logo
#

أحدث الأخبار مع #«أسدالجزيرة»،

الفنان الكويتي محمد المنصور: أرغب في الاعتزال ولكن
الفنان الكويتي محمد المنصور: أرغب في الاعتزال ولكن

عكاظ

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • عكاظ

الفنان الكويتي محمد المنصور: أرغب في الاعتزال ولكن

أكد الفنان الكويتي محمد المنصور شعوره بالرغبة في اعتزال التمثيل كلما وقف خلف ستارة المسرح، لكن بمجرد أن تُفتح الستارة، يختفي الخوف ويبدأ العشق. واستعرض المنصور خلال استضافته في حلقة جديدة من برنامج «الجوهر» المتخصص في اكتشاف المواهب الإعلامية العربية الشابة، الذي أدارته الإعلامية رانيا برغوت العديد من محطات حياته الفنية، مجيباً عن جميع أسئلة المتدربين من دون تردد. بداية حلقة «الجوهر»، التي تأتي من تنظيم أكاديمية لوياك «لابا»، كانت لدى المتدربة آية البيطار بمحور «الذاكرة والهوية»، إذ أعادت المنصور إلى ذكريات الطفولة، مسترجعاً حنينه للأيام الماضية، ومتحدثاً عن نشأته وميوله إلى الابتعاد عن النزاعات والتوترات، وهو ما انعكس على توجهاته الفنية. كما روى المنصور كيفية انتقاله من عالم كرة القدم إلى المسرح، الذي أصبح شغفه رغم احتفاظه بحب الرياضة. من جانبه، قدم المتدرب عبدالعزيز جراغ المحور الثاني وهو «زمن التحولات بين الماضي والحاضر»، فتناول الحديث تأثير الفن على حياة المنصور وملهميه في المجال، أبرزهم الراحلان صقر الرشود ومنصور المنصور، اللذان لعبا دوراً محورياً في مسيرته. كما أكد المنصور أن الفنان يحتاج لمزيج من الموهبة والسلوك المتزن، فلا فائدة من الموهبة دون أخلاق، ولا تكفي الأخلاق وحدها بلا موهبة واضحة. ومن لبنان، انضمت المتدربة لين الحسيني عبر «زووم» بمحور «لحظات حرجة وقرارات مصيرية»، إذ استهلت حديثها بالإشارة إلى الحضور القوي للفن الكويتي في شهر رمضان في لبنان وأمسياته الثقافية. وعند سؤال المنصور عن الأدوار التي رفضها وندم على ذلك، أجاب: «نعم، دور البخيل في مسلسل (البوهباش). رفضته في البداية، لكنني قبلت التحدي لاحقاً، وصنعت منه شخصية خفيفة الظل أحبها الجمهور، عوضاً من أن يكرهها المشاهد». أخبار ذات صلة وفي محور قدمه المتدرب يوسف العصفور، تم التطرق إلى أهم المحطات الفنية في مسيرة المنصور، منها تأديته دور الشيخ مبارك في مسلسل «أسد الجزيرة»، الذي اعتبره شرفاً كبيراً، استلزم منه البحث والتعمق في المراجع التاريخية لإتقانه. كما تحدث عن تجربته مع «نتفليكس» في مسلسل «الصفقة»، مشيداً باحترافية الإنتاج ودقته في منح كل مشهد حقه، ما اعتبره تجربة مميزة مقارنة بالإنتاج الخليجي والعربي التقليدي. المتدرب بدر الأستاد تولى تقديم فقرة «فلسفة وروحانيات»، وخلالها أبدى المنصور رفضه إعادة إنتاج المسرحيات القديمة، معتبراً أن ذلك يعرضها للمقارنة غير العادلة، إلا إذا أُعيد إنتاجها. وفي الحديث عن الفقدان، تحدث المنصور بمرارة عن فقده ثلاثة من إخوته وزوجته، مؤكداً أن الصبر كان السلاح الوحيد لمواجهة ذلك الألم. وفي آخر محاور الحلقة، قدمت المتدربة أنفال عبدالله فقرة «الغرابة والتفرّد»، إذ شدّد المنصور على أهمية أن يتميز الإنسان في كل ما يقوم به. كما تحدث عن المسرح السياسي، وقسمه إلى ثلاثة أنواع بالقول: «هو مسرح ينطق بلسان السلطة أشبه ببوق إعلامي، ومسرح محايد يقف بين السلطة والجماهير، ومسرح ثوري لكنه ليس بالمعنى التقليدي، بل ثوري في الفكر والمحتوى». الفنان الكويتي محمد المنصور.

محمد المنصور: كنتُ أرغب في اعتزال التمثيل
... كلما وقفتُ خلف ستارة المسرح!
محمد المنصور: كنتُ أرغب في اعتزال التمثيل
... كلما وقفتُ خلف ستارة المسرح!

الرأي

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرأي

محمد المنصور: كنتُ أرغب في اعتزال التمثيل ... كلما وقفتُ خلف ستارة المسرح!

- رفضتُ دور البخيل في مسلسل «البوهباش»... لكنني قبلتُ التحدي لاحقاً - الصبر كان السلاح الوحيد لمواجهة آلام فقد ثلاثة من إخوتي وزوجتي أطلّ الفنان القدير محمد المنصور ضيفاً على حلقة جديدة من برنامج «الجوهر» المتخصص في اكتشاف المواهب الإعلامية العربية الشابة، والذي أدارته الإعلامية رانيا برغوت. حيث كشف المنصور خلاله للمتدربين بعد أن خاضوا ورشاً تدريبية مكثفة امتدت لأكثر من أسبوع، عن العديد من محطات حياته الفنية، مجيباً على جميع أسئلة المتدربين من دون تردد. «الذاكرة والهوية» بداية حلقة «الجوهر»، التي تأتي من تنظيم أكاديمية لوياك «لابا»، كانت لدى المتدربة آية البيطار بمحور «الذاكرة والهوية»، حيث أعادت المنصور إلى ذكريات الطفولة، مسترجعاً حنينه للأيام الماضية، ومتحدثاً عن نشأته وميوله إلى الابتعاد عن النزاعات والتوترات، وهو ما انعكس على توجهاته الفنية. كما روى المنصور كيفية انتقاله من عالم كرة القدم إلى المسرح، الذي أصبح شغفه رغم احتفاظه بحب الرياضة. «زمن التحولات» من جانبه، قدم المتدرب عبدالعزيز جراغ المحور الثاني وهو «زمن التحولات بين الماضي والحاضر»، فتناول الحديث تأثير الفن على حياة المنصور وملهميه في المجال، أبرزهم الراحلان صقر الرشود ومنصور المنصور، اللذين لعبا دوراً محورياً في مسيرته. كما أكد المنصور أن الفنان يحتاج لمزيج من الموهبة والسلوك المتزن، فلا فائدة من الموهبة دون أخلاق، ولا تكفي الأخلاق وحدها بلا موهبة واضحة. وأضاف «كنت أرغب في اعتزال التمثيل كلما وقفت خلف ستارة المسرح، لكن بمجرد أن تُفتح الستارة، يختفي الخوف ويبدأ العشق». «لحظات وقرارات» ومن لبنان، انضمت المتدربة لين الحسيني عبر «زووم» بمحور «لحظات حرجة وقرارات مصيرية»، حيث استهلت حديثها بالإشارة إلى الحضور القوي للفن الكويتي في شهر رمضان في لبنان وأمسياته الثقافية. وعند سؤال المنصور عن الأدوار التي رفضها وندم على ذلك، أجاب: «نعم، دور البخيل في مسلسل (البوهباش). رفضته في البداية، لكنني قبلت التحدي لاحقاً، وصنعت منه شخصية خفيفة الظل أحبها الجمهور، عوضاً من أن يكرهها المشاهد». «أهم المحطات» وفي محور قدمه المتدرب يوسف العصفور، تم التطرق إلى أهم المحطات الفنية في مسيرة المنصور، منها تأديته دور الشيخ مبارك في مسلسل «أسد الجزيرة»، الذي اعتبره شرفاً كبيراً، استلزم منه البحث والتعمق في المراجع التاريخية لإتقانه. كما تحدث عن تجربته مع «نتفليكس» في مسلسل «الصفقة»، مشيداً باحترافية الإنتاج ودقته في منح كل مشهد حقه، ما اعتبره تجربة متميزة مقارنة بالإنتاج الخليجي والعربي التقليدي. «فلسفة وروحانيات» المتدرب بدر الأستاد تولى تقديم فقرة «فلسفة وروحانيات»، وخلالها أبدى المنصور رفضه إعادة إنتاج المسرحيات القديمة، معتبراً أن ذلك يعرضها للمقارنة غير العادلة، إلا إذا أُعيد إنتاجها. «الفقد» وفي الحديث عن الفقدان، تحدث المنصور بمرارة عن فقده ثلاثة من إخوته وزوجته، مؤكداً أن الصبر كان السلاح الوحيد لمواجهة ذلك الألم. «الغرابة والتفرّد» في آخر محاور الحلقة، قدمت المتدربة أنفال عبدالله فقرة «الغرابة والتفرّد»، حيث شدّد المنصور على أهمية أن يتميز الإنسان في كل ما يقوم به. كما تحدث عن المسرح السياسي، وقسمه إلى ثلاثة أنواع بالقول «هو مسرح ينطق بلسان السلطة أشبه ببوق إعلامي، ومسرح محايد يقف بين السلطة والجماهير، ومسرح ثوري لكنه ليس بالمعنى التقليدي، بل ثوري في الفكر والمحتوى». الختام في نهاية الحلقة، أتيحت الفرصة أمام الحضور لطرح أسئلتهم على الفنان محمد المنصور، قبل أن تقدم فارعة السقاف له هدية «تمير فلسطين- الطائر الوطني لدولة فلسطين» تكريماً لمسيرته الفنية والثقافية الرائدة، كما تم توزيع شهادات المشاركة على متدربي البرنامج.

محمد المنصور: رفضت شخصية «بوهباش» في البداية
محمد المنصور: رفضت شخصية «بوهباش» في البداية

الجريدة

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة

محمد المنصور: رفضت شخصية «بوهباش» في البداية

بعد ورش تدريبية مكثفة امتدت أكثر من أسبوع، ركَّزت على فنون الحوار والإعداد الإعلامي، وأشرفت عليها الإعلامية المتميزة رانيا برغوت، أصبح المتدربون مستعدين لخوض تجربتهم الإعلامية في محاورة الفنان محمد المنصور. استكشاف العوالم الفنية انطلقت الحلقة بالترحيب بالضيف الكبير، أعقبته مقدمة من الأستاذة رانيا برغوت، التي قدَّمت المحاورين واحداً تلو الآخر. بدأت المتدربة آية البيطار بمحور «الذاكرة والهوية»، حيث أعادت الضيف إلى ذكريات الطفولة، وقد استرجع حنينه للأيام الماضية. تحدَّث عن نشأته، وميوله إلى الابتعاد عن النزاعات والتوترات، وهو ما انعكس على توجهاته الفنية. كما روى كيف انتقل من عالم كرة القدم إلى المسرح، الذي أصبح شغفه، رغم احتفاظه بحُب الرياضة. بين الماضي والحاضر...زمن التحولات وقدَّم المتدرب عبدالعزيز جراغ المحور الثاني من الحلقة «زمن التحولات بين الماضي والحاضر». تناول الحديث تأثير الفن على حياة الضيف، وملهميه في المجال، وأبرزهم صقر الرشود ومنصور المنصور، حيث أديا دوراً محورياً في مسيرته. وأكد المنصور أن الفنان يحتاج إلى مزيج من الموهبة والسلوك المتزن، فلا فائدة من الموهبة دون أخلاق، ولا تكفي الأخلاق وحدها بلا موهبة واضحة. المنصور: الفنان يحتاج إلى مزيج من الموهبة والسلوك المتزن وأضاف: «أرغب باعتزال التمثيل في كل مرة أقف خلف ستارة المسرح، لكن بمجرَّد أن تُفتح الستارة، يختفي الخوف، ويبدأ العشق». من لبنان، وعبر «زووم»، انضمت المتدربة لين الحسيني بمحور «لحظات حرجة وقرارات مصيرية»، حيث استهلت حديثها بالإشارة إلى الحضور القوي للفن الكويتي بشهر رمضان في لبنان وأمسياته الثقافية. وبسؤاله عن الأدوار التي رفضها وندم على ذلك، أجاب: «نعم، دور البخيل في مسلسل (بوهباش). رفضته في البداية، لكنني قبلت التحدي لاحقاً، وصنعت منه شخصية خفيفة الظل أحبها الجمهور بدلاً من أن يكرهها». محطات فنية بارزة في محور قدَّمه المتدرب يوسف العصفور، تم التطرُّق إلى أهم المحطات الفنية في مسيرة المنصور، منها تأديته دور الشيخ مبارك في مسلسل «أسد الجزيرة»، الذي اعتبره شرفاً كبيراً، استلزم منه البحث والتعمُّق في المراجع التاريخية لإتقانه. كما تحدَّث عن تجربته مع «نتفليكس» في مسلسل «الصفقة»، مشيداً باحترافية الإنتاج ودقته في منح كل مشهد حقه، وهو ما اعتبره تجربة متميزة مقارنة بالإنتاج الخليجي والعربي التقليدي. فلسفة وفكر المتدرب بدر الاستاد تولى تقديم فقرة «فلسفة وروحانيات»، حيث بدأها بالسؤال عن فيلم «ذئاب لا تأكل اللحم»، الذي مُنع من العرض، وسأله إن كان نادماً على المشاركة فيه، فأجاب المنصور بحزم: «لم أندم! تلفزيون الكويت هو الذي أرسل لنا النص، لكن كل ممثل تسلَّم دوره فقط، ولم نكن نعلم بالمشاهد الإضافية التي أدَّت إلى المنع. أُحيي الرقابة، فوجود محظورات ضروري». كما رفض إعادة إنتاج المسرحيات القديمة، معتبراً أن ذلك يُعرضها للمقارنة غير العادلة، إلا إذا أُعيد إنتاجها بأسلوب حديث وعصري. وفي حديث عن الفقدان، تحدَّث الفنان بمرارة عن فقده ثلاثة من إخوته وزوجته، مؤكداً أن الصبر كان السلاح الوحيد لمواجهة الألم. التفرُّد جوهر الإبداع في آخر محاور الحلقة، قدَّمت المتدربة أنفال عبدالله فقرة «الغرابة والتفرُّد»، حيث شدَّد المنصور على أهمية أن يتميَّز الإنسان في كل ما يقوم به. كما تحدَّث عن المسرح السياسي، وقسَّمه إلى ثلاثة أنواع: مسرح ينطق بلسان السُّلطة، أشبه ببوق إعلامي، ومسرح محايد، يقف بين السُّلطة والجماهير، ومسرح ثوري، لكنه ليس بالمعنى التقليدي، بل ثوري في الفكر والمحتوى. ختام يليق بـ «الجوهر» في نهاية الحلقة، أُتيحت الفرصة للحضور لطرح أسئلتهم على الفنان محمد المنصور، قبل أن تقدِّم السيدة فارعة السقاف هدية «تمير فلسطين- الطائر الوطني لدولة فلسطين»، تكريماً لمسيرته الفنية والثقافية الرائدة. كما تم توزيع شهادات المشاركة على متدربي البرنامج، واختُتم اللقاء بالتقاط الصور التذكارية. يُذكر أن «الجوهر» للتدريب الإعلامي هو البرنامج الأول من نوعه في المنطقة، وقد أطلقته أكاديمية لابا- لوياك العام 2020، بهدف تمكين الشباب العربي من أسس إعداد وتقديم حلقات حوارية ناجحة، وتدريبه على أبجديات الإعلام على يد نخبة من الإعلاميين العرب المحترفين، وتتوج الورش التدريبية بمحاورة ضيوف رياديين تركوا بصمة واضحة في شتى المجالات بالوطن العربي، حيث بلغ عدد ورش «الجوهر» التدريبية حتى اليوم 53 ورشة، وزاد عدد مستفيديه على 460 مستفيداً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store