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

«الكويت» ابتعد... والعربي لتقليص الفارق

واصل «الكويت» ابتعاده بالصدارة بفوزه السهل على التضامن 3-0 في افتتاح منافسات مجموعة البطولة من «دوري زين» الممتاز لكرة القدم. ورفع «الأبيض» رصيده إلى 50 نقطة ووسّع الفارق إلى 5 نقاط عن ملاحقه العربي الدي خاض مباراة أقل. من جهته، بقي «أزرق الفروانية» على نقاطه الـ 20 في المركز السادس الأخير. وافتتح البحريني الدولي محمد مرهون التسجيل لـ«الكويت» بهدف جميل من ركلة حرة أطلقها قوية من خارج المنطقة لم يتمكن حارس التضامن عبدالرحمن عجاج، من التصدي لها (24). وترجم الهدف سيطرة شبه مطلقة لـ«الكويت» على مجريات اللعب تواصلت في الشوط الثاني الذي شهدت بدايته تسجيل هدفين آخرين عبر المصري عمرو عبدالفتاح، من تمريرتين عرضيتين للبديل محمد دحام (52 و 56). هذا وتتواصل منافسات الجولة الافتتاحية في «مجموعة البطولة» بمواجهتين، حيث يتواجه القادسية مع السالمية الجمعة، فيما يلتقي العربي مع الفحيحيل السبت. وتضم «مجموعة البطولة» أصحاب المراكز الستة الأولى في المرحلة الأولى وهي إضافة إلى «الكويت» والتضامن كلاً من العربي (45 نقطة) والقادسية (35) والسالمية (29) والفحيحيل (28). يستأثر لقاء العربي والفحيحيل بأهمية كبيرة بالنسبة للأول الساعي لمواصلة تضييق الخناق على «الكويت» المتصدر وإبقاء فارق النقطتين عنه بانتظار ما ستسفر عنه نتائج الجولات المقبلة وصولاً إلى المواجهة المنتظرة بينهما في ختام المسابقة. ويقاتل «الأخضر» على أكثر من جبهة في الوقت ذاته، فبالإضافة إلى سباقه المحموم مع «الأبيض» على لقب الدوري، ينافس الفريق على لقب دوري التحدي الآسيوي حيث تنتظره مواجهة مهمة في ذهاب الدور نصف النهائي مع ضيفه أركاداغ التركمانستاني الأربعاء المقبل، كما يخوض منافسات كأس سمو ولي العهد حيث تأهل إلى الدور ربع النهائي بعد تغلبه على الساحل 2-1، الثلاثاء، وسيواجه الفحيحيل في المرحلة المقبلة. هذا البرنامج المزدحم بدأ يلقي بظلاله على الحالة الفنية والبدنية والذهنية للاعبي العربي، فلم يظهروا بالصورة المتوقعة في لقاء الساحل الذي كاد أن يجر المباراة إلى شوطين إضافيين بعد تراجع واضح في أداء «الأخضر» بعد الاستراحة. من جهته، يلعب الفحيحيل من دون ضغوط وسيسعى إلى ترك بصمته على المسابقة بعدما ضمن اللعب في مجموعة البطولة للموسم الثالث توالياً، ويمكن للمدرب السوري فراس الخطيب أن يتخذ من المباراة «بروفة» لمواجهة كأس ولي العهد المقررة في 24 من الشهر الجاري. وستكون «الحدة» أقل بين القادسية والسامية على عكس مواجهاتهما الأخيرة وذلك لأسباب تتعلق بوضعية كل من الفريقين. فالقادسية، الذي ابتعد بصورة شبه مؤكدة عن المنافسة على لقب الدوري، سيلعب اللقاء وهو يفكر في التحضير للاستحقاق الأهم الذي ينتظره الأربعاء المقبل عندما يستقبل دهوك العراقي في ذهاب نهائي بطولة دوري أبطال الخليج حيث ينتظر أن يقوم المدرب المونتنيغري زيلكو بتروفيتش بإراحة عدد من عناصره الأساسية المُرهقة والدفع بلاعبين من قائمة البدلاء والصاعدين. بدوره، يتطلع السالمية إلى إلحاق الهزيمة بالقادسية وتضييق الفارق معه إلى 3 نقاط في صراعهما على المركز الثالث الذي قد يكون مؤهلاً لخوض بطولة خارجية في المواسم المقبلة أو أقله بطولة كأس السوبر المحلية، علماً بأن الفريقين تنتظرهما مواجهة أكثر أهمية في ربع نهائي كأس ولي العهد في 24 الجاري.

«الكويت» لتجاوز التضامن
«الكويت» لتجاوز التضامن

الرأي

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

«الكويت» لتجاوز التضامن

يستهل «الكويت» حامل اللقب رحلته في المرحلة الأخيرة لمنافسات «دوري زين» الممتاز لكرة القدم، «مجموعة البطولة» بمواجهة «مكررة» مع التضامن. الخميس. وتضم «مجموعة البطولة» أصحاب المراكز الستة الأولى في المرحلة الأولى وهي «الكويت» المتصدر بـ47 نقطة وملاحقه العربي الذي يتخلّف عنه بفارق نقطتين، فيما يأتي القادسية ثالثاً بـ35 نقطة، أمام السالمية (29) والفحيحيل (28) وأخيراً التضامن (20). وتدخل الفرق الستة المنافسات المقبلة وهو تحمل أرصدتها النقطية. وتتواصل الجولة غداً الجمعة فيلعب القادسية مع السالمية، فيما تُختتم السبت بلقاء العربي مع الفحيحيل. والتقى طرفا مباراة اليوم، السبت الماضي، في الجولة 18 الأخيرة من المرحلة الأولى للبطولة وفاز «الأبيض» بصعوبة 3-1 بعدما كان «أزرق الفروانية» متقدماً بهدف حتى ما قبل نهاية الشوط الأول. هذا الفوز كان ثميناً جداً بالنسبة لـ«الكويت» لأنه منحه الانفراد بصدارة الترتيب والتخلص من شراكة العربي الذي انقاد إلى التعادل مع السالمية 1-1 في اليوم ذاته. ويدرك الفريق ومدربه المونتنيغري، نيبوشا يوفوفيتش أهمية تحقيق الفوز في مباراة اليوم باعتباره يضمن له تجاوز محطة أولى من خمس تنتظره نحو المحافظة على اللقب للموسم الرابع على التوالي وتعزيز الرقم القياسي لعدد مرات التتويج بالوصول إلى اللقب 20. ويخشى «الأبيض» من أن يكون خوض التضامن المباراة بأعصاب هادئة باعتبار أنه لن يستطيع المنافسة على اللقب عطفاً على الفارق الكبير الذي يفصله عن الصدارة والبالغ 27 نقطة، وفي الوقت ذاته ابتعد الفريق عن خطر الهبوط إلى الدرجة الأولى بمجرد تأهله إلى هذه المجموعة. وبناء عليه سيكون الضغط أكبر على «الكويت» الساعي لتوسيع الفارق عن مطارده العربي إلى 4 نقاط موقتاً بأمل تعثر الأخير أمام الفحيحيل في ختام الجولة. ويمتلك «الأبيض» العناصر القادرة على قيادته إلى تحقيق الفوز يتقدمها المصري عمرو عبدالفتاح صاحب الهدف الثاني في مرمى التضامن، إضافة إلى بقية اللاعبين الدوليين والأجانب. بدوره، يدخل «أزرق الفروانية» المباراة من دون حافز كبير باستثناء تحقيق مفاجأة بالإطاحة بحامل اللقب ومتصدر الترتيب وترك «بصمة» لا تنسى في هذه النسخة. ويقود الفريق المدرب الوطني جمال القبندي الذي حلّ بديلاً للبرتغالي فيليبي موريرا الذي أقالته الإدارة بعد الخسارة الثقيلة 0-5 من «الكويت» بالذات في الدور التمهيدي لكأس ولي العهد الشهر الماضي. ويعتمد التضامن على عدد من العناصر الفعالة من أبرزها المهاجم التشادي كاسيمير نينجا صاحب 7 أهداف في المسابقة.

«كأس ولي العهد» الـ 31... تنطلق الليلة
«كأس ولي العهد» الـ 31... تنطلق الليلة

الرأي

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

«كأس ولي العهد» الـ 31... تنطلق الليلة

تنطلق الليلة منافسات النسخة الحادية والثلاثين لمسابقة كأس سمو ولي العهد لكرة القدم بإقامة مباراتين ضمن الدور التمهيدي حيث يلعب «الكويت» مع التضامن والصليبخات مع خيطان. وتتواصل منافسات «التمهيدي» الجمعة، فيلتقي كاظمة مع اليرموك وبرقان مع السالمية. ويشهد يوم السبت حدثاً لافتاً بالظهور الأول للوافد الجديد نادي الجزيرة عندما يلتقي مع الجهراء، فيما يتواجه الجاران الفحيحيل والشباب. وتم تأجيل مباراتي فريقي القادسية والعربي اللذين سيلتقيان مع النصر والساحل لموعد سيتم تحديده لاحقاً نظراً لمشاركتهما الخارجية حيث يلعب «الأصفر» في بطولة دوري أبطال الخليج فيما يشارك «الأخضر» في كأس التحدي الآسيوي. وستتوقف المسابقة بعد نهاية الدور التمهيدي لاتاحة المجال أمام منتخب الكويت الوطني للتحضير لمواجهتي العراق وعمان ضمن تصفيات كأس العالم 2026 هذا الشهر. وأقيمت البطولة لأول مرة في الموسم 1993-1994 وتوج بأول ألقابها «الكويت» بعد فوزه على كاظمة في النهائي. ويتساوى «الأبيض» مع القادسية والعربي في عدد الفوز بالكأس بـ 9 مرات لكل منهم، فيما حقق السالمية اللقب مرتين وكاظمة مرة واحدة. وفي ما عدا هذا الخماسي، لم يحقق أي ناد آخر كأس البطولة في الثلاثين نسخة السابقة. وتعود البطولة هذا الموسم بعدما ألغيت بالموسم الماضي. وبالعودة إلى مباراتي الليلة، يتطلّع «الكويت» إلى استعادة اللقب الذي فقده في النسختين الأخيرتين لمصلحة العربي، ولكن عليه أولاً ان يتجاوز عقبة التضامن «المنتعش». وتعرض «الأبيض» إلى «هزة» في رحلة الدفاع عن لقبه بطلاً لـ «دوري زين» الممتاز بتعادله مع كاظمة 1-1 في الجولة السابعة عشرة، ما أتاح لمنافسه العربي اللحاق به في صدارة الترتيب. ويسعى المدرب المونتينغري نيبوشا يوفوفيتش إلى تصحيح الأخطاء التي شابت أداء الفريق أخيراً وتجنب أي مفاجأة قد يحضّر لها «أزرق الفروانية» كما فعل في بطولة كأس الأمير الموسم الماضي عندما أخرج «الكويت» من الدور ربع النهائي بركلات الترجيح. وضمن التضامن، بقيادة مدربه البرتغالي فيليبي موريرا، التواجد مع أندية مجموعة المنافسة على اللقب في الدوري باحتلاله المركز السادس رغم أنه صاعد من الدرجة الاولى هذا الموسم. ورغم أن الفريق لم يُحقق أي فوز على منافس من المتأهلين إلى «مجموعة البطولة»، إلا أن الوضع سيكون مختلفاً في مباريات الكؤوس والتي عادة ما تكون أجواؤها والمنافسة فيها مغايرة عن الدوري وهامش تحقيق المفاجأة فيها أكبر. وفي المباراة الثانية، الليلة، يأمل خيطان في تجاوز عقبة الصليبخات وبلوغ الدور ربع النهائي وتعويض النتائج المتراجعة في مسابقة الدوري الممتاز رغم ما يقدمه الفريق من أداء قوي خاصة أمام فرق المقدمة. وتأكد خوض خيطان منافسات مجموعة «تفادي الهبوط» في الدوري حيث يحتل المركز التاسع قبل الأخير، وبالتالي ستكون بطولة كأس ولي العهد نافذة جيدة للفريق لاستعادة التوازن ونغمة الانتصارات. اما الصليبخات القادم من دوري الدرجة الأولى، فيمر بفترة جيدة بعدما تجاوز بدايته المتعثرة في الدوري محققاً 3 انتصارات في آخر 4 مباريات وضعته كمنافس قوي على الصعود. ويسعى المدرب البرتغالي أنتونيو ميراندا إلى نقل هذه النجاحات إلى مسابقة الكأس والتأهل الى الدور ربع النهائي.

بـ «ثلاثة»… القادسية ابتعد بـ«الثالث»
بـ «ثلاثة»… القادسية ابتعد بـ«الثالث»

الرأي

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

بـ «ثلاثة»… القادسية ابتعد بـ«الثالث»

ابتعد القادسية بالمركز الثالث بعد تجاوزه التضامن بثلاثية نظيفة، اليوم الجمعة، على استاد علي صباح السالم بنادي النصر ضمن الجولة الخامسة عشرة من «دوري زين» الممتاز لكرة القدم.ورفع الفائز رصيده إلى 29 نقطة، فيما بقي «أزرق الفروانية» على 17 نقطة في المركز السادس.وشهدت المباراة اقامة حفل تكريم مبسط للاعب التضامن المخضرم سلطان صلبوخ.وانتظر «الأصفر» حتى الدقائق الأخيرة، ومع دخول نجمه الكبير بدر المطوع، لينهي صمود التضامن وحارسه الرائع عبدالرحمن عجاج ويسجل هدفين متأخرين حملا النكهة «المغاربية»، الاول احرزه لاعب الوسط المغربي المتألق المهدي برحمة برأسية قوية قابل بها عرضية المدافع الجزائري المتقدم حسين دهيري (84)، فيما جاء الثاني عبر مغربي آخر هو اسماعيل خافي الذي تابع في سقف المرمى كرة «خالصة» مررها الليبي محمد صولة بعد فاصل مهاري (90).واختتم صولة ثلاثية القادسية بعد تجاوزه المدافعين ابو بكر كيتا ووليد سعد والحارس عجاج قبل ان يودع الكرة المرمى الخالي (90+6).

«انطلاقة تعويض»... للجولة 14
«انطلاقة تعويض»... للجولة 14

الرأي

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

«انطلاقة تعويض»... للجولة 14

سيكون «التعويض» شعاراً لانطلاق منافسات الجولة الرابعة عشرة من «دوري زين» الممتاز لكرة القدم، السبت. وفيما يستقبل النصر جاره التضامن في «دربي المنطقة الرابعة»، يشد السالمية الرحال إلى الأحمدي لمواجهة الفحيحيل. وتخوض الفرق الأربعة أطراف مباراتي افتتاح الجولة بهدف استعادة نغمة الفوز وتجاوز الهزيمة التي تلقاها كل منها في الجولة الماضية. وكان النصر أكبر الخاسرين من هذه الجولة بسقوطه أمام «الكويت» 0-6، بينما خسر التضامن من كاظمة 0-4. وفي الجانب الآخر، انقاد السالمية إلى هزيمة في وقت قاتل من القادسية 1-2، في حين تلقى الفحيحيل خسارة امام العربي 1-3. ومع نهاية الجولة 13، يتصدر «الكويت» والعربي الترتيب بـ36 نقطة لكل منهما، ويأتي السالمية ثالثاً بـ23 نقطة متقدماً بفارق الأهداف عن القادسية، ثم الفحيحيل خامساً بـ20 نقطة، أمام كاظمة والتضامن (14)، وخيطان (7) والنصر (6) وأخيراً اليرموك (5). في مباراة النصر والتضامن، بات «أزرق الفروانية» في موقف صعب بعد خسارته الأخيرة أمام كاظمة والتي كلفته التنازل لمنافسه عن المركز السادس آخر المراكز المؤهلة إلى «مجموعة المنافسة على البطولة» ولو بفارق الأهداف. وكان التضامن يبتعد بفارق مريح عن أقرب كاظمة بالذات ولكن نتائجه شهدت تراجعاً مخيفاً في آخر 3 جولات خسر مبارياتها جميعاً. من جهته، تلقى «العنابي» هزيمة موجعة من «الكويت» عكست ما يعانيه الفريق من مشاكل في خطوطه كافة. ورغم التغييرات الشاملة التي قامت بها الادارة في فترة الانتقالات الشتوية باستقطاب 5 لاعبين أجانب جدد ورحيل السابقين، إلا أن الفريق لم يظهر ما يعكس استفادته من هذه التغييرات وربما مباراة الغد تكون بمثابة فرصة لهذه العناصر الجديدة لتقديم نفسها بصورة أفضل. وفي المباراة الثانية، ستكون رحلة السالمية غير مأمونة إلى الأحمدي بمواجهة الفحيحيل العنيد والطامح في معادلة رصيد ضيفه والتقدم إلى المركز الرابع وربما الثالث في حال خسارة القادسية أمام كاظمة في ختام الجولة. ولم يقدم «السماوي» الأداء المنتظر منه في مواجهة القادسية في الجولة الماضية وافتقر إلى الشراسة الهجومية رغم أنه خاص اللقاء بعناصره الأساسية كالليبي سنوسي الهادي والدولي معاذ العنزي والسوري مهند محاميد الذي كان أفضل زملائه، كما أن خط دفاعه كان سهل الاختراق على غير العادة. بدوره، يدخل الفحيحيل المباراة بهدف تعويض خسارته أمام العربي على الملعب ذاته، بعدما قدم أداء جيداً وكان نداً لمنافسه بل وتفوق عليه في فترات من المباراة، غير أن الأخطاء الدفاعية كلفت الفريق استقبال ثلاثة أهداف في توقيت صعب. ويأمل المدرب السوري فراس الخطيب في أن يكون مهاجمه البرازيلي فيتور دا سيلفا، متصدر هدافي المسابقة بـ12 هدفاً، في حالته المعهودة وأن يسبب مشاكل للدفاع السلماوي، كما ينتظر من دفاعه ثباتاً أكبر كي لا يتكرر سيناريو لقاء الذهاب عندما استقبل مرماه هدف التعادل من السالمية 2-2 في الدقيقة 13 بعد نهاية الوقت الأصلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store