أحدث الأخبار مع #«أساهيشيمبون»
عكاظ
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
صفقة صواريخ بـ 3.5 مليار دولار للسعودية.. تستبق زيارة ترمب للمملكة
تابعوا عكاظ على خبران ساران للسعودية. فقد أبلغت وكالة التعاون الأمني بوزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) الكونغرس الأمريكي (الجمعة)، بأن وزارة الخارجية الأمريكية، أقرت مبيعات صواريخ جو - جو متوسطة المدى من طراز AIM-120C-8K، بما تصل قيمته إلى 3.5 مليار دولار. وهو ما أكدته البنتاغون في بيان أمس الأول. وفي طوكيو، أكد مسؤولون يابانيون أمس (السبت)، أن اليابان وبريطانيا وإيطاليا قررت ضم المملكة العربية السعودية، إلى برنامج تطوير الجيل التالي من مقاتلة تستخدم تكنولوجيا الإخفاء (ستيلث). ونسبت صحيفة «أساهي شيمبون» إلى مسؤولين في الحكومة اليابانية قولهم، إن السعودية ستُضمُّ إلى برنامج الحرب الجوية العالمي، لتشارك في تطوير جيل سادس من مقاتلة «ستيلث»، باعتبارها «دولة شريكة». وتأتي الأنباء عن الصفقة الأمريكية السعودية قبل أيام من بدء ترمب أول زيارة خارجية له منذ بدء ولايته الرئاسية الثانية في يناير الماضي. ودأب رؤساء الولايات المتحدة على أن تكون زيارتهم الخارجية الأولى بعد دخولهم البيت الأبيض إلى كندا، أو المكسيك، أو المملكة المتحدة. لكن ترمب، قرر أن رهانه يجب أن يكون مع أوثق حلفاء بلاده منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية، وهي السعودية. واعتبرت صحف واشنطن أمس (السبت)، أن زيارة ترمب، تعني أيضاً العلاقات الوثيقة بينه وبين القيادة السعودية. وتشتمل الصفقة التي أعلنتها البنتاغون ليل الجمعة/السبت (بالتوقيت المحلي)، على صواريخ جو - جو متوسط المدى، وأنظمة توجيه، ومساندة فنية. وتملك السعودية ثاني أكبر أسطول في العالم من مقاتلات «إف - 15»، بعد الولايات المتحدة. وكانت السعودية، أعلنت أنها تنوي استثمار 600 مليار دولار في الولايات المتحدة على مدى السنوات الأربع القادمة. وفي طوكيو، ذكرت صحيفة «أساهي شيمبون»، أن الدول الثلاث التي تعهدت بتطوير جيل جديد من مقاتلات الاستخفاء (ستيلث)، التي لا تستطيع أجهزة رادار العدو اكتشافها، وهي اليابان، وإيطاليا، وبريطانيا توافقت على ضرورة ضم المملكة العربية السعودية إلى مبادرة «البرنامج العالمي للحرب الجوية»، باعتبارها «دولة شريكة»، وليست ممولة فقط. وكانت المملكة سعت منذ سنوات إلى المشاركة في معاهدة المنظمة الحكومية لتطوير المقاتلات النفاثة، التي قررت في نهاية العام 2022، الاضطلاع بصنع جيل سادس من مقاتلات «ستيلث». وأبدت بريطانيا وإيطاليا ترحيباً بانضمام السعودية إلى المبادرة الثلاثية المشار إليها، وتعمل طوكيو مع بريطانيا وإيطاليا لضم المملكة العربية السعودية إلى المعاهدة، بحيث تصبح شريكاً رسمياً. وأشارت صحيفة «يابان نيوز» أمس (السبت) إلى أن السعودية واليابان اتفقا (الخميس)، خلال اجتماع بين وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، والياباني تاكيشي إيوايا على سياسة من شأنها تسريع إتمام اتفاقية شراكة اقتصادية بين اليابان ودول مجلس التعاون الخليجي. أخبار ذات صلة
شبكة عيون
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- شبكة عيون
صفقة صواريخ سعودية أمريكية.. والرياض تقترب من مشروع الطائرة الشبحية
وافقت الولايات المتحدة، الجمعة، على بيع صواريخ بقيمة 3.5 مليارات دولار للسعودية، وذلك قبل زيارة الرئيس دونالد ترمب إلى المملكة، وفقًا لما ذكرته وكالة «فرانس برس». من جانبهم، صرح مسؤولون حكوميون يابانيون لصحيفة «أساهي شيمبون» أن اليابان وبريطانيا وإيطاليا على استعداد تقريبًا لإشراك المملكة العربية السعودية في تطوير طائرة مقاتلة شبحية من الجيل التالي. 1000 صاروخ أمريكي وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إنها أخطرت الكونجرس بالصفقة التي ستشمل شراء السعودية 1000 صاروخ «جو-جو» متوسط المدى (الجيل الجديد). وتشكل صواريخ AIM-120، التي تعد شركة RTX Corp. في أريزونا المقاول الرئيسي لها، ركيزة أساسية لعدد من الجيوش في جميع أنحاء العالم. ويتم توجيه الصواريخ بواسطة رادار نشط بعد إطلاقها من قبل الطيارين. ومن المقرر أن يزور ترمب المملكة العربية السعودية تليها قطر والإمارات العربية المتحدة في الفترة من 13 إلى 16 مايو في أول رحلة خارجية له خلال ولايته الثانية - باستثناء رحلة قصيرة إلى روما لحضور جنازة البابا فرانسيس. تعزيز قدرات القوات الجوية ويُعزز اقتناء ألف صاروخ من طراز AIM-120C-8 قدرات القتال الجوي السعودية بشكل كبير، مما يوفر رادعًا قويًا ضد الخصوم الإقليميين. وستستفيد أساطيل طائرات F-15 وTyphoon التابعة للمملكة، والمجهزة بالفعل بنسخ سابقة من صواريخ AMRAAM، من المدى الموسع لصواريخ C-8 ومقاومتها المُحسّنة للإجراءات المضادة الإلكترونية، ما يسمح للطيارين بمواجهة التهديدات على مسافات أبعد وفي ظروف صعبة. كما أن تعزيز المملكة لمخزونها الصاروخي، يسمح لها بحماية بنيتها التحتية الحيوية، مثل المنشآت النفطية والمراكز الحضرية. كما تضمن هذه الصفقة التوافق التشغيلي مع القوات الأمريكية وقوات حلفائها، ما يُسهّل العمليات المشتركة، ويُعزز دور المملكة كشريك رئيسي في الأمن الإقليمي. مشروع المقاتلة الشبحية وتقترب الرياض بشكل كير من الاشتراك في المشروع التي تعمل عليه كل من اليابان وبريطانيا وإيطاليا لإنتاج مقاتلة شبحية من الجيل الثاني. وتأتي هذه الخطوة في إطار مبادرة متعددة الجنسيات أطلق عليها اسم برنامج القتال الجوي العالمي (GCAP) لتطوير مقاتلة شبح من الجيل السادس بشكل مشترك. وستكون السعودية «دولة شريكة» في المشروع. وتسعى المملكة إلى المشاركة الرسمية في إطار معاهدة جيجو، وهي منظمة حكومية دولية تدير تطوير الطائرات المقاتلة. وقررت الدول الثلاث في نهاية عام 2022 التعاون في تطوير الجيل القادم من الطائرات المقاتلة. وبعد ذلك بوقت قصير، أعلنت السعودية رغبتها في المشاركة. وفي المحادثات التي عقدت في منتصف أبريل الماضي، لم تصر الرياض على المشاركة المبكرة كعضو رسمي. ومع ذلك، تعمل اليابان، إلى جانب بريطانيا وإيطاليا، على تحقيق المشاركة الرسمية للمملكة العربية السعودية بموجب المعاهدة، ولكن بشرط أن تثبت المملكة قدراتها التقنية المعززة وتدابير أمن المعلومات. صفقة الصواريخ الجديدة مع أمريكا - 3.5 مليارات دولار قيمة الصفقة. - 1000 صاروخ (جو-جو) متوسط المدى من طراز AIM-120C-8. - 50 قسم توجيه إضافي إلى جانب مجموعة من معدات الدعم والخدمات. - 180 كلم مدى الصاروخ في الجيل الجديد. - نظام توجيه متطور (رادار نشط وملاحة بالقصور الذاتي وتصحيح نظام GPS).
الوطن
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطن
صفقة صواريخ سعودية أمريكية.. والرياض تقترب من مشروع الطائرة الشبحية
وافقت الولايات المتحدة، الجمعة، على بيع صواريخ بقيمة 3.5 مليارات دولار للسعودية، وذلك قبل زيارة الرئيس دونالد ترمب إلى المملكة، وفقًا لما ذكرته وكالة «فرانس برس». من جانبهم، صرح مسؤولون حكوميون يابانيون لصحيفة «أساهي شيمبون» أن اليابان وبريطانيا وإيطاليا على استعداد تقريبًا لإشراك المملكة العربية السعودية في تطوير طائرة مقاتلة شبحية من الجيل التالي. 1000 صاروخ أمريكي وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إنها أخطرت الكونجرس بالصفقة التي ستشمل شراء السعودية 1000 صاروخ «جو-جو» متوسط المدى (الجيل الجديد). وتشكل صواريخ AIM-120، التي تعد شركة RTX Corp. في أريزونا المقاول الرئيسي لها، ركيزة أساسية لعدد من الجيوش في جميع أنحاء العالم. ويتم توجيه الصواريخ بواسطة رادار نشط بعد إطلاقها من قبل الطيارين. ومن المقرر أن يزور ترمب المملكة العربية السعودية تليها قطر والإمارات العربية المتحدة في الفترة من 13 إلى 16 مايو في أول رحلة خارجية له خلال ولايته الثانية - باستثناء رحلة قصيرة إلى روما لحضور جنازة البابا فرانسيس. ويُعزز اقتناء ألف صاروخ من طراز AIM-120C-8 قدرات القتال الجوي السعودية بشكل كبير، مما يوفر رادعًا قويًا ضد الخصوم الإقليميين. وستستفيد أساطيل طائرات F-15 وTyphoon التابعة للمملكة، والمجهزة بالفعل بنسخ سابقة من صواريخ AMRAAM، من المدى الموسع لصواريخ C-8 ومقاومتها المُحسّنة للإجراءات المضادة الإلكترونية، ما يسمح للطيارين بمواجهة التهديدات على مسافات أبعد وفي ظروف صعبة. كما أن تعزيز المملكة لمخزونها الصاروخي، يسمح لها بحماية بنيتها التحتية الحيوية، مثل المنشآت النفطية والمراكز الحضرية. كما تضمن هذه الصفقة التوافق التشغيلي مع القوات الأمريكية وقوات حلفائها، ما يُسهّل العمليات المشتركة، ويُعزز دور المملكة كشريك رئيسي في الأمن الإقليمي. مشروع المقاتلة الشبحية وتقترب الرياض بشكل كير من الاشتراك في المشروع التي تعمل عليه كل من اليابان وبريطانيا وإيطاليا لإنتاج مقاتلة شبحية من الجيل الثاني. وتأتي هذه الخطوة في إطار مبادرة متعددة الجنسيات أطلق عليها اسم برنامج القتال الجوي العالمي (GCAP) لتطوير مقاتلة شبح من الجيل السادس بشكل مشترك. وستكون السعودية «دولة شريكة» في المشروع. وتسعى المملكة إلى المشاركة الرسمية في إطار معاهدة جيجو، وهي منظمة حكومية دولية تدير تطوير الطائرات المقاتلة. وقررت الدول الثلاث في نهاية عام 2022 التعاون في تطوير الجيل القادم من الطائرات المقاتلة. وبعد ذلك بوقت قصير، أعلنت السعودية رغبتها في المشاركة. وفي المحادثات التي عقدت في منتصف أبريل الماضي، لم تصر الرياض على المشاركة المبكرة كعضو رسمي. ومع ذلك، تعمل اليابان، إلى جانب بريطانيا وإيطاليا، على تحقيق المشاركة الرسمية للمملكة العربية السعودية بموجب المعاهدة، ولكن بشرط أن تثبت المملكة قدراتها التقنية المعززة وتدابير أمن المعلومات. صفقة الصواريخ الجديدة مع أمريكا - 3.5 مليارات دولار قيمة الصفقة. - 1000 صاروخ (جو-جو) متوسط المدى من طراز AIM-120C-8. - 50 قسم توجيه إضافي إلى جانب مجموعة من معدات الدعم والخدمات. - 180 كلم مدى الصاروخ في الجيل الجديد. - نظام توجيه متطور (رادار نشط وملاحة بالقصور الذاتي وتصحيح نظام GPS).
